كَـ شَـوْقٍ زَادَهُ الإغْـرَاقَ تِـيـهَــا

[سنا الأبجدية]

جَمَعْتُ رَحِيقَ مُفْرَدَاتِ العِشْق
شَهْدَ مَعَانِي الوَجْد
رِضَابَ أحْلامِ العُمْر
نَدَى أمَانِيِّ القُرْب
عَتَقْتُّهَا بِشَفَافِية
وبَذَرْتُهَا رُوْحاً فِي الأوْرِدَة


رُؤَى النْقَاءِ شُمُوسَاً تُشْرِقُ عَلَيها
وأَضْوَاءُ اللقَاءِ أَقْمَارَاً لا تَغْرُبَ عَنْها
كـَ خَلِيةٍ فِي القَلبِ تَشَكَّلَتْ
تَجَذَّرَتْ و انْتَشَرتْ
تَكَاثَرَتْ و نَمَتْ
بِكُلِّ نَبْضَةٍ تَعْنِي الحَياة


نَفَذَتْ إِلَى الحَنَايا فَالتَصَقَتْ بالضُلُوع
تَوغَلَتْ مَسَاحَاتَ الفِكْرِ فـ سَكَنَت التَّأمُل


عَلَتْ كـَ سِنْدِيَانةٍ سَامِقَة
تَفِيءُ بِأغْصَانِهَا عَلى ثَورَةِ المَشَاعِر
تَحْمِي بِظِلالِهَا فَوْرَةَ تَطَرُّفِ العَقْل


الخَوْفُ عَلَيها كَانَ أقْوَى
مِنْ أعْتَى الرِيَاح
الجُنُونُ بِهَا كَانَ هَذَيَانَاً
يُبَعْثِرُ فِي طَرِيقِهِ
هَوَاجِسَ البُعْدِ و شُكُوكَ الغِيَاب


رُبَّمَا تَفَاعَلَتْ بِمُناخَاتٍ مُتَقَلِّبَة
رُبَّمَا تَأَثرَتْ بِانْكِسَارٍ عَابِرٍ لِلأمَل
رُبَّمَا اهْتَزَتْ لاخْتِنَاقٍ بعمق شِرَيانِ الحُلْم
لَكِنَّهَا لَمْ تَفْقِدْ أَبَدَاً
عُنْفُوَانَ أَوْرَاقِهَا وعِطرَ أَزْهَارِهَا
غَدَا جُلُّهُ هَوائِي
وصَخَبَ إدمانِ حَواسي


هلِ الشَّوقُ إلا جَمْرَاً
يَتَّقِد بِأزمِنَةِ البُعْد ؟
هلِ الحَيَّرَةُ إلا رِيَاحَاً
تَتَولَّى مُهِمَّةَ اشْتِعَالِه ؟
هلِ الخَوْفُ إلا تِيهاً
يَضْطَرِب لِوَهْمِهِ الكَيَان ؟


لـِ هَجْمَةِ لَفْحَةِ الأَشْوَاق
أُعِدُّ شَمْعَةَ الغِيَاب
أُشْعِلَ فَتِيلَهَا
بِـ قِطَافٍ منْ زَهرِ سِنْدِيَانَةِ الحبِّ
أَسْرِقْهُ فِي ظَلامٍ يَتَعَثَّرُ بـ تَعَب
و سكونٍ يَلْتَهِمُ الاسْتِفْهَامِ عن
أيْنَ أنْت ؟


لاحْتَفِلْ بِانْتِشَاءِ وَلَهِي
بِدُخَانِهَا المُتَصَاعِدِ
وَهْوَ يَرْسُمَ مَرْكِبَاً فَقَدَ رُبَّانَه
ورُبَانَاً تَاهَ عَنْ أَوْطَانَه
لِأُشْهِدَ الليَلَ


أَنْ التِيهَ بِـ غِيابِك
لَيْسَ إِلا ....
مَوْعِدٌ مَعَ الغُرْبَة

[مليـ نبض القلوب ـسا]

نبض الحروف
*************

يستمر مطرك رائــع ..

ليداوي كل قلب حزين ..

ما اعذب طعم مطرك.

وما ارق همسك ..

سكت قلمي .

ومات حبري

شكرا لكِ يامن تمطر الذوق ..


تحيه تتراقص اعجاباً لحروفكِ ..

المُغنّى بجمال فاق الروعه ..

كم اسعدنتي اناملكِ

بما دونته من كلمات نالت على رضى العشاق والقلوب .

مليسا

ماننحرم من ابداع بلاحدود

[محمد الناصر]

نبض الحروف :

كان هذا النص يحمل أبعاداً .. وتغيرات سيكولوجية بين فواصله

فمن التقريرية المباشرة ... والخطاب الموجه في بداية النص

يأخذ قلمك بيد القارئ .. حتى يكاد يصل مرحلة اللا وعي

...

فكتب بداية بحرفية فائقة ... وعقلانية مسيطرة ..

إلى أن فلتت المفردات من العقل ..

ليتكلم الباطن ...

ما أروعه من اسلوب ....

دمت بكل ود

[العـنود ناصر بن حميد]

.
.

هلِ الشَّوقُ إلا جَمْرَاً
يَتَّقِد بِأزمِنَةِ البُعْد ؟
هلِ الحَيَّرَةُ إلا رِيَاحَاً
تَتَولَّى مُهِمَّةَ اشْتِعَالِه ؟
هلِ الخَوْفُ إلا تِيهاً
يَضْطَرِب لِوَهْمِهِ الكَيَان ؟

.
.

توقفت كثيراً عند هذه التساؤلات

كنتي قادرة على صياغة هذه الاحاسيس بروعة / وسلاسه

لنصل معها لهذه النهاية


أَنْ التِيهَ بِـ غِيابِك
لَيْسَ إِلا ....
مَوْعِدٌ مَعَ الغُرْبَة

.
.

نبض الحروف

نصـك جميل وهادئ

لدرجة سمح لنا فيها بالتفكير في كل كلمه

ومعايشة إحساس الشوق

أهلاً بكِ

[لمى الناصر]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :

نبض الحروف والمطر ينهمل بفيض الكلمات...

لروعة احساسك والغربة بين سطورك ألقا متمردا...

كتبت فاجدت غاليتي لك مودتي...

[يوسف الحربي]

يا من أطعمتِ البعد لواعج الشوق وجعلتنا بأحرفك / الحنين نحنُّ بكل ألوان الألم لــ شمس غيّبت رمال السنين ضوءها وعجزت أن تطفيء جمرات شوق بين الأضلع تتقد
نبض الحروف
وما المداد في القلم الخاضع لأناملك إلا سقيا لكلمة ميتة تدب فيها الحياة نبضاً وحلما
كل التقدير لحرفك الأنيق دائما

[بعد الليل]

التيه في مغارب ومشارق اللقاء .. انتظار
يقول لمن مر به .. هل من مزيد !!
فيرد عليه .. كل حب لم يعرف الانتظار عاري من قدرة الاستمرار
وكل شوق لهم هو حب عاري من ربما
وخلود غياب .. غربة انتظار لشوق غاب

نبض الحروف
منذ زمن لم أقرأ الشوق كما هو هنا .. بكِ
تحياتي لحرف يتنفس نبضك

[سنا الأبجدية]

نبض الحروف
*************

يستمر مطرك رائــع ..

ليداوي كل قلب حزين ..

ما اعذب طعم مطرك.

وما ارق همسك ..

سكت قلمي .

ومات حبري

شكرا لكِ يامن تمطر الذوق ..


تحيه تتراقص اعجاباً لحروفكِ ..

المُغنّى بجمال فاق الروعه ..

كم اسعدنتي اناملكِ

بما دونته من كلمات نالت على رضى العشاق والقلوب .

مليسا

ماننحرم من ابداع بلاحدود



ولا حٌرِمت من مصافحةٍ رقيقة كأنتِ مليسا

جميلٌ حرفكِ كقطرات الندى على أكمام الورد

سعيدة بحضورك ، قراءتك وتذوقك

لكِ تقديري و ودي

[تركي الحربي]

نبض الحروف

قرأتها عدّة مرّاتْ ،
نبض الحروف :الإرتحال مع أحْرُفِكْ جِدا ً عذبْ


شكرا ً لـ مطركْ


تركي
الحربي

[د.فيصل عمران]

نبض الحروف

كم هي مؤلمة تلك الاحلام ... ومريحة بنفس الوقت
كم هي الاسئلة التي لمستها هنا
ترحل بكل شيء
الى اللاشيء
ترحل بهم
الينا ..



كم هي الاجوبة
التي اضاعت
سؤالها
فبكت
لان في البكاء
رجولة العشق
وحياء
الاشتياق...


كم كانت اللحظات
هنا
رفيق سوء
حتى تم ماتم
فكلهم هنا
سواك
بقيت وحدك في القلب
تجالس النبض
لعله يأتي بالمزيد
وأي مزيد هنا.... وهذا النص يقرأنا
من أول عشق
حتى آخر الاعجاب

........
سجلي اعجابي
ومتابعتي


فيصل عمران

[نور]

نبض الحروف ,,

اهلا بنبضك هنا بيننا في ابعادنا ,,




أَنْ التِيهَ بِـ غِيابِك
لَيْسَ إِلا ....
مَوْعِدٌ مَعَ الغُرْبَة



ما أمرها من غربه ,, يجتمع بها الألم والانتظار والشوق والحزن ,,والضياع ,,


عزيزتي ,,


نبضك وصل الى قلوبنا ,,


اعطر الأماني ,,




نور...

[عبدالله العويمر]

هلِ الشَّوقُ إلا جَمْرَاً
يَتَّقِد بِأزمِنَةِ البُعْد ؟
هلِ الحَيَّرَةُ إلا رِيَاحَاً
تَتَولَّى مُهِمَّةَ اشْتِعَالِه ؟
هلِ الخَوْفُ إلا تِيهاً
يَضْطَرِب لِوَهْمِهِ الكَيَان ؟






حروف كلمعة الألماسهـ





















نبض



رائعه بكل صدق












أجمل المـُنى ، والمتابعهـ

[سنا الأبجدية]

نبض الحروف :

كان هذا النص يحمل أبعاداً .. وتغيرات سيكولوجية بين فواصله

فمن التقريرية المباشرة ... والخطاب الموجه في بداية النص

يأخذ قلمك بيد القارئ .. حتى يكاد يصل مرحلة اللا وعي

...

فكتب بداية بحرفية فائقة ... وعقلانية مسيطرة ..

إلى أن فلتت المفردات من العقل ..

ليتكلم الباطن ...

ما أروعه من اسلوب ....

دمت بكل ود


وما أعذبه من تحليلٍ أدبي راقٍ بقلمك محمد الناصر !!

تكتبنا المشاعر ذات نزفٍ أو عزف ولا نكتبها

وتترجمنا الذائقة ذات قراءة مبدعة من ماهرٍ في الغوص

لانهمار غيثك وافر تقديري

دمت بكل التألق

[سنا الأبجدية]

.
.

هلِ الشَّوقُ إلا جَمْرَاً
يَتَّقِد بِأزمِنَةِ البُعْد ؟
هلِ الحَيَّرَةُ إلا رِيَاحَاً
تَتَولَّى مُهِمَّةَ اشْتِعَالِه ؟
هلِ الخَوْفُ إلا تِيهاً
يَضْطَرِب لِوَهْمِهِ الكَيَان ؟

.
.

توقفت كثيراً عند هذه التساؤلات

كنتي قادرة على صياغة هذه الاحاسيس بروعة / وسلاسه

لنصل معها لهذه النهاية


أَنْ التِيهَ بِـ غِيابِك
لَيْسَ إِلا ....
مَوْعِدٌ مَعَ الغُرْبَة

.
.

نبض الحروف

نصـك جميل وهادئ

لدرجة سمح لنا فيها بالتفكير في كل كلمه

ومعايشة إحساس الشوق

أهلاً بكِ


وحضورك رائع العنود
قراءة متأنية رحلت بي إلى مدن التأمل
وعانقت مدادك في عمق الشعور
لاستفهاماتٍ تتسلل الإحساس باحثة عن إجابة

امتناني لجمال قراءتك عزيزتي
دمتِ بود

[سنا الأبجدية]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :

نبض الحروف والمطر ينهمل بفيض الكلمات...

لروعة احساسك والغربة بين سطورك ألقا متمردا...

كتبت فاجدت غاليتي لك مودتي...



وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته لمى الناصر

صافحت الروعة بزخاتك الندية

سعيدة بها وبتواجدك الرقيق

لكِ وافر الود

[صهيب نبهان]

..

جرى المدادُ على "غير" عادته ليسكب لنا ما "فوق" عادته

شكراً لحروفك المخملية

..

[سنا الأبجدية]

يا من أطعمتِ البعد لواعج الشوق وجعلتنا بأحرفك / الحنين نحنُّ بكل ألوان الألم لــ شمس غيّبت رمال السنين ضوءها وعجزت أن تطفيء جمرات شوق بين الأضلع تتقد
نبض الحروف
وما المداد في القلم الخاضع لأناملك إلا سقيا لكلمة ميتة تدب فيها الحياة نبضاً وحلما
كل التقدير لحرفك الأنيق دائما


قراءة المشاعر – يوسف الحربي - تحتفي بترجمتك الأعماق

وتعكس صمتا خجولا .. إلا من الامتنان لا يُحسِن التعبير

ومصافحة دوما أرنو إلى معانقة سمو أطيافها

مساحات الود تجمعنا بالتواصل

لنكتب تآخٍ بالكلمة لا يشبهه شيء

وتقارب بالإحساس لا يعرفه إلا النقاء

دام تميز قلمك وفكرك

ودمت بكل السعادة

[سنا الأبجدية]

التيه في مغارب ومشارق اللقاء .. انتظار
يقول لمن مر به .. هل من مزيد !!
فيرد عليه .. كل حب لم يعرف الانتظار عاري من قدرة الاستمرار
وكل شوق لهم هو حب عاري من ربما
وخلود غياب .. غربة انتظار لشوق غاب

نبض الحروف
منذ زمن لم أقرأ الشوق كما هو هنا .. بكِ
تحياتي لحرف يتنفس نبضك

يانعة الحرف والتأمل بعد الليل

أسوار الشوق أعلى من أن يقفز فوقها التيه

وأقوى من أن تخترقها أنفاس الانتظار

ينفي الغياب أزمنة الحنين إلى الداخل

فأنى يتوقف الشوق ؟


بالقرب أسعدني الغوص في أنهار الكلمة الجميلة

دام الألق مداد لقلمك

ودمتِ بكل الود

[سنا الأبجدية]

نبض الحروف

قرأتها عدّة مرّاتْ ،
نبض الحروف :الإرتحال مع أحْرُفِكْ جِدا ً عذبْ


شكرا ً لـ مطركْ


تركي
الحربي





وامتنانا لعطرك تركي الحربي

عبق شذاه بكل الأرجاء

وبث حبورا وسرورا يسجله القلم تقديرا لك

دمت بخير وسعادة

[سنا الأبجدية]

نبض الحروف

كم هي مؤلمة تلك الاحلام ... ومريحة بنفس الوقت
كم هي الاسئلة التي لمستها هنا
ترحل بكل شيء
الى اللاشيء
ترحل بهم
الينا ..



كم هي الاجوبة
التي اضاعت
سؤالها
فبكت
لان في البكاء
رجولة العشق
وحياء
الاشتياق...


كم كانت اللحظات
هنا
رفيق سوء
حتى تم ماتم
فكلهم هنا
سواك
بقيت وحدك في القلب
تجالس النبض
لعله يأتي بالمزيد
وأي مزيد هنا.... وهذا النص يقرأنا
من أول عشق
حتى آخر الاعجاب

........
سجلي اعجابي
ومتابعتي
فيصل عمران

تحايا السرور والحبور د. فيصل عمران

تفتخر صفحتي بلحظات الألم الحالم أو الحلم المتأمل

نقتحم فضاءات الأسئلة ، نرقبها في البحث عن إجابتها

أو الإجابة التي تعتب على تأخر حضور أسئلتها

نهرع لـ الزمان بلا توقيت أو موعد لنرى أجمل الأمل نافذا من ثقب إبرة

وأجده مشعا بقراءتك وحضورك الباذخ

سعيدة بنثرك البديع ومتابعتك

دام تألق قلمك ودمت بهناءٍ وسعادة