مبارك العنزي
09-09-2009, 02:45 PM
ـ
.. مدخل ..
أوف ( يمه ) صاب هـ الشارع سكوني ( وانكسرت )
ما ذبل فيني غرام ولا كبر فيني ( مكان )
غير أني بلحظة الصمت ( انهزمت )
\
.. فاصلة ..
/
ليه ( يمه ) في شروقي انتظر لحظة غروب
. . . . . . . . . ليه ( يمه ) كل ما طاحت عيونـي _ ارتعبت ؟
شفتي ( يمه ) كل يوم احتاج فسحة للهروب
. . . . . . . . . لكن إني بصدق والله حتى مع نفسي تعبـت
من كبرت إلا وجرحي يستمد ( مني ) الهبوب
. . . . . . . . . يخنق أنفاسي ويسطع بالسما / لين اكتأبـــت
صرت أشوف الوقت ظلمي واختناقاتي دروب
. . . . . . . . . والملامح نزف جاري من شقا وانهار ( كبت )
مو حرام أعيش ضيقي قبل لا اكسب ذنوب
. . . . . . . . . مو حرام يكون سخطي مرحلة فيها رسبت
غصب عني ليه يمه دامني خالي ( عيوب )
. . . . . . . . . مو أنا من عاش فيني كيف عن عمري رغبت
مو حزن إلا ( حزين ) وداير لحزني انوب
. . . . . . . . . قطـّع أوصالي سؤال ٍ ليه عن ( دنياي ) تبت
.. مخرج ..
كم
خذلني
طيب ذاتي
والكرم أصله غباء
والتواضع سهم طيبة ما صعد وسمه ( حياء )
والوقاحة ( كنز ) دولة
والربا ابن الرياء
والشعور اللي ( تمدن )
ضاع وصفه بالزحام
والحرام اليوم صورة ( للوجاهة ) والمقام
..
..
شفتي ( يمه ) كيف طفلك
ما كبر لكن ( كبير )
غصب عن عين ( التطور ) والحضارة والبناء
ما ( سقط ) من عين حاله
ولا خجل من سوء وضعه
صار ( أجمل ) في حضوره
بابتسامة تكسر عيون ( التفاهه )
( والضياع )
.
.
.
7
.. نبض ذا صلة ..
( يا يمه ) هو بقى بأرضي وجود وخاطري مكسور؟
. . . . . . . . . قسم لو يوم ما نامت عيوني ( داخل ) أجفاني !
يجرعني الزمن ذِله وقاسي من ( حياتي ) شعــــور
. . . . . . . . . كأن اللي ( نمــــا ) فيني على الأحزان ودّاني
يا كيف أحوش لوعات ( المكان ) وعالمي ( مقهور )
. . . . . . . . . يا كيف أذود عن كره الزمان وأطلق لساني !
وأنا اللي قيّده حظ ٍ تعيس ( وحاوطه ) دستــــور
. . . . . . . . . تعيش أغلال وإحساسي يموت لـعِرف عنواني
يا يمه كيف يجمعني عن ( الاحيا ) حديث قبور !
. . . . . . . . . وأنا اللي ( كل ) عنقوده تدلت (هم) بأغصاني
يا يمه هو بقى بأرضي ( خيار ) وناظري ممطور؟
. . . . . . . . . غصب من غير لا اشعر تساقط كل وجداني
يا يمه كثر ما هانت ( تعالت ) لوعتي بحضور
. . . . . . . . . سنين عجاف تاخذني عن الواقع لــــ نكرانـي
يا يمه لا صرخ نبض الحياة ولا بقالي ( دور )
. . . . . . . . . ماهو ذنبي ولكني فقدت ( إحساس ) أوطاني
.
.
.
.....
.. مدخل ..
أوف ( يمه ) صاب هـ الشارع سكوني ( وانكسرت )
ما ذبل فيني غرام ولا كبر فيني ( مكان )
غير أني بلحظة الصمت ( انهزمت )
\
.. فاصلة ..
/
ليه ( يمه ) في شروقي انتظر لحظة غروب
. . . . . . . . . ليه ( يمه ) كل ما طاحت عيونـي _ ارتعبت ؟
شفتي ( يمه ) كل يوم احتاج فسحة للهروب
. . . . . . . . . لكن إني بصدق والله حتى مع نفسي تعبـت
من كبرت إلا وجرحي يستمد ( مني ) الهبوب
. . . . . . . . . يخنق أنفاسي ويسطع بالسما / لين اكتأبـــت
صرت أشوف الوقت ظلمي واختناقاتي دروب
. . . . . . . . . والملامح نزف جاري من شقا وانهار ( كبت )
مو حرام أعيش ضيقي قبل لا اكسب ذنوب
. . . . . . . . . مو حرام يكون سخطي مرحلة فيها رسبت
غصب عني ليه يمه دامني خالي ( عيوب )
. . . . . . . . . مو أنا من عاش فيني كيف عن عمري رغبت
مو حزن إلا ( حزين ) وداير لحزني انوب
. . . . . . . . . قطـّع أوصالي سؤال ٍ ليه عن ( دنياي ) تبت
.. مخرج ..
كم
خذلني
طيب ذاتي
والكرم أصله غباء
والتواضع سهم طيبة ما صعد وسمه ( حياء )
والوقاحة ( كنز ) دولة
والربا ابن الرياء
والشعور اللي ( تمدن )
ضاع وصفه بالزحام
والحرام اليوم صورة ( للوجاهة ) والمقام
..
..
شفتي ( يمه ) كيف طفلك
ما كبر لكن ( كبير )
غصب عن عين ( التطور ) والحضارة والبناء
ما ( سقط ) من عين حاله
ولا خجل من سوء وضعه
صار ( أجمل ) في حضوره
بابتسامة تكسر عيون ( التفاهه )
( والضياع )
.
.
.
7
.. نبض ذا صلة ..
( يا يمه ) هو بقى بأرضي وجود وخاطري مكسور؟
. . . . . . . . . قسم لو يوم ما نامت عيوني ( داخل ) أجفاني !
يجرعني الزمن ذِله وقاسي من ( حياتي ) شعــــور
. . . . . . . . . كأن اللي ( نمــــا ) فيني على الأحزان ودّاني
يا كيف أحوش لوعات ( المكان ) وعالمي ( مقهور )
. . . . . . . . . يا كيف أذود عن كره الزمان وأطلق لساني !
وأنا اللي قيّده حظ ٍ تعيس ( وحاوطه ) دستــــور
. . . . . . . . . تعيش أغلال وإحساسي يموت لـعِرف عنواني
يا يمه كيف يجمعني عن ( الاحيا ) حديث قبور !
. . . . . . . . . وأنا اللي ( كل ) عنقوده تدلت (هم) بأغصاني
يا يمه هو بقى بأرضي ( خيار ) وناظري ممطور؟
. . . . . . . . . غصب من غير لا اشعر تساقط كل وجداني
يا يمه كثر ما هانت ( تعالت ) لوعتي بحضور
. . . . . . . . . سنين عجاف تاخذني عن الواقع لــــ نكرانـي
يا يمه لا صرخ نبض الحياة ولا بقالي ( دور )
. . . . . . . . . ماهو ذنبي ولكني فقدت ( إحساس ) أوطاني
.
.
.
.....