نواف العطا
06-18-2009, 05:18 PM
لماذا نبحث عن المثاليه في كل شي حتى في ابسط الأمور وأقلها .
هل بتنا نعاني من زوالها في مجتمعاتنا فكانت الحلم والمطلب الذي
ننتظره ونتطلع إليه .
سقطنا وهوينا فكنا سراب نتلاشى كلما أقترب منا . لان الدنيا همنا
ومطلبنا لا نرتضي غيرها .
لماذا لا نؤمن بالفروق الفرديه في كل شي . حيث أننا لا نعرفها إلا
في الطبقيه والمناصب .
هل كل المقاييس صادقه ؟ وهل كل منتج يعطى حقه ؟
ماهي المعايير المتبعه للحكم على الأشياء ؟
كل من تسبقه كلمه طال عامرك قبل أن تخاطبه تحفه ومبدع فركاكه
انتاجه لا ترى لان مكانته رفعت كل شي لديه حتى خلقه ومثاليته .
سبحان الله كيف ؟
بكل غباء لا أعلم .
قد يكون الخلل بذائقتنا . وقد يكون فينا شيئا من النكران مع ذلك .
دمنا أغبياء لانه لا يعتلي فينا إلا الأغنياء وأصحاب المكانات الساميه
والأذناب و السائمه .
يخرج هوميروس ليخطب ويتبجح ويرغي ولكن كل مستمع له تمنى
لو كان يحطب أو للسان فصيح يخطب ليرزق بلسين بارع طلق
لا يعرف تأته ولا يعرف خوار ولا قلب حقائق ولا تزييف منصب .
ولله الحمد فقد قص شعره .
ولكن كل الخوف واللاخوف بخوف أن لا يعرف هذا الأبله كلمه
أرحب فنكون عالجنا فرعا و نسفنا أساسا .
ويحه . لا اسف قد خرجت في طيحه لا بل في صيحه .
ادام الله كرمك كرما ياسيدي فقد اثلجت صدر أشعب بكرمك
فكم تمنى أنه أنت فلك كل الشكر يا هذا .
نرجع لموضوعنا الذي لم نبدأه وأن كنا لم نفكر فيه إلا في الخيال
العلمي في هليوعروب .
فقد لا مست الكثير في نتاجها الأكثر من مد....هش أن فصلتا من
رابطتهم الأيونيه .
وأصبح التسامي كالتبخر والتقدم كالتأخر .
لأننا أمة عربية نذلل كل الصعاب وندحر كل قوي يريد المساس بنا .
فأدبنا الحديث زاخر بالنشيج في انشوده المطر . وفن الابتكار في مذهله .
والتطور في الناس طلعت على سطح القمر وأنا معك ما قدرت أوصل أليك .
والقوه في ويل الي يعادينا ياويله ويل . والتكاتف والتضامن في أنا بكره اسرائيل .
والرقي والعليا في فوق هام السحب .
والترابط في أنا وليلى . والمستقبل في تمنيت أشوف يوم نامت عيون الحي .
والطبيعه في هبت هبوب الصيف وتغير الجو . والعتمه في أضف الستاير خلها
تدخل الشمس من نافذه بيتك تشاهد حواليك . والهيبه والشراسه في عربي أنا
أخشيني ويله إذا أحببتني . والبلاغه التي لا تت وفق عفوا التي لا تت وقف .
لماذا نحن هكذا ؟ لم نعطي مجالا للشعوب الأخرى .
هل كلنا أنانيه ؟
فصله آخر سطر:
(ليش ما فيه تمريرات ولعب جماعي مع الشعوب الأخرى) .
أكيد وكل التأكيد
لأنني:
أناني
أنا ني
ينانأ
أنا عربي
يبر عانأ
عانأ
غانأ
والعالم
نسانا
لا أنسانا
دين وقوميه
في هذه الألفيه
المذانبة حتميه
آه يا 5 %
لن أكمل
لن أكمل
لان الألم لم يكتمل
فوداعا يا عربي.
ودمتم بود
هل بتنا نعاني من زوالها في مجتمعاتنا فكانت الحلم والمطلب الذي
ننتظره ونتطلع إليه .
سقطنا وهوينا فكنا سراب نتلاشى كلما أقترب منا . لان الدنيا همنا
ومطلبنا لا نرتضي غيرها .
لماذا لا نؤمن بالفروق الفرديه في كل شي . حيث أننا لا نعرفها إلا
في الطبقيه والمناصب .
هل كل المقاييس صادقه ؟ وهل كل منتج يعطى حقه ؟
ماهي المعايير المتبعه للحكم على الأشياء ؟
كل من تسبقه كلمه طال عامرك قبل أن تخاطبه تحفه ومبدع فركاكه
انتاجه لا ترى لان مكانته رفعت كل شي لديه حتى خلقه ومثاليته .
سبحان الله كيف ؟
بكل غباء لا أعلم .
قد يكون الخلل بذائقتنا . وقد يكون فينا شيئا من النكران مع ذلك .
دمنا أغبياء لانه لا يعتلي فينا إلا الأغنياء وأصحاب المكانات الساميه
والأذناب و السائمه .
يخرج هوميروس ليخطب ويتبجح ويرغي ولكن كل مستمع له تمنى
لو كان يحطب أو للسان فصيح يخطب ليرزق بلسين بارع طلق
لا يعرف تأته ولا يعرف خوار ولا قلب حقائق ولا تزييف منصب .
ولله الحمد فقد قص شعره .
ولكن كل الخوف واللاخوف بخوف أن لا يعرف هذا الأبله كلمه
أرحب فنكون عالجنا فرعا و نسفنا أساسا .
ويحه . لا اسف قد خرجت في طيحه لا بل في صيحه .
ادام الله كرمك كرما ياسيدي فقد اثلجت صدر أشعب بكرمك
فكم تمنى أنه أنت فلك كل الشكر يا هذا .
نرجع لموضوعنا الذي لم نبدأه وأن كنا لم نفكر فيه إلا في الخيال
العلمي في هليوعروب .
فقد لا مست الكثير في نتاجها الأكثر من مد....هش أن فصلتا من
رابطتهم الأيونيه .
وأصبح التسامي كالتبخر والتقدم كالتأخر .
لأننا أمة عربية نذلل كل الصعاب وندحر كل قوي يريد المساس بنا .
فأدبنا الحديث زاخر بالنشيج في انشوده المطر . وفن الابتكار في مذهله .
والتطور في الناس طلعت على سطح القمر وأنا معك ما قدرت أوصل أليك .
والقوه في ويل الي يعادينا ياويله ويل . والتكاتف والتضامن في أنا بكره اسرائيل .
والرقي والعليا في فوق هام السحب .
والترابط في أنا وليلى . والمستقبل في تمنيت أشوف يوم نامت عيون الحي .
والطبيعه في هبت هبوب الصيف وتغير الجو . والعتمه في أضف الستاير خلها
تدخل الشمس من نافذه بيتك تشاهد حواليك . والهيبه والشراسه في عربي أنا
أخشيني ويله إذا أحببتني . والبلاغه التي لا تت وفق عفوا التي لا تت وقف .
لماذا نحن هكذا ؟ لم نعطي مجالا للشعوب الأخرى .
هل كلنا أنانيه ؟
فصله آخر سطر:
(ليش ما فيه تمريرات ولعب جماعي مع الشعوب الأخرى) .
أكيد وكل التأكيد
لأنني:
أناني
أنا ني
ينانأ
أنا عربي
يبر عانأ
عانأ
غانأ
والعالم
نسانا
لا أنسانا
دين وقوميه
في هذه الألفيه
المذانبة حتميه
آه يا 5 %
لن أكمل
لن أكمل
لان الألم لم يكتمل
فوداعا يا عربي.
ودمتم بود