......... [ غـُـض ّ .. المناديل ] !

[حسين الحوالي]

غياب .. قاسي
وقسري ..

عزلني عن البوح .. وعدت للصمت .. مجددا ً .. والتأمل
( وربما هي الحسنة الوحيدة )


غياب ٌ أبعد وجودي عنكم ..
ولم يبعدكم عن وجداني ..
بـ كافة أبعادكم ..
صدقوني ..


أتيتكم مبتسما ً .. متأكدا ً أن للأحبة .. مايشفع لهم الغياب ..
.. دوما ً


إليكم .. مع خالص الحب ..







ياذا المسا من زود همّي .. سمَرتك = ولاشفت بي عبره فغـّض القناديل
من قبل مااشكيلك .. تراني " شكرتك " = يامرخي إسدول الستر .. للتهاويل
قد لي سنين بذا التعب .. وأعتبرتك = أوفى خليل ٍ للوجع .. والمثاقيل
كم طحت بك مرّه .. وكم أختصرتك ؟ = في دمعة ٍ لـ ( الآآآآآآه ) كانت تعاليل
وحدي .. ولكنّي .. سهرت .. وعمرتك = بـ همومي الغبرا .. وحلم المقابيل
خسرت وااااااجد .. بس .. ماقد خسرتك = ناس ٍ كذااا .. ماتستحق المواصيل
بـ ( ابقى ) وحيد .. إلا أعتذر ..! ماذكرتك = بـ ( أبقى ) مع صمت الليالي .. مواويل
أقسى من جروح الزمن .. لا .. [ صبرتك ] = وأصبح على دنيا .. النكد .. والغرابيل
ياذا المسا .. من زود همّي .. سمَرتك = ولاشفت بي عبراااات .. [ غُضّ المناديل ] ..!











حروف لم تكن في مسوّدة الجهاز ..
من خلال ملف وورد .. أو ملف نصي ..

بل كانت المسوّدة دفترا ً .. ومن رسم ملامحها هو القلم ..
فعلا ً لقد إشتقت .. لذلك الإسلوب ..

كـ أشتياقي لكم ..


دمتم على شرف الشعور .. متواصلين
و ..

دمتم بخير ,,


























ح . ح . ح

[ناصر بن حسين]

حسين الحوالي



و أول واحد بعد هالغياب :)

[عبدالله العويمر]

حسين

مِثْلُك إن غَابَ يُفْتَقَد، فَلاتُطيْل ُ الْغِيَاب

هَذَا الْألَم ُ يَسْكُب الإحْسَاسَ بِك َ فِيْنَا

قَصِيْدتُك َ حَافِلَة ُ ُ بِالشّعر ِ والْحُزْن

دُمْت كَمَا تُحِب

[جُمان]

شيءٌ يُشبه مصافَحة الربيع بعد جَدبٍ شاحِب
حينَ تَجد بالمصادفة أشياءً تعنيك جداً ..
وتتحسّسَ عِطرها في كُل اتجاه ..
وتتقَلَّدد أغانِيها فِي السَّحر ../ بعد أن فقدتَ وجهها بغتة

يا حسين هكذا أنت
حينَ امتدّت كفّك بالعُشب الكثيف
وجئتَ بِكاملِ حُزنِك .. / لـِ تُسطّر وَجعاً طالما نصبتَ له فخاً
ثمَّ بَعثته على هيئة بَوحٍ _ ذات مساء مضيء_
شفَّافٌ
وعذبٌ جداً


ابتَهجنا بِعودَتِك النور
ومرحباً بِك يا مَطر

.

.

[محمد الغشام]

:

:

حسين الحوالي
ولأنها خارجه مِن القلم إلى الدفتر ..إلى قلوبنا
حزينه هذه القصيده..
ولأنني أقرأك دائماً..رُبما أغُير لقبك إلى الحزين حسين الحوالي
أبعد الله عنك الحزن ..يارب

صورك في الشعر مِداد من الأفاق ..ليهبط على صدرونا كالنيازك..
القدير : حسين الحوالي
لم يَغِب مَن حَضر..
حضرت وحضر معك الجمال ..
عاطِر التحايا

[عون القحطاني]

حسين الحوالي





للشعر بك متسع وفلْكْ .. تغيب لكي تعود بك
من اقاصي السهر .. حرفٌ مجاديفه الدمع ..
وشراعه القنديل ..
تبحر بنا عبر الروح .. وفنار الوجع يضيء سماء الشعر
بالجمال والعذوبة وكل مايجلب الدهشة

نصك وشاية على العزله
لا تغب كثيراً ياصديقي .. مثلك يستضاء به
ونسعد بحضوره كثيراً


دمت بخير

[أحمد رشاد]

المثير للبهجة رغم الحزن : حسين
حين يبلغ الحزن نهايات الألم يرق المرء
ليغدو شفيفاً وشفافاً.
لك الفرح والسرور وطهر الفرات

[خالد العلي]

.
.
كلمات مازالت باقية في الذاكرة
انت كتبت ذات مرة انك ستأتي بالجديد

ومنذ ذلك الحين وانا مدرك انني سأقرأ لك جديدا
يأخذني الى اعالي الشعر اثناء صعوده

وها أنت أتيت بما يشفع لغيابك
قرأت بكل جوارحي


لك كل الشكر
والتقدير

[قايـد الحربي]

حسين الحوالي
ـــــــــــ
* * *


بَعدَ الغيَاب ،
أرحبُ بكَ كثيْراً ، وَ أعتبُ - أيضَاً - عَتبُ مُحبّ .

:

غَض المَناديلِ ، فَضّ القَناديْل ،
فأنْجبَ المَساءُ ضَوْءاً يُنيرُ الكَونَ ، حَتّى تكَوّن النّور ..
وَ أنتَ يَا [ حسين الحوالي ] :
وُضوْؤكَ : الضّوء ،
وَ المُشرِقُ مِن لُغتكَ : شِعرٌ يَغتَالُ عَتْمتنَا ،
إذْ نَحنُ السّاهِرونَ انْتظاراً لِصُبحِكَ البَالغُ رَفْرفةً بِأجنِحَةِ الشّموس .

:

شُكراً ،
كمَا لمْ تُقَلْ يَوماً .

[حمد الأسمري]

حسين

الحمد لله على عودتك بخير

أما الشعر فحكايته معك لا تنتهي

روض يا حسين أنت روض مزهر لا يضيره شحوب وجه السماء

فكن بارتقاء كما عهدناك

تقبل مروري

تحيتي وودي

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

لَم تَغِب يَا حِسين ..
تِلك اشاعة الظلّ ../ مِن بَعد أصابعك .
حَاضِرٌ .. خَالِدٌ .. لا تَتَجاوزكَ الْذَاكِرة ..ولا تكفّ
عَنْ الْرَفرفة بِك الْعَصافِير ,
- ولأن الشِّعر تَخللته رَائِحة الْوَرق ..كَان الْحَديث قَريباً جِداً ..للحوّاس
..دُون أي نبضةٍ الكترونيةٍ تنتهي ب X أحمر ..
حتّى الحُزن ..جَاء على هَيْئةِ الْرَفيق ..الَّذي يُحبك جِداً ..ويَبْكيك قَبْلك ..
وعن صَراحةٍ : أجِدكَ أجْمَل - رُغم تَارِيخ الْصَباحاتِ فِيك
..والفجر المعجون لا نُنكره ,

مُبْتهجةٌ بِك

http://www.qamat.net/vb/images/smilies/a36.gif

[رزان العتيبي]

خسرت وااااااجد .. بـس .. ماقـد خسرتـك
نـاس ٍ كـذااا .. ماتستـحـق المواصـيـل


كانت السماء ملبدة بالسحب ..
توقعت أن يكون اليوم ممطراً ..
وبالفعل صاب توقعي ..
وكانت حروفك .. هي المطر ,,
الذي أروى جفافنا منها ...

حسين الحوالي ..

صح نبضك فاضلي ..



http://s111t.com/vb/downloads//14_fhm.gif

[حسين الحوالي]

حسين الحوالي



و أول واحد بعد هالغياب :)


بل أنت الأول أيضا ً .. ( قبل الغياب ) .. يا .. ناصر

حللت أهلا ً .. وربي



.

[حسين الحوالي]

حسين

مِثْلُك إن غَابَ يُفْتَقَد، فَلاتُطيْل ُ الْغِيَاب

هَذَا الْألَم ُ يَسْكُب الإحْسَاسَ بِك َ فِيْنَا

قَصِيْدتُك َ حَافِلَة ُ ُ بِالشّعر ِ والْحُزْن

دُمْت كَمَا تُحِب



لك ذلك .. ياعبدالله
ولكن هذا الكلام يخصني ..
ولاأعلم بما يختص به .. الوقت

حضورك دوما ً يمنح الأبهى من المشاعر ..
والأصدق من الإبتسامات ..
إن كانت القصيدة حافلة بـ الحزن .. أيها العذب
فـ حضورك .. أصدق المواساة .. وأنقاها
صدقني ..

دمت في الجوار ..
و ..

دمت بخير ,,























ح . ح . ح

[حسين الحوالي]

شيءٌ يُشبه مصافَحة الربيع بعد جَدبٍ شاحِب
حينَ تَجد بالمصادفة أشياءً تعنيك جداً ..
وتتحسّسَ عِطرها في كُل اتجاه ..
وتتقَلَّدد أغانِيها فِي السَّحر ../ بعد أن فقدتَ وجهها بغتة

يا حسين هكذا أنت
حينَ امتدّت كفّك بالعُشب الكثيف
وجئتَ بِكاملِ حُزنِك .. / لـِ تُسطّر وَجعاً طالما نصبتَ له فخاً
ثمَّ بَعثته على هيئة بَوحٍ _ ذات مساء مضيء_
شفَّافٌ
وعذبٌ جداً


ابتَهجنا بِعودَتِك النور
ومرحباً بِك يا مَطر

.

.




أنتي .. أنتي
منذ قرأتك ِ أول مرّة ..
كنتي تملكين حضورا ً من ضياء ..
يحيل العيون قبل الزوايا .. إلى النور .. فـ نبصر
كنتي .. ومازلتي .. كذلك
وستبقين ..


جُمان ..


إفتقدك نص ٌ ذات يوم ..
فـ وجدته بـ الفعل .. على غير العادة .. ( مختلفا ً )
وتلك حقيقة .. وليست بـ إشادة ..

لذا شكرا ً .. على وقت ٍ يجلبك إلينا ..
آنا .. والحروف

شكرا ً بـ حق ..
و ..


دمت ِ بخير ,,






























ح . ح . ح

[محمد السالم]

حسين :

حتى لو غبت وأوقلت في الغياب


فأن شعرك لن يغيبك عن من يقدرون الشعر


تقبل مروري الفرح بهذه العودة وهذا النص

[حسين الحوالي]

:

:

حسين الحوالي
ولأنها خارجه مِن القلم إلى الدفتر ..إلى قلوبنا
حزينه هذه القصيده..
ولأنني أقرأك دائماً..رُبما أغُير لقبك إلى الحزين حسين الحوالي
أبعد الله عنك الحزن ..يارب

صورك في الشعر مِداد من الأفاق ..ليهبط على صدرونا كالنيازك..
القدير : حسين الحوالي
لم يَغِب مَن حَضر..
حضرت وحضر معك الجمال ..
عاطِر التحايا


أعتذر عن تكرار صوت الناي .. أيها العذب
ولـ مقطوعة الشعر .. أكثر من أداة .. تصدح به نغما ً ..
لـ المنصتين ..
وأعلم ذلك تماما ً ..
إلا أن الأجواء المحيطة بك .. كـ مؤلف .. مجازا ً
أو كـ شاعر .. لزاما ً
تفرض عليك .. الأنين/الحنين .. آحيانا ً ..

ولـ البقية .. وجودٌ فيني ..
وسـ تقرأني فيها .. ذات حضور ٍ قادم ..
فقط .. تأكد من ذلك ..
أيها النقي ..



محمد الغشام ..


شكرا ً على قرائتك .. وتواجدك .. دوما ً
فـ أنت أصدق ..
من كل مواساة ..
صدقني ..

دمت في الجوار ..
و ..

دمت بخير ,,























ح . ح . ح

[سرحان الزهراني]

والله انّك رائع!

حتّى وانت حزين , ومتضايق.

[حسين الحوالي]

حسين الحوالي





للشعر بك متسع وفلْكْ .. تغيب لكي تعود بك
من اقاصي السهر .. حرفٌ مجاديفه الدمع ..
وشراعه القنديل ..
تبحر بنا عبر الروح .. وفنار الوجع يضيء سماء الشعر
بالجمال والعذوبة وكل مايجلب الدهشة

نصك وشاية على العزله
لا تغب كثيراً ياصديقي .. مثلك يستضاء به
ونسعد بحضوره كثيراً


دمت بخير



أيها الـ عسّـاف ..

تملك حضورا ً .. يلغي كل الحروف التي تعالى أنينها ..
ويستبدلها .. بـ إبتسامة .. تتراقص على محيا كاتبها .. بـ تلقائية

بـ مجرد وصولك .. تتبدل الحيثيات .. وتتراصف المشاعر .. من جديد
فـ شكرا ً لـ منح المتصفح هذا الطوق ..
وشكرا ً على إنقاذي .. من صمت ٍ جائر ..

عساف المقبل ..

فقط لاتحرم متصفحي هذه البشارة ..
ولك من الشكر .. أجزله

دمت حاضرا ً ..
و ..

دمت بخير ,,


























ح . ح . ح

[أكرم التلاوي]

حسين الحوالي


غيابك جدب وحضورك رحمه من الله ومطر
تُبلل أرواحنا بعزفك وتحسر أوردتنا بعزوفك
فلا تُكرر العزوف وواصل العزف


لك كُل ودي

[العطر]

كَمْ يَدْفِن هَذا الليل في عُتْمَته مِن حَكايا ..؟!
ويا الله ياحسين سألتُ نَفْسِي ذات مَساء قَرِيبْ
هَذا الرمادي يَغِيب فأتَيْتْ وكأنكَ تَعلم جَيداً
حَجم الفَراغ في هَذه الوَطَنْ لـ تَملئه شِعراً
وبِكُلِ حالات الحُزن المَسَائية أنّتْ قَادر عَلى
جَعلِنا نَنعَم بِحُضورك ...


لا أشُكر حُزنك بالتأكِيد
بل أشكُر مَجيئك المُفْرحـ ..

[حسين الحوالي]

المثير للبهجة رغم الحزن : حسين
حين يبلغ الحزن نهايات الألم يرق المرء
ليغدو شفيفاً وشفافاً.
لك الفرح والسرور وطهر الفرات


وحين تبلغ ضفاف المتصفح ..
عيون ٌ تتأمله .. بـ هدوء
يكون الإطار .. لـ ذلك المشهد ..
بروازا ً .. من الضياء
مصدر .. القمر
وأنت هو ..
ياأحمد


أحمد رشاد ..

شكرا ً على وهبك المتصفح .. بعضا ً منك
دمت مضيئا ً ..
و ..

دمت بخير ,,




















ح . ح . ح

[حسين الحوالي]

.
.
كلمات مازالت باقية في الذاكرة
انت كتبت ذات مرة انك ستأتي بالجديد

ومنذ ذلك الحين وانا مدرك انني سأقرأ لك جديدا
يأخذني الى اعالي الشعر اثناء صعوده

وها أنت أتيت بما يشفع لغيابك
قرأت بكل جوارحي


لك كل الشكر
والتقدير


بـ إطلالتك يتجدد كل شيء في عيوني .. ياخالد
ومنذ أتيت َ أول مرّة .. وحتى الأن .. وقادما ً كما اتأملك ..
وأنت أنت ..
تمنح الحروف بروازا ً .. من تباهي ..
وتهديني الـ فخر ..
هكذا .. بدون تساؤلات !


خالد العلي ..

شكرا ً لمنحي شعورا ً من الأمل ..
أن هناك مايكفّر .. عن تقصيري
قرأتني بكل جوارحك ..
وأنا جوارحي .. عجزت أن تكتبك .. بـ إحتواء

دمت حاضرا ً .. لـ أبتهج
و ..

دمت بخير ,,






















ح . ح . ح

[حسين الحوالي]

حسين الحوالي
ـــــــــــ
* * *


بَعدَ الغيَاب ،
أرحبُ بكَ كثيْراً ، وَ أعتبُ - أيضَاً - عَتبُ مُحبّ .

:

غَض المَناديلِ ، فَضّ القَناديْل ،
فأنْجبَ المَساءُ ضَوْءاً يُنيرُ الكَونَ ، حَتّى تكَوّن النّور ..
وَ أنتَ يَا [ حسين الحوالي ] :
وُضوْؤكَ : الضّوء ،
وَ المُشرِقُ مِن لُغتكَ : شِعرٌ يَغتَالُ عَتْمتنَا ،
إذْ نَحنُ السّاهِرونَ انْتظاراً لِصُبحِكَ البَالغُ رَفْرفةً بِأجنِحَةِ الشّموس .

:

شُكراً ،
كمَا لمْ تُقَلْ يَوماً .




ترحيبك مقبول ٌ .. بـ إمتنان
وعتبك ٌ مرفوض ٌ ..!
ياقايد :)

تعلم أني الوحيد ربما هنا في الأبعاد .. ( وأكاد أقسم )
الذي لايكتب إلا في أبعاد فقط ..
وليس هناك منتديات أخرى .. أتواجد بها
من هنا أعتقد أنك أيقنت أن الظروف .. تحكم
فـ لاحاجة لـ العتب ..
بل أنا في حاجة لـ دعواتك .. وتقديرك



أما بخصوص تعقيبك ..
فـ أنت تعلم أن مجرد تواجدك .. ياقايد
يمنح المتصفح .. كل مايرنو إليه ..
في عيوني ..

فقط لاتحرم متصفحي من إطلالتك ..
فـ يكفيني الوقت .. وحرمانه لي من تواجد ٍ .. أنا أتمناه
الشكر كل الشكر .. يتوجه لك .. بـ قوافل ٍ لاتنقطع

دمت في الجوار .. أيها القايد
و ..

دمت بخير ,,

















ح . ح . ح

[حسين الحوالي]

حسين

الحمد لله على عودتك بخير

أما الشعر فحكايته معك لا تنتهي

روض يا حسين أنت روض مزهر لا يضيره شحوب وجه السماء

فكن بارتقاء كما عهدناك

تقبل مروري

تحيتي وودي


بل الحمد لله .. أن جلبتك حروفي
فـ الشعور معك .. بداية العجز .. و إستهلالٌ لـ الإمتنان ..
تبدّل الشحوب بـ إطلالتك .. ياسعود
وأمطرت السماء ..
تأكد من ذلك ..


حمد الأسمري ..

بحضورك دوما ً .. ترتقي الحروف .. مراتب السماء
لذا شكرا ً جزيلا ً على قرائتك ..

دمت في الجوار ..
و ..

دمت بخير ,,




















ح . ح . ح

[حسين الحوالي]

لَم تَغِب يَا حِسين ..
تِلك اشاعة الظلّ ../ مِن بَعد أصابعك .
حَاضِرٌ .. خَالِدٌ .. لا تَتَجاوزكَ الْذَاكِرة ..ولا تكفّ
عَنْ الْرَفرفة بِك الْعَصافِير ,
- ولأن الشِّعر تَخللته رَائِحة الْوَرق ..كَان الْحَديث قَريباً جِداً ..للحوّاس
..دُون أي نبضةٍ الكترونيةٍ تنتهي ب x أحمر ..
حتّى الحُزن ..جَاء على هَيْئةِ الْرَفيق ..الَّذي يُحبك جِداً ..ويَبْكيك قَبْلك ..
وعن صَراحةٍ : أجِدكَ أجْمَل - رُغم تَارِيخ الْصَباحاتِ فِيك
..والفجر المعجون لا نُنكره ,

مُبْتهجةٌ بِك

http://www.qamat.net/vb/images/smilies/a36.gif






وإشاعة النور .. أيتها الـ جنّة ..
أنك ِ ذاتُ حضور ٍ .. تترجمّه الصباحات ..
ذات تأمل ..

وحينما يكون الحضور كـ أنت ِ ..
يكون الشعور .. قابلا ً لـ العجز .. بـ إمتنان
تحضرين .. فـ تمنحين الحروف برزخا ً من ألق ..
وتهدين كاتبها .. الرضا
كل الرضا ..
بـ إبتسامة ٍ تتراقص .. داخل الأضلع


عطْرٌ وَ جَنَّة ..

دمت ِ عطرا ً .. و .. دمت ِ جنة ً لـ الأجمل .. من المشاعر
مجرد تواجدك ِ الباهي ..
كفيل ٌ .. بـ الإكتفاء

لاحرمنا هذا الشروق ..
دمت ِ ساطعة ً على رياض النزف ..
و ..

دمت ِ بخير ,,





















ح . ح . ح

[ندى القحطاني]

مؤمنةٌ تماماً ، أن الشآعر يعكس نفسه من خلال حرفه ،
مهما حاول التظليل على هذا : )
وأنت يا ح . ح . ح ، ومن خلال قراءتي لك ،
أجدني أمام شآعر شفآف ، يُجمع الخزامى في راحتيه ،
وتستكينُ هسهسةَ العصآفير والكناري على شدوه الخلآب ،
حُزنه .. يفضح ما يعتمل في كينونةِ ضلعه الأيسر ،
يٌشآغبُ الشعر بِ إحسآسٍ مُوغل بالعذوبة .. حدّ إقترافَ الآه وإزهاق الإبتسآمة ،
شيءٌ ما يُلامسني عن كثب .. عندما أقرأ لك ،
وصدق قلمك وهو يُمشط جدائل دفترك ،
ك صدق المناديل وهي تُكنس فوضى الدموع !!
يا حسين ،
فقط كن بِ ألف خير من أجل الشعر ،
ولا عَدمْ } ،

[حسين الحوالي]

خسرت وااااااجد .. بـس .. ماقـد خسرتـك
نـاس ٍ كـذااا .. ماتستـحـق المواصـيـل


كانت السماء ملبدة بالسحب ..
توقعت أن يكون اليوم ممطراً ..
وبالفعل صاب توقعي ..
وكانت حروفك .. هي المطر ,,
الذي أروى جفافنا منها ...

حسين الحوالي ..

صح نبضك فاضلي ..



http://s111t.com/vb/downloads//14_fhm.gif



( قبل التعقيب ومن باب المفارقة العجيبة )!
أخبرك ِ .. أن القصيم تستقبل الأمطار بغزارة ..
الآن .. حال كتابة التعقيب
ولقد أختليت بالخارج قليلا ً .. وعدت مجددا ً
لـ أكتبك ِ .. :) وكأني أكتبها ..
فـ هي المرة ُ الأولى .. لي معها
ومع أمطارها ..


رزان العتيبي ..

وربي .. كأنك ِ أتيتي بـ المطر .. هنا .. و .. هناك
فـ شكرا ً على منح الروح هذه الفسحة ُ من الطُهر ..
ولقد كنت بـ حاجة ٍ .. إليكما
أنتي بحضورك ِ .. والمطر بـ قطراته .. النقيّه

دام هطولك ِ الراوي ..
و ..

دمت ِ بخير ,,


















ح . ح . ح

[حسين الحوالي]

حسين :

حتى لو غبت وأوقلت في الغياب


فأن شعرك لن يغيبك عن من يقدرون الشعر


تقبل مروري الفرح بهذه العودة وهذا النص



نعم يامحمد .. أنا أوغل في الغياب .. كثيرا ً
ولاأخشاه إطلاقا ً ..
لأن هناك دوما ً قلوب ٌ .. كـ قلبك الطيّب
تحتوي العذر دوما ً .. لي
أمام ظروفي ..
وقسوتها ..


محمد السالم ..

فرحي أكبر بـ تواجدك َ .. من جديد أمام حرفي المتواضع
دامت إطلالتك .. أيها الكريم
و ..

دمت بخير ,,























ح . ح . ح

[مشعل الفوازي]

لا يحسب التواجد والغياب بالأيام ، ولا بكثرة المشاركات 00
ولكن بروعة العطاء وتميزه واختلافه 00

هكذا قرأتك أخي حسين ، وهكذا شعرت بأنك باقٍ أبد الشعر 0


تحياتي ومحبتي 0

[حسين الحوالي]

والله انّك رائع!

حتّى وانت حزين , ومتضايق.


والله إن الروعة بك تكتمل .. يا سرحان
آدام الله علينا أنا والحروف .. بهجة وجودك
وأدام عليك السعادة ..


سرحان الزهراني ..

دمت في الجوار .. أيها الأنيق
و ..

دمت بخير ,,
























ح . ح . ح

[حسين الحوالي]

حسين الحوالي


غيابك جدب وحضورك رحمه من الله ومطر
تُبلل أرواحنا بعزفك وتحسر أوردتنا بعزوفك
فلا تُكرر العزوف وواصل العزف


لك كُل ودي



وحضورك أنت .. دوما ً .. يمنحني حق التفاخر ..
والتباهي ..
لأنني أؤمن تماما ً .. بـ ذائقتك ..
وقرائتك .. لكل متصفح .. تعلن به تواجد إسمك ..

صدقني ياأكرم .. لايحول بيني وبين ضيائكم ..
إلا الوقت .. وأنا أكابـِـدُه دوما ً ..
لـ أحظى بكم ..



أكرم التلاوي ..

ممتن .. دوما ً لـ تواجدك ..
دمت مضيئا ً .. على رياض حرفي .. أيها النقـّي
و ..

دمت بخير ,,






















ح . ح . ح

[حسين الحوالي]

كَمْ يَدْفِن هَذا الليل في عُتْمَته مِن حَكايا ..؟!
ويا الله ياحسين سألتُ نَفْسِي ذات مَساء قَرِيبْ
هَذا الرمادي يَغِيب فأتَيْتْ وكأنكَ تَعلم جَيداً
حَجم الفَراغ في هَذه الوَطَنْ لـ تَملئه شِعراً
وبِكُلِ حالات الحُزن المَسَائية أنّتْ قَادر عَلى
جَعلِنا نَنعَم بِحُضورك ...


لا أشُكر حُزنك بالتأكِيد
بل أشكُر مَجيئك المُفْرحـ ..







والعطر يتنفسه ُ متصفحي مع هذا الهطول .. أيتها العطر
أحيانا ً يحدوني الأمل .. بـ وجود أقلام ٍ آراها .. بعيني .. إختلافا ً
وأنتي منها .. وربي

لـ إيماني التام .. أن حضورها .. يمنح الحروف وهجا ً ..
ويمنح صاحب الحروف .. شعورا ً من المباهاة ..
يكسب بها .. إرتقاء النجوم
ويعلو ..


العطر ..

لاتحرمي المكان أن يتنفس عبير .. وجودك
ولاتحرميني شرف قرائتك ِ .. بـ قرائتي ..
ولك من الإمتنان .. أصدقه

دمت ِ في الجوار ..
و ..

دمت ِ بخير ,,




























ح . ح . ح

[حسين الحوالي]

مؤمنةٌ تماماً ، أن الشآعر يعكس نفسه من خلال حرفه ،
مهما حاول التظليل على هذا : )
وأنت يا ح . ح . ح ، ومن خلال قراءتي لك ،
أجدني أمام شآعر شفآف ، يُجمع الخزامى في راحتيه ،
وتستكينُ هسهسةَ العصآفير والكناري على شدوه الخلآب ،
حُزنه .. يفضح ما يعتمل في كينونةِ ضلعه الأيسر ،
يٌشآغبُ الشعر بِ إحسآسٍ مُوغل بالعذوبة .. حدّ إقترافَ الآه وإزهاق الإبتسآمة ،
شيءٌ ما يُلامسني عن كثب .. عندما أقرأ لك ،
وصدق قلمك وهو يُمشط جدائل دفترك ،
ك صدق المناديل وهي تُكنس فوضى الدموع !!
يا حسين ،
فقط كن بِ ألف خير من أجل الشعر ،
ولا عَدمْ } ،


وأنا مؤمن بك ِ ياندى .. حرفا ً من نور .. وحضورا ً .. من شعور
تحضرين دوما ً حاملة ً الـ غيث .. بـ راحتيك ِ الكريمة
وتسكبين الماء .. غوثا ً .. لـ ظمأ الحروف
بـ نقاء ٍ .. لايتبعُه منّة ..
ولا إنتظار ٍ .. لـ مقابل ٍ ما .. هكذا .. وكأنك ِ مسئولة ٌ
عن إحياء القلوب ..
وبعث المشاعر .. لـ النبض

أخجل دوما ً .. من عجز كتابتك ِ .. ذات حضور ..
وأحسب ُ .. أنك تعلمين ذلك ..
أو تشعرين به ..

لذلك .. شكرا ً لك ِمن قبلُ .. ومن بعد ..
أيتها النديّه ..

فقط لاتحرمي حرفي هطولك ِ الراوي ..
ولك ِ من العجز .. أصدقه ..!

دام تواجدك ِ المضيء بـ بياض سريرتك ..
و ..

دمت ِ بخير ,,
























ح . ح . ح

[حسين الحوالي]

لا يحسب التواجد والغياب بالأيام ، ولا بكثرة المشاركات 00
ولكن بروعة العطاء وتميزه واختلافه 00

هكذا قرأتك أخي حسين ، وهكذا شعرت بأنك باقٍ أبد الشعر 0


تحياتي ومحبتي 0


صدقت وربي .. يامشعل
لايحسب التواجد .. بـ الحضور .. والمشاركة

ولكن لايكتمل الحضور بـ روعته .. وتميزه .. وإختلافه
إلا بـ عيون ٌ تقرأني .. كـ أنت ..
وقلوب ٌ .. تخفقني .. كـ أنت أيضا ً

وبك .. ومعك .. يبقى الحرف .. باهيا ً
وأبقى مبتسما ً حد .. الزهو

شكرا ً على إنبلاجك صُبحا ً .. هنا
وشكرا ً لـ المشرق ..
من حيث بانت إطلالتك ..


دمت بخير ,,

























ح . ح . ح

[عبدالله العويمر]

أقطـُفْ لي دمُوعـِي .. وعَـطنْي [ مِدينْه ]
أَحيي بَها كـِل التعـَب مِـنْكْ ..
.. وأرتاااااح

الليْل عُقبُكْ .. تـِعتـْريـْه السـِكينـَــ هـْ
طاااااحَتْ نـُجـُومْه ..
.. وأختفـَى ى ى ى الضـَـيْ
ثـُم [ طــَـا ااااأح ] !


لِجَمالُك الإعْجَاب يَاحسين