الحزين.

[سرحان الزهراني]

,

http://www.mr-a1.com/upload/imgupload/uploads/05a7bfb83711efd296021458fb0a4f4d.jpg (http://www.hathayan.net)







لـ : الحزين , الذي يقف في ظلام الشارع
يعيش فقط لإيجاد العاطفة !

يا حـزين .. يا نشيد أبكم على دفتر سنين
وانت ساري ..
ما معك غيرك , وبعض الليل , واوجاعك
وهمّك
اي .. حزين !
ومافي قلبك .. غير دِين
ودعوة أمّك !

المسا عتّم .. وشفتك في سواقي وادي الفرقا ..
على اسراب النخيل .. اللي تسيل !
شفت في وجهك أثر , وامتد بي .. خلفك
وضيّعني الثرى ,
لـ انّي نويت أتأخّرك وابقى ... ورى !
اذكر انّي قلت لك : لامن نويت تروح بالله انتظر
اجلس على صبرك , تقهوى ..
واقعد أكتب !
أكتب انّي .. كنت امنّي : نفسي واحساسي
بفرح
غير الفرح !
غير الكلام اللي نقوله في الكلام
وغير باكر !
خل نفسك ما انتبهت .. ورح لآخر .. !
وانشد احلامي
مقالاتي ..
قصايد قالها شاعر عصامي !
ولا اقول لك :
اقعد اكتب .. مثلي هالحين , وتسلّى
وانتظر .. يمكن أجيك
ولا أجيك
يمكن اكتب في هوامش صورتك هالحزن بيت
وما يبيك !
ولو لمحت الناس في عرض السطور ..
وصرت خايف
قل لهم بالله : شاعر
وان بدوا بالهمس .. واضناك الملام
قلّهم .. ضايق , وما يدري وش اللي في الخواطر
بس شاعر

لا تجازف ..
لا غفوا عنك , ابتعد .. وارمي ورى الشباك شارع !
واعبره ..
لو ما قدرت تخضّره : شفني , على ركن الكلام , اتأملك
وانقشك : نور !
انقشك ضدّي , وان بقى لي في تأمّل غيبتك
لو بعض ودّي
ما عليه !!
افتح ابوابك , لأمس
وانتظر في الشمس .. شمس
بيع زفراتك لصدرك .. واشتري للناس صبرك
أو ... تفقّد باقي اوراقك وحبرك
وارجع اكتب ... سالفة كتف ويدين
وجهٍ اجدب
بين بين !

خلّ للطاري مطر .. وانفض مكانك .. غيم
واحلامك سفن
يا وطن محدودب القامة وعكّـازك قصيد
يا مدن ملح وترابك شاب , والوادي بعيد
يا حزين الروح , أتعبك الزمن ..
ليتك تشوف ..

يا حزين , يا صديقي , خالي البسمة , وفي صبرك مدن !
يا مسافر من مكانك للضباب
للغياب
لـ الف من نبرات صوت الناس
والممشى / يباب !
رح .. ولا تنسى تدوّر في عيون الليل حزنك
ولو لقيته بلّغه منّي سلام
وحزن عام !

[سعيد الموسى]

أنا هنا في بستان من الشـــــــــــعر فيه جميع أنواع [ السحر ]

اتنقل بين سطوره وأحاسيسه كيفما أشاء ,

أحتسي كوباً من القهوة الشعرية وأتنقل /

سط

ر


سط

ر


حتى أبلغ ذروة الشعر !

[عبدالعزيز العميري]

الله
الله
الله
الله

رائع ...

الزهراني لابد نشاطرك هذا الوجع وهذا النزف الحزين على قارعة الطريق وعلى ارصفة الطرقات ، حيث الغلابة وهم يبحثون عن مايسدوا به رمقهم ...
لاسبيل إلى الهروب من الهروب إلا الشعر فهو مفتاح الهروب إلى الهروب .. ولكن كل الزوايا والعتمات تشير إلى ما يحرك الساكن ويجعله نارا متقده بداخلنا ... اسمحلي ايها الرائع سوف اشنق هذا النص داخل الضلوع ...

كنت هنا اتنفس الشعر والجمال فقط

[قايـد الحربي]

سرحان الزهراني
ــــــ
* * *


أرحبُ بك كثيْراً .


:

[ الحزين ] : نصٌ مُفْرح حدّ المبَاهج ،
إذْ يُقدّم الشّعر علَى عَبَقٍ مِن سُحب ، هُو يؤكّد لنا بأنّ
الشّعر : سرٌ حانَ كَشفه على يدِ [ سرحان ] .

:

شكراً بلا حدّ .

[جُمان]

لا أحتاجُ لفِكرة مُختَلفة حتى أقَدِّمَ لك يا سَرحان
اسْمُك لِوَحدِه فِكرةٌ مُدهشة حِينَ يَجيءُ ../ والشِّعرُ مَعهُ يأتي فَارداً مُختلفاً
يُوحي إليَّ أن الكَون وكُل الكائِنات النَّابِضة تُصغي إليه .
تَماماً كما فَعلَ الحُزنُ العَاري في هذا النَّص حِين أثارَ الشِّعر وتَصَالحَ ضوؤهُ مَع الأبوابِ
وعَرفَتْ رائِحَتَهُ الشَّبَابيك
وسَتهزمني الدَّهشة أكثر كُلما حاولتُ التحديق فِي ضوئِه

مُبهِجةٌ عودتُك
وأكثر
.
.

[عبدالله العويمر]

غَيْمة الشّعْر بِكَ مُمْطِرَة ٌ يَاسَرحَان
حُضُورك َ دَائِمَا ً مَايُوري ذَائِقَة ُ الشّعْر
دَام هُطُولك يَاعَذب

[سـ/ـماء غازي]

الحزين. / الحزين (نقطة)
إذن أنتَ تعرف أيها المجنون أنّ هذا النص يعني نهاية الحديث
يعني : أنّه قصيدة مفيدة !

بقدر ما ترددت عليه بقدر ما استنطق دهشة لاتشبه أختها السابقة
لاشيء يقال سوى : أن المساء منذ ثلاثة أيام كان معزوفة!

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

كَما دَائِماً أحبّ أن أقرأ لك ..
بِمزاجٍ مِن طِين , لا تَتحرك فِيه الْعُروق إطلاقاً .
هَكذا لأتتّبع , كَيف يُفتح ُ الْمسَامُ شَيئاً فشيئاً , حتّى أصبح مثل َ اسفنجةٍ تَحتفظ بالماء , الْمَاء الَّذي لا يَحتفظُ فيها .
تَكتب يَا سَرحان ( يامْرَكِز جِدّا ً )
بِطريقةٍ تَجعل القارئ لك فِي نِتاجٍ مُستّمرٍ للهواء , فِي نِتاجٍ للحزن الجميل , فِي نِتاجٍ للطائِرات الورقيّة , فِي نِتاجٍ للحياة , فِي نِتاجٍ للكرز .. فِي نِتاجٍ للِذاكرة
والحَارات و بُقعة الحبر عَلى الثوبِ الأهم , فِي نِتاجٍ يا سرحان ..في نِتاجٍ لأمُورٍ غيبيّة ومُفاجِأة جِداً .
لِذا أنا أحبّ القراءة لك , بِصوتٍ عالي وقامةٍ تطير .. هَكذا وكأنني : أقرأ شيئاً فِي حَضرةِ الوطنِ , وَ الكَواكِب الدُريّة .. والشيّخ القمر ..
وأمّهات الأرياف الصفراء ..
وَلِذلك أيضاً أقبلُ غِيابك عَلى مضض .. أقبلهُ لأنني أستوعب طُرقات الأصدقاء ..
وعُزلتهم لطيّ الكون فِي فترةٍ نبضيةٍ
زمنية http://www.qamat.net/vb/images/smilies/a36.gif

[خالد العلي]

.
.

كم من حزين يحتاج لهذا النبض
ليفرح به ويفرح بمن كتبه عنه فكرا وشعرا

مبهج هذا النبض رغم حزنه المهدى عن!!



دمت برضى

[غالية زهر]

صح لسانك اخوي سرحان,,,
شكرا لعذوبة احساسك
تقبل مروري,,

[فهد دوحان]

مساء الخير سرحان

http://www.alsabahpress.com/SPress/ArticleDetail.aspx?artid=71886


http://www.alsabahpress.com/SPress/Archive/14VZWTDXXIPZMLWSCNCTTIQPCR.pdf

[سرحان الزهراني]

أنا هنا في بستان من الشـــــــــــعر فيه جميع أنواع [ السحر ]

اتنقل بين سطوره وأحاسيسه كيفما أشاء ,

أحتسي كوباً من القهوة الشعرية وأتنقل /

سط

ر


سط

ر


حتى أبلغ ذروة الشعر !

العزيز : سعيد موسى ...
أشكر لك هذا اللطف الكثير , وأقدّر لك حضورك العذب
وذروة الشعر يا سعيد تكمن في حضور أمثالك , الغالين :)

مودّتي العميقة.

[سرحان الزهراني]

الله
الله
الله
الله

رائع ...

الزهراني لابد نشاطرك هذا الوجع وهذا النزف الحزين على قارعة الطريق وعلى ارصفة الطرقات ، حيث الغلابة وهم يبحثون عن مايسدوا به رمقهم ...
لاسبيل إلى الهروب من الهروب إلا الشعر فهو مفتاح الهروب إلى الهروب .. ولكن كل الزوايا والعتمات تشير إلى ما يحرك الساكن ويجعله نارا متقده بداخلنا ... اسمحلي ايها الرائع سوف اشنق هذا النص داخل الضلوع ...

كنت هنا اتنفس الشعر والجمال فقط

يا أستاذ عبدالعزيز ...
تواجدك يكفي , وما ذكرته كثير , وطاغي
ليت فعلاً أن يكون هذا النص بقدر جمال ما ذكرت ...
وأن يلامس الإحساس قبل الذائقة ...
شكراً لك , لتواجدك .. للطفك.

مودّتي العميقة .

[سرحان الزهراني]

سرحان الزهراني
ــــــ
* * *


أرحبُ بك كثيْراً .


:

[ الحزين ] : نصٌ مُفْرح حدّ المبَاهج ،
إذْ يُقدّم الشّعر علَى عَبَقٍ مِن سُحب ، هُو يؤكّد لنا بأنّ
الشّعر : سرٌ حانَ كَشفه على يدِ [ سرحان ] .

:

شكراً بلا حدّ .

العبقري : قايد الشريف
والشعر .. والفرح , يكمن في بصمتك
وحروفك ...
جزيلٌ هو الشكر , لأمثالك ..

مودّتي العميقة.

[خالد الداودي]

,


http://www.mr-a1.com/upload/imgupload/uploads/05a7bfb83711efd296021458fb0a4f4d.jpg (http://www.hathayan.net)





لـ : الحزين , الذي يقف في ظلام الشارع
يعيش فقط لإيجاد العاطفة !


يا حـزين .. يا نشيد أبكم على دفتر سنين
وانت ساري ..
ما معك غيرك , وبعض الليل , واوجاعك
وهمّك
اي .. حزين !
ومافي قلبك .. غير دِين
ودعوة أمّك !

المسا عتّم .. وشفتك في سواقي وادي الفرقا ..
على اسراب النخيل .. اللي تسيل !
شفت في وجهك أثر , وامتد بي .. خلفك
وضيّعني الثرى ,
لـ انّي نويت أتأخّرك وابقى ... ورى !
اذكر انّي قلت لك : لامن نويت تروح بالله انتظر
اجلس على صبرك , تقهوى ..
واقعد أكتب !
أكتب انّي .. كنت امنّي : نفسي واحساسي
بفرح
غير الفرح !
غير الكلام اللي نقوله في الكلام
وغير باكر !
خل نفسك ما انتبهت .. ورح لآخر .. !
وانشد احلامي
مقالاتي ..
قصايد قالها شاعر عصامي !
ولا اقول لك :
اقعد اكتب .. مثلي هالحين , وتسلّى
وانتظر .. يمكن أجيك
ولا أجيك
يمكن اكتب في هوامش صورتك هالحزن بيت
وما يبيك !
ولو لمحت الناس في عرض السطور ..
وصرت خايف
قل لهم بالله : شاعر
وان بدوا بالهمس .. واضناك الملام
قلّهم .. ضايق , وما يدري وش اللي في الخواطر
بس شاعر

لا تجازف ..
لا غفوا عنك , ابتعد .. وارمي ورى الشباك شارع !
واعبره ..
لو ما قدرت تخضّره : شفني , على ركن الكلام , اتأملك
وانقشك : نور !
انقشك ضدّي , وان بقى لي في تأمّل غيبتك
لو بعض ودّي
ما عليه !!
افتح ابوابك , لأمس
وانتظر في الشمس .. شمس
بيع زفراتك لصدرك .. واشتري للناس صبرك
أو ... تفقّد باقي اوراقك وحبرك
وارجع اكتب ... سالفة كتف ويدين
وجهٍ اجدب
بين بين !

خلّ للطاري مطر .. وانفض مكانك .. غيم
واحلامك سفن
يا وطن محدودب القامة وعكّـازك قصيد
يا مدن ملح وترابك شاب , والوادي بعيد
يا حزين الروح , أتعبك الزمن ..
ليتك تشوف ..

يا حزين , يا صديقي , خالي البسمة , وفي صبرك مدن !
يا مسافر من مكانك للضباب
للغياب
لـ الف من نبرات صوت الناس
والممشى / يباب !
رح .. ولا تنسى تدوّر في عيون الليل حزنك
ولو لقيته بلّغه منّي سلام
وحزن عام !




يا اخي انت عماني
السعوديين ما يكتبو كذا

رغم الغياب يا مبّجل الحرف
كنت اتمتمك واقرأك بصوتك لصديق لي
كان حينها مرورا سريع في دولة اجنبية
لأرى ان كان ثمة رسائل خاصة

سرحان
عبثك موسيقى تزلزل الذات



لك الحب اينما وليّت شطر

[سرحان الزهراني]

لا أحتاجُ لفِكرة مُختَلفة حتى أقَدِّمَ لك يا سَرحان
اسْمُك لِوَحدِه فِكرةٌ مُدهشة حِينَ يَجيءُ ../ والشِّعرُ مَعهُ يأتي فَارداً مُختلفاً
يُوحي إليَّ أن الكَون وكُل الكائِنات النَّابِضة تُصغي إليه .
تَماماً كما فَعلَ الحُزنُ العَاري في هذا النَّص حِين أثارَ الشِّعر وتَصَالحَ ضوؤهُ مَع الأبوابِ
وعَرفَتْ رائِحَتَهُ الشَّبَابيك
وسَتهزمني الدَّهشة أكثر كُلما حاولتُ التحديق فِي ضوئِه

مُبهِجةٌ عودتُك
وأكثر
.

.




إنّما .. أنا أحتاج لمثل هذا الوقت للرد عليك

أما لماذا هذا الوقت .. فذلك سر , لن أكشفه :)
وبينما أنا أتعثر في كلماتي , كي أصل لبعض ما تقولين .. أجيء بالدّهشة معي , كي نرد عليك ..
جُمان ... جُمان الشعر
شكراً , وأكثر

تحية .. ملائكيّة.

[سرحان الزهراني]

غَيْمة الشّعْر بِكَ مُمْطِرَة ٌ يَاسَرحَان
حُضُورك َ دَائِمَا ً مَايُوري ذَائِقَة ُ الشّعْر
دَام هُطُولك يَاعَذب

وأنت المطر يا عبدالله , وهذه الأجواء الجميلة :)
أشتاق .. أشتاق أن أقرأ لك دائماً ..
كي يصبح الشعر أكثر

كُن بخير , وملائكيّة هي التحية
:)

[سرحان الزهراني]

الحزين. / الحزين (نقطة)

إذن أنتَ تعرف أيها المجنون أنّ هذا النص يعني نهاية الحديث
يعني : أنّه قصيدة مفيدة !

بقدر ما ترددت عليه بقدر ما استنطق دهشة لاتشبه أختها السابقة

لاشيء يقال سوى : أن المساء منذ ثلاثة أيام كان معزوفة!


وقد يبدأ الحديث حين تحضرين :)
كما أنّهُ سيكون مفيداً ...!

كما أنّ هناك أشياء كثيرة يجب أن تقال ...
أوّلها أن حضورك شعر
شكراً لغيمة أتت بك ..

تحيّة , ملائكية ..

[سرحان الزهراني]

كَما دَائِماً أحبّ أن أقرأ لك ..
بِمزاجٍ مِن طِين , لا تَتحرك فِيه الْعُروق إطلاقاً .
هَكذا لأتتّبع , كَيف يُفتح ُ الْمسَامُ شَيئاً فشيئاً , حتّى أصبح مثل َ اسفنجةٍ تَحتفظ بالماء , الْمَاء الَّذي لا يَحتفظُ فيها .
تَكتب يَا سَرحان ( يامْرَكِز جِدّا ً )
بِطريقةٍ تَجعل القارئ لك فِي نِتاجٍ مُستّمرٍ للهواء , فِي نِتاجٍ للحزن الجميل , فِي نِتاجٍ للطائِرات الورقيّة , فِي نِتاجٍ للحياة , فِي نِتاجٍ للكرز .. فِي نِتاجٍ للِذاكرة
والحَارات و بُقعة الحبر عَلى الثوبِ الأهم , فِي نِتاجٍ يا سرحان ..في نِتاجٍ لأمُورٍ غيبيّة ومُفاجِأة جِداً .
لِذا أنا أحبّ القراءة لك , بِصوتٍ عالي وقامةٍ تطير .. هَكذا وكأنني : أقرأ شيئاً فِي حَضرةِ الوطنِ , وَ الكَواكِب الدُريّة .. والشيّخ القمر ..
وأمّهات الأرياف الصفراء ..
وَلِذلك أيضاً أقبلُ غِيابك عَلى مضض .. أقبلهُ لأنني أستوعب طُرقات الأصدقاء ..
وعُزلتهم لطيّ الكون فِي فترةٍ نبضيةٍ
زمنية http://www.qamat.net/vb/images/smilies/a36.gif





يا إلهي :(
إن كان ما كتبت يستحق كل هذا .. فأهلاً بالشعر
وأهلاً بالمساء , والفجر .. والفصول
حتى البرد أهلاً به ...
وأنا الخائف منه , الآتي للساحل .. رغم قلق أمّي :(
قلق أمّي الذي دثّرتني به حين ذهابي , ودمعتها .. التي أحرقتني ..

يا إلهي ..
أخاف من هذا الشعر .. عندما يأتي كلاماً .. للرد على قصيدة
كتبها حزين !

شكراً يا عطر ..
شكراً جزيلاً .

[سرحان الزهراني]

.
.

كم من حزين يحتاج لهذا النبض
ليفرح به ويفرح بمن كتبه عنه فكرا وشعرا

مبهج هذا النبض رغم حزنه المهدى عن!!



دمت برضى

أيّها الجميل ..
أنا الآخر أفرح لحضورك .. كفرحتي بمن أحب
جزيلٌ هو الشكر لمطرك .. ولغيمك
محبتي :)

[سرحان الزهراني]

صح لسانك اخوي سرحان,,,
شكرا لعذوبة احساسك
تقبل مروري,,

أختي غالية .. صح بدنك
أتقبل مرورك .. كما تقبّلت قصيدتي .. بعذوبه :)
تحية.

[سرحان الزهراني]

مساء الخير سرحان

http://www.alsabahpress.com/spress/articledetail.aspx?artid=71886


http://www.alsabahpress.com/spress/archive/14vzwtdxxipzmlwscncttiqpcr.pdf

مساء الأنوار يا فهد ...

سأخبرك شيئاً ..
فتحت ماسنجري ذات صباح , بعد وصولي المكتب , لأجد الشاعر الأكثر إحباطاً في هذه الفترة عبد العزيز المالكي
وقبل أن يقول لي صباح الخير .. بادرني بالرابط !
لم أعلّق .. ولكنني فتحت الرابط لأرى ماهو الشيء المهم الذي وضعه قبل أن يتكلم ..
كان رابط نصّي في ( الصباح )
الحقيقة أنّني تفهّمت وجهة نظر عبدالعزيز , وقلت له من اخبرك ؟!
فقال لي بأنّه وديع الأحمدي , وأنا أشكر وديع وكذلك عبدالعزيز وأدعوا له أن يبتسم .. على الأقل

كما أنّني أشكرك أنت , والقائمين على الجريدة ..
وأُكبِرُ فيكم هذا الصنيع .. مع أمنياتي الطيبة لكم ...

تحية :)

[سعود الأسمري]

يا حزين , يا صديقي
يا سرحان



أحبك !

[بندر الصقر]

يعني انته تكتب .. وقصدك تسلى
.
وغيرك يغني معك ..

وغصب عنّه يتبعك ..

ويهل دمعٍ له سنين ..

يدق باصبع .. ويتغلى ؟!!


هذه ( صلوات في هيكل الشعر ) يا سرحان ..

النص اعلى واغنى

[سرحان الزهراني]

يا اخي انت عماني
السعوديين ما يكتبو كذا
رغم الغياب يا مبّجل الحرف
كنت اتمتمك واقرأك بصوتك لصديق لي
كان حينها مرورا سريع في دولة اجنبية
لأرى ان كان ثمة رسائل خاصة
سرحان
عبثك موسيقى تزلزل الذات
لك الحب اينما وليّت شطر

الشعر العماني مدرسة راقية جداً يا خالد , وليت أنّني أصل إلى جزء بسيط من إحساس الشاعر العماني.
والسعوديين أعلام شعر , ومدارس , والكثير من الشعر المختلف
وأنا أحب كل من يكتب الشعر , هنا وهناك .... وفي كل مكان

يا خالد , وإن غبت فقصائدك تطرز الإحساس وتنثر الغيم
في الأيام ..

محبتي لك , يا رقيق الحرف
تحية.

[سرحان الزهراني]

يا حزين , يا صديقي
يا سرحان



أحبك !

يا صقيقي !
غيابك يؤرّقني , أخاف أن تتجمّد في عروقي !

Me to
:)

[سرحان الزهراني]

يعني انته تكتب .. وقصدك تسلى
.
وغيرك يغني معك ..
وغصب عنّه يتبعك ..
ويهل دمعٍ له سنين ..
يدق باصبع .. ويتغلى ؟!!

هذه ( صلوات في هيكل الشعر ) يا سرحان ..

النص اعلى واغنى

والحضور أبلغ وأصدق
وأجمل

أشكر لك تواجدك العذب , ورقّة حضورك
محبتي يا صديقي

تحية.

[عبدالعزيز بن عائض الشهري]

سرحان الزهراني ذو بصمة لا تتشابه مع الاخر شاعر يملك حس عالي و تفصيل عجيب و نقاء فريد كم توغلت يا سرحان حزناً في هذا النص و لكن السؤال هل انت من يكتب الحزن ام هو الحزن الذي كتبك في هذا النص الغارق بالشعر
احترامي

[عمر المسفر]

.
.


قلهم بالله : شاعر !

ياسرحان وماتركت هذا الحزن
إلا بعد أن إشتري صدري
وأتيت لـ تخالفني بـ :

بيع زفراتك لصدرك
بيع زفراتك لصدرك
بيع زفراتك لصدرك




كنت مُدرك
أننا سارحين بك

صح كلك

.
.

[جُمان]

بِتَجرُّدٍ أكثر :
نَفرِشُ سجّادة الوقت لنُشارِكك الصَّلاة ، وأنتَ مشغُولٌ عَنا بالقُنوت يا سرحان : )
افتَقدناك :34:

[حياه]

..
افتح ابوابك , لأمس
وانتظر في الشمس .. شمس
بيع زفراتك لصدرك .. واشتري للناس صبرك
أو ... تفقّد باقي اوراقك وحبرك
وارجع اكتب ... سالفة كتف ويدين
وجهٍ اجدب
بين بين !
..

هذ النبض أحبه جداً
كُنتُ قريبة أقرب من الشارع الذي أرتمى
فِي غفوات المَساءات لِ احتضن فرح لَنْ يَكون!
لافضّ فوكْ
اعجابي بِ هذا النص الشامخ.
..
سلامِي لك ولاهنتْ
..

[وديع الأحمدي]

يا حزين !!
سرحان ؟ ولا مركز ؟
أما آن لـ هذا الزهر , أن يفوح ,
أيها الزهر السارح , في حزنه ,
أ التفاتة عبير ؟
دمت شذيا ,

تحاياي