بلقيس الرشيدي
09-20-2009, 05:12 AM
http://www.ansani2.com/up//uploads/images/ansani4e9c31804e.gif
.
مُنذُ قُدُومْ تَباشِيرِ الْعِيدْ أَسْتَحْضِرُ الْفَرَحْ وَأَرْسُمُ الْبَهْجَهْ فَوقَ خَدِّ الطُفُولَهْ
وَأُعِيدُ تَرْتِيبَ أُهْزُوجَةُ الْعِيدِ لـِ يَسْتَبْشِرِ كُلَّ مَبْسَمٍ وعَينٍ بِإبْتِسَامَةِ إشرَاقَتِهْ .!
إِلَى أَحْدَاقِ الْبَرَاءَهْ والْفَجْرِ الْبَاسِمْ والْحُلْمِ الْقَادِمْ مِنْ خَلْفِ هِلَالِ الْعِيدْ
َإلى مَناَراتِ الْإسْلَامْ وَهِيَ تُجَلْجِلُ بِتَهالِيلِ الْتَبارِيكْ ونَصْرٍ مَجِيدْ .!
فَكَأَنَّ حُضُورَ الْعِيدْ قَدْ أُذِنَ لِلْأَلَمْ أَنْ يَرْحَلَ والْبَسْمَةُ أَنْ تَحِلْ
والْحُلْمَ أَنْ يَحْتَضِنَ كُلَّ نبضٍ بِثَوبٍ جدِيدْ .!
وكَأَنَّ الْذِكْرَى تَتَسَرْبَلُ الْعَودَهْ لـِ أدرَاجِ الْخَاطِرْ فَتَخْتَبِئُ خَلفَ مَحاجِرِ الْدَمْعَه
وتَمْسَحُ عَنْ جَبِينِ الْفَقْدِ تَمْتَمَاتٌ بَيْنَهَا وبَينَ الْشَوقِ أَلفُ مِيلٍ لَيْسَ لَهُ سَبِيلْ .!
.
وَلـِ أَنَّ الإبْدَاعَ لَهُ إيْقَاعٌ مُخْتَلِفْ وَطُقُوسُ الْعِيدِ فِي أَحْضَانِهِ لَهُ مَجَالاتٌ شَتَّى
تُبْحِرُ بِنَا فِي مُختَلَفِ مُحِيطَاتِ الْقَلَمْ فَنَغْرَقُ حدَّ الْتَلَذُّذْ بِالإحْسَاسِ والإنْغِمَاسْ
بِالْهَمْسِ والْثَرْثَرَهْ مِنْ أَوَّلِ قَطَرَاتِ الْحَرْفِ لـِ سَيلٍ جَارْفْ مِنَ الْسُطُورْ
هُنَا مَسَاحَةٌ شَاسِعَةُ الْمَدَى تُعانِقُ لَيَالِي الْعِيدْ تَنْشُدُ عَنْ فَرَحٍ قَادِمْ وَحُلْمٍ مُستَبْشِرْ
ومَاضٍ يَصْرُخُ بِصَمْتٍ دَفِينٍ وَيُهَنِّئُ بِالْعِيدْ .!
مَنْ يَمْتَلِكُ الْثَرْثَرَهْ !
وَيُقَارِعُنِي نَشْوَةُ الْعِيدِ فَوقَ غَيمِ الإبدَاعِ والإبحَارِ بِالحَرْفِ خَلفَ مدَارَاتِ الإحسَاسْ .؟!
لـِ نُبْحِرَ بِالمَدَدِ عَرضاً وطُولاً فَالعِيدُ فِي حَنايَا الْرُوحِ عِطراً يَمتطِرُ بِكُمْ
أَنْتَظِرْكُمْ وَلِنَكُنْ لِلْعِيدِ ..... أَعْيَادْ .!
,’
.
مُنذُ قُدُومْ تَباشِيرِ الْعِيدْ أَسْتَحْضِرُ الْفَرَحْ وَأَرْسُمُ الْبَهْجَهْ فَوقَ خَدِّ الطُفُولَهْ
وَأُعِيدُ تَرْتِيبَ أُهْزُوجَةُ الْعِيدِ لـِ يَسْتَبْشِرِ كُلَّ مَبْسَمٍ وعَينٍ بِإبْتِسَامَةِ إشرَاقَتِهْ .!
إِلَى أَحْدَاقِ الْبَرَاءَهْ والْفَجْرِ الْبَاسِمْ والْحُلْمِ الْقَادِمْ مِنْ خَلْفِ هِلَالِ الْعِيدْ
َإلى مَناَراتِ الْإسْلَامْ وَهِيَ تُجَلْجِلُ بِتَهالِيلِ الْتَبارِيكْ ونَصْرٍ مَجِيدْ .!
فَكَأَنَّ حُضُورَ الْعِيدْ قَدْ أُذِنَ لِلْأَلَمْ أَنْ يَرْحَلَ والْبَسْمَةُ أَنْ تَحِلْ
والْحُلْمَ أَنْ يَحْتَضِنَ كُلَّ نبضٍ بِثَوبٍ جدِيدْ .!
وكَأَنَّ الْذِكْرَى تَتَسَرْبَلُ الْعَودَهْ لـِ أدرَاجِ الْخَاطِرْ فَتَخْتَبِئُ خَلفَ مَحاجِرِ الْدَمْعَه
وتَمْسَحُ عَنْ جَبِينِ الْفَقْدِ تَمْتَمَاتٌ بَيْنَهَا وبَينَ الْشَوقِ أَلفُ مِيلٍ لَيْسَ لَهُ سَبِيلْ .!
.
وَلـِ أَنَّ الإبْدَاعَ لَهُ إيْقَاعٌ مُخْتَلِفْ وَطُقُوسُ الْعِيدِ فِي أَحْضَانِهِ لَهُ مَجَالاتٌ شَتَّى
تُبْحِرُ بِنَا فِي مُختَلَفِ مُحِيطَاتِ الْقَلَمْ فَنَغْرَقُ حدَّ الْتَلَذُّذْ بِالإحْسَاسِ والإنْغِمَاسْ
بِالْهَمْسِ والْثَرْثَرَهْ مِنْ أَوَّلِ قَطَرَاتِ الْحَرْفِ لـِ سَيلٍ جَارْفْ مِنَ الْسُطُورْ
هُنَا مَسَاحَةٌ شَاسِعَةُ الْمَدَى تُعانِقُ لَيَالِي الْعِيدْ تَنْشُدُ عَنْ فَرَحٍ قَادِمْ وَحُلْمٍ مُستَبْشِرْ
ومَاضٍ يَصْرُخُ بِصَمْتٍ دَفِينٍ وَيُهَنِّئُ بِالْعِيدْ .!
مَنْ يَمْتَلِكُ الْثَرْثَرَهْ !
وَيُقَارِعُنِي نَشْوَةُ الْعِيدِ فَوقَ غَيمِ الإبدَاعِ والإبحَارِ بِالحَرْفِ خَلفَ مدَارَاتِ الإحسَاسْ .؟!
لـِ نُبْحِرَ بِالمَدَدِ عَرضاً وطُولاً فَالعِيدُ فِي حَنايَا الْرُوحِ عِطراً يَمتطِرُ بِكُمْ
أَنْتَظِرْكُمْ وَلِنَكُنْ لِلْعِيدِ ..... أَعْيَادْ .!
,’