لا تَقلَقَا صَاحِبَيَّ السِّرٌّ مَا نَطَقَا!

[محمد السقاف]

لا تَقلَقَا صَاحِبَيَّ السِّرُ مَا نَطَقَا!



لا تَقلَقَا صَاحِبَيَّ السِّرُ مَا نَطَقَا!
وقِصَّتِي لَمْ تٌذِقْ مِنْ حِبرِهَا الوَرَقا!

شَرِقْتُ مِنهَا وَمَاتَ الثَّغرُ مُبتَدأً..
أَمْ أَنَّهُ فِي ثَنايَا العَتْمِ مَا انطَلقا!

صَعِدْتُ لِليلِ أرجُو مِنهُ قَافِيَةً..
فَضَمَّ أقدَامَ شِعرِي الحَظُّ فَانزَلَقا!

شَمسٌ لَهَا قَمَرٌ ضِدَّانِ فَاجتَمَعَا..
وَالبَوحُ وَالشِّعرُ فِيَّ اليَومَ مَا اتَفَقَا!

مَشَاعِرِي جَنَحَتْ وَالبَحرُ زَوبَعَةٌ
فِي قَاعَهَ العَتْمُ تُحيِيْ لَيلَهَا غَرَقَا!

حَدِيقَتِي يَتَدَلَّى النَّخلُ مِنْ فَمِهَا
يَهتَزُّ جِذعٌ جَنَا مِنْ هَزِّهِ قَلَقَا!

أَنَّى وَعينُ حَسوُدُ الحَرِفِ تَتبَعُنِي..
وَتَستَكِينُ سَلاماً نَبضَهُ نَفَقَا!

إليكِ صَمتِي فَهَلْ فِي الصَّمتِ مُتَّسَعٌ..
لليَأسِ وَالبُؤسِ والأحزَانِ والمَلقا!

مُوتِي قَصِيدَة تَارِيخِي كَمَا اشتَعَلَتْ..
أحدَاقُ رُوحِي وَهَبَّ الشَّوفُ فاحتَرَقا..!






محمد السقاف

[محمد القواسمي]

إنّ كانَ السرّ لم يُنطقْ ولم يَنطقْ ،

فإعلم شاعرنـا إن حرفكَ أينعَ الأرضَ ، ووزنُ القصيدة أرقصَ الأنفسَ منـي

أحاولُ إقتناصَ صورةٍ تشبهكْ ، جميلُ الطلّةِ أنتْ

[حمد الرحيمي]

محمد السقاف ...





أهلاً بك كثيراً في أبعادك الأدبية ...





نصٌ أنطق كل شيءٍ ببديع صنعه ... و أخرس كل شيءٍ بصنعه البديع ...





نصٌ سلس الألفاظ رقيقها متناسق العبارة رشيقها ...







محمد ...


مبدعٌ أنت و أكثر ... و شكراً لإمتاعنا ...

[سعد المغري]

..

محمد الـ.سقاف..

سجرت أبعاد ببـ.ديع حرفك ونسجك
فـ.أهلاً بك أيها الـ.متقاطر شعراً..

[جُمان]

دِثارُك الشِّعر حِيْنَ الرِّيحُ واجِفَةً
ـــــ تُخبيء الصبح في عطفيك والألقا

يا مُحمد ..
مُنذ حضورِك الأول .. وأنتَ تفتَحُ نوافِذ الضوء
وتَرسُم لنا أمنية بلا حدَّ
حرفُك بليغٌ ../ وبالغ العذوبة

مرحباً بِك ..
وبالياسمين النابِت مِن كفّيك

.

.

[قايـد الحربي]

محمد السقاف
ـــــــــــ
* * *


نُرحبُ بكَ فيْ أبعاد ،
فأهلاً وَ سهْلاً بَاسِقة .

:

نصٌ لا يُبرّر ، بَل يُقرّر الشعرَ وَ يُقِرّهُ ،
وَ أنتَ العَابقُ وَ السّابق شِعراً يَا محمد .

:

سَعيدٌ بانضِمامك وَ غمامِك ،
فشكراً لكَ جدّاً .

[محمد السقاف]

محمد القواسمي


الشرف لي أنكَ أول انبعاث الضوء

شكراً بحجم نوركَ


سعدت بك

[محمد السقاف]

حمد الرحيمي


وكأنه الـ مطر ذات جودٍ حضورك


شكراً لكرم قلمك
ولطهر قلبك


دمتَ بخير

[محمد السقاف]

سعد المغري

ها هيَ المكنة تجمعنا..

كلماتك مصدر اعتزازٍ لي يا صديقي


شكراً من القلب



دمتَ بخير

[صهيب نبهان]

..

قرأتُ هنا شعرًا غايةً في الجمال

الأبيات مليئة بالصور والإبداعات الجميلة

وجودك جودك أيها الكريم

في انتظارك دومًا

وحياك

..

[أكرم التلاوي]

محمد السقاف


ومثل هذا الشعر يترك لنا حُرية َ الغوص دون الخشيه من الغرق
سأكون هنا دوما ً يا محمد مترقبا ً لجديدك ومثلك كريم لا يبخل بالشعر
لك َ كُل ودي ومتابعتي

كُن بخير

[د. منال عبدالرحمن]

خبّأتَ السّرَّ في دهشةِ الشِّعرِ و تركتَ لهُ مهمّةَ زرعِنا في بساتينِ التّرقبِ و الانتظار ..

رائعٌ جدّاً و غايةٌ في العذوبةِ أستاذ محمّد ,

سلمت يُمناك .

[أمل الدوسري]

محمد السقاف
نص ٌ يـُـلزم القاريء بـ ِ تذوقه
شكرا ً لك

[بلياديز]

وَكَأنّ النَسَمات تُديِر عَبَق اللَيْلكِ المَنْثُور فِي أُفق القَصَيدة
وفِي سِر تُرَاوِدَه
مَعَاذ الشِعِر : مَانَطَقا


:
محَمد السَقاف
تَغْزِل الضَوء وَتُغَني الوَقْت
شُكْراً لَك

[نَفْثة]

وَ يبقى الْسر تَمِيمة مُعَلقة في صَدرك
وَ في الْدَهشةِ اللتي تَركتها هنا ,

مُحمد السقاف ..|
بياضُ حَرْفك مُرْبك ,

[محمد السقاف]

جمان


وه هو الشعر يخجل من كلماتكِ الكريمة..

شكراً لرقيكِ
ولحضوركِ العبق



دمتِ