صَقيعْ ...]

[أسمى]

http://up4.m5zn.com/9bjndthcm6y53q1w0kvpz47xgs82rf/2010/1/8/03/k0pyoefuv.jpg (http://www.tobikat.com)

تُشبه ابتسامة...أو أُمنية تُحفِّز بِ نَظرة.
ــــــــــــــــــــــ أنت لاتعلم متى اكتب لَك و لا تَدري متى تتساقط نُتَفُ الحروف كَ كُراتٍ من ثلج..تتكوم تتكوم..وتنعى إلى بعضها البعض شروقَ الشمس..
و لو حاولت صُنع رجلٍ من ثلج لَ تجمدت يديك قبل أن تبلُغ شاله ..ذاكَ الصوفيّ الذي وعدتكَ بِ أجمل منه إن أتقنتَ عملك...
أنت كَ برد الشتاء حينَ يُجافيهـ المطر..
جافاً ،قاسياً ويُحفِّز على البُكاء في كُل هبَّة..
ألمح برودك فوقَ أنوف الصغار وأتلمَّس أنفي باحثةً عنك..!
أفرُكه جداً..ليُصبِح دافئاً كأنفاس وَليدْ ..وماإن أُعيد يدي إلى جيب معطفي إلا و أُلفي على طرفِ القميص البرد..
ضاحكا مُتساءِلا :
أحنينٌ إلى دِفء الشمس..؟
و لا أُجيب..بَل استمر في طريقي..وأنا أُفكِّر بِك..الشمس ،أنفي و جيب معطفي الدافئ والذي فكرت مرة في
سحبك إليهـ... لكن أنَّى ذلك و أنا لن أستطيع التواجد..داخلهـ.. ،
ضحكت لِتفكيري فانتشى البرد.. وانعطفتُ يميناً ..صوبَك ..رُبما
لا لا..أنتَ خلفي...جِهةَ البردْ.
ممممم..هل مررتَ مرة بِ تجربة صقيع يحوِّط أهدابك.. زاملني ذلك هذا الأسبوع فَ نِمتُ البارحة وأنا أُفكِّر
و أبرُم أهدابي ..واحداً واحدا لِ يتساقط الصقيع كَ دقيق..أبيض أبيـض..
يبعث ذلك على الضحك..أحايين،
الضحك..!؟
حقيقة..أُحبني كثيراً هذه الأيــام ،أفعل ماأُريد ، أصمُت بطريقة مُرعبة،أقضي وقتي بالقراءة العامة..
و أخرُج بلا شيء..!
أُخبرك سِر.؟
:لا شيء أخرج بهـ.. هههههه أُمرِض قلمي فقط لِ فَرط ما رسمت على حافة الصفحات دوائر،دوائر،دوائر...
لِ يُصاب البائس بِ دوار....و ينفك من شعوره حين ارسم نجمة..!
ممم..حسناً..ويحلو لي أن.....أعني هذه الأيام الحلوة ..يحلو لي أن اتمشى داخلَ قلبي وأزورُ الأشياء المُستقرة فيه والتي تُبادلني الحُب
أنظر للجميع بعين الحُب...لأني اكتشفت أن الإنسان بشكلٍ عام (كائِن لَطيف) و يستحق التحفيز ليحيــا...
لاتقف هُنا أنت..تحرك تحرك العالم من حولك يُفكِّر وأنت تقف امام قناعات قَيدْ.
لا تربطني بقولٍ ما، فكرةٍ مــــــــــــــا.. لستُ مسؤولة عن شيء أنا ،إلا لحظتي فقط.
حتى الغد يبدو لي كَ طرف عُلبة بسكويت تُطل من رفٍّ علويّ في المطبخ..أقول سأسحبها ويُنسيني ذلك صوتُ رنين الهاتف.
و...أجدني أيضاً..
أُحبُّ البنود الواضحة..
خَجِلة جداً.
هائمة بدرجة أقل..
وقلبي يقفز يقفز..
و أخوضُ الذكرى ببسطارٍ من وِد
قليلاً قليلاً قليلا...
أعلى من أن يتسرب إليّ الماء...
و أقل من أن يبلغ ركبتيّ
ولم أكن آنذاك مُهتمة...!
ممممم وكأنَّ طرف العلبة المستقرة أعلى الرف...تبدَّى لي قُصاصة صحيفة يومية تتحدث عن نتيجة مُباراة بين فريقين لاأميل لأحدٍ منهما..و
:
ياااااااه ما أتفه ذلك.
و.... أقضم رأسَ قلمي ليتوازن عرضاً طولا ويكفّ عن الشكوى من...الدوار.
:
.
.
لدي سِر آخر
حينَ يختلف 1 عن 2 فَ التحليل سهل جداً..هُناك قِصة.!

[نواف العطا]

قيد من ورد
كلمات وشذا يفوح عطرا كله جمال
تجسد لي حروفك صور دقيقه تأسر
القلب . لله درك على هذا الرسم
الذي يبعث الدفء فشكرا لك ودمت بود

[وَرْد عسيري]

خفِيفة ًجداً .. كرفةِ الجفنِ و الله ، كُل ما كتبتِه يُبصرنَا ذلك .. و يُخبرنَا أن في كشفِ
السِر فرحة أُخرى كـ حكايةِ الصقِيع التِي لم تأتِ إلا دافئةً و حالمَة ، لم يزُرها صُداعٌ أبداً .. و عادَت
كالفرحات التي لا تغفُو .
القراءةَ لكِ تخبؤُ فِينا أشياءً تهتفُ ببهجة ، و تتسعُ مساحاتُنا لقصصٍ أخرَى نُريدُ أن
نضمُها كما نضُمكِ هنا يا قيد .


بارعة http://www.khozamanajd.com/vb/images/smilies/flower1.gif

[صبا الكادي]

شذى

أحتاج إعادة تدوير لـ عقلي

سـ أعود بإذن الله

سلمت وسلم قلبك وشذى فكرك

[مروان إبراهيم]

:

رائع ،
هو الصقيع .. الذي كلما ارتفعت بك تنامت حدته وصار صوت عظامك كفيل بحنجرة موقفك !
قيد ،
رغم أن البرد يطبق حديثنا ألا انه إذا استطعنا فعل ذلك بمعجزة مــــــــــــــا .. ربما نصل !

[إغفاءة حلم]

كمية الدفء مُركزة هُنا
وقريبة نبضاً إلى القلب ..
نستطيع من خلال يد صوتك .. أن تحسس التفاصيل الصغيرة
التي تطل برأسها ناحيتنا..
هذا النص يُشعل روحانية الشتاء .. ويجعلنا نستدير حوله .. بأُلفة ساحرة ...
فالدفء كما قُلت جلّي .. رغم شفافية الروح .. تماماً ككوب القهوة ونبرة دُخانها ..
الدُخان الذي لايستطيع أن يكشف ملامحه سوى يد الشتاء .. ولاسواها يستطيع أن يجعل له تعابيراً وملامحاً كثيرة ...

لروحك كُل الحُب .. :)

[قايـد الحربي]

قيدٌ من وَرد
ـــــــــــ
* * *


كُل الترحيب بكِ .

:

الصّقيع هُنا بَليغٌ وَ بديعٌ حدّ الدّهشة الدّافئة ،
مُنذ الرّمادي المُشبّه بِـ شَبَه ، وَ الخَطّ الحَامِله كَـ سَقْف ..
تُرتّبُ بعد ذلك اللغَة بِرفُوْفٍ مُرفْرفَةٍ حدّ الأجنِحة الفَاتنة سموّاً .

:

شذى ،
شكراً كَـ المدى .

[أسمى]

قيد من ورد
كلمات وشذا يفوح عطرا كله جمال
تجسد لي حروفك صور دقيقه تأسر
القلب . لله درك على هذا الرسم
الذي يبعث الدفء فشكرا لك ودمت بود


:
دائماً احفظ الهطول الاول ..
وكانَ صيِّبا.
نواف..شُكراً كما أهلاً...بِك.

[حنان عسيري]

,






,



صقيع وشتاء وورودكِ لها عطر مختلف ونجومكِ متلونة

قيد من ورد
لـ أحاديثكِ http://http://www.d-7lm.com/vb/image.php?u=16367&type=sigpic&dateline=1228867936

[تهاني سلطان]

.


الوطن حين يَسكن الأقواس و الدوائر و يُجمد أصداء الغناء و يتلو تناسخ النهيّ في تَشنُجاتٍ
عجفَاء و روحانيّة لَم تُدفق إلاّ الأنبياء لِـ تُخضعهم تحت دربِ الآلام و المشيئة لاتكفُ الأيام
إلا أن تَغرس سماء مقلوبه بِـ قُطنيّة الغَيم و تجعلُنا نُواري صرخاتٍ بِـ ذواتنا عن العالم أجمع ..


قَيد التيّ تُعيد لِـ الطير بعد أن بُتر جناحه جناحاً معدنيّ كانت هُنا ذات عفّة و تأبطٍ لِـ تساؤولاتٍ
قد فعلهَا أسلافُنا و أرتجل من أرتجل منهم بِـ أعذارٍ تَربط الهَواء في قُعر الرئة .. أليس كذلك !

أن تَخرج قَيد من هُدوئِها إلى مُعانقةِ النجوم في سَماءٍ توازيّ تَحركاتِ الأرض و تَهب إليها كُلما
تَسنى لها ذلك و تبدأ بالتنقل بين الإقتراب و الإبتعاد و تبحثُ عن الرَاحة نسجِ الخيوط حرفاً حرفاً
ماهيّ إلا تمويه لِـ مخيّلة أو أكثر ..!

قيد ماذا تَنوين .. أخبريّ قلبكِ لأني لم أقرأ هنا إلاّ قيّد الـ قيّد .. و لم أعقل إلاّ أن أنهض من المقهى
و أتجهُ إلى حيثُ البَاب ..


قيّد أليس الجَو بارداً .. أم مازلتِ تَشعرين بِـ أنهُ صقيع ...!


.

[فرحَة النجدي]

ممم..حسناً..ويحلو لي أن.....أعني هذه الأيام الحلوة ..يحلو لي أن اتمشى داخلَ قلبي وأزورُ الأشياء المُستقرة فيه والتي تُبادلني الحُب
أنظر للجميع بعين الحُب...لأني اكتشفت أن الإنسان بشكلٍ عام (كائِن لَطيف) و يستحق التحفيز ليحيــا...



حقاً إن للحب سحر عجيب ، فقد قرأت ما دونته أعلاه بحب :) .!

القراءة التي ترسم على الوجه ابتسامة تبعث الدفء
حتى و إن كان الصقيع ينبت في كل مكان إبتداء من قعر الصدر
و إنتهاءً بكل ما يحويه المحيط !

قيد ،
مُتفردة http://www.muddn.com/vb/images/smile/whitrose.gif

[أسمى]

خفِيفة ًجداً .. كرفةِ الجفنِ و الله ، كُل ما كتبتِه يُبصرنَا ذلك .. و يُخبرنَا أن في كشفِ
السِر فرحة أُخرى كـ حكايةِ الصقِيع التِي لم تأتِ إلا دافئةً و حالمَة ، لم يزُرها صُداعٌ أبداً .. و عادَت
كالفرحات التي لا تغفُو .
القراءةَ لكِ تخبؤُ فِينا أشياءً تهتفُ ببهجة ، و تتسعُ مساحاتُنا لقصصٍ أخرَى نُريدُ أن
نضمُها كما نضُمكِ هنا يا قيد .


بارعة http://www.khozamanajd.com/vb/images/smilies/flower1.gif







و..حلَّقتِ بها كَ فراشة..
و أنا أنظُر،أنظـُر..سعيدة ومُمتنة.
إضاءةٌ حلولك يا وردْ.

[د. منال عبدالرحمن]

ها أنتِ تتحدّثينَ إليّ يا قيد بذات الطّريقة الّتي أحبُّ ان أتحدّث بها مع نفسي , تلكَ الكلمات الشّاردة كالغيم , العبارات السّلسة كلنّدى في صباحٍ منعش
و المفاجآت الجميلة المختبئة بينَ السّطور المليئة بالدّفء و الأمنيات ..

لغةٌ محبّبةٌ جدّاً يا قيد , ترافقُ الرّوحَ إلى الطمأنينة ..

فوّاحة يا شذى !

[فاتن حسين]

قيد من ورد..

نبضات دافئة تمنح الذائقة لذة للتمتع باحاسيسك الرقيقة..
على اجنحة النسيم حملتني كلماتك...

[أسمى]

شذى


أحتاج إعادة تدوير لـ عقلي

سـ أعود بإذن الله


سلمت وسلم قلبك وشذى فكرك



صِبـــا
عُدتِ وعِدتِ ويالعيادتك..شِفاءٌ ووفاء.
شُكراً بحجم اعتزازي بك.
:icon20:

[أسمى]

:


رائع ،
هو الصقيع .. الذي كلما ارتفعت بك تنامت حدته وصار صوت عظامك كفيل بحنجرة موقفك !
قيد ،

رغم أن البرد يطبق حديثنا ألا انه إذا استطعنا فعل ذلك بمعجزة مــــــــــــــا .. ربما نصل !



مروان..
قد يكون صديقاً أيضاً...وهو بَردْ
هو بَردْ وصديق..و صديق
أعني من بين الازمات لابُد من أشعة شمس تسعى لها الأزمات ذاتها.

بِك أسعَد.

[وشـــاح]

خرجتُ من غرفتي إلى ما تريدين, ونجحتِ في إقناعي أيضًا, بأن الطقس الهائم بين الفصول إلّا أن يكون شتاءا,
صار بهذا النص أبيضًا جاف, والريح التي تهب وتسحبُ معها وجهي بعيدا عن الشاشة وأقاومها, علّمتني كيف كنتُ أبحث عن الدفء, ولذّة الذود عنه ..
الصور تأتي واضحة, ونحنُ ننساق بطوعكِ
جميلة يا ورد
.

[صبا الكادي]

شذى

عدتُ وقرأتكِ ولا أخفيك...تغيرت نظرتي للنص

ربما الدفء في هذه الأيام لا يشبه البرد في تلك الأيام

في بعض الأوقات نرضخ لقناعات ربما لم نقتنع بها يوماً في سبيل أن ننعم بالهدوء ولو في محيط قلوبنا

مثل قولك: يحلو لي أن أتمشى داخل قلبي...

ولا ضير عزيزتي أن نرمم جدران القلب من ويلات الصقيع.

أن ننظر للغد كـ علبة بسكويت فـ هذا شيء جميل يمنحنا ذائقة سكرية لهذا الغد وعلوه في الرف لا يمنع الوصول له بـ سلم الأمل

أممممممممم

الأفضل أن أصمت فـ قد يطول الحديث ويذوب الثلج على صفيح ساخن من الألم

سعيدة بك وكأني أعرفك منذ زمن...

سلمت وسلم قلبك عزيزتي

[أسمى]

كمية الدفء مُركزة هُنا
وقريبة نبضاً إلى القلب ..
نستطيع من خلال يد صوتك .. أن تحسس التفاصيل الصغيرة
التي تطل برأسها ناحيتنا..
هذا النص يُشعل روحانية الشتاء .. ويجعلنا نستدير حوله .. بأُلفة ساحرة ...
فالدفء كما قُلت جلّي .. رغم شفافية الروح .. تماماً ككوب القهوة ونبرة دُخانها ..
الدُخان الذي لايستطيع أن يكشف ملامحه سوى يد الشتاء .. ولاسواها يستطيع أن يجعل له تعابيراً وملامحاً كثيرة ...


لروحك كُل الحُب .. :)



قد يحدث أن تنظر لك الحروف بِ مكر..أن إبحث عن...فيّ وفيّ
وأنا حينك تنظر لي أن : صيغي رداً على إغفاءة إن استطعتِ.
:
يا لون الأحلام الحلوة... لِ يميني أنتِ مُنتقاة و أُحبك :icon20:

[سعد المغري]

..
قيد من ورد ..
مُتعب بكِ الـ حزن حد الـ جنون
سـ يحملك ياقيد ذات يوم إلى الـ منفى
فـ أرحميكِ قليلاً ..!
لـ يخبرنا الـ مطر يوماً عن هذيانك..؟
أتعلمين دائماً أسرق بهاء الـ زنبقة من عيني عند الـ قراءة لكِ
فـ تبكي .!
وأعيدها إليّ فـ تعتق وتطيب وأكمل.!!
لكِ الـ ورد مُقيد بـ حروفكِ .

[أسمى]

قيدٌ من وَرد

ـــــــــــ
* * *


كُل الترحيب بكِ .

:

الصّقيع هُنا بَليغٌ وَ بديعٌ حدّ الدّهشة الدّافئة ،
مُنذ الرّمادي المُشبّه بِـ شَبَه ، وَ الخَطّ الحَامِله كَـ سَقْف ..
تُرتّبُ بعد ذلك اللغَة بِرفُوْفٍ مُرفْرفَةٍ حدّ الأجنِحة الفَاتنة سموّاً .

:

شذى ،

شكراً كَـ المدى .





رَفَلَ الحرفُ بالحبور
لحضورٍ أثقل كاهل القلم.
:
أهلاً وارفة بِ شُكراً المدى.

[أسمى]

,






,



صقيع وشتاء وورودكِ لها عطر مختلف ونجومكِ متلونة

قيد من ورد
لـ أحاديثكِ http://http://www.d-7lm.com/vb/image.php?u=16367&type=sigpic&dateline=1228867936



حنان..
ماصافحَ الشعور بَردْ إلا و عانقتهُ همساً بقريب دِفء..الريح


أهلاً يا قانية التوت.

[أسمى]

.



الوطن حين يَسكن الأقواس و الدوائر و يُجمد أصداء الغناء و يتلو تناسخ النهيّ في تَشنُجاتٍ
عجفَاء و روحانيّة لَم تُدفق إلاّ الأنبياء لِـ تُخضعهم تحت دربِ الآلام و المشيئة لاتكفُ الأيام
إلا أن تَغرس سماء مقلوبه بِـ قُطنيّة الغَيم و تجعلُنا نُواري صرخاتٍ بِـ ذواتنا عن العالم أجمع ..


قَيد التيّ تُعيد لِـ الطير بعد أن بُتر جناحه جناحاً معدنيّ كانت هُنا ذات عفّة و تأبطٍ لِـ تساؤولاتٍ
قد فعلهَا أسلافُنا و أرتجل من أرتجل منهم بِـ أعذارٍ تَربط الهَواء في قُعر الرئة .. أليس كذلك !

أن تَخرج قَيد من هُدوئِها إلى مُعانقةِ النجوم في سَماءٍ توازيّ تَحركاتِ الأرض و تَهب إليها كُلما
تَسنى لها ذلك و تبدأ بالتنقل بين الإقتراب و الإبتعاد و تبحثُ عن الرَاحة نسجِ الخيوط حرفاً حرفاً
ماهيّ إلا تمويه لِـ مخيّلة أو أكثر ..!

قيد ماذا تَنوين .. أخبريّ قلبكِ لأني لم أقرأ هنا إلاّ قيّد الـ قيّد .. و لم أعقل إلاّ أن أنهض من المقهى
و أتجهُ إلى حيثُ البَاب ..


قيّد أليس الجَو بارداً .. أم مازلتِ تَشعرين بِـ أنهُ صقيع ...!
.



سؤالك وَقَفَ أمامي مُباشرةً..
حاولت الإلتفات مرَّات..ومااستطعت إلا المثول..
أحياناً جدوى الحديث تتململ حتى لو أشعركَ بتمامهـ..
سَديم أُعذري الحرف لو مارَ مرَّة صوبَ أقرب شَمس
الحقائق تخنق الإجابات المبُاشرة.


أتيتِ هُنا والنور..
شعرت بقُصر يدي امام كريم مُصافحتك.http://www.ab33ad.com/vb/images/smilies/sweatdrop.gif

[رشا محمد]

::






حِينْ تُغلفْ الذَاكِرَة بِصقِيعْ يَرتجِفْ
يُخلَدْ الفِكر مُنهَك بِمَرضْ
كَثيرة هِي الأشيَاءْ التِي تُقيدْ الصَمتْ
قِصصْ تَتلوها قِصصْ ...!



قَيد مِن وَرد

جَميله الحروفْ بِحسْ عَالِي ...






.

[أسمى]

حقاً إن للحب سحر عجيب ، فقد قرأت ما دونته أعلاه بحب :) .!

القراءة التي ترسم على الوجه ابتسامة تبعث الدفء
حتى و إن كان الصقيع ينبت في كل مكان إبتداء من قعر الصدر
و إنتهاءً بكل ما يحويه المحيط !

قيد ،
مُتفردة http://www.muddn.com/vb/images/smile/whitrose.gif



ياحلوة الحرف ...
قراءتكِ الحُب وماحوت ..قادتني للصمت
للصمت حقاً والتفكير .. لا الأشياء ولاكيفيتها ترسم المُستقبل بل مانراه بقلوبنا.
"
محفوظة في عيني ..:icon20: