مجرمة حب

[صبا الكادي]

(من قديم أوراقي هي...ومن جديد قرائها أنا في كل وقت-لصدقها فيّ وقربها مني أقدمها لكم)

~مجرمة حب~

http://www.mbc66.net/upload/upjpg/g7122263.jpg (http://www.mbc66.net/upload/)



بعد أن أعترف بحبه لي...

استجمعت قواي لمقاومة حبي له

وأعددت جيشي فكان القائد عقلي

امتطيت صهوة قلمي

وأنتضيت من الغمد سيف أيامي وقهري

فركزته في صدر أوراقي وأعلنت مقتل مشاعري

ورشقت بسهام خوفي

أحساس أنثى...فأرديته قتيل بين جوانحي

وأطلقت منجنيق آلامي..فدمرت مابقي من عواطفي

وطعنت برماح حزني..أكباد فرحتي

وأضرمت نيران تجربتي..فأحرقت بها كل أشواقي

وأخذت أركل بأقدام عنادي..جنينا في رحم قلبي فأجهضت حبي

وغنمت أسرايا.... من دموع حبستها في محجر عيني..وونين وآهااات....قيدتها بين اضلعي

وعندها أعلنت انتصاري.... على انهزام روحي

نظرت في ساحة معركتي!!!!

فلم أجد سوى أشلاء قلبي...ممزوجة بحبر أوراقي

وأرسلتها له...

ضعفت قوتي..بعد موت قلبي

وحينها لم أقاوم أسيرتي فهربت...من عيني

وسقطت دموعي على وجنتي

ليس لموت قلبي...

ولكن ................. لموت قلبه من أجرامي

[فاتن حسين]

يا الله يا صبا..

معركة قلب وروح..
انتصرت فيها روحك الدفاقة بالحب..
فجعلت من حرفكـِ رحيقا يفوح بالحنين..

دمتِ جميلة...!!

[نوف آل محمد]

يا للأسى يَا صِبا
فَقد قَلبين وَ حبْ
كَبير هذا الفَقد وَ مؤلم


كُنتِ الأجمل في كل مرة
أشكركِ
تقديري

[عائشه المعمري]

.
.
.

الحب لا اجرام بـ حد ذاته ،
لا يحتاج إلى اجرامٍ مُضاعف ،
وليكن
فـ من ثورة البدايات ، تكمن ضعف النهايات تدريجياً .



صَبا الكادي ،
وافينا بـ جديدك
أتمنى لكِ التوفيق

[موزه عوض]

أن نجرم بالحب فليس بحرام
اغتيال المشاعر وحدها جرم مشهود عليهم
حين يزيدون قسوتهم بقلوبنا جمرة وحريق ..

:

صبا الكادي


نص له جرمه وقت اشتداد العاصفة وثوران أنثى


لا هنتِ

[صالح العرجان]

صبا الكادي


حين نهم بالنزول من الطابق العلوي عبر سلم البيت نحن لا نعلم ما نحن مواجهون في اسفله
واقع ينكره علينا الإراده بفعل الشيء دون النظر ولو قليلاً لـ الأمام

[ راق لي ما رأيت حيث أنه رسم لي لون عينيكِ وأنت تعاودين ما كتبتِ كل حنين ]




رد ود

http://ro7elb7r.jeeran.com/ثَغْرٍ%20الوٍُرٍٍدِ.gif

[سكون]

صبا الكادي

قرأتك هنا بعد ما انهيت جريمتك

فكان حقا لي اقول

انها الجريمه الكامله


دمتي بــ ود

[صالح الحريري]

أحياناً ببعض الكتابات القديمة ..
حكايات خاصة لأشياء دقيقة مفصلّة لا تزول من الذاكرة ..!
كقديمك الجديد هنا الذي يجعل القارئ يبحر معك عبر جداول الروح الممتلئة بالحنين ...!!
جريمتكِ هنا حكمت عليها محاكم الذائقة بأنكِ برئة إلا من ارتكاب الإرباك لنا فلغة الحب مربكة ...!!



شكراً تليق بك ....

مودتي ...

[صبا الكادي]

يا الله يا صبا..

معركة قلب وروح..
انتصرت فيها روحك الدفاقة بالحب..
فجعلت من حرفكـِ رحيقا يفوح بالحنين..

دمتِ جميلة...!!


أميرة السراب

حضورك الأول أسعد البوح وصاحبته رغم ألمه

لك من القلب أصدق الدعوات بالتوفيق

سلمت وسلم قلبك

[صبا الكادي]

يا للأسى يَا صِبا
فَقد قَلبين وَ حبْ
كَبير هذا الفَقد وَ مؤلم


كُنتِ الأجمل في كل مرة
أشكركِ
تقديري


ريمة

ويبقى هذا الفقد طيف يراود الروح

شاكرة لك حضورك الزاهي

سلمت سلم قلبك

[صبا الكادي]

.
.
.

الحب لا اجرام بـ حد ذاته ،
لا يحتاج إلى اجرامٍ مُضاعف ،
وليكن
فـ من ثورة البدايات ، تكمن ضعف النهايات تدريجياً .



صَبا الكادي ،
وافينا بـ جديدك
أتمنى لكِ التوفيق

عائشة المعمري

والاجرام في الحب لا عقاب له

لرضى الطرفين

وجودك هنا يعني لي الكثير

سلمت وسلم قلبك

[صبا الكادي]

أن نجرم بالحب فليس بحرام
اغتيال المشاعر وحدها جرم مشهود عليهم
حين يزيدون قسوتهم بقلوبنا جمرة وحريق ..

:

صبا الكادي


نص له جرمه وقت اشتداد العاصفة وثوران أنثى


لا هنتِ





ونة ألم

ولا هان قدرك وغاليك

لا أعلم إن كان إجرام الحب فينا حلال؟؟

أو قد يكون لنا مستطاب إجرامه رغم وجع القتل فيه

شاكرة لك حضورك

سلمت وسلم قلبك

[صبا الكادي]

صبا الكادي


حين نهم بالنزول من الطابق العلوي عبر سلم البيت نحن لا نعلم ما نحن مواجهون في اسفله
واقع ينكره علينا الإراده بفعل الشيء دون النظر ولو قليلاً لـ الأمام

[ راق لي ما رأيت حيث أنه رسم لي لون عينيكِ وأنت تعاودين ما كتبتِ كل حنين ]




رد ود

http://ro7elb7r.jeeran.com/ثَغْرٍ%20الوٍُرٍٍدِ.gif

صالح العرجان

ودمع العين أخفى لون الخط أمامي..كل ماعاودت خوض المعركة


صالح....لك همس رهيف

سلمت وسلم قلبك

وسلم لي حضورك

[صبا الكادي]

صبا الكادي

قرأتك هنا بعد ما انهيت جريمتك

فكان حقا لي اقول

انها الجريمه الكامله


دمتي بــ ود


سكـــــــــــون

الجرية كاملة...اوااه

أصبتِ الصميم سكون

عزيزتي

سلمت وسلم قلبك من كل سوء

[صبا الكادي]

أحياناً ببعض الكتابات القديمة ..
حكايات خاصة لأشياء دقيقة مفصلّة لا تزول من الذاكرة ..!
كقديمك الجديد هنا الذي يجعل القارئ يبحر معك عبر جداول الروح الممتلئة بالحنين ...!!
جريمتكِ هنا حكمت عليها محاكم الذائقة بأنكِ برئة إلا من ارتكاب الإرباك لنا فلغة الحب مربكة ...!!



شكراً تليق بك ....

مودتي ...



صالح الحريري

والحكايات تروى على مسامع القلوب من كتب الذاكرة

وللقاريء الحكم الأخير والنهاية لذات الحكاية

سعدت بحضورك فقد اثرى متصفحي

سلمت وسلم قلبك