ღ ~ ســـَحايِبْ شــوق ~ ღ

[شوق علي]

،


كُل شيْْ يَرفض الإنتهاء ...
لـذا أنا وأوراقي سـَ / نقيمْ
هُنا مواطنينْ طِبق القانون ْ

كُل الحورف مدونة ..
بـ / توقيع :

ღ شوق علي ღ

[شوق علي]

http://img.togj.cn/1f/e6/126002.jpg




،

وين أرووح الدرب ْ يملكني شتاتْ ...
........ كِنْ قربي ( موت) وإبعادي ... رجوعْ .. !

لا غَفت عيني " ولا مَر " الثبات ...
......... السهر لي " أخْ " والطيحــه ... ربوع !

لو سأل هذا الضمى ( وين الفرات) !
........ قول نضمى ؟ بس ما يكفي نجوع ... ؟؟

راحت البــارح " سوالفنا " وجات ...
........ وانحنينا ... نجمع الطايح ( خضوع ) !

مرنا البرد وتلبسّنــا .. ( وفــات ) !
......... ما دفينا ( حرف ) وأمطرنا ... ( دموع ) ...

صاحبْ حروفي .. تضايقني الجهات ...
......... ولا لمست من ( البكا ) غير الخشوع ...

ش . ع

[شوق علي]

http://farm3.static.flickr.com/2279/3538707146_14b55d85c1.jpg



ليل ... ما يقدر يزيل الاقنعه ...
......... ليل ما حاول .. يجّمع بـ الكلام !

حانت الرحله ... وضِبْ الأمتعه ..
........ وان نويت الدرب ..رافقك السلام !



ش . ع

[شوق علي]

http://www7.0zz0.com/2009/08/27/06/837700787.jpg


وين أنام وهاجس نعاسي ( غريب) !
......... يقبّل بـ لحظه وأهلي به ( يروح ) ...!

كل ما أحاول ( أنومنّي ) .. أغيب ْ ...
........ في مدينة شوق - ومَسامر ... جروح !

ش . ع

[شوق علي]

،


وين اروح ان كانت ارضي من سجن !
...... وين اروح ان كان هالعالم - سـرابْ !


يا مدينة عمي الغادي ... لِِمن ؟؟
......تدفنين الغيمْ وكفوفك - سحــابْ ..!


وّردتِكْ عطشى أحاسيس ولَحن ْ ..
......وفي يديها - عطرك الساقي - يُذاب ْ ..!


ملحمة من عاطفه ( تشكي وطن ) !
...... والوطن مَرمي على هامشْ - كتابْ !!


والأيادي .... ما تمِدْ الاّ تِمــنْ ..!
...... يا عزيز النفس " لا تخشى تهابْ "


كون راضي عن مطيحكْ والثمن !
...... عمركْ الناقص - من افراح الشبابْ ،


الحزن غطّى على وجه .. الحزن !
...... والجديد انه " ( يجدد بي عِتابْ ..!


من مدينة حلم لأسوار وشجن ..
...... من عذاب ٍ في عذاب ٍ في عذاب ،


وجهي الصادق " عطش" يعطي زمن ،
...... لا عيونه زاد - وكفوفه ! " شرابْ "


افتّحْ الشبّاكْ ( في صدري غبن ) ! ،
...... وأقفل الأبوابْ وأتحرّى ...( جوابْ) !


ما نصفني حظي العاثر وأظن .. !
...... طول عمري بـ احتري ( وبل السحاب) !



ش . ع

[شوق علي]

،

هو عاد في نفس المشاعر ... تبيّن !
.......... غلاك ..؟ او حتّى معاني وجودك ..!

يمكن بعينك هـالتعب !! كان هيّـــن .. } !
.......... لكن بعيني قد تجاوز .... حدودك ..!

مليت ! .. أفهّم فيك وأشرح وابيّــن ، ..
........... ما عاد فيني لـ الألم ... أو ! بــرودك ..


ش . ع

،

[شوق علي]

من أمسْ بللتْ الثياب .. بـ حنينكْ !
.... ضَميتْ نفسي عن غيابك ، ! وذابتْ ..

مِن أمس واحساسي ... يلازم ونينكْ !
..... ضحكة شفاتي موّتتهُــم ... وغـابتْ ...

قِد قلت : أبعطي من سنيني ... سنينكْ !
..... مادام ورد الحِب فـ الصدر .. ! نابتْ ،

إقطف وش اللي تشتهيه ، بـ / يدينك !
..... دام الثواني في تحريك ... ! شابتْ ..

ش . ع

[شوق علي]

،

سامح الله وقتي اللي ما سمَحْ ...
........... لحظه وحده التقي فيها ، معاك !
ولا شوقي ما ينام ... إلاّ .. جمَح ..
.......... كيف ما يجمح شعوره لا طراك ...!
المسا كل الخطا المــاضي دمَح .. !
......... ما يبي غير التواصل مع غلاك .. !
والقصيد اللي وسط عيني لمَح ..
......... جرحي / أقفى يكتب ابياته ..فداك !
علة شعوري ليا إتمــادى طمــَح !
.......... بشيٍ/ أشبه في وجوده لـ " الهلاك "


ش . ع

[شوق علي]

،


فارغة روح العطر ... وإنت إكتفيت ْ ..!
....... والجروح ان طوّلت بي .. لـ " الغياب " ..

أدرى مـ أقسى من شِتانا ... بـِ الكويت !
...... وأدري مـ أصعبْ .. من وطِن فيه " إغتراب"

ما نويت أقول ( أكثر ) وان حكيت ...
....... يبـ / يطيح الدمع ، -ويحين... العَذاب ْ ...

ش . ع

[شوق علي]

،

مؤلمه .. وين اللقا ..!
... جارحه .. صوتْ الضمير !

ما بقالي .. وإن بقا ..
... ( المفارق ) بـِ الأخير ...!

في تفاصيلك ... شِقا !!
... في حكاويك ... المصير !


،





بس !! وين أبدى الحديث ْ ..
وأنا ما أملك رغيف ْ
من أصول الشعر عندي ...
شيْ ميّت ع الرصيف ...

حاولتْ كِل الحروف !.. ودهّا تكتب ! وتكتب ! وتكتب ! ..
بس عميىّ ... ما تشوف ..!
وكلّها فصول السنه ..
كلّها ! صيف ... و خريف ..

طِشْ فالْ الحَظ يمكن !
تضحكْ الدنيا لـ " فرحنا " !
مليت الدنيا فرحَها في ... بكانا .. من بكانا !
ويمكن .. الفرحة تصير ْ ..



واحتوتنا هـ الاماني لين مَل الليل حزني !
.......... وإمتزج لون احتضانك بـ ِ الجنون وبـِ المكان ..

ما يكون بـ شي عادي بين هـ الشعّار وزني !
......... لا كتبت احساس " طاغي " ما يناسبّه الهوان !

يا قصيدي ما طلبتك ... تمتلكني او ! ... تعزني !
......... من فضل ربي " عظيمه " قبل اجيك ومن زمان !



ش . ع

[شوق علي]

،

إنت أول شخص يعبث في مداي ! ...
........... وإنت أول شخص علمني (( الخضوووع )) !


،
ش. ع

[شوق علي]

،




ماعرفتك ! كل شيْ فيك متغيّر !
............ حتى صوتك يوم تندهنّي / غريب !

فعلاً الدنيا مَعْ أوجاعي - تِحيّر !
............ شوف إنت بيوم ( سميتك حبيب ) !



ش . ع
،

[شوق علي]

،


ما سمعتْ الصوت والغربه ( صديق ) !
........... والوطن لـ ( عيوني النجلا ) ... عَدو !

لو نويت امشي ... يجادلني ! الطريق ..
........... راغب ٍ في ... مَـدة كفــوف ... ( البدو ) !

وإنت مثل الدرب ... صعب انك تِفيق !
.......... ولا تحب ْ البَر ... ! وبيوتْ .... السدو !

روح خلَك جالس ... وخلني آآضيــق !
........... فرحتي ( صعبه ) وفرحتَك ... بـ .. ( قِدو ) !


ش . ع

[شوق علي]

،




حتى هذي الشمس ياتيها ... زوال !
......... مو نشوف شروق يتلاه !! الغروب ...!

سيدي لو شحت كفوف الوصال !
......... ما علينا ! وافي ٍ نبض .. القلوب ..!

ش. ع

[شوق علي]

نت وبيالة شاي وفراش بالحوش !
........ والبرد مؤلم والمشاعر ... حبايب !! ...

واليا ارفعوا اصواتهم جاوِبَتْ (أووش) !
........ أبغى (هدوء الجو ) مـ ابغى ! نشايب !!



:)


ش . ع

[شوق علي]

،

طعنة غريب ٍ فالظهر توجع كثير !
............. لكن اوجع مِنْهْ طعنات ... الأقراب !!

يا جرح اصبح بك .. وامسيك بـِ الخير
............. ما دمت لي وافي ولا غرّك .. غياب !


ش. ع

،

[شوق علي]

*- الآن فقط علمت ان بعض الأشياء لا تستوعبها الأماكن ...
ش . ع