عمر المسفر
09-21-2009, 07:03 PM
.
.
وأشتقت لك !
ماقلت لك ؟
أن : السَهَرْ حَاضِرْ وأَنَا مآشِي عَلَى درب الغيابْ ؟
أن : المَدَى يَرْسمْكْ فِي كل إِتّجَاهْ
وَأَبْقَى أَنَا مثلْ العَطَش .. يَرْسلْ قدَمْ يَمْ السرابْ
حتى بدون شعور .. أناديلك ( وله !
لاتكسرين الضوء ينمو داخل عيوني ........ عتم !
هـ الذكريات
اللي ترفرفها الـ طرق
الوحْده تستعجل على البطء / الغرق
لو تبعدين
أو .. تتركين البرد في صدري يمارس بي رحيل
هذا أنا
زوادتي ناي
علقت إفتقادي فيه .. في كتفي هجع
والأمنيات أن غردت .. أنده : ( وجع )
يكفي تغيب أجسادنا فـ أجسادنا
أنتي و أنا
نلبس أحبك .. في أذانينا .. ولكن نبتعد
حتى صرخنا .. لـ الزوايا : [ نفتقد ]
كنت أعتقد
كنت أعتقد أن الظروف أتطيح لو صدفه تقابلنا
على درب الأماني لو تجمعنا
وآآآآآخ أكبر : إذا طحنا
قبل .. لا تنولد كلمه
قبل يستبسل إستفسار !
وينك ؟
في غيابك كنت أمزقني .. ولا أقدر أدينك !!!
كنت أخنق .. الصدر لا يطغى حنين
كنت .. أقربني إلى إبعد لقاء .. أتصدقين ؟
لين أغني بك مراجيح .. إنكساري :
كن الشواطي : عين
هذي البحار : الدمع !
وأسكن بها نورس
ماتشرب أذني سمع
ألا وصوتك : آآآهـ
كنه يمارس : قمع
لـ العابثه .. وياه :
أم الفراق : الريح
والصرصره منفاه
واحد وحولي جمع
من معمعه وآلام
حتى نبتنا .. فقد
نستعذب الأغراب !
لا قلت لك عايش
قولي : أيا كذااااااااب
تشبه .. مسافه بعد
ماحفها دافي ..
مر أفـ خطوط البرد
وأعتاد .. أدور عيد .. لكن ماحصل
أني لقيت العيد
في صدري نزل
كن الحزن .. فيني مغول
أن جالت افراحي عرب
لا زال .. في ذاتي صخب
أعزف مقامات الصحاري لين يتساقط غضب !
وأدري معي .. زحمه كلام
قربك .. ولا غيره يعرف إيشتته !
لكن اللي مادريته
أنت وحدك
مو .. تقتله .... في إيدك ..
تجي و ( تقتّله )
مخرج بعيداً عنها :
وجهي مرايه لـ السهر كان تكفي
ــــ برسم ملامح ملح تتقمص .. الليل
هذا العتيم اللي تكدس بـ نصفي
ــــ في نصفي الآخر قتل به : قناديل
فـ غيابها شفت إنكسارات كتفي
ــــ لا عانق كمومي كثير / الهماليل
عاشت طفوله داخل أنسان منفي
ــــ وأحلم بطفله ماكبرت ع المراييل
قد قلت من حيني رحيلك وحتفي
ــــ شيئين مربوطه .. بطول المقابيل
من بعدها ذاق الورق ضيم نزفي
ــــ حتى غرق في أول الصبح منديل
.
.
.
وأشتقت لك !
ماقلت لك ؟
أن : السَهَرْ حَاضِرْ وأَنَا مآشِي عَلَى درب الغيابْ ؟
أن : المَدَى يَرْسمْكْ فِي كل إِتّجَاهْ
وَأَبْقَى أَنَا مثلْ العَطَش .. يَرْسلْ قدَمْ يَمْ السرابْ
حتى بدون شعور .. أناديلك ( وله !
لاتكسرين الضوء ينمو داخل عيوني ........ عتم !
هـ الذكريات
اللي ترفرفها الـ طرق
الوحْده تستعجل على البطء / الغرق
لو تبعدين
أو .. تتركين البرد في صدري يمارس بي رحيل
هذا أنا
زوادتي ناي
علقت إفتقادي فيه .. في كتفي هجع
والأمنيات أن غردت .. أنده : ( وجع )
يكفي تغيب أجسادنا فـ أجسادنا
أنتي و أنا
نلبس أحبك .. في أذانينا .. ولكن نبتعد
حتى صرخنا .. لـ الزوايا : [ نفتقد ]
كنت أعتقد
كنت أعتقد أن الظروف أتطيح لو صدفه تقابلنا
على درب الأماني لو تجمعنا
وآآآآآخ أكبر : إذا طحنا
قبل .. لا تنولد كلمه
قبل يستبسل إستفسار !
وينك ؟
في غيابك كنت أمزقني .. ولا أقدر أدينك !!!
كنت أخنق .. الصدر لا يطغى حنين
كنت .. أقربني إلى إبعد لقاء .. أتصدقين ؟
لين أغني بك مراجيح .. إنكساري :
كن الشواطي : عين
هذي البحار : الدمع !
وأسكن بها نورس
ماتشرب أذني سمع
ألا وصوتك : آآآهـ
كنه يمارس : قمع
لـ العابثه .. وياه :
أم الفراق : الريح
والصرصره منفاه
واحد وحولي جمع
من معمعه وآلام
حتى نبتنا .. فقد
نستعذب الأغراب !
لا قلت لك عايش
قولي : أيا كذااااااااب
تشبه .. مسافه بعد
ماحفها دافي ..
مر أفـ خطوط البرد
وأعتاد .. أدور عيد .. لكن ماحصل
أني لقيت العيد
في صدري نزل
كن الحزن .. فيني مغول
أن جالت افراحي عرب
لا زال .. في ذاتي صخب
أعزف مقامات الصحاري لين يتساقط غضب !
وأدري معي .. زحمه كلام
قربك .. ولا غيره يعرف إيشتته !
لكن اللي مادريته
أنت وحدك
مو .. تقتله .... في إيدك ..
تجي و ( تقتّله )
مخرج بعيداً عنها :
وجهي مرايه لـ السهر كان تكفي
ــــ برسم ملامح ملح تتقمص .. الليل
هذا العتيم اللي تكدس بـ نصفي
ــــ في نصفي الآخر قتل به : قناديل
فـ غيابها شفت إنكسارات كتفي
ــــ لا عانق كمومي كثير / الهماليل
عاشت طفوله داخل أنسان منفي
ــــ وأحلم بطفله ماكبرت ع المراييل
قد قلت من حيني رحيلك وحتفي
ــــ شيئين مربوطه .. بطول المقابيل
من بعدها ذاق الورق ضيم نزفي
ــــ حتى غرق في أول الصبح منديل
.
.