مشاهدة النسخة كاملة : يتساءلـــون
وادرين
11-15-2009, 10:16 PM
لعنة الماضي
تشابه عتمة الليل
و
أدم
يهرب
من
السواد للسواد
http://www.up.arb4vb.net/get-11-2009-arb4vb_net_wgbz3tgn.bmp
يتسألون .. !!
وأيقنت أن للموت بسمة لابد أن تشرق في مكان ما
يكسرون أعواد الثقاب قربانا للظلام
وأوقد الشمعة بأنفاسي كي لا ينطفئ النور
يسرقون مجاديف المراكب كي لا تبحر السفينة
ويطلقون العنان لفضولهم ولست مجبره
على إرضاء فضول المتطفلين
وادرين
نواف العطا
11-16-2009, 10:44 AM
وادرين
يتساءلون وتملأنا الأسئلة
من روعة وحسن ما قرأنا
رغم الكلمات الحزينه
ودمتِ بود
وادرين
11-20-2009, 08:43 PM
نواف العطا
اسعدني وجودك بين ثنايا حروفي
\
بعد ان اهمله اعضاء منتدي ابعاد
\
لك مني كل الاحترام والتقدير
تحياتي
وادرين
عائشه المعمري
11-21-2009, 04:46 PM
وادرين
ويتساءلون
ما سر الضياء الذي ينصع في جبين حرفك . .
متوهجه يا وادرين . ،
حد إحتراق الماء
أما الفضول ،
فإرضاءه : السكوت عنه بطريقة أو بأخرى ..
كل الشكر لـ بهاء الحضور
ورونق النور
فاتن حسين
11-22-2009, 06:36 PM
وادرين..
تساؤلات..!!
عزفت اجابتها بحرف نقي..كشذو العنادل..
حضورك مفعم بالرونق...!!
وادرين
12-06-2009, 10:18 PM
عائشة المعمري...
كان لحضوركِ طعم خاص,,,,,
تشرفت بمروركِ,,,,
تحياتي
وادرين
صالح الحريري
12-07-2009, 12:58 PM
ثغر الأجوبة فاتحٌ فاه يــ وادرين ...!
يجعل من السؤال ثرثرة لا تنتهي بمساء يحمل بجيوبه فتات نسيان ....!
مودتي ...
لمى الناصر
12-08-2009, 11:33 AM
واسئلة قاتمة في حقول النور
ترمي الأسئلة بنهج الخطى لنسيان
آت في مرمى عتمة النعش
مطر غارق بوجعه وتراتيل
أغنية مشبعة بوهن ذاكرة الماضي.
مودتي لنعش السؤال.
وادرين
12-10-2009, 12:08 PM
فاتن..
وانتي فاتنه بهذا الحضور..
تساؤلات المتطفلين لم تنتهي ابدا
مروركِ اسعدني
عمق الألم... wadren
وادرين
12-27-2009, 09:03 AM
صالح الحريري
لحضورك رونق خاص
اسعدتني اطلالتك
عمق الالم .... wadren
وَرْد عسيري
12-27-2009, 07:18 PM
أسئِلتهم .. جفاءُ الطَبيعة و حُضور الآفُول
و فِي اكتِظاظُها : اهتِزازُ الكُل وَ عُلوكِ
طبتِ http://www.khozamanajd.com/vb/images/smilies/flower1.gif
-
ماجد موني
12-28-2009, 01:09 PM
لن ينتهي التساؤل ..
وسترتدي الإجابات حُلّة الخفاء خشية ضياع الأسئلة
اصنعي من أعواد الثقاب المكسورة مجاديف أخرى جديدة
و واصلي الرحلة داخل العتمة وبين أنفاس السواد العظيم
فالعبور بـ تهوّر ، خيرٌ من انتظار الإختناق وانطفاء الشعلة المتبقية !
وهنا تسقط الأسئلة على نعْش الفضول ..
معبّرة يا وادرين ،
vBulletin® v3.8.7, Copyright ©2000-2025,