.. "اللهُمَّ عليْكَ بعَبْدالله ونَاصِرْ" ..

[فاطمة العرجان]

أذكر منذ سنوات تلك النشرة التي صدر فيها تحريم [ طاش ما طاش ] مشاركة ومتابعة لما فيه من تعديات واستهزاء بل وحرم لأنه يلهي عن الصلاة – وكأنه الملهي الوحيد الله المستعان - .. وأذكر أيضاً ولحلقاتٍ منه أن صاحت بعض منابر الخطباء بالدعاء على أبطال العمل [ عبدالله السدحان وناصر القصبي ] .. والجموع تؤمن خلفهم , و لا تزال هذه الدعوات متوالية عليهما .. بغض النظر عن صحة ما قدماه وحقيقته من عدمها والذي رأى البعض بأنهما يستحقان ما كان لأجلها.. ومن وجهة نظر شخصية لا أرى ما يستحق كل هذا التهويل من أمرهما والذي يستدعي الاقتطاع من دعاء خطبة أو قنوت للدعوة على من صُنِّفا [ منحرفين ]..!
أفلا جاء الدين الحق الذي تمثله هذه الفئة من العلماء بالمناصحة , والدعاء بالهداية لمن ضلّ ؟!
كلنا يجزم يقيناً بأنه في عهد سابق تعرض رسول الله صلى الله عليه وسلم لأذى لم يحتمله بشر من قومه وعلماؤنا الأفاضل حفظهم الله وإن بلغوا من الدين ما بلغوا لن يبلغوا محمد بن عبدالله الذي دعا معارضيه إلى كلمة سواء ورحم أشد الناس إيذاء له وسأل الله أن يخرج من أصلابهم من يوحد الله .. ونحنُ هنا أمام دعاء يؤمن عليه كثير ممن غفلوا عما يقوله الإمام في دعائه بأن " اللهم عليك بعبدالله وناصر فإنهم لا يعجزونك , اللهم زلزل الأرض من تحت أقدامهم ورمل نسائهم ويتم أطفالهم "!!
ولنلاحظ أنه دعاء ليس على مقاتل للمسلمين ولا مخرج لهم من ديارهم وإنما على مسلم حرُمَ دمه وماله وعرضه..!
,
مادون أعلاه ليس دفاعاً عن الممثلَيْن ولا هجوماً على الخطباء .. ولكنها وقفة يسيرة على كلمات موجعة يدعو بها مسلمٌ على مسلمٍ ربما يكون قد أخطأ في أمر أو بالغ في تسليط الضوء عليه ولكنها تبقى مع ذلك أمور غير مبررة بأن ندعو على أنفسٍ جاء الشرع بحمايتها ..!

[سـ/ـماء غازي]

اسمحي لي هنا أن أقف مع (عبدالله و ناصر) .. بسوءهما و خيرهما و دون غيرهما
نحن قومٌ نتخذ من ( قابل الصياح بالصياح تسلم ) ديدنٌ لنا , وليس ( رحم الله امرء أهدى إليّ عيوبي ) .
:)

فاطمة : مختلفة .

[محمد الغشام]

,

,

بسم الله الرحمن الرحيم
مُشكلتنا دائِما بالفِكر ..للأسف بعض الاخوان هداهم الله يحاولون الهجوم بالدعاء ..وحتى ربما يصل إلى الشتم وهذه نقطه مؤسفه..
هناك الكثير من الاخوان المشايخ واسلوبهم دائِماً جميل ومن يدعون عليهم لايفقهون وهذا مشكله تخصهم لا تعَم المشايخ
ومن هذه النقطه يستغل الفكر العلماني والليبرالي بالتمسك ليدخلو من خلال التعصب ليستغلوا هذه النقطه..

أنا لو قيل العتب على من..؟
لأقول أين الأعلام ..؟ لماذا لايقومون بغلقة بالشمع الأحمر هذا المسلسل وللأمانه ليس فيه فائده حتى للضحك ..

موضوع رائِع القديره : فاطمه العرجان
عاطر التحايا

[سعد الصبحي]

لو قلنا أن العمل الذي يقدمانه مُسيء ومُتجاوز ,, ( مع إني لا ارى ذلك )
هل يجب أن يصل الأمر إلى خُطب الجمعة ؟!




فاطمة ,,
دوماً رائعة

[بدر العازمي]

حقاً ليس هناك خيار إلا مادون في العنوان ..


.


شكراً ياسيدة ..

[خالد صالح الحربي]

:
بسبب هؤلاء الخُطُباء وأمثالهُم ~ سَـ يتكَاثَر المُتَطَرفُون فِي وطننا الحَبِيب !

[نواف العطا]

لماذا يهاجم الخطباء هؤلاء ؟
أعتقد أنهم لامسوا حقيقه هؤلاء الخطباء
ومن هم على شاكلتهم حينما هاجموا
المرتزقه بالدين والذين يأكلون أموال
المسلمين بإسم العمل الخيري والتبرع
وما أكثرهم
فاطمة لكِ الشكر
ودمتِ بود

[فرحَة النجدي]

ول يا قوها .!


اشدعوة ، و اليهود أشبقى ندعي عليهم به .!



صراحة ، لا تعليق .!




شكرا فاطمة ..

[سطام الشامان]

مشكلة طاش وأهله
بـ أنهم ينتقدون للسخرية ولا ينتقدون للنقد ذاته أو للإصلاح وحل الإشكاليات
لـ ذلك جعلوا من المتدين عدواً ومن مثاليات ممثلي هذا العمل أنموذجاً للمواطن السعودي
ويسيئون بشكل دائم إلى الدين بشكل مباشر وغير مباشر ...
وأيضاً يقفون صفاً واحداً مع معاشر اللبراليين في محاولاتهم اليائسه لتغريب المجتمع
لذلك من الطبيعي أن تكون هناك ردة فعل من المجتمع لأن لكل فعل ردة فعل مساويه له بالقوة ومخالفة له بالإتجاه :)

شكراً

[سطام الشامان]

لماذا يهاجم الخطباء هؤلاء ؟
أعتقد أنهم لامسوا حقيقه هؤلاء الخطباء
ومن هم على شاكلتهم حينما هاجموا
المرتزقه بالدين والذين يأكلون أموال
المسلمين بإسم العمل الخيري والتبرع
وما أكثرهم
فاطمة لكِ الشكر
ودمتِ بود


ماهي حقيقتهم أخي العزيز
وماهي حقيقة طاقم المسلسل الطائش ( طاش )
ماهي الحلقة المفقودة بين الطرفين ....
المسلسل مع كل عام يزيد أتساع الفجوة
ويعمق الحقد بالقلوب عليهم ..
فلا أحد يرضى بما يقومون به من أستهزاء
وأنتقاد جارح وحاد بأسم ( حرية الرأي )
إذا تقفون في صف ( طاش ) وتنتقدون من ينتقدهم
أيضاً يحق لي ولغيري أن ننتقد هذا العمل الهابط والذي سيس للسخرية من الدين
ولا غير السخرية


تحياتي

[بتال الشريف]

:

:

كان الاولى بهذه الدعوة أن تتجه الى نور ومهند ولميس ويحي
و بدون تردد انا أول من يقول [ آمين ] ! ،
رغم اني لم اتابع أي حلقة من هذه المسلسلات التركية ولكن تابعته بشكل أعميق في تصرفات البعض !




فاطمة
ما دري الي حضروا قالوا [ آمين ] ! :)

[عبدالعزيز الرقابي]

ومازال مسلسل الطاشات والمناوشااااات مستمرا ً.....
طفح بي الكيل ... ولاأجد تعليق...

شكرا ً يافاطمة...

[فاطمة العرجان]

اسمحي لي هنا أن أقف مع (عبدالله و ناصر) .. بسوءهما و خيرهما و دون غيرهما

نحن قومٌ نتخذ من ( قابل الصياح بالصياح تسلم ) ديدنٌ لنا , وليس ( رحم الله امرء أهدى إليّ عيوبي ) .
:)


فاطمة : مختلفة .



أهلاً سماء ..
المؤمل أن يكون المجتمع أرقى من ذلك .. تلك سياسة من لايملك الحجة
ولاأظن أي طرف من أطراف المجتمع لايملك حجة يدعم بها قوله وعمله ..!

سماء : مشرقة : )

[فاطمة العرجان]

,

,

بسم الله الرحمن الرحيم
مُشكلتنا دائِما بالفِكر ..للأسف بعض الاخوان هداهم الله يحاولون الهجوم بالدعاء ..وحتى ربما يصل إلى الشتم وهذه نقطه مؤسفه..
هناك الكثير من الاخوان المشايخ واسلوبهم دائِماً جميل ومن يدعون عليهم لايفقهون وهذا مشكله تخصهم لا تعَم المشايخ
ومن هذه النقطه يستغل الفكر العلماني والليبرالي بالتمسك ليدخلو من خلال التعصب ليستغلوا هذه النقطه..

أنا لو قيل العتب على من..؟
لأقول أين الأعلام ..؟ لماذا لايقومون بغلقة بالشمع الأحمر هذا المسلسل وللأمانه ليس فيه فائده حتى للضحك ..

موضوع رائِع القديره : فاطمه العرجان
عاطر التحايا

بكل تأكيد هي تخصهم وبالمناسبة فمن العلماء من خالف الداعين على الممثلَيْن بل إنهم عارضوا الدعاء بمثل هذا الدعاء على اليهود والنصارى ودعوا إلى تحقيق العدل معهم حتى في الدعاء..!
وهي كما ذكرت قد تكون ثغرة لم يفطن لها أولئك وهي سبب في إيجاد ربكة مقلقة ولا ضحية لذلك إلا الوطن الذي تخرج عليه أصناف بأفعالٍ تؤكد تقسيمه ..!
,
ربما أخالفك بخصوص النظرة إلى طاش وإن لم يكن هذا الموضوع قضيتي وإن لم أحرص كثيراً على متابعته مؤخراً ولكنه لايزال العمل التلفزيوني الوحيد الذي يناقش قضايا البلد ويظهرها على السطح وإن بالغ في عرضها - أحياناً - لكنه يبقى أفضل بمراحل من طيش المهرجين الثلاثة وبلاهة [ أم الحالة ] وثرثرة الساكنات وغيرها من الأعمال التي ستهوي بالإنتاج السعودي إلى الحضيض..

محمد الغشام
شكراً لك على حضورك وتعليقك

[فاطمة العرجان]

لو قلنا أن العمل الذي يقدمانه مُسيء ومُتجاوز ,, ( مع إني لا ارى ذلك )
هل يجب أن يصل الأمر إلى خُطب الجمعة ؟!




فاطمة ,,

دوماً رائعة



- لا : )


سعد ..
أهلاً بك حيث أنت
وكما أنت بتميزك

[شيخه الجابري]

كل ذلك نتيجة لفكر يسمى متطرف
ولتصرف يسمى المغالاة في تقييم النقد البارع
وأقول بارع لأن هذا المسلسل استطاع أن يكون مؤرقا للكثيرين
مشكلة المؤلفين وكتاب السيناريو وكل طاقم العمل أنهم لم يدفنوا رؤوسهم في الرمال
كما يفعل غيرهم،إنهم يبنون ولا يهدمون،كل من يسعى إلى صلاح يسعى إلى بناء
وحدهم منغلقوا الفكر أرباب هدم،وهذه إحدى كوارث العالم العربي التي يصعب علاجها.
شكرا يا فاطمة
وتقبل الله طاعتكم

[غدير المشاعر]

وانا اتفق مع اخي بتال الشريف فيما قاله
اين الشيوخ واين دُعائهم على مهند ونور

على الاقل طاش ما طاش ما خرب البيوت وفرق الازواج
على الاقل ما حرك شهوة النساء \ ما جعل الزوجه تكره زوجها لانه ماهو وسيم مثل مهند \ ما جعل الزوجه تقول زوجي ما بيقولي مثل مهند ويعاملني مثله

وين دعائكم يا شيوخنا عليهم
وهم اولى

اقوول رايي الشخصي ف طاش ما طاش
نحن على علم وعلى يقين ان المسلسل مسلسل ساخر
ينتقد كل السلبيات بطريقته الساخرية والكاريكاتيرية المبالغ فيها احياناً

المسلسل يذاع للسنة 16 وش سوى للناس
ماخرب بيوت ماطلع مظاهرات ما منع الناس عن عملها وعبادتها

ليش الدعاء عليهم وهم مسلمين
ليش هالتطرف

وين دعائهم على اصحاب القنوات الماجنة بحق

ولو فرضنا ان الدعاء جائز ف ليدعو لهم بالهداية لا عليهم


شكراً اختي

[هيثم البوسعيدي]

فعلا اخت فاطمة

لا يكون ذلك بالتشهير والقذف والسباب ولكن يكون بالنقاش والحوار

لا زلنا في مرحلة متأخرة عن الوصول الى هذه النقطة

وما يفعله بعض رجال الدين قد يكون دافع للبعض للمارسات اشكال متعددة من الارهاب

تحياتي

[فهد الطيّار]

"مادون أعلاه ليس دفاعاً عن الممثلَيْن ولا هجوماً على الخطباء .. ولكنها وقفة يسيرة على كلمات موجعة يدعو بها مسلمٌ على مسلمٍ ربما يكون قد أخطأ في أمر أو بالغ في تسليط الضوء عليه ولكنها تبقى مع ذلك أمور غير مبررة بأن ندعو على أنفسٍ جاء الشرع بحمايتها ..!"


أفترضُ حينَ أكتُبُ:
كأنّي بكِ تخشَيْنَ أمرًا يا فاطمة، ولا بأس.. لا بأس فالخوفُ أحيانًا أجدَى من الإقدام، إذ هو خَيَارٌ معقُولٌ ...


أمّا عمّن يدعُو على ناصر وعبدالله؛ فهو يعتقدُ أن الصراطَ المستقيمَ رهنَ قدمَيْهِ، ولا تَزَلُّ قدمٌ له عنه، وهو الذي يرى الحقَّ حقّاً ويرزُقُ الناس اتّباعَه، ويرى الباطلَ باطلًا ويرزُقُ الناس اجتنابَه، وإن كانَ من صنفٍ لهذا الذي يدعُو؛ فسأقُولُ أنه ضالٌّ مُضِلّ، ولُعبةُ إصداعِ الناس قد ولَّى زمانُها، فليجِدَ هذا وأمثالُه لُعبةً جديدة ...

وعلى أملٍ أن نحيَا يومًا دُونَ أن يُلحقُوا بناشِئَتِنا لوثاتِ عقُولِهِم ..


شُكرًا لك

[خالد العلي]

:
بسبب هؤلاء الخُطُباء وأمثالهُم ~ سَـ يتكَاثَر المُتَطَرفُون فِي وطننا الحَبِيب !

شكرا لك ياعظيم


وشكرا لفاطمه العرجان

[حمد الرحيمي]

فاطمة العرجان ...




أهلاً بك ...





بما أننا شعبٌ ثُقِّفَ على الطاعة و السمع للأوصياء على فكرنا / ديننا / عقلنا / ما نشاهد و ما لا نشاهد / ما نقرأ و ما لا نقرأ / ما نستمع إليه وما لا نستمع فلا أستبعد أن يخرج من بيننا من يلعن الخارجين علينا ....








فاطمة ...



قلمٌ أُشْرِبَ عقلاً ... شكراً لك ...

[دخيل الدرعان]

قال الله تعالى ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ
وَلا تَجَسَّسُوا وَلا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضًا أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ
وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَحِيمٌ ) .




من الناحية الشرعية فقد أخطأ كثيرون في ذلك ولأنه يحتمل
أكثر من منحى ذلك كالتالي :

1) الغيبه _ فقد نالا المذكورين من الغيبه الشيء الكثير
وكما قال عبدالله بن المبارك رحمه الله عندما تكلم مُـسلم
في حق أخيه فقال له هل غزوت الفرس ؟؟
قال لا
فقال له فهل غزوت الروم ؟؟
قال الرجل لا .
فقال العالم : سلم منك الفرس و الروم و لم يسلم منك أخوك
المسلم !!!!



2)الواجب على المسلم أن يتذلل لأخيه المسلم بالنصيحة وأن تكون
خالصة لوجهه تعالى وبعيدة عن الرياء والسمعة



3)أننا أصبحنا للأسف أذله على الكافرين أعزة على المؤمنين فلم نجاهد في فلسطين ولا كوسوفا ولا العراق
وكما ذكر أحد العلماء لأحد الخلفاء عندما إستشاره هل يذهب للجهاد مع النصارى ضد نصارى وقد طلبوا من المسلمين المعونه
فقال العالم للخليفه وجب الجهاد فكان حرياً بالمشائخ الفضلاء أن تكون لهم رؤية
واضحه فيما يتعلق بالجهاد وكفانا تخاذلاً .



4) هناك أشخاص قد يستشعرون أنهم في مقام دعوة ومقام الدعوة لايحتمل إلا اللين واللطف
في الحوار ولاغير ذلك وهذا مانفتقده في تعاملاتنا كمسلمين فلا العالم يكفي لأن يكون عالماً
ولا الإمام يكفي لأن يكون إماماً فطوبى للجهلاء إذا العلم لم يهذب أحد ولأن المشائخ الفضلاء
أكثر علماً فمن المفترض أن يكونوا بمنزلة المتفضلين علينا وعلى كل من يناصحوه لأنهم في
موضع دعوة وتقريب وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ .
وقل لهم قولاُ لينا فقد تكون الأفعال لنفترض جدلاً ولامكان للجدليات هنا فلا يحتمل المنحى أكثر
من أن نقول أفعال كفريه دون أن نذكر أحداً بعينه
فتلك غيبه ولايجوز أن نقول إلا ( ألا لعنة الله على الظالمين ).




وقيل لأحمد بن حنبل : الرجل يصوم ويصلي ويعتكف أحب إليك أو يتكلم في أهل
البدع ؟ فقال : إذا قام وصلى واعتكف فإنما هو لنفسه وإذا تكلم في أهل البدع ،
فإنما هو للمسلمين وهذا أفضل . فتبين أن نفع هذا عام للمسلمين في دينهم من
جنس الجهاد في سبيل الله)
مجموع الفتاوى ابن تيمية ج 28 ص 231 .


فلا يُــعقل أن أكون في حديث مع أخي المسلم وأستند على الآية الكريمه
( وأعدوا لهم ماأستطعتم من قوة ومن رباط الخيل ) إلى آخر الآيه بالمقابل
أن أكون في أرض المعركه وأقول لمن معي وجادلهم بالتي هي أحسن ويقول إبن
القيم رحمه الله : الدعوة إلى الله تعالى هي وظيفة المرسلين
وأتباعهم وهم خلفاء الرسل في أممهم والناس تبع لهم .



وقد كان الدعاة إلى الله يسيحون لنشر الدعوة وتبليغها ويبادئون الناس بالكلام
ولا ينتظرون مجيء الناس إليهم وهكذا كان شأن الدعاة دوما.



سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلأَ انْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

أ. فاطمة العرجان

رؤية ذات إستقامة _ بارك الله فيك

[محمد الوبير]

هناك رجعيه في تفكير اغلب المجتمع

وهناك عقليات عجيبه

مثلاً اخواننا الملتزمون يتقاتلون فيما بينهم وبينهم احزاب وجماعات

وناس ترمي التهم على ناس

وهناك من يحذر من علم هذا واسلوب هذا

ولكنهم يجتمعون حين ياتي النقد من شخص غير ملتحي

هذه نقطه عجيبه دائماً افكر فيها

سئل سماحة اللشيخ الدكتور سلمان العوده

عن طاش وما يحدث من نقد لرجال الدين

قال بما معناه

ان كان النقد للتقويم ونقد للاداء والطريقه فهذا لاباس به بل يجب ان نفرح لكي نعرف الصواب

اما ان كان النقد لمجرد نقد للدين وثوابته فهي مشكله

واعتقد ان نقدهم في طاش هي لممارسات واساليب وليس للاصل

عموماً

في بلدي اناس كثر يعتبرون الدين دين خواص والدعوه مقيده على اشكال وهيئات

وهذا خطاء كبير يجب ان يتجاوزه المجتمع

[فاطمة العرجان]

حقاً ليس هناك خيار إلا مادون في العنوان ..


.



شكراً ياسيدة ..



ربما هناك آخر .. ولكننا نؤثر الأسهل والأقرب - ربما -



شكراً كثيراً لك بدر

[فاطمة العرجان]

:


بسبب هؤلاء الخُطُباء وأمثالهُم ~ سَـ يتكَاثَر المُتَطَرفُون فِي وطننا الحَبِيب !



وهنا الأزمة : حين نعالج الخطأ - إن كان خطأ - بمثله ..!

,

أستاذي
قليلك كثيــــــر
وأضعافه مضاعفة يأتيك الشكر

[فاطمة العرجان]

لماذا يهاجم الخطباء هؤلاء ؟
أعتقد أنهم لامسوا حقيقه هؤلاء الخطباء
ومن هم على شاكلتهم حينما هاجموا
المرتزقه بالدين والذين يأكلون أموال
المسلمين بإسم العمل الخيري والتبرع
وما أكثرهم
فاطمة لكِ الشكر
ودمتِ بود


أعتقد الخطأ الذي وقع فيه [ طاش ] : التعميم
إذ أن وجود نموذج معتدل واحد في العمل وسط جمع من المتطرفين والمزيفين
كان ليشفع لهم ..! - وجهة نظري -

,

نواف العطا
شكراً لك على حضورك

[فاطمة العرجان]

ول يا قوها .!


اشدعوة ، و اليهود أشبقى ندعي عليهم به .!



صراحة ، لا تعليق .!




شكرا فاطمة ..


شفتِ شلون فروحة ..؟!
الله يصلح الحال بس

شكراً لك

[العطر]

أبداً : غيرَ مؤيدةً لـ الدُعاء على الآخرين سِوى بالهداية ..
ولَكن الا ترينَ معي يافاطمة بأنا ناصر وعبدالله مُخطئون في
طريقة تَناوِلهم لقضايا الدين .. ولن نَدُخل في [ النوايا ] هُنا فَعلمُها عند الله

بِربِكُم : مَتى كان الإسْتِهزاء .. والسُخريه [ والتَخبل ] إسلوب نَقد ..!
وَمَتى كان إنحناء رجل لأعلى هامته عند دورة مياهـ كوميديا ..!

وحَتى نكون أكثر عَدلاً [ الطَرفين مُخطئون ] وإنّ كُنّتُ أرى جَماعة طاش أكثر خَطأ ..!


شُكراً كثيراً ياغالية

[سالم عايش]

فاطمه العرجان

هنالك فجوة بين رجال الدين والمجتمع أولاً .

ومن هذه الفجوة أستطاع أن يمر كل من يحب تمرير أهواءه إما بالنقل الخاطيء لهم أو .. أو ..

وهذا ما أفرز تحريم طاش وتحريم الكثير ، المشكلة بالنقل دائماَ .

ثانياً لو رجعتي لمن دعا تجديه إما جاهل أو مغرر به والتغرير دعا كثير من الحمقى إلى قتل أنفسهم !!!

وكل ما مضى نتيجة عدم القرب والتحاور بين أطياف المجتمع .

تحياتي .

[فاطمة العرجان]

مشكلة طاش وأهله
بـ أنهم ينتقدون للسخرية ولا ينتقدون للنقد ذاته أو للإصلاح وحل الإشكاليات
لـ ذلك جعلوا من المتدين عدواً ومن مثاليات ممثلي هذا العمل أنموذجاً للمواطن السعودي
ويسيئون بشكل دائم إلى الدين بشكل مباشر وغير مباشر ...
وأيضاً يقفون صفاً واحداً مع معاشر اللبراليين في محاولاتهم اليائسه لتغريب المجتمع
لذلك من الطبيعي أن تكون هناك ردة فعل من المجتمع لأن لكل فعل ردة فعل مساويه له بالقوة ومخالفة له بالإتجاه :)

شكراً

المعادلة صحيحة فيزيائياً : )
طيب .. عندما يقابل خطأ الطرف الأول بخطأ مساوٍ له في القوة من الطرف الثاني ستكون النتيجة خلل .. فوضى .. ضوضاء ..etc
لن تصل معها إلى نتيجة .. وأعلم بأنه حتى لو كان هناك حوار فلن نصل إلى نتيجة أيضاً خصوصاً في ظل الأحزاب والتيارات لكن على الأقل تكون المواجهة أكثر تعقلاً ورقياً وعدالة..!

,

سطام الشامان
سعيدة جداً بهذا النور ..
لطالما قرأتك وأعجبت بهذا الفكر الثري الذي يثريني هنا
شكراً لك

[فاطمة العرجان]

ماهي حقيقتهم أخي العزيز
وماهي حقيقة طاقم المسلسل الطائش ( طاش )
ماهي الحلقة المفقودة بين الطرفين ....
المسلسل مع كل عام يزيد أتساع الفجوة
ويعمق الحقد بالقلوب عليهم ..
فلا أحد يرضى بما يقومون به من أستهزاء
وأنتقاد جارح وحاد بأسم ( حرية الرأي )
إذا تقفون في صف ( طاش ) وتنتقدون من ينتقدهم
أيضاً يحق لي ولغيري أن ننتقد هذا العمل الهابط والذي سيس للسخرية من الدين
ولا غير السخرية


تحياتي


كل شخص يقدم عمل ويعرضه على الملأ فليكن على أهبة الاستعداد لاستقبال الانتقادات
سواء كانت بناءة أو سوى ذلك ..
ولابأس من إنكار ماأظهره العمل من سخرية ومبالغة ولكن بشيء من الاعتدال والحكمة والموعظة الحسنة هكذا علمنا القرآن ..!

تحيتي لك سطام وعذراً إن تقاطعت معك هنا وحديثك لنواف : )

[فاطمة العرجان]

:

:

كان الاولى بهذه الدعوة أن تتجه الى نور ومهند ولميس ويحي
و بدون تردد انا أول من يقول [ آمين ] ! ،
رغم اني لم اتابع أي حلقة من هذه المسلسلات التركية ولكن تابعته بشكل أعميق في تصرفات البعض !




فاطمة
ما دري الي حضروا قالوا [ آمين ] ! :)




عند البعض , حتى في الدعاء أحياناً [ الأقربون أولى بالمعروف ] : )


بتال
- مدري والله :)
شكراً لحضورك الجميل

[فاطمة العرجان]

ومازال مسلسل الطاشات والمناوشااااات مستمرا ً.....
طفح بي الكيل ... ولاأجد تعليق...

شكرا ً يافاطمة...


الله يصلح الحال .. وبس

,
شكراً لحضورك عبدالعزيز

[صبا الكادي]

فاطمة العرجان

قرأت طرحك سابقاً..ولمست فيه النظرة الصائبة لمثل هذه الأمور

الدعاء ليس بالأمر الهين ولستُ هنا في مقام تقييم العمل والقائمين عليه لأني غير متابعة له

ولكن الدعوة بالهداية والصلاح أفضل للداعي وللمدعو له..

بادر لذهني أمر يتعلق بمن كان يدعو عليهم..إن كانت نظرته بأن هناك فساد وهناك مايمس عقيدتنا.

ف ليعمموا الدعاء والقنوت على الرافضة....!! ولكن.....

سلمت وسلم قلبك

[فاطمة العرجان]

كل ذلك نتيجة لفكر يسمى متطرف
ولتصرف يسمى المغالاة في تقييم النقد البارع
وأقول بارع لأن هذا المسلسل استطاع أن يكون مؤرقا للكثيرين
مشكلة المؤلفين وكتاب السيناريو وكل طاقم العمل أنهم لم يدفنوا رؤوسهم في الرمال
كما يفعل غيرهم،إنهم يبنون ولا يهدمون،كل من يسعى إلى صلاح يسعى إلى بناء
وحدهم منغلقوا الفكر أرباب هدم،وهذه إحدى كوارث العالم العربي التي يصعب علاجها.
شكرا يا فاطمة
وتقبل الله طاعتكم

ثقافة النقد وقبوله لدينا تحتاج إلى إعادة نظر ..
فانتقاد الأوضاع الحالية هي محاولة لتخطيط غد أفضل .. وإن حدث وبالغ المنتقِد فليس هناك مايبرر التعامل معه بهذه الحدة لأن هذا لن يزيد الوضع إلا تطرفاً ..!

,

أستاذتي الشيخة شيخة الجابري
كل الشكر على تواضعك وكرمك وقراءتك

[فاطمة العرجان]

ولو فرضنا ان الدعاء جائز ف ليدعو لهم بالهداية لا عليهم





هذا المؤمل ولكنه لايزال بعيد عن بعض المدارك ..
,

غدير المشاعر
موفقة يانقية وأشكرك على تعليقك وحضورك

[فاطمة العرجان]

لا يكون ذلك بالتشهير والقذف والسباب ولكن يكون بالنقاش والحوار



البعض يعتبر هذه مرحلة من مراحل الحوار .. لابد منها : )

,

شكراً لك هيثم على حضورك وإضافتك

[فاطمة العرجان]

أفترضُ حينَ أكتُبُ:
كأنّي بكِ تخشَيْنَ أمرًا يا فاطمة، ولا بأس.. لا بأس فالخوفُ أحيانًا أجدَى من الإقدام، إذ هو خَيَارٌ معقُولٌ ...






شُكرًا لك



أرى المجاهرة بالخوف أجدى من إدعاء الإقدام , ولابأس : )
أوتعلم مما خوفي حيت كتبت ؟!
إنه من [ حمى الشعب المتصدع ] هذه التي ماإن تقول كلمة حتى ترقبها ألف ألف عين لتضعك
تحت تصنيف إما إلى هؤلاء أو إلى هؤلاء .. بهذا الخوف أحاول الاحتفاظ بما تبقى في ذاكرتي
من معاني [ الحرية ] ..!

فهد الطيار
شكراً لتعليقك وإحساسك الذي تمثل في افتراضك : )
شكراً بعمق

[فاطمة العرجان]

شكرا لك ياعظيم


وشكرا لفاطمه العرجان


وشكراً لخالد العلي : )

[فاطمة العرجان]

فاطمة العرجان ...




أهلاً بك ...





بما أننا شعبٌ ثُقِّفَ على الطاعة و السمع للأوصياء على فكرنا / ديننا / عقلنا / ما نشاهد و ما لا نشاهد / ما نقرأ و ما لا نقرأ / ما نستمع إليه وما لا نستمع فلا أستبعد أن يخرج من بيننا من يلعن الخارجين علينا ....








فاطمة ...




قلمٌ أُشْرِبَ عقلاً ... شكراً لك ...



لانستعبد ..
وعني:
لاأستطيع أن أمنع نفسي من الألم لذلك : (

,

حمد الرحيمي
شكراً لحضورك وإضافتك

[فاطمة العرجان]

"وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ ."





وإنهم لبعد الغلظة والشدة والحدة لمنفضين : (

أستاذي دخيل ..
أوحى لي وجودك بإضافة ثرية .. وكانت بك كذلك
شكراً كـ سماء

[فاطمة العرجان]

"ولكنهم يجتمعون حين ياتي النقد من شخص غير ملتحي

هذه نقطه عجيبه دائماً افكر فيها"


- لاتعجب .. فمن الناس من لايأخذ بقولك , بل ولايستمع إليك إلا إذا وافق ظاهرك باطنه ..!



"في بلدي اناس كثر يعتبرون الدين دين خواص والدعوه مقيده على اشكال وهيئات

وهذا خطاء كبير يجب ان يتجاوزه المجتمع"

- تذكرتُ هنا حادثة , لاأدري إن كان لها صلة بالحديث أم لا .. ولكن من فترة قريبة اتُهِمتُ من قبل قريبة بالعلمنة والتحرر والانفتاح , ليس لشيء - حاشا وكلا :) - وإنما فقط لأني في نظرها [ مثقفة ] - والعياذ بالله :)-.. فلما استمعتُ إلى أحد المنشدين قلت : هذا المنشد الفلاني ..!
ف نظرت إليّ باستخفاف وسخرية وقالت : "زين تعرفين الناس المحترمة .. وإلا أنتِ من يوم صرتِ تكتبين مقالات وأنا غاسلة ايدي منك " ..! http://www.ab33ad.com/vb/images/icons/icon10.gif

الشاهد : إنه إذا كانت هناك ثقافة أفراد بهذا الشكل فلاعجب من أن تكون ثقافة شريحة كبيرة من المجتمع بذات الشكل ..!


أنيق الحرف والكلمة .. مرتب الروح والشعر
محمد الوبير ..
شكراً لك

[فاطمة العرجان]

أبداً : غيرَ مؤيدةً لـ الدُعاء على الآخرين سِوى بالهداية ..
ولَكن الا ترينَ معي يافاطمة بأنا ناصر وعبدالله مُخطئون في
طريقة تَناوِلهم لقضايا الدين .. ولن نَدُخل في [ النوايا ] هُنا فَعلمُها عند الله

بِربِكُم : مَتى كان الإسْتِهزاء .. والسُخريه [ والتَخبل ] إسلوب نَقد ..!
وَمَتى كان إنحناء رجل لأعلى هامته عند دورة مياهـ كوميديا ..!

وحَتى نكون أكثر عَدلاً [ الطَرفين مُخطئون ] وإنّ كُنّتُ أرى جَماعة طاش أكثر خَطأ ..!


شُكراً كثيراً ياغالية





ونوهتُ ياعاطرة بأني لم أدافع عن عبدالله وناصر .. ونوهتُ في أحد التعليقات بأن خطأهم في التعميم والخطأ وارد على كل بشر ..!
,

الشكر لك ولعدالة نظرتك وإن طغى جمال روحك : )

[فاطمة العرجان]

وكل ما مضى نتيجة عدم القرب والتحاور بين أطياف المجتمع .


تحياتي .



والأمل بأن يكون هناك تقارب ..
والواقع يقول : لاأمل : (
والنتيجة : يهلك المجتمع ويبقى صراع الأطياف ..!

,

سالم عايش
سعيدة بحضورك فاضلي
شكراً لك

[فاطمة العرجان]

ف ليعمموا الدعاء والقنوت على الرافضة....!! ولكن.....






ومابعد الـ لكن ... صمت ..!
ارجع وأقول: الله يصلح الحال ..!
,

صبا الكادي
سعيدة بوجودك وإضافتك
شكراً لك