موزه عوض
09-25-2009, 03:27 PM
عنوان جميل أليس كذلك ؟ :)
على العموم سلام الله عليكم ورحمته وبركاته
من زمان وأنا أفكر بموضوع أحب فيه النقاش واثراء وجهات النظر ببعض التجارب التي تمر ومرت علينا كبشر لنا أخطاؤنا وزلاتنا وتبقى المغفرة من الله سبحانة وتعالى .
الزبدة أحبتي
مشاكل وأحاديث وأمور تجري في حياتنا وقد تشعرنا ببعض الألم وأحيانا الى التفاهة والأكثر الى الجروح بل أن هناك شكليات قد تبدو حقيقة فهي بالأحرى تقلب حياتنا الى بلاوي وتفكير وهواجيس قد تتسبب في جلطة لا سمح الله أو تعب نفسي .
لا شك أحبة اأبعاد وبالتأكيد هناك مواقف مرت عليكم واعترضت حتى بعض الكلام والحديث من بعض الناس عليكم زاد في خطأ معرفتك بهم بحيث وجدت نفسك وفجأة في مطب لا تدري كيف تتخطاه بالرغم من تيقنك بأنك تفعل ما يمليه عليك ضميرك وطيبة قلبك أحيانا إلا إنك تشعر بأن الدنيا ( زادت عليك هم العالم )
فمثلا ..نحن افراد نعيش على أرض تحيط بنا البيئة والتي نشأنا فيها ومع من هم حولنا سواء الأهل والأقارب والأصدقاء سواء للعمل أو بالمدينة نفسها أو عالم النت
هنا ندرك أمور كثيرة قد تغيرنا أو تغير النفوس التي أعتدنا الحديث معها وبأي شكل من الأشكال .
وقد نحاول الفرار والهروب الى مكان قد يكون ملاذ يكون نقطة التحول لهذه الروح التي عانت .
كما أن حياتنا اليوم متعبة لدرجة التفكير في أتفه الأمور بحيث نحاول قدر الإمكان أن نتفكك منها إما بالفضفضة مع من تثق بقدرته وسماعك والتخفيف عنك أو محاول كتابة ما يجول في خاطرك على ورقة بيضاء أو بمكان منعزل عن من يحيطون بك .
تبقى المعاناة هي طريق الإبداع كما يقولون
ولكن هل سنظل نعاني ونكتم ونفكر حتى تزيد هواجيسنا الى تعب نفسي وألام عضلية ..؟
لهذا دائما أفكر الى متى نحن نعيش هم الأخرون والى متى نهتم بأمرهم ونعيش تحت أقدام تجبرهم وغضبهم ؟
وأعني أيضا همومنا هل هي نتاج افكارنا التي أختمرت كالعجين حتى طفحت وزاد الكيل والألم فينا منها ؟
لهذا ..دعوني أهمس لكم بل كلما أحسسنا بالوجع أو تلك المشاكل التي تحاصرنا من كل جانب أو حتى افكار نغتاظ منها لمجرد تلك المجاملات والنفاق الأجتماعي الممل .
اقول لنفسي طنش تعش تنتعش :)
على العموم سلام الله عليكم ورحمته وبركاته
من زمان وأنا أفكر بموضوع أحب فيه النقاش واثراء وجهات النظر ببعض التجارب التي تمر ومرت علينا كبشر لنا أخطاؤنا وزلاتنا وتبقى المغفرة من الله سبحانة وتعالى .
الزبدة أحبتي
مشاكل وأحاديث وأمور تجري في حياتنا وقد تشعرنا ببعض الألم وأحيانا الى التفاهة والأكثر الى الجروح بل أن هناك شكليات قد تبدو حقيقة فهي بالأحرى تقلب حياتنا الى بلاوي وتفكير وهواجيس قد تتسبب في جلطة لا سمح الله أو تعب نفسي .
لا شك أحبة اأبعاد وبالتأكيد هناك مواقف مرت عليكم واعترضت حتى بعض الكلام والحديث من بعض الناس عليكم زاد في خطأ معرفتك بهم بحيث وجدت نفسك وفجأة في مطب لا تدري كيف تتخطاه بالرغم من تيقنك بأنك تفعل ما يمليه عليك ضميرك وطيبة قلبك أحيانا إلا إنك تشعر بأن الدنيا ( زادت عليك هم العالم )
فمثلا ..نحن افراد نعيش على أرض تحيط بنا البيئة والتي نشأنا فيها ومع من هم حولنا سواء الأهل والأقارب والأصدقاء سواء للعمل أو بالمدينة نفسها أو عالم النت
هنا ندرك أمور كثيرة قد تغيرنا أو تغير النفوس التي أعتدنا الحديث معها وبأي شكل من الأشكال .
وقد نحاول الفرار والهروب الى مكان قد يكون ملاذ يكون نقطة التحول لهذه الروح التي عانت .
كما أن حياتنا اليوم متعبة لدرجة التفكير في أتفه الأمور بحيث نحاول قدر الإمكان أن نتفكك منها إما بالفضفضة مع من تثق بقدرته وسماعك والتخفيف عنك أو محاول كتابة ما يجول في خاطرك على ورقة بيضاء أو بمكان منعزل عن من يحيطون بك .
تبقى المعاناة هي طريق الإبداع كما يقولون
ولكن هل سنظل نعاني ونكتم ونفكر حتى تزيد هواجيسنا الى تعب نفسي وألام عضلية ..؟
لهذا دائما أفكر الى متى نحن نعيش هم الأخرون والى متى نهتم بأمرهم ونعيش تحت أقدام تجبرهم وغضبهم ؟
وأعني أيضا همومنا هل هي نتاج افكارنا التي أختمرت كالعجين حتى طفحت وزاد الكيل والألم فينا منها ؟
لهذا ..دعوني أهمس لكم بل كلما أحسسنا بالوجع أو تلك المشاكل التي تحاصرنا من كل جانب أو حتى افكار نغتاظ منها لمجرد تلك المجاملات والنفاق الأجتماعي الممل .
اقول لنفسي طنش تعش تنتعش :)