مشاهدة النسخة كاملة : مُشكِلاتْ..!
المُشكِلات المُشكِلات..أننا بلا حول
و تحملنا من على الأرض غَضبة..
ولا يُبعِد بنا الألم إلا بِ مقدار ارتفاع شمس..أول نهار
"
المُشكِلات المُشكِلات..أننا لانُخطئ أبداً و كُل آخر سفَّاح
ظالِم لايُشقُّ لهُ بالغدرِ غُبار.!
المجتمع..
لا شيء لكني أجعله مشجب...!
لو كانت مس فري مُتأكدة وضامنة لما تقول لَ تريثت قليلاً..لذلك
اصبحت مؤخراً لاتؤثِّر أبداً... جرسٌ يُصلصِل ولا يدري ما اللازم هخ
الله يذكرك بالخير يامرام .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ولن أعترف بأخطائي طالما أُزاولها
و سأُعاقِب بيدٍ من حديد من يقترب لها من بعدي....لأني أعرف مداخل ومخارج ذلك كلهـ...
و لن أألو جهداً في التأنيب والرقص على إخفاقات الآخرين....فمن سمع ليسَ كمن رأى
وأنا مُطهرة..جداً جداً...لكني لدي نبوءة وأستبين من النظرة حجم الخطأ ومداه... :/
شعبُ الله المختار...
حجمنا لدينا كما نودُّه، نُحجِّمه..
لمَ نُعاقِب الآخر على مقاس عينه.؟
المُشكلة أن ذلك ينعكس جداً....!
وكأننا رغماً نُريد الدخول في أعينهم ....تأطيرنا.!
ومما يُشكِل أنّك سيء حين لاتفعل ما لا تود ..سيء سيء
ولا يمحو أخطاءك سوى موتك..آنذاك تُعذر لأنك لم تكن تعلم متى
لِ تترك خبر... :11:
لو أصبحت المشاجب من قُماش...لَ اختلفت أحداثٌ كُثُر
و أصبح الُلطف السائِد صُراخا... إذ ليس حديثاً مُستساغ الوقع ما يجول ،
خاصةً وأن الآراء الخاصة تتكدَّس ... :/
ماأعنيهـ ...الإثارة سهلة لكن حيث الخطوة التالية تتفاوت الفروق..
مكمن الإشكال سوء إختيار الطُرق.
أحياناً.. أشعر أنَّ وقوف البعض كَ ريشة في مهبَّ الريح على أيِّ اتجاه كانَ الناس مـال
كَ غثيان الارتفاعات..يأخذ رأسك معه فتتمنى لو أنَّك تختفي حتى زوال الحال.
أو كَ غُبار يُقاسمك أنفاسك فَ تنفض كل شيء من حولك ابتداءاً بك لِتجدد الهواء
ولاتستطيع .. كيف الحياة هكذا بلا رأيٍ مستقل ..؟!
خطيئة العقل الكُبرى العاطفة.. علِّلتُ لهم ذلك حينُ وددتُ أن أُعلِّل.
ويميل رأسي في كل مرة..و ليتهُ طربا.
:
و
..لاتحسبوا رقصي بينكم طربا ــــــــــــــــــــــــــــ فالطير يرقصُ مذبوحاً ..من الألمِ..!
"
اضحك مع المجتمع..ثم تحمَّل عِبء هذي الضحكات وحدك..!
..
بقي الكثير لِ تأخُذ المواقف و ردَّات الأفعال طبيعتها وكيفيتها المفروضة،
أي ردة فعل فُجائية طبيعية..و لا تَثريب على من عايشَ تغييراً في حينهـ ،
لكن اللوم يُقامُ حدَّا على من ردَّد التغيير كَ ببغاء ثم تراجع عند اول عقبة تحدي.
على سِعة العالم وايماننا بهذي السعة إلا اننا نتوقف بحزن عند
خلاف أو اختلاف..ولاأدري أين ايماننا الثاني بأن كل مكعب فيه
يحوي عادة وعرف وقناعة وانها وإن استفزَّت فينا المُغايرة
فلن تصل بنا للغرور_غرور الإتباع أعني.
الآخرين قطعوا من العمر شوطاً طويلا ليستخلصوا قناعة
ومجيئنا في مرحلة حاضرة منه يعني أننا متأخرين جدا
ولن نُحدث تغييرا ..أي تغيير.
هل أُقنِّعني بشيء.؟
vBulletin® v3.8.7, Copyright ©2000-2025,