( من تكون , حتماً ستُحدث الفرق ..)

[نهله محمد]

بالأمس , وصلني على البريد إيميل كان من أجمل الإيميلات والتي لها مغزى عميق , ونبيل أيضاً ..

الإيميل , تناول قصة معلمة ,قامت في آخر العام الدراسي , بتسليم أوسمة للطلبة كتب عليها ( من أكون..تُحدث الفرق ) ,
مستندة إلى طريقة دعم نفسية عميقة جداً وبسيطة التناول في تجديد علاقات الود والإحترام بينها وبين طلبتها , وبينهم وبين الآخرين....

الفكرة مبنية على تسليم الوسام لمن أحدث في شخصها فرقاً إيجابياً واضحاً , مع توضيح المسألة للطالب المعنيّ أمام الآخرين في درس راقي جداً يخص التعامل المرتكز على المودة والإحترام أولاً وأخيراً..
علماً بأن صاحب الوسام يمكنه إعطاؤه لشخص من بعده أحدث فيه فرقاً إيجابياً آخر..وهكذا....

ولأن الفكرة جازت لي , وشعرتُ بأنها قد تُحدث فرقاً ودّياً , هنا ستكون مساحة للحب , للبوح بصدق ,وسمو بأرواحنا للتسامح , لخلق هالة للنبل , بعيداً عن المشاحنات, بعيداً عن العتب الموجع , بعيداً عن كل مايشوه الشعور,,,

يمكننا معاً أن نحدث الفرق ,
بهذا الوسام وبصدقنا أولاً وأخيراً ,لكل أبعادي ثلاث أوسمة يمكنه أن يمنحها لمن أحدث فيه فرقاً ..
وسأبدأ بها..


http://up4.m5zn.com/9bjndthcm6y53q1w0kvpz47xgs82rf/2009/7/1/12/9u0ts8xgx.bmp (http://www.m5zn.com)

[نهله محمد]

سأبدأ أولاً :

بنـــائية ..


ربما أنتِ لست هنا الآن ,
وقد تتفقدينني بلا معرفات , إنما أنتِ يا نائية ولاسواكِ من آنس وحدتي هنا , حينما شعرتُ أني وحدي في مكان أجهله , رغم أني لم أكن على سابق علاقة بكِ في أي مكن آخر , سوى صداقة قلم..
أحدثتِ بي فرقاً , وعرفتُ بأن المكان كفيل بتوطيد الحب حينما نعترف له بأننا نريد...


http://up4.m5zn.com/9bjndthcm6y53q1w0kvpz47xgs82rf/2009/7/1/12/9u0ts8xgx.bmp (http://www.m5zn.com)


علماً بأن الدعوة هنا للجميع...

[نهله محمد]

عطر وجنة...


أنتِ الأخرى , في صباح ما , وحينما شعرت بالشتاء يلتف حول أصابعي , والوحدة تقرض الوقت ,
جائني من صندوقكِ فيض نور شعشعت له حباً /فرحاً ...
أحدثتِ فرقاً , حينما كنتِ كريمة بالترحاب , وكنتُ أحتاج همسة وردة وأنا في الغابة وحدي كي تقطع عني مداد الوحشة...


http://up4.m5zn.com/9bjndthcm6y53q1w0kvpz47xgs82rf/2009/7/1/12/9u0ts8xgx.bmp (http://www.m5zn.com)

أشكرك..

[نهله محمد]

هنا الوسام أصغر ..

عشان مايعمل زحمة ..

http://up4.m5zn.com/9bjndthcm6y53q1w0kvpz47xgs82rf/2009/7/1/01/euzjj0kcs.jpg (http://www.m5zn.com)

[نهله محمد]

زهرة زهير...

صديقة قريبة , وفيّة معي بما يكفي لكي لا تسهو عنها الذاكرة..
أنتِ أول من فتح لي نافذة أبعاد بحب , وأنتِ أكثر من رافقني فيه..
أحدثتِ فرقاً , يوم قلتي لي , عدلي هذه , وهذه يجب تصحيحها , وتلك أصح مما كتبتِ ,
لم أتحرج من رأي تركته لي , وعرفتُ بأن الصدق منوط حتى بصغائر الأمور ..
http://up4.m5zn.com/9bjndthcm6y53q1w0kvpz47xgs82rf/2009/7/1/01/euzjj0kcs.jpg (http://www.m5zn.com)

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

خفقةٌ فِي قَلْبِي
تُحْرضني أن أضع يَدي بَعد تقبيلها عَليها ..
لأنّك نَهْلة الْمُنهلّة فِي رُوحِي ..ولأن هَذا الْموضوع أحدث فَرْقاً مُضيئاً عِندما حَكت
عَنه الْحَبيبة قَيْدٌ مِنْ وَرْد ..وَها أنتِ الآن تَبْتَكِرين إضاءةً مُمتّدة أُخْرَى .. تُشْبه الْعُقْد الّّذي يَشْترك فِي صِناعته
الْقَلب وَ الرُّوح وَ الْطَريق الْطَويل ..

- وأحبُّكِ وَ وِسامٌ عَلى صَدْرِي مِنكِ ..يُشبه فَخرَ وبهجة الفيونكة الْحَمراء عَلى أخضرِ الابتدائية ..حِينما كُنت أفعل ما بِوسعي من طفولةٍ مُؤدبةٍ و ’’ شطارة ’’
لأحظى بِه مِن مُعلمتي الطيبة سَلْمَى ..
و 3 بَين أصَابعي ..حتّى أعود http://www.qamat.net/vb/images/smilies/a36.gif .

[صالح الحريري]

هم كثر يــ نهلة ...
وإن كانوا الهادمون للبناء أكثر ....!


حتماً سأعود هنا ..
كي أضع كف امتناني لمن أحدثوا تغييرا إيجابياً فينا ..!


مودتي ..

[صالح العرجان]

http://up4.m5zn.com/9bjndthcm6y53q1w0kvpz47xgs82rf/2009/7/1/01/euzjj0kcs.jpg


قايد الحربي


تصنع من النشاط وهج دائم بالقليل من حروفك
كنت بالفعل محتاج لـ وجود حافز وجادت الدنيا بك
الف الف سلام لروحك مما تعده الأرواح النقيه


نهله محمد

لا تكفي عن مشاكسة الإبداع بفكرك النير

رد ود

[نهله محمد]

عطر وجنة , حبيبة أنتِ...

صالح الحريري , أدرك بأن حضورك غنيمة كبيرة لا تحرمهم...

العرجان , أنتظر الإثنتين الباقية و بي شغف لمعرفة أصحابها...

[خديجة إبراهيم]

ياااه يانهلة فتحتي باب بإتجاه القلب
هم كثر وكل منهم من أقتص قطعه من القلب
بدأ من الغالية أختي زينب والتي عرفتني على أبعاد الحب
والغائبة الحاضرة بقلبي نجد حفظها الله
والإنسان الرائع جداً أستاذي سعد سيف
والغالية عائشة المعمري
والجميلة زهرة زهير
وغيرهم الكثير والكثيرات
بحق هنا في أبعاد قلوب تنبض بكل الحب والوفاء
معهم شعرت أن الدنيا مازالت بخير
وأنها تحوي الكثير من الأنقياء
كأنتِ يانهلة

شكراً لقلوبكم جميعاً

[زهرة زهير]

ثلاثة ليست كافية يا نهله
تعلمين الشبه بينها و فرقت الرأس حين تدمن الحراك لجهة واحدة أكثر إنتماء و جمال ..
لن تستميلها مرونة الإتجاهات الأخرى لأنها تعود إلى أصالتها أخيراً ..!
حتى أخبركِ مالذي حملته روحي لكِ و شذى ..
ترقبيني
بيدي ثلاثة تزيد ..

محبه

[نهله محمد]

ولأن الداعي من هذه موجود , دخلت الصفحة بوجل , ماكنت لأنساها , ولكن الذين يستحقون أن تُبجل أفعالهم قلة ..

ودون ترتيب مسبق للكلمات , ولا هندمة لشعث فوضاي ,أقولها له وهو ينصت ...
ما كنتُ لأعاني من أزمة لو بقيت وحيدة لبقية عمري , أكثر الإناث قدرة على تحمل وحدتها والقبول بها على رجل لا يشد ظهرها كنتُ أنا , لا أحب لنفسي أن تستند على حائط متهالك , بحجة أن هنالك ملكة حاولت هدم الحائط لكنزٍ ما تحته ظناً منها أنها بعدالة الخضر ...
المشي على رصيف أكلت عليه الشمس نهارها , ورث قدميّ صلافة في تحمل المزيد من عجرفة اللهيب , تكوري كقنفذ على ذاتي في مواسم الشتاء , علمني كيف أُنبت على حزمي شوكاً أتقي به شر عابث يتقدم خطوة للمسي , وبقائي في رحاب نخلة في ربيع شبابي , أتاح لي فرصة الهروب بي لأعلاها , كلما سمعت دبيب قافلة لنزوات أحدهم ,
من أعلى كنتُ أرقب سكينة أرضي , أمصُ اصبعي وأتركه يحدد في أي اتجاه قد تباغتني الريح , فأغمض عينيّ عن أذى الطلع ...

للرجل الذي مافتئ عن رفع أنفه غضباً لأني رميت حبه بحجر , ماكان لي فيه ذنباً وهنالك امرأة تنتظر أن ينفض كنزته لتختبيء ويجرحني عطرها في مرآه ...
للرجل الذي , أبرم الصمت , لأنه يعي بأني سأطلق العنان لقلبي , يثرثر في حضرته وغيبته كيف يشاء دون حساب لخطط إبليس...
للرجل الذي لايعرف أن يكون في حضرتي إلا طفلاً , ينزل لطفولتي , يقسم شعري الغجري إلي قسمين , ويعقد كلا الجزئين بشريط وردية , لها هدوء أحلامنا المشتركة ...
إلي رجل , يحاربي بالحب , يرفع في وجهي وردةً ليصفعني , تأكد مسبقاً أنها بلاشوك حتى لاتجرحني ...


بكل الحب , وممازجة الغضب , أحدثت فرقاً تعرفه ...

[ميسون الرملاوي]

صفحة منتشية بالكثير من عطر الوفاء

والأكثر من عبير الود

نهلة

أتعلمين أن لكلٍ نصيب من اسمه

وحتما لكِ النصيب الأوفر من اسمك ياغالية

لأننا ننهل منك كل ما هو عذب فرات

7
7


كثيرون من أكن لهم كل تقدير

ومن يستحقون أن أرد لهم بعضا ممكا منحوني إياه

ولكن ولأكون منصفة

سأبدأ برفع بعة التقدير والاحترام

لأستاذي الفاضل

الغائب الحاضر بقلوبنا

الأستاذ

إبراهيم الشتوي

والذي منحني وسام الالتقاء بكم

والانتماء لهذا الصرح الشاهق بأهله

لكـــــ


http://up4.m5zn.com/9bjndthcm6y53q1w0kvpz47xgs82rf/2009/7/1/01/euzjj0kcs.jpg


7
7




شكرا نهلة