حقيق على الكون انتهاؤه

[محمود عثمان]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بادىء ذي بدء

أشكر أخي سعد المغري على الدعوة الكريمة هذه

إليكم



حقيق على الكون انتهاؤه



أَحَـقٌ بِدُنْيَـا الأنَـامِ غَــرَامٌ

وعِشْقٌ وَحُبٌ يُذِيِـبُ الْقُلُـوُب

وَنَارٌ إِذَا مَـا اقْتَرَبْنَـا تُثُـار ُ

أَللِحُبِ هَـذَا بِحَـقٍ وُجُـوُدٌ ؟

وِإِنْ كَانَ يَحْيَا بِهَـذِي الْحَيَـاه

وَيَسْرِى كَمَا الصُّبْحُ عَذْبٌ ضِيَاه

لِمَا الْكَوْنُ يَشْكُوُ كَثِيْرَاً جَفَـاه؟

"حَقِيْقٌ عَلى الْكوْنِ أَنْ يَنْتَهِـي

وَتَخْبُـوُ بِهَـذِي الْحَيَـاةِ رؤآه


ودي وتقديري

[أحمد الحسون]

تأخرت علينا يا محمود
افتقدك منذ زمن

لحرفك بهاء لا تمحوه الذاكرة
ولشذاك كينونة من الأدب والعطاء

فدمت بخير وعطاء أيها الجميل.

[صهيب نبهان]

..


كأنها بكائيةُ وداعٍ لا ترحيبُ قدوم !


أجدتَ وسننتظر منك الجديد دومًا


..

[أحمد رشاد]

استاذ محمود عثمان
إطلالة رقيقة ناعمة تخبيء خلفها مبدع
لك ترانيم الفرات

[سعد المغري]

..


محمود عثمان..

أهلاً بك وبـ.هذا النص الباسق .
فـ.رح بإطلالتك الأولى رغم مسحة الـ.حزن.
حرفك مضيئ في أبعاد يامحمود ..

[حمد الرحيمي]

محمود عثمان ...




أهلاً بك في أبعادك الأدبية ....



نصٌ لروحٍ غارقةٍ في الحزن ...





شكراً لك عليه ...



و بانتظارك دائماً ...

[محمود عثمان]

تأخرت علينا يا محمود
افتقدك منذ زمن

لحرفك بهاء لا تمحوه الذاكرة
ولشذاك كينونة من الأدب والعطاء

فدمت بخير وعطاء أيها الجميل.

قد أكون هناك وانتم هنا أخي احمد ، ولكن ثقوا أنكم في خاطري وتعيشون معي

جزيت خيرا على الجود كله هذا

لك ودي وأنا سعيد بك يا أحمد

أسمى التحايا وأنقى الورود

[محمود عثمان]

..


كأنها بكائيةُ وداعٍ لا ترحيبُ قدوم !


أجدتَ وسننتظر منك الجديد دومًا


..

بالفعل هي بكائية يا صُهيب

ولكن تبرقشت الفرح بمجيئك

لا عدمتك

[محمود عثمان]

استاذ محمود عثمان
إطلالة رقيقة ناعمة تخبيء خلفها مبدع
لك ترانيم الفرات

يبين النور إذا بنت في قصيدتي أخي أحمد الكريم

والنضارة والبضاضة في وجودك هنا

ولك النيل وشوقه

[محمود عثمان]

..


محمود عثمان..

أهلاً بك وبـ.هذا النص الباسق .
فـ.رح بإطلالتك الأولى رغم مسحة الـ.حزن.
حرفك مضيئ في أبعاد يامحمود ..

مرحبا بك يا سعد

كم أنا سعيد وأنت هنا تصافح حروفي

أتعلم أنني أقتقدك منذ فترة ...


لك ودي وتقديري

[محمود عثمان]

محمود عثمان ...




أهلاً بك في أبعادك الأدبية ....



نصٌ لروحٍ غارقةٍ في الحزن ...





شكراً لك عليه ...



و بانتظارك دائماً ...


المضيء دائماً بكل خير وسعادة حمد الرحيمي

لك ودي وتقديري على هذه الزيارات الجميلة

دمت بحب