...سلامُ عليكـِ .. على شفَتيّكـِ. ...

[ثامر الجريش]

.
.

.
.
.بعينيكـِ ...
قرأتـُ تواريخَ البشر
بدايةُ حزني الذي مافتئ...
يترجمُ كلَ الهُموم.
*
*
*
بعينيكـِ
كُلَ حُروفـِ القصيّدة...
لترتسمَ القصيدةُ كـَ الخريطة!!
بها لونُ أخضر ، بها لونُ أحمر، بها لونُ أبيّض
بها قمحُ... وسُكَر...
بها الماءُ يجري...
بها...بِها...كلُ المُعجِزاتـ.
*
*
*
بعينيكـِ
أبصرتـُ ليلاً...!
وكُلَ العصورِ معَ الممراتـ.
ليأتيَّ وحشاً... ويمضيَّ وحشاً
وبالنورِ تُجلى الوحشاتـ..
أُحِبُكـِ حتى المماتـ..!!
اُحِبُكـِ نغَمَ لـِ الأُغنياتـ..!!
اُحِبُكـِ هماً لـِ الأُمسياتـ..!!
*
*
*
أُ حِبُكـِ أُنثى.... أُحِبُكـِ أُنثى
أُحِبُكـِ كنتيّ.... وكنتيّ الانوثة
أنا لا أراكـِ!!
وانتيّ .......بكلِ جهاتيّ.!!
.
.
.
فلاتترُكينيّ...
إليكـِ لجئتـ...
أنا طائِرُ
مُصابـُ تخطبطْ...
وعن فرصةٍ للعلاجِ...
سـ يبحثـ.
.
.
.
سلامُ عليكـِ ...
على شفتيّكـِ...
على ناهديّكـِ...
على الثغرِ ... والنورِ...
سلامُ على غُمازتيكـِ... على تُفاحتيّـكـِ
على شعرُكـِ الهنديّ...يُفردْ..
أُريّدُ أنام....
على كتفيكـِ قليلاً...
اُحِسُكـِ قربيّ...
اُحِسُكـِ عطفيّ...
أُحِسُكـِ "أميّ".
.
.
.
أحقاً ...أحقاً...
بأنيَّ أفشل... وعندْ حلولِ المساء...
ولاأعلمُ حقاً ماذا تريدي...
وماتريدُ أيضاً تُريّدْ..!!
.
.
.
بعينيكـِ سرُ....
بعنيكـِ ثورة ....
وفيها انقلابـ...
بعينيكـِ عمرٌ...
وأنتيَّ قلبـٌ...!
صعيبـُ المنال...
بعيّدُ المنْال..
صعيبـُ المنال.

.
.
.

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

أحْبَبتُ هَذا الْنص والله يَا ثَامِر
هَو مِثمرٌ جِداً .. وفِيه زَهو الْحَدائِق وَ الْرَبِيع ,
كُنت تَكْتبُ .. وكَانَت تُغَنِي .. وأقْصِد الْلحظات الْتِي شَارَكتك عَيناها
وَ الْسَهر http://www.qamat.net/vb/images/smilies/a36.gif ,

[بلقيس الرشيدي]

http://www.wl3.net/uploader/up/18771001120070821.gif
.
فَاضِلِي ثَامِرْ .!
وفِي الْعُيُونِ فِتْنَةٌ تُسَيِّرُ الْبُحُورَ سُفُنَاً تَمْخُرُ بِالجَمالِ والْسِحرِ الخَيالْ .,
مُعزُوفَتُكَ كَغُصْنٍ نَدِيٍّ بـِ أوراقِ الْوَرْدِ وإحْسَاسِ الْرَبِيعْ شُكراً أَلفَاً وَألفْ

,’

[حمد الرحيمي]

ثامر الجريش ...



أهلاً بك ...





أي روحٍ عشقيةٍ تُشَكِّلُكْ ؟؟!!

نصٌ غَنَّاءٌ بالحب و الشوق و الغناء ... راقصٌ .. مثير ... تطرب لموسيقاه الروح ...








ممثمرُ الحرف يا ثامر ...

[جــوى]

أغنية عذبة يا ثامر
وزرقاء لكأنها جديلة من البحر
فقط بعض المواضع أحب أن أشير عليها باصبعٍ يقتبس نورك
أنتي = أنتِ , ناهديك = نهديك
رغم أن ذلك لم يخلل بشفافية النص وروعته أبدا

تحية لروحك

[عَبـَق الشَّـريف]

الجريش ثامر
بُورِكَ حبك ..
الذي ينحت الجمال على القلوبِ الصُّمْ
بلونِ السَّمَاء ..

العذب
نقيةٌ أنا .. بحبك ....
http://www.3baq.com/vb/images/smilies/Mis.gif
زهرتي الحمراء .. أسقيها بعضاً من عطري وأدسها خلف الأحرف هنا ..

[ثامر الجريش]

.
.
.
وأحببـتـُ هذا الحُظور،،،

عطر وَ جنّة

كوني بالقربـِ دوما
فـ[بِكـِ] أكونُ أزهى.

.
.

[ثامر الجريش]

.
.
.
بلقيس...

وفيّ تهاديكـِ الفتنة...
وفيّ عيونِها الـ[مــوتـ].

.
.
عبقُ الزهورِ بمجيئُكـِ فاح،،

[د. منال عبدالرحمن]

كأغاني الصّباح , و تلّفتُ أشعّةِ الحبِّ إلى صوتِ فيروز ,
كالماءِ المُنسابِ من أعلى غيمةٍ فوقَ شفتينِ تبتسمان وتؤجّلانِ الحديثَ حتّى غيابٍ آخر ..
كالضّوؤِ هذا اللّحن .

دمتَ بخيرٍ و حبّ .

[دانا البراهيم]

مبهمٌ كان أمرُ الرجالِ والبوح في مفاهيمي سابقاً؛
حتى جاءت بعثرتكَ الأنيقة يا ثامر ../!
تغيّر الأمرُ من المسلّمات والسائد والمتعارف عليه،
إلى شخوص (يتأرجحون) على الورق، يتقنونَ الثرثرة بلا تكسّر ../!


عذبٌ وسلس يا ثامر؛
(وردة بيضاء)


-][-

[ثامر الجريش]

.
.
.
لا تكهلْ يا عمّرو..
كُلنا تلكـَ الروحُ العاشِقة ،،،

الرحيمي حمدْ،،

أنتـَ نورُ وهَاجْ.

لكـَ الودْ.

[ثامر الجريش]

.
.
ولروحكـِ ما يشبهها

جوى

عجلة أمري علها تغرُ لي ،،،

انرتـِ النصَ/صاحِبه

لكـِ الجوري

[ثامر الجريش]

.
.
.
الـ[عبق]

.
.
وأزهو أنا بكـِ وبـِ[حظورُكـِ] المورقُ اخضراراَ
وبـِ[عبقه] الفواحِ زهوراً.،،

كوني هُنا دوماً
لـِ[أكونَ] أزهى،،،


لكـِ الودْ،،،

[ثامر الجريش]

أممم
ما أجمل الحرف حين يكون
مُجرد من ثقل المشاعر

نصك مليء بنبيذ الهيام ...
تذوقت [ روعته ] بيني وبيني !!
جميل ودافىء جدا
دمت مطر ...

.
.
أيتها الرقيقة ،،،

ويثملُ قارئُ ...
ويلوكـُ القلبـَ حسرةً...!
ثُمْ ماذا ..!!

ولا أزلُ بدائرتي المُفرغة..!
ولاجديد..!!


عذبة الحظور

لكـِ الجوري،،

[حصه العامري]

جُغرافية بوحِكْ
ربيعية جِداً .
مُحررة خرائِطها من لَسع الحدود ..

وشعرُتني على ظهرِ إحدَى الجُزرْ المثمِرَة حقاً
حينما أغلقتُ أعيني لوهلَة من بعد القراءة الماطِرَة.

الـ جريش
http://www.qamat.net/vb/images/smilies/a36.gif

[ثامر الجريش]

كأغاني الصّباح , و تلّفتُ أشعّةِ الحبِّ إلى صوتِ فيروز ,
كالماءِ المُنسابِ من أعلى غيمةٍ فوقَ شفتينِ تبتسمان وتؤجّلانِ الحديثَ حتّى غيابٍ آخر ..
كالضّوؤِ هذا اللّحن .

دمتَ بخيرٍ و حبّ .

.
.
وكُنتـُ كـَ [الأرضِ] تذوبـُ وجداً بـِ[مطرها] / بـكـِ..

منال

كالنورِ أنتـِ

لكـِ الودْ

[ثامر الجريش]

مبهمٌ كان أمرُ الرجالِ والبوح في مفاهيمي سابقاً؛
حتى جاءت بعثرتكَ الأنيقة يا ثامر ../!
تغيّر الأمرُ من المسلّمات والسائد والمتعارف عليه،
إلى شخوص (يتأرجحون) على الورق، يتقنونَ الثرثرة بلا تكسّر ../!


عذبٌ وسلس يا ثامر؛
(وردة بيضاء)


-][-



ابتسامةُ تَرسُمها شفتاي ،،،

ولا أعلمُ أحقيتُها ... وما كانتْ..!
كُل ما أعلمه هيّ ابتسامة!

دانا

ولكـِ شبيهةُ وردتِكـ

[ثامر الجريش]

جُغرافية بوحِكْ
ربيعية جِداً .
مُحررة خرائِطها من لَسع الحدود ..

وشعرُتني على ظهرِ إحدَى الجُزرْ المثمِرَة حقاً
حينما أغلقتُ أعيني لوهلَة من بعد القراءة الماطِرَة.

الـ جريش
http://www.qamat.net/vb/images/smilies/a36.gif

قراءةُ كـَ هذه ..
لا تجعلُكـَ مُهتدياً الى طريق ،،،
تائِهُ ولا تعتقدُ أنكـَ تفيها حقها ،،،
حصة

وكنتـِ الأروع بمروركـِ

لكـِ الجوري ،،،