"أغاني"

[شيخه الجابري]

.
.
::

عُلوْ

فــ المسافات الصغيرة،تشرق الشمس الكبيرة،يزهر الكون ومداه،يا هناه.
ياهناه ْإن صار ناسي،ما شكى ضيم الكراسي،ولا لمس لحظةْ نداه،ولا شعر إلا بدفاه،كلما نسنس عذوبه،صاح هاااه.

واستوى الإحساس غير ،من ألِفْه إلى الأخير،جدّد أوراقه وجاه،يرتمي في حضن صمته،يشعل الأجواء بغته،من فضاه – إلى فضاه _ دقّة القلب ،وأنينه،ما تعدّت روح آه.
وانتبذ كرسي عليل،من حواليه المكان كان يتساقط ثقيل،ما توقّع إن هذا المنتمي حمله ذليل،فزّز الجوع بذراعه،وامتطر حسّه يسيل ،صاح من بين الأماني يا وجع صبراً جميل.

نصف الإيمان،الأمان،إن تعداك الزمان،حاول ترمّم جباه،حاوِل تلّم النوايا،يمكن تعانق رضاه.

وامتطى ركنٍ قصيْ،كان سارح،يعزف الدنيا مسارح،والبشر قطعة أثاث،نصفها صمت اجتثاث،- كالموات- وبعضها متعب نفيْ ما تحرك عرق فاهْ.

نصف فــ / آخر

_ كالمواني _ لما تتصبب أغاني،للمسافر في رؤاه،ودّعت فيه الحياة،لين عاد،وعاد ثاني ،وارتحل ينحت مداه.
في الخيالات الشفيفة،بعض الأجواء العنيفة،تحفر اللحظه أناهْ،ربما شيْ من حياه،كنها بعد الفوات،تبغي تلحق شي راح ،ولا – استراح –جفنها الباكي سهد،ما شكى قلّة عدد،كل شكواه إن تفيأ ظلّـته ضيع سماه،،
وقال :آه؟

كما / كان ،،كآن


وعلى طاري جروحي والسهر والليل =يا اللي ما تحب الليل – شوفه في قناعاتي

وأشتاق له تبجيل _ لأن الليل _ في عرفي قصيدة حب،ما مرّت ولا فزّت على تأويل، إلاّ عشاني ،والنوايا هيل،تسرّح عنفها الوارف على حرف الهوى وتميل،مطر يملا الفضا راحه،ويتهادى "حزين":وقيل : بأنه في طرف جرحه ،رسم همس الأمان إكليل...

يا نفحة اشتياق وماه :: نهر يروي عروق الوجد،ويمرّر شجن بلواه،كأنه نيل..

،،، أو راحه

أنا من كثر ما أحبك،نسيت إني أحبك حيل،وإني كلما زاد اشتياقي انتثر إحساس،وأتهادى عطش عمر،وصبر منديل.


وأغزر،وأغرس

كثر هذا الولع كلّه،كثر الشوق / وأكثر له
كثر نزف المواجع
في ضلوع الود
كثر نبش الشتا
وأكثر
كثير البرد
كثر صمت الأماني
وانتشاء النرد
كثر ،كثر
كل القلوب
وطرفها الناسي،وما قال المعنّى ،وما رسم شعر النواسي،وكثر المطر،لوكان صيف،كثر الرياح العاتيه،وبعض اصطبار الريف،كثر الدموع النّيف،كثر الصفا،والوفا،والجفا،واللقا،والصّد.
كثر جُل العيون،النازفات أحزان،كثر الأشجان،كثر جيش الوجع في داخل الإنسان،وكثر المشتقي في خاصرة هذا الزمن،كثر التهيئة والزيف،وكثرك داخلي ولهان ..

أشوفك في نظر عيني ،نظر عيني=وبك أنظر إلى الدنيا ،وتزهى في نظر عيني



ثمّ:
الصيف شيّب وأشعل البرد روحي،كنّي في عز البرد وأبحث عن البرد،أسجن طموحي في زوايا طموحي،ينثال صبري كالح اللون أسود،مثل النّدى مرّر على البين لوحي،وافترْ ما يبغي يدنيّلي الفقد،
سجّيت طرفي ما عزف لحن بوحي،مرّيت : غنّتني بقاياهم الجرد...

هاه :

يا حبّي لك
سواقي عطر و ترشرش مواويلك
وتومي لك ...

أوب ::

يحصل كثير ،، إنك تصير أجمل أخير
وانك : تعد الصمت
رحلة وقت
يركض / للكثير
ويصير جدا
ويمكن ما يصير
تمدّد أحلامك ضيا
وتمطّر
آمالك حرير.
.



ذاكرة النص / 10 -12- 2008

[قايـد الحربي]

شيخه الجابري
ـــــــــــــ
* * *


أُرحبُ بك كثيْراً .

:

مَزّقوا النوْتات ،
ارْكلوا البُحور و المُحيطات ،
حطّموا كِفَتي المِيزان ،
احْطبوا أعْمدتكُم ،
وَحْده الشّعر : أُغنية البُسطاء العظيْمة ،
وَحده الشّعر : أُغنيَة تأتيْ بالفِطْرَة ،
وَحْده الشّعر : الأُغنية المَكتوْبة .

:

بَين علامتيْ تَنصيْص جَاء العُنوان " أغاني " ،
وَ لأنّ الشّعر أُغنية جَاءت على هَيْأة نَص - وَ كُلّ نصّ مَكتوْب - ،
كَتبت شَاعرتنا التّالي :

.
الصيف شيّب وأشعل البرد روحي،كنّي في عز البرد وأبحث عن البرد،أسجن طموحي في زوايا طموحي،ينثال صبري كالح اللون أسود،مثل النّدى مرّر على البين لوحي،وافترْ ما يبغي يدنيّلي الفقد،سجّيت طرفي ما عزف لحن بوحي،مرّيت : غنّتني بقاياهم الجرد...

بهَذا الشّكل الكتابيّ وَ بهذه الكِتابة المُشكّلة : أُغنية ،
مَع إمكانية كِتابتها كَأُغنيةٍ مُعتادةٍ بهذا الشّكل :

الصيف شيّب وأشعل البرد روحي=،كنّي في عز البرد وأبحث عن البرد،
أسجن طموحي في زوايا طموحي،=ينثال صبري كالح اللون أسود،
مثل النّدى مرّر على البين لوحي،=وافترْ ما يبغي يدنيّلي الفقد،
سجّيت طرفي ما عزف لحن بوحي،=مرّيت : غنّتني بقاياهم الجرد...

إلاّ أنّ الأغاني الخالدة خُلّدتْ لتَجاوزهَا السّائد وَ البائد ،
نَعم هي تشْترك مع كلّ الأغاني بِالآلاتِ ، لكنّها لا تشْترك بالنّهايات لئلاّ نَهاية لهَا كما لهُنّ .

دَرسٌ وَ غرسٌ تقدّمه لنا الشيخة : شيخة ،
بأنّ الشّعر كالأغاني العظيْمة ، تخْتلف بِالصوت لكنّها لا تَموت ،
وَ هُو الشّعر يخْتلف بِشكل الكِتابة لكنّه لا يخْتلف بِكتابة الشّكل .

:

شيخة الجابري
شكراً بملء الكون .

[خالد الداودي]

منّك لله يا شيخه
تحرميني حتى شربة ماء :)


كنت اغني بروحك وعيني على قاروة الماء التي بجانبي على الطاولة
ما فكرّت اقطع المغنى وحثيت السير اليك حاسر الرأس اغني

هذه بحور تمازج فراتها بأجاجها
لا ليست بحور لأنك تخرجين البحر الى الشاطي يمشي بقدميه
رأيته حافيا يركل الصخر ويغني مثلي

لله دركّ



خ

[خلف المهيلان]

b]


،، شيخه هذا السمو، يتواضع له ،، كل السحاب ،، وتدنوله كل ديمومه بخجل،،

وتزدحم له غيمه غيمه ،، حتى ،، يتشكل سحابه ويرش برذاذه كل الزهور،،اهتزت ارض بعاد وربت،،
وانبتت من كل معنى ياسمينة شعر،
و روية ،، مجردالاسم،، مطر،، وكأنه يحدث الظما فينا عن عذوبة الري ونحن على ثقه ،،بأن وراه،،

عذوبه
،، وسلاسه وعمق وبعد ،، تستحق بعاد هذا المدى الرحب والارض الخصبه،، بكل ابتكار،،

،، / ارويتينا// زلال ، وأنا متأكد بأن من مرهنا أخذ نفس عميق،بكامل رئيته وعاودالقراءه،

لايقرأ هذا العزف ومايصاحبه من أغاني ،، ومسيقى وجرس ويتمعـ(ن)فيه الا ،، يتنهد ،، ويصاب بالذهول،،

مدهشه ياشيخه ،، وبكل اطلاله ،، لك مطرورذاذ يثلج الصدر ،،

شكراً لهطولك ،، العذب

ودي خ م

[/b][/QUOTE]

[سطام مشهور]

شيخه الجابري
ـــــــــــــ
* * *


أُرحبُ بك كثيْراً .

:

مَزّقوا النوْتات ،
ارْكلوا البُحور و المُحيطات ،
حطّموا كِفَتي المِيزان ،
احْطبوا أعْمدتكُم ،
وَحْده الشّعر : أُغنية البُسطاء العظيْمة ،
وَحده الشّعر : أُغنيَة تأتيْ بالفِطْرَة ،
وَحْده الشّعر : الأُغنية المَكتوْبة .

:

بَين علامتيْ تَنصيْص جَاء العُنوان " أغاني " ،
وَ لأنّ الشّعر أُغنية جَاءت على هَيْأة نَص - وَ كُلّ نصّ مَكتوْب - ،
كَتبت شَاعرتنا التّالي :



بهَذا الشّكل الكتابيّ وَ بهذه الكِتابة المُشكّلة : أُغنية ،
مَع إمكانية كِتابتها كَأُغنيةٍ مُعتادةٍ بهذا الشّكل :

الصيف شيّب وأشعل البرد روحي=،كنّي في عز البرد وأبحث عن البرد،
أسجن طموحي في زوايا طموحي،=ينثال صبري كالح اللون أسود،
مثل النّدى مرّر على البين لوحي،=وافترْ ما يبغي يدنيّلي الفقد،
سجّيت طرفي ما عزف لحن بوحي،=مرّيت : غنّتني بقاياهم الجرد...

إلاّ أنّ الأغاني الخالدة خُلّدتْ لتَجاوزهَا السّائد وَ البائد ،
نَعم هي تشْترك مع كلّ الأغاني بِالآلاتِ ، لكنّها لا تشْترك بالنّهايات لئلاّ نَهاية لهَا كما لهُنّ .

دَرسٌ وَ غرسٌ تقدّمه لنا الشيخة : شيخة ،
بأنّ الشّعر كالأغاني العظيْمة ، تخْتلف بِالصوت لكنّها لا تَموت ،
وَ هُو الشّعر يخْتلف بِشكل الكِتابة لكنّه لا يخْتلف بِكتابة الشّكل .

:

شيخة الجابري
شكراً بملء الكون .




هذا الرد يتماهى مع روحي يتسامى بحرفي


شيخه : لها من اسمها نصيب في الشعر

[العطر]

مساء الإختلاف .. والتَفرد هُنا .. والذي أتي في هيئة
أغاني مُهذبةٌ وراقيه .. ويا الله يا شيخه كُل شيء هُنا
يُشعر برهبة ورغبة القراءهـ المُستديمه ..
كُل شيءٍ هُنا يَجعلك تَتنفس بـِ أقل ما تملك من قوة
كُل شيء هُنا مُحرضٌ لـِ ممارسة الغِناء بِصوتٍ عالي ..
رااائعه وجداً .. جداً .. ويبدوا أنَّ العيد للتو قَد أتى بمعيتُكِ

[أكرم التلاوي]

شيخه الجابري

وتكسرين المسطره لتثبتي أن الشعر بحاجه لشيء من العبث أكثر حاجة منه للتسطير
تعلمين جيدا ً أن القاريء بصدق ليس بحاجه لأشطر ليتعلم كيف يقرأ قصيدة
هو فقط بحاجه إلى نص يعيد تشكيله ُ بداخله ِ كيف يشاء دون الحاجه لتعاونيه على ذلك
وكأنك ِ تخبرينا بنصّك يا شيخه بأن هذا النص لمن يـُقدّر الشعر و " ممنوع دخول المتطفلين "
نص باسق جدا ً ورائع حد الذهول


مبدعه كعادتك وأكثر

[عبدالله العويمر]

لاَأقُول ُ بِأنّك ِ أتِيْت ِ بِأغَانِي ، بَل سَأقولُ : أنْت ِ أُغْنِيَة يَاشيْخَه

تَفَرّد يَجْعَل مِن الشّعْر زَوْرَقَا ً نَرْكَبُه وبِمُتْعَه

جَمِيْل ُ الوُد ، والمُتَابَعة لَك ِ

[محمد العريعر]

الصيف شيّب وأشعل البرد روحي
.......... كني في عز البرد وأبحث عن البرد

شيخة الشعر تعيد للقصيدة جاذبيتها وتترك للذوق خياراته المطعمة بقصب السّكر .

تلوّح بكفها ونستدل على أماكن القصيدة بعد ليل ٍ طويل ، وتشرق من كل الاتجاهات لأنها الأقدر على جمع الجهات الاربعة
في قصيدتها ! .

شيخة الجابري أنتي أحد شيخات الشعر .

[فيصل الحلبوص]

شيخة

نص فـ آخر
وهو فاخر بكُل مابه
بسواقي عطره وشعره

شكراً لكِ

[شيخه الجابري]

شيخه الجابري
ـــــــــــــ
* * *


أُرحبُ بك كثيْراً .

:

مَزّقوا النوْتات ،
ارْكلوا البُحور و المُحيطات ،
حطّموا كِفَتي المِيزان ،
احْطبوا أعْمدتكُم ،
وَحْده الشّعر : أُغنية البُسطاء العظيْمة ،
وَحده الشّعر : أُغنيَة تأتيْ بالفِطْرَة ،
وَحْده الشّعر : الأُغنية المَكتوْبة .

:

بَين علامتيْ تَنصيْص جَاء العُنوان " أغاني " ،
وَ لأنّ الشّعر أُغنية جَاءت على هَيْأة نَص - وَ كُلّ نصّ مَكتوْب - ،
كَتبت شَاعرتنا التّالي :



بهَذا الشّكل الكتابيّ وَ بهذه الكِتابة المُشكّلة : أُغنية ،
مَع إمكانية كِتابتها كَأُغنيةٍ مُعتادةٍ بهذا الشّكل :

الصيف شيّب وأشعل البرد روحي=،كنّي في عز البرد وأبحث عن البرد،
أسجن طموحي في زوايا طموحي،=ينثال صبري كالح اللون أسود،
مثل النّدى مرّر على البين لوحي،=وافترْ ما يبغي يدنيّلي الفقد،
سجّيت طرفي ما عزف لحن بوحي،=مرّيت : غنّتني بقاياهم الجرد...

إلاّ أنّ الأغاني الخالدة خُلّدتْ لتَجاوزهَا السّائد وَ البائد ،
نَعم هي تشْترك مع كلّ الأغاني بِالآلاتِ ، لكنّها لا تشْترك بالنّهايات لئلاّ نَهاية لهَا كما لهُنّ .

دَرسٌ وَ غرسٌ تقدّمه لنا الشيخة : شيخة ،
بأنّ الشّعر كالأغاني العظيْمة ، تخْتلف بِالصوت لكنّها لا تَموت ،
وَ هُو الشّعر يخْتلف بِشكل الكِتابة لكنّه لا يخْتلف بِكتابة الشّكل .

:

شيخة الجابري
شكراً بملء الكون .






مثل هذه القراءة الرصينة الواعية المثقفة التي حظيَ بها هذا النص المتواضع هي المحرضة على ارتكاب الشعر
وعلى محاولة التجديد فيه دون المساس بثوابته الرئيسة التي جعلت منه شعرا،وجعلت منّا أسرى قيوده،وبحوره
التي حملتنا على جناح الحرف إلى حيث يكون الإبداع من خلال شخص قادر على بلورة الأشياء كما ينبغي لها،ويُنتظر أن تناله من جعل القصيدة وفق مقاييس معينة بين وعي وفكر أخّاذ يلمس الحرف ،فيقرأه بعناية وحكمة.
كثيرا تُرهبني قراءتك لما أكتب،وكثيرا أحتاجها أخي العزيز الرائع قايد
كم أبهجتني هذه القراءة والله إنها لتكفي عن دراسة كاملة للنص
لأول مرة أصرح بأنني منذ أن أتممت هذه الأغاني التي لو لاحظت توقيت ذاكرتها الذي يعود لعام -أقول _ منذ أن أتممتها وأنا أشعر بفرح غامر،كأنني بُشرّت بشئ لا أعرفه،لكنني أعرف أن نتاج الاشتغال على النصوص يجعلها مصدر فرح لنا أعني لكاتبها..
أشكرك كثيرا،اشكر ثقتك ،وعنايتك،وأمانتك
أشكر إخلاصك للشعر
لاعدمتك ياخوي

[جُمان]

أوقِنُ يا شيخَة أن بَعضَ " الأغَاني " تَجعَلُ لنَا حظَّاً من الحياةَ
وَ يَكونُ الكَونُ عَلى إثْرها أوسَع
صَادَقتُ هذا النَّص بِكُلي كَما أصادِقُ الأغنياتِ العَتيقة
وأجمَعُها في صدري بِحميميَّةِ المَاضي

شِيخة الجَابري ..
مُرتَهنةٌ أنا بِقناديل اسمِك كُلما أضاءت
الحَرفُ مِنك بِمئةِ دَهشة ../ وألف ألف معنىً جميل

شُكراً بامتداد الشعر فيكِ

.
.

[شيخه الجابري]

منّك لله يا شيخه
تحرميني حتى شربة ماء :)


كنت اغني بروحك وعيني على قاروة الماء التي بجانبي على الطاولة
ما فكرّت اقطع المغنى وحثيت السير اليك حاسر الرأس اغني

هذه بحور تمازج فراتها بأجاجها
لا ليست بحور لأنك تخرجين البحر الى الشاطي يمشي بقدميه
رأيته حافيا يركل الصخر ويغني مثلي

لله دركّ



خ



ربي يسقيك من زمزم ولا يحرمك أخي الفاضل خالد
ولا غرو أن تأتي شهادة بهذا الحجم من شاعر بحجمك بلاشك أنها تسر الخاطر
وتُبهج الروح
كم أنا ممتنة لك

[سـ/ـماء غازي]

أغاني / معلّقة
على سماوات الدهشة


مذهلة وأكثر !

[أيمن الشهاري]

سأعترف


سأعترف أن النبيذ سيخسر رهانه هنا


أمام هذا النص

لم تعد أكياس العنب قادرة على تحمل البلل لأكثر من ثلاثة أيام

[شيخه الجابري]

b]


،، شيخه هذا السمو، يتواضع له ،، كل السحاب ،، وتدنوله كل ديمومه بخجل،،

وتزدحم له غيمه غيمه ،، حتى ،، يتشكل سحابه ويرش برذاذه كل الزهور،،اهتزت ارض بعاد وربت،،
وانبتت من كل معنى ياسمينة شعر،
و روية ،، مجردالاسم،، مطر،، وكأنه يحدث الظما فينا عن عذوبة الري ونحن على ثقه ،،بأن وراه،،

عذوبه
،، وسلاسه وعمق وبعد ،، تستحق بعاد هذا المدى الرحب والارض الخصبه،، بكل ابتكار،،

،، / ارويتينا// زلال ، وأنا متأكد بأن من مرهنا أخذ نفس عميق،بكامل رئيته وعاودالقراءه،

لايقرأ هذا العزف ومايصاحبه من أغاني ،، ومسيقى وجرس ويتمعـ(ن)فيه الا ،، يتنهد ،، ويصاب بالذهول،،

مدهشه ياشيخه ،، وبكل اطلاله ،، لك مطرورذاذ يثلج الصدر ،،

شكراً لهطولك ،، العذب

ودي خ م

[/b][/]





لله درك ،كم يسعد الشعر بهكذا قراءات فياضة بالنور
أجدني في حيرة من أمري،حروفي متواضعة أمام القامة العالية لحرفك
يكفيني والله منك كلمة فما بالك وهذه القصيدة المنسوجة بحرفك لتشيع الضياء في المكان
ممتنة جدا،ولاتفيك حقك

[شيخه الجابري]

هذا الرد يتماهى مع روحي يتسامى بحرفي


شيخه : لها من اسمها نصيب في الشعر






لك الشكر الجزيل الوارف
ولكل من زرع وردة هنا بستان من الشكر الغزير
لاعدمتك أخي الفاضل
ربي يحفظك ويسلّم روحك من كل شر

[شيخه الجابري]

مساء الإختلاف .. والتَفرد هُنا .. والذي أتي في هيئة
أغاني مُهذبةٌ وراقيه .. ويا الله يا شيخه كُل شيء هُنا
يُشعر برهبة ورغبة القراءهـ المُستديمه ..
كُل شيءٍ هُنا يَجعلك تَتنفس بـِ أقل ما تملك من قوة
كُل شيء هُنا مُحرضٌ لـِ ممارسة الغِناء بِصوتٍ عالي ..
رااائعه وجداً .. جداً .. ويبدوا أنَّ العيد للتو قَد أتى بمعيتُكِ




مساء العطر والذوق الراقي
مساء النور الذي يتسلل من بين الحروف فينثر الدفء في المكان
للعطر وبهاءه تحية ومودة وتقدير
لاعدمتك يا راقية
أسأل الله تعالى أن تكون أيامك مكللة بالأعياد والورد

[شيخه الجابري]

شيخه الجابري

وتكسرين المسطره لتثبتي أن الشعر بحاجه لشيء من العبث أكثر حاجة منه للتسطير
تعلمين جيدا ً أن القاريء بصدق ليس بحاجه لأشطر ليتعلم كيف يقرأ قصيدة
هو فقط بحاجه إلى نص يعيد تشكيله ُ بداخله ِ كيف يشاء دون الحاجه لتعاونيه على ذلك
وكأنك ِ تخبرينا بنصّك يا شيخه بأن هذا النص لمن يـُقدّر الشعر و " ممنوع دخول المتطفلين "
نص باسق جدا ً ورائع حد الذهول


مبدعه كعادتك وأكثر





إعادة التشكيل هي القضية الأهم في الشعر رغم أن الكثيرين لا يستسيغون هذا التغيير في مفهموم القصيدة
هنا كانت محاولة قد تعقبها محاولات أخرى لست أعلم بما يحمله الغيب والشعر
غير أن الذي أعلمه جيدا أنني ممتنة لك ولذائقتك الفياضة بالوعي والنور
شكرا جزيلا أيها الشاعر الأنيق

[شيخه الجابري]

لاَأقُول ُ بِأنّك ِ أتِيْت ِ بِأغَانِي ، بَل سَأقولُ : أنْت ِ أُغْنِيَة يَاشيْخَه

تَفَرّد يَجْعَل مِن الشّعْر زَوْرَقَا ً نَرْكَبُه وبِمُتْعَه

جَمِيْل ُ الوُد ، والمُتَابَعة لَك ِ





حرفك سيمفونية من النور لاتنتهي أخي الفاضل عبدالله
وتشجيعك الكريم يحملّني مسئولية كبيرة
شكرا لك كثيرا،ولذائقتك العزيزة كل الامتنان

[شيخه الجابري]

الصيف شيّب وأشعل البرد روحي
.......... كني في عز البرد وأبحث عن البرد

شيخة الشعر تعيد للقصيدة جاذبيتها وتترك للذوق خياراته المطعمة بقصب السّكر .

تلوّح بكفها ونستدل على أماكن القصيدة بعد ليل ٍ طويل ، وتشرق من كل الاتجاهات لأنها الأقدر على جمع الجهات الاربعة
في قصيدتها ! .

شيخة الجابري أنتي أحد شيخات الشعر .






مرحبا مطر بأخي الفاضل محمد
وأهلا بحرف تشرق من بين ثناياه أطراف النهار
شهادة كبيرة أعتز بها،وتسعد الروح كثيرا
لاهنت سيدي الكريم ،،ولاعدمناك

[عيده الجهني]

الشيخة شيخة أو صديقتي كما أحب أن أقول

_ كالمواني _ لما تتصبب أغاني،للمسافر في رؤاه،ودّعت فيه الحياة،لين عاد،وعاد ثاني ،وارتحل ينحت مداه.
في الخيالات الشفيفة،بعض الأجواء العنيفة،تحفر اللحظه أناهْ،ربما شيْ من حياه،كنها بعد الفوات،تبغي تلحق شي راح ،ولا – استراح –جفنها الباكي سهد،ما شكى قلّة عدد،كل شكواه إن تفيأ ظلّـته ضيع سماه،،
وقال :آه؟


ردد قلبي هذه الآه كثيراً كثيراً لذلك لم يستطع مقاومة مشاجنتها معك ياشيخة الشعر ووارفته

[شيخه الجابري]

شيخة

نص فـ آخر
وهو فاخر بكُل مابه
بسواقي عطره وشعره

شكراً لكِ





ولعطر حرفك الجزيل من الشكر والتقدير أخي فيصل
ممتنة كثيرا،رأي يسعدني بلاشك
ولا عليك زود طال عمرك

[شيخه الجابري]

أوقِنُ يا شيخَة أن بَعضَ " الأغَاني " تَجعَلُ لنَا حظَّاً من الحياةَ
وَ يَكونُ الكَونُ عَلى إثْرها أوسَع
صَادَقتُ هذا النَّص بِكُلي كَما أصادِقُ الأغنياتِ العَتيقة
وأجمَعُها في صدري بِحميميَّةِ المَاضي

شِيخة الجَابري ..
مُرتَهنةٌ أنا بِقناديل اسمِك كُلما أضاءت
الحَرفُ مِنك بِمئةِ دَهشة ../ وألف ألف معنىً جميل

شُكراً بامتداد الشعر فيكِ

.
.




ما أسعدني بهذه الصداقة القريبة بين روحك الغالية وكلماتي المتواضعة
لاشك بأنها ستضئ جوانب الروح بالفرح
وتلك القناديل المضيئة هي بعض منك وأنت الجمان بكل ألقه وربيعه
لاعدمتك

[شيخه الجابري]

الشيخة شيخة أو صديقتي كما أحب أن أقول

_ كالمواني _ لما تتصبب أغاني،للمسافر في رؤاه،ودّعت فيه الحياة،لين عاد،وعاد ثاني ،وارتحل ينحت مداه.
في الخيالات الشفيفة،بعض الأجواء العنيفة،تحفر اللحظه أناهْ،ربما شيْ من حياه،كنها بعد الفوات،تبغي تلحق شي راح ،ولا – استراح –جفنها الباكي سهد،ما شكى قلّة عدد،كل شكواه إن تفيأ ظلّـته ضيع سماه،،
وقال :آه؟


ردد قلبي هذه الآه كثيراً كثيراً لذلك لم يستطع مقاومة مشاجنتها معك ياشيخة الشعر ووارفته





يسعد القلب النقي الذي مرّ من هنا
أيتها الصديقة الرائعة
يا أم رعد
ما أبهجني بهذه البصمة الأنيقة الرقيقة التي تركت أثر المطر عند هذا النص المتواضع
الآن تصبح الأغاني قابلة للتفرد والتغريد
الشكر ضئيل جدا أمام قامتك الرفيعة
لاخليت منج

[فارس مهدي]

أوقِنُ يا شيخَة أن بَعضَ " الأغَاني " تَجعَلُ لنَا حظَّاً من الحياةَ
وَ يَكونُ الكَونُ عَلى إثْرها أوسَع
صَادَقتُ هذا النَّص بِكُلي كَما أصادِقُ الأغنياتِ العَتيقة
وأجمَعُها في صدري بِحميميَّةِ المَاضي

شِيخة الجَابري ..
مُرتَهنةٌ أنا بِقناديل اسمِك كُلما أضاءت
الحَرفُ مِنك بِمئةِ دَهشة ../ وألف ألف معنىً جميل

شُكراً بامتداد الشعر فيكِ

.
.

....
..
.
شكرا لكما

شِيخة الجَابري ..

جُمان

[شيخه الجابري]

أخذني الحنين إلى الشعر فجئت هنا
طابت أوقاتكم

[خالد صالح الحربي]

أخذني الحنين إلى الشعر فجئت هنا
طابت أوقاتكم

:
كل شيء في شيخة الجابري رائع وجميل ..إلا " غيابها " .
أحرمها الله هذا الغياب .. وعاقبها بحضورٍ لا تنفكّ منه.😊
🌹

[فاطمه البلوي]

اااالله اااالله على الاحساس والمعنى الجميل المتميز شاعرتنا 🌷

[محمد عبد القوي حسن]

كلمات حلوة احلي من الاغاني والشعر
كلمات بسيطة لكنها عميقة في المعني تاخذنا الي عالم السحر والدهشة
تحياتي لك