< حدّثْنا عن روايتك >

[زُمُرّدة]

http://www.pc4up.com/2009/7-2009/x8J47298.jpg (http://www.pc4up.com/)

قبل كلّ شيء .. هاك رَشْفة

نَخبُ الحديث الماتِع http://www.pc4up.com/2009/7-2009/4Km47298.png (http://www.pc4up.com/)


لا يأتي الحب على أجنحةٍ من حرير ..
بل يجيء كدفق صاخب يجتاح القلب و يأسره !
و في شباك الأسر قلما يفكر المحبوب في الخلاص من قيود أقوى من الفولاذ ..

عندما قامت ( لين ) برحلتها إلى إيرلندا .. لتنفض إرهاقات العمل الطويل بين الربوع و البحيرات و الجبال ..
لم تكن لتصدق أن رحلتها ستتحول إلى كابوس مرعب .. و سجن حقيقي مؤلم ..

فقد تصادف أن تعطلت سيارتها بقرب مخيم للغجر .. و أفلتت بمعجزة من الغجري المتشرد القذر
لكنه طاردها في الغابة و سجنها داخل عربة قذرة .. و أجبرها على الزواج بطريقة الغجر
فباتت الفتاة الرقيقة الجميلة أسيرة السجن و المعاناة و الألم ..

لكن الحب تسلل إلى قلبها المحزون .. فلم تفلح في مقاومته !


^

هذا ما كُتب على خلفية غلاف رواية ( سجينة الغجر ) للكاتبة : آن هامبسون

...


لي عهد طويل مع روايات سلسلة عبير .. و هي روايات رائعة بحقّ
لكن سرعان ما يتسرّب إلى قرّائها شيءٌ من ملل !

و السبب : أنها دائمة النهاية الموحّدة التي تدور داخل دائرة محصورة بعبارات محددة ..
[ إنني أحببتك منذ بادئ الأمر ,أحبك , و أنا أيضا , سنبقى معا ... و تنتهي الرواية http://www.stop55.com/smiles/msn/up/smile.gif (http://www.stop55.com/vb) ]



صباح اليوم أحببت أن أعود قليلا لِ ليالي المراهقة .. فتناولت قراءةً رواية [ سجينة الغجر ] من سلسلة عبير ..
صحيح إنها انتهت بنفس النهاية الـ سنبقى معا .. لكن أحداثها بحقّ كانت جدا لذيذة http://www.stop55.com/smiles/msn/up/11nk(2).gif (http://www.stop55.com/vb)


خصوصا أنها تحكي حياة فئة قلّما تناولتها الروايات سواءً المكتوبة أو المرئية و هم [ الغجر / بدو أوروبا ]


سأرتّبها في ملف وورد لاحقا بمشيئة الرب .. و أضعها في أبعاد الرواية ..




إلى عُشّاقها : .. ما خَطب بطلة مكتبتك ( الرواية ) ؟

حدّثنا حول مدى اهتمامك بها .. و ماذا قرأت منها http://www.pc4up.com/2009/7-2009/IXf47298.gif (http://www.pc4up.com/)

[حسين الراوي]

كثيرررر .




.........................

[العطر]

يااا الله يازُمُردةٌ مِنْ أجْمل المُتَصَفَحات والله ..
شُكراً لكِ .. بِحَق شُكراً ...


آتِيَةٌ إليْكِ ..

[زُمُرّدة]

كثيرررر .




.........................




أهلاً بِ حُسين بن الراوي : )

هات عنوان واحدة منها لا زالت أحداثها عالقة بذهنك .. و نبذة يسيرة إن تكرّمت :)

[زُمُرّدة]

يااا الله يازُمُردةٌ مِنْ أجْمل المُتَصَفَحات والله ..
شُكراً لكِ .. بِحَق شُكراً ...


آتِيَةٌ إليْكِ ..









أوو العَطِرَة العطر في متصفّحي :)

الجميل مُحيّاكِ عزيزتي .. و كُلّي شوق لعودتكِ ,,

[زخات مطر]

لا أريد أن أكون من الحاضرين الذين سيأتون لاحقا !!

مع أنني فعلا سأكتب لكم لاحقا !!

قرأت من الروايات الشيء الكثير ..

أكثر ما أحببت روايات "أغاثا كريستي" ( البوليسية )

قرأت منها الكثير وأطمح لقراءتها جميعا ..


من باب التغيير .. قرأت ثلاثا من روايات عبير وكلها رائعة ..

قرأت روايات "دان براون" شيفرة دافنتشي - الحصن الرقمي - ملائكة وشياطين

وكلها بكلمتين ( تحبس الأنفاس ) !


قرأت روايات مرعبة باللغة الانجليزية :d

كانت تحمل لغة سهلة فاستمتعت بها جدا ..


ويسرني أن ألخص لكم ما أستطيعه ولكن في وقت لاحق .. :)



زمردة

شرف لي كوني مررت من هنا

موضوعك رائع فالقراءة لا غنى عنها أبدا :)


شكرا لك .. :)


زخات مطر

[حنان العصيمي]

ارتجفت ، وارتجفت ، وارتجفت ، غطّتني بجسدها ، وشرعت تفرك يديَّ بيديها ، من دون جدوى
ليس البرد مايدفعني للارتعاش .. بل شيء آخر ، غائر في عمق سحيق ، لا أدري كنهه .
لم أستطع التوقُّف ، ولا التحكّم بأيٍّ من أطرافي . جهدتُ لأستطيع التركيز على فكرةٍ ما تُخرجني
من مأزقي المريب هذا ، ولم يخلِّصني شيء ..
رغبت بشدة أن أهرب من ضي ، لذا استدرت ، وانكفأت دافعةً ساقي ناحية صدري .. أخذتْ تلعقُ
خدوش ظهري الناتجة من أظفارها ، أو الخدوش الأخرى التي تسبّب بها احتكاك جلدي بخشونة السجادة
وقد دفعتني إلى التخيّل أني مستنقع من اللعاب والأنفاس ...
إنها .. قطّة وجروحي عصيّة على الشفاء .


رواية " الآخرون " للكاتبة / صبا الحرز ....

لم انته منها بعد ..



زمرّدة ... رائعة وأكثر

[الْنَّدَى عَبْدِالْرَّحْمَن]

*
هنآك روايات كثيرة جداً... ولا تحصر..
ولكن تلك الرواية التي اتابعها ، ولا - ليست ببعيد ....
وهي ../ .. شيفرة دافنتشي ! .. المترجمة إلي اللغة العربية .....
" للكاتب الأمريكي دان براون رواية .. وتنزع نحو المغايرة../.. بسبب الإثارة والسرية التي تحتويها،
وحرب الرموز الخطرة الدائرة فيها: بين الوثنية والمسيحية. ورغم أنها ليست رواية تبشيرية!..
تحاول إقناع قارئ بحقيقة تاريخية معينة، .. والحديث فيها يطول ..
....وشكراً ، لك.. ياعذبة ... علي هذا.. الموضوع المنير ...
االندى!
.
.


http://img463.imageshack.us/img463/638/thedavincicode7hh.png

[زُمُرّدة]

لا أريد أن أكون من الحاضرين الذين سيأتون لاحقا !!

مع أنني فعلا سأكتب لكم لاحقا !!

قرأت من الروايات الشيء الكثير ..

أكثر ما أحببت روايات "أغاثا كريستي" ( البوليسية )

قرأت منها الكثير وأطمح لقراءتها جميعا ..


من باب التغيير .. قرأت ثلاثا من روايات عبير وكلها رائعة ..

قرأت روايات "دان براون" شيفرة دافنتشي - الحصن الرقمي - ملائكة وشياطين

وكلها بكلمتين ( تحبس الأنفاس ) !


قرأت روايات مرعبة باللغة الانجليزية :d

كانت تحمل لغة سهلة فاستمتعت بها جدا ..


ويسرني أن ألخص لكم ما أستطيعه ولكن في وقت لاحق .. :)



زمردة

شرف لي كوني مررت من هنا

موضوعك رائع فالقراءة لا غنى عنها أبدا :)


شكرا لك .. :)


زخات مطر





إنها مِصْر قبل أربعة آلاف عام .. حيث الموت يعطي المعنى للحياة ,
تعود ( رينيسنب ) إلى بيت أبيها على ضفاف النيل بعد وفاة زوجها . و لكن ...
تحت السطح الهادئ لتلك الحياة الأسريّة الموسرة يكمن الجشع و تمتلئ النفوس بالطمع و الكراهية ..

و مع وصول جارية الأب الجديدة المتكبّرة ( نوفريت ) تتفجّر مشاعر الأسرة حقداً و يبدأ القتل ...

^

رواية [ الموت يأتي في النهاية ] للرائعة روعةً حدّ عُنُق السماء / أغاثا كريستي ..


أعجبني جداً يا زخّات مطر كونكِ ممن يحبّون روايات أغاثا .. التي أشارككِ في حُبّها :)

حتى أنني بصدد محاولة تجريبية لكتابة رواية بوليسية تأسّيا بالراحلة أغاثا ,
و طموحاً منّي لعلّني أصبح يوما ما [ أغاثا العرب http://www.pc4up.com/2009/7-2009/orN25801.png (http://www.pc4up.com/) ]


جَميلةٌ جدا يا زخّات مطرٍ عابقة مع أوائل فجرٍ باسم http://www.pc4up.com/2009/7-2009/92I25800.gif (http://www.pc4up.com/)

[زُمُرّدة]

ارتجفت ، وارتجفت ، وارتجفت ، غطّتني بجسدها ، وشرعت تفرك يديَّ بيديها ، من دون جدوى
ليس البرد مايدفعني للارتعاش .. بل شيء آخر ، غائر في عمق سحيق ، لا أدري كنهه .
لم أستطع التوقُّف ، ولا التحكّم بأيٍّ من أطرافي . جهدتُ لأستطيع التركيز على فكرةٍ ما تُخرجني
من مأزقي المريب هذا ، ولم يخلِّصني شيء ..
رغبت بشدة أن أهرب من ضي ، لذا استدرت ، وانكفأت دافعةً ساقي ناحية صدري .. أخذتْ تلعقُ
خدوش ظهري الناتجة من أظفارها ، أو الخدوش الأخرى التي تسبّب بها احتكاك جلدي بخشونة السجادة
وقد دفعتني إلى التخيّل أني مستنقع من اللعاب والأنفاس ...
إنها .. قطّة وجروحي عصيّة على الشفاء .


رواية " الآخرون " للكاتبة / صبا الحرز ....

لم انته منها بعد ..



زمرّدة ... رائعة وأكثر



لم يحالفني النصيب بعد بقراءتها ..

لكن يبدو أنها رائعة :)


امتناني حنان أن منحتنا هذه النبذة اليسيرة عن الرواية http://www.pc4up.com/2009/7-2009/orN25801.png (http://www.pc4up.com/)

[موزه عوض]

احب الروايات لي دائما الثلاثية لأحلام مستغناني
وفوضى الحواس لها تأثير كبير في الأسلوب والتعامل اللغوي وزيادة ابعادي بداخلها ..


شكرا زمردة لإتاحة لنا هذه الرؤية النقية منكِ

لا هنتِ

[حسين الراوي]

زمردة
حينما كتبت لكِ " كثيرررر " .
كنت ولازلت اعي معنى هذه الكلمة إلى حد كبير .
ماذا أقول لكِ .. عن أي رواية اتطرق ؟
هل اتطرق للسكير لأميل زولا ؟
او الخيميائي او 11 عشر دقيقة او قررت ان تموت او لأي رائعة من روائع البرازيلي باولو كويلو ؟
او عن البؤساء او عمال البحر او احدب نوتردام لفيغتور هيغو ؟
او عن 100 عام من العزلة او ذاكرة غانياتي او الكولونييل لغبريال غارسيا ماركيز ؟
او أي شيء لـ آرسنت ؟
او الحبكة الكبيرة في حول العالم في 80 يوم ؟
او رواية الثلج الاخيرة التي حصدت جائزة عالمية مهمة في ال2006 لصاحبها التركي الجنسية ؟
او اني اتطرق لعظمة الحزن في معظم كتابات وقصص وراويات عزيز نيسين ؟
او الا الابداع المدهش للسياسي الساخر الاديب الشاعر الماغوط الذي قال : " السخرية ذروة الألم " ؟
ام احدثك عن " ابنة الحظ " لازبيل الليندي ؟
ام عن " صباح الخير ايها الحزن " فرانسوا لساغان ؟

زمردة
والله لم تكن " كثيررر " من باب الاستعراض
انما كانت بحقها .

ع فكرة
هذا بعد شوي ترا : )

[حنان عسيري]

,






,






أهلاً زمردة

عن نفسي ما أن أنتهي من قراءة رواية حتى ابدأ في قراءة رواية أخرى

وللتو أنتهيت من رواية ( أميرة الجبل ) لـ نجيب الكيلاني وتدور أحداثها في جبال الشحوح
بدولة الأمارات , طبيب عراقي أعزب يعمل في رأس الخيمة وهو بعيد عن وطنه بسبب السياسة وقُتل ابوه بسبب السياسة
(صراحة رواية ممتعة وجميلة )

,

ومن أمتع الراويات التي قرأتها
ريح الجنة ,,, لتركي الحمد
فسوق - الطين ,,, لعبده خال
شيكاغو ,,, لعلاء الأسواني
هند والعسكر ,,, لبدرية البشر
وروايات أجاثا كريستي
والبؤساء - آنا كارنينا - بائعة الخبز

والكثير ولكن هذه التي تحظرني الان ,

شكراً لكِ زمردة لهذا المتصفح الممتع http://www.l5s.net/upgif/X5h70800.gif

[سمية عبد الله]

إلى أن أمر على التي تحمل ما اخترته من كتب.. واستنطقها

سأعود محملة بـ الكثير يا زمردة








ودّ وياسمين