شكراً لك . . كثيراً

[حسين الراوي]

http://tkfiles.storage.msn.com/x1piYkpqHC_35kBW-jbianJ8-Z4ZpvDQMjml52GBy_y2Qro66EImNLUmZBMs_PItBAwlKBsSPQI NLP9csWUYqtYXmU6fgx8hcvCh20N27cZ3ZT8VrMSh7lScA

.
.
بعد أن خلعت رداء الضعف الذي احتواها لأيام طوال ، جاءت بورقة وقلم ثم شرعت تكتب له بكل ثقة :

" شكراً لك " ، هي أنسب الكلمات التي أراك تستحقها من بين كلمات الدنيا كلها .
شكراً لك ، لأنك علمتني أن تعلقي الشديد بك بسم الحُب لم يكن إلا ضعفاً كبيراً مِني باتجاهك .
شكراً لك ، لأنك عرّفتني أن الحُب الحقيقي هو ذاك الذي يأتي عن طريق العقل لا القلب .
شكراً لك ، لأنك كشفت لي كم كنت أنا عجولة ومتسرعة في قراراتي .
شكراً لك ، لأنك بيّنت لي نقاط ضعفي التي لم أراها إلا من خلالك .
شكراً لك ، لأنك أكدت لي أنني أستطيع العيش بدونك .
شكراً لك ، لأنك أكدت لي أن حياتي لا تتوقف عندما أكون بعيدة عنك .
أتذكُـر ؟
عندما كنت أشتاق وأحتاج إليك فأبكي بشدة واهتز كالعصفور صغير !
أتذكُـر ؟
عندما كنت أتوسل إليك وأقول لك: أرجوك لا تتركني !
أتذكُـر ؟
عندما كنت دائماً أشتكي لك ضيقة صدري وشتاتي ومخاوفي !
أتذكُـر ؟
كيف كنت أنا ضعيفة بدونك وقوية معك !

يا ألله كم كانت تلك الأيام غريبة ومؤلمة !!

لكن اليوم أنا. . اختلفت كثيراً عما كنت عليه في السابق
لأني أعيش حياتي الآن بشكل صحيح وواقعي .

لذا أقول لك الآن : شكراً لك .

[ميسون الرملاوي]

وشكرا لك يا حسين


أن جاء هذا الإحساس


منك


لكأنك نطقت


بأحاسيسنا جميعا




ودي

[حسين الراوي]

وشكرا لك يا حسين


أن جاء هذا الإحساس


منك


لكأنك نطقت


بأحاسيسنا جميعا




ودي

أستاذة ميسون
لا تنتعش الحروف
إلا بمرور أمثالك .

دمتِ بروح طفلة بيضاء
تغار غيمات السهول منها .


( وردة لا تشبهها أي وردة )

[خالد أيوب]

وشكراً لك ( أستاذ ) حسين

كلما قرأتك

ينتابني الشوق

لقلمي

فأنت تكتب أحاسيسنا .. جميعاً

بلغة ... أبسط من أي لغة

[العطر]

[ حُسَيّن الَراويّ ]

بَعَض المَصَائب تَأتي كـَ جُرعَة دواء لـ التَشَافيّ
الحُزنُ قَدْ يَقَع لَكنّهُ أمرٌ [ زائل ] لا مَحالةٌ ..
لـِ تُمارس الحَياة كما كانت ..!

لُغَتُكَ سَهلةٌ .. بَريئةٌ كـَ الأطفال .. وَحُبَهُم ..

شُكراً يا طَيّبْ

[د. منال عبدالرحمن]

كما الصّباحات الطّاهرة , خفيفة و ممتلئة بالأوكسجين النقيّ جئتَ هنا ..

شُكراً لكَ أستاذ حسين .

[جــوى]

عقلانية جداً هذه النبرة
وممتلئة بصوتِ الجرح .

[أسمى]

أها..
وحكمة ياتي نسقها هتَّان.
رائع جداً ماقرأت..
ما عقِلتْ.
:
الراوي حسين..
سعيدة بالقراءة لك.

[حسين الراوي]

وشكراً لك ( أستاذ ) حسين

كلما قرأتك

ينتابني الشوق

لقلمي

فأنت تكتب أحاسيسنا .. جميعاً

بلغة ... أبسط من أي لغة

أستاذ خالد
هذه الكلمات
هي بالأصدق
فراشات من فرح
أراها عن يميني وشمالي تدوووور !

شكراً لك كثيراً .

[مريم الزيدي]

ينبغي أن تسقُطَ

لـ تعودَ لـ النهوضِ

بـ شُموخٍ

فـ لا تسقط من جديد
.
.


حرفُكـَ فيهِ ما أجبرني على الإكمالِ

حتى السطر الأخير

.
.

كـ عذوبةِ الماءِ أنت

[بثينة محمد]

الصورة معبرة جدا كالطفل حين ينضج و يترك الحلوى مخافة على أسنانه من التسووووس ..


و هذا النوع من الحب تسوس ..


كم تمنيت أن أكون أنا من كتب هذه الكلمات ..

شكرا لك !

[حسين الراوي]

[ حُسَيّن الَراويّ ]

بَعَض المَصَائب تَأتي كـَ جُرعَة دواء لـ التَشَافيّ
الحُزنُ قَدْ يَقَع لَكنّهُ أمرٌ [ زائل ] لا مَحالةٌ ..
لـِ تُمارس الحَياة كما كانت ..!

لُغَتُكَ سَهلةٌ .. بَريئةٌ كـَ الأطفال .. وَحُبَهُم ..

شُكراً يا طَيّبْ



إن اللغة إن لم تخضع لنبرة الحرف
في مختلف آنينه وزغرودته وشجنه وأهازيجه وليله وصبحه وطموحاته وتشظياته
هي لغه تحتاج لإعادة تأهيل حتى تنسجم مع لحظة الكِتابة .

على ذِكر البراءة
يقول كويلو : نحن نحتاج للبراءة عندما نكتب .

أتوقع
ان أجمل صوّر الحرف هي التي تختزن البساطة في روحها .

أستاذة العطر
دمتِ فواحة بالعذوبة والوعي
وتنثرين .. التوت والكرز في المكان الذي تمرينه .

[حسين الراوي]

كما الصّباحات الطّاهرة , خفيفة و ممتلئة بالأوكسجين النقيّ جئتَ هنا ..

شُكراً لكَ أستاذ حسين .

منال
قد يكون فضل البريق
يعود لحلاوة ذوق العيون المنتقية بدقة !

شكراً طويلاً مترادفات .

[حسين الراوي]

إن تعلم كيف نحيا بطريقة سليمة
يستلزم منا ثمن ندفعه
وعثرة تجعلنا ذي قوة ...
جميل أن نأخذ من هذه الحياة دروس قبل فوات الأوان
شفاف و هادىء
شكراً لك ..

صدقتي بكل حرف كتبتيه ..
شكراً لوعيك
ولروحك
ولشخصك الجميل .

[صبا الكادي]

عندما نلتفت للوراء ونرى بعمق أين كان الصواب

سندرك وقتها بأن الخطأ هو من منحنا الضوء للرؤية

وحينها نقول :شكراً للخطأ الذي أضاء بصيرتي

حسين الراوي

جميل أن يكتب االرجل إحساس المرأة

وهنا ابدعت فيه

سلمت وسلم قلبك

[حسين الراوي]

عقلانية جداً هذه النبرة
وممتلئة بصوتِ الجرح .

هلا
وصباح الرضا .

جوى ..
بالتجاه التوقيع ,,
الغرباء قصص وجروح وأشياء لها بريق .


مشكورة يا جوى .

[حسين الراوي]

أها..
وحكمة ياتي نسقها هتَّان.
رائع جداً ماقرأت..
ما عقِلتْ.
:
الراوي حسين..
سعيدة بالقراءة لك.


قيد
وأنا استمتع بقرائتكِ لي
أين ما كنت .

شكراً لقلبك الجميل .

[حنان العصيمي]

.
.
بعد أن خلعت رداء الضعف الذي احتواها لأيام طوال ، جاءت بورقة وقلم ثم شرعت تكتب له بكل ثقة :

أتذكُـر ؟
عندما كنت أشتاق وأحتاج إليك فأبكي بشدة واهتز كالعصفور صغير !
أتذكُـر ؟
عندما كنت أتوسل إليك وأقول لك: أرجوك لا تتركني !
أتذكُـر ؟
عندما كنت دائماً أشتكي لك ضيقة صدري وشتاتي ومخاوفي !
أتذكُـر ؟
كيف كنت أنا ضعيفة بدونك وقوية معك !

يا ألله كم كانت تلك الأيام غريبة ومؤلمة !!

لكن اليوم أنا. . اختلفت كثيراً عما كنت عليه في السابق
لأني أعيش حياتي الآن بشكل صحيح وواقعي .

لذا أقول لك الآن : شكراً لك .

أغلب الأحيان تكون تلك التجربة
كنوع من تفريغ شحنات داخلية
تُشكّل سبباً لأعادة هيكلة النفس
وإعادة التوازن ، والعودة للواقعية ..
تلك التجارب .. تكون سلاحاً ذو حدّين
إما السقوط نهائياًَ ، أو النهوض بشموخٍ مرة أخرى ..

شكراً أستاذي الفاضل ..