تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : ( لكي تكون مهما ، كن مهتما )


سنا الأبجدية
10-25-2006, 10:17 PM
عندما تصلك هدية من قريب أو صديق أو حبيب
تُبدِي :

1- إعجاب تام

2- إعجاب مع بعض الاستياء

3- أعجاب ولكن لا تعطي الآخرين إحساس بأنه من السهل ترضيتك وأن الوصول لذوقك بالشي اليسير

4- إعجاب شديد بالهدية لكن تتصور أن إشباع غرورك أكبر من الاعتراف بذلك

*
*
*
*

هل لابد أن يكون التناقض جزء من شخصياتنا أو مكمل لها ؟

هل من الضروري أن تشتمل علاقتنا مع الغير على بعض الكذب لنحوز على إعجابهم ؟

أم أن الصدق هو آخر وسيلة نلجأ إليها خوفا من أن يكتشف الآخرون حقيقتنا ؟

هل نحتاج إلى ما يسمى بالغموض لإثارة من حولنا ؟

هل هي الرغبة في الظهور ولفت الأنظار بتشويه الحقيقة ؟


*
*
*


أضفت إلى المنقول الذي أعجبني بعض الأفكار التي تلتصق بواقعنا إلى حدٍ ما

ربطته بالحكمة تقول ( لكي تكون مهما كن مهتما )

الهدايا مثال بسيط جدا قد لا يرى البعض فيه العلاقة بهذه المقولة

لكني وجدت أن قبول الهدية والشكر عليها حتى لو كانت بسيطة أمر مطلوب

أن أهتم بمجرد تفكيرك في إهدائي وردة - مثلا -

قد لا يشعرك بأهميتك عندي بقدر ما يشعرني بأهميتي عندك

وإهداء القبول ولو بابتسامة أو كلمة طيبة أمر محبب

أليس كذلك ؟


دمتم بروحٍ عالية تهتم بأبسط الأمور لتكون مهمة

محمد الناصر
10-25-2006, 11:05 PM
هل لابد أن يكون التناقض جزء من شخصياتنا أو مكمل لها ؟


في الأصل أن التناقض بالشخصية هو من أمراضها ، لكن السؤال هل في حال تناقض الشخصية ... يجلب لها الارتياح ام

القلق ...

وقد تبين في الدراسات النفسية أن أصحاب الشخصيات المتناقضة ، هم قلقون دائماً .. وتناقض الشخصية يصل بصاحبها

إلى الاكتئاب .. المزمن ..



هل من الضروري أن تشتمل علاقتنا مع الغير على بعض الكذب لنحوز على إعجابهم ؟


ليس من الضروري بل وبالعكس من الضروري الصدق ... لأن لو حزنا على إعجابهم بالكذب ... لا بد من استمرار العلاقة ..

وبالتالي ( حبل الكذب قصير ) فمتى ما تم اكتشاف الكذبة سنخسرهم إلى الأبد ....




هل نحتاج إلى ما يسمى بالغموض لإثارة من حولنا ؟


من هم من حولنا ؟

عامة الناس بالتأكيد لن نكون كتاباً مفتوحاً أمامهم ...

أما شخص معين نريد أن نلفت نظره ... فأعتقد أن كل شخص يحمل جوانباً كبيرة من الغموض ....

قد تكشفها الأيام ... لذلك هناك من يفكر بعقله قبل أن يبدي اعجابه بأي شخص ... ويترك موضوع الإعجاب لما

يكشفه الزمن




نبض الحروف :

شيق هو الموضوع ، وأعترف مسبقاً أنني لم أفِ بالحق .... لكن هناك متسع من فضاء



أرق التحايا لهذا الرقي

قايـد الحربي
10-26-2006, 06:34 AM
نبض الحروف
ــــــــــ
* * *

مازلتِ مصرّة على الروعة
وهي لك بالتأكيد .

:

ربما يكون " أبسط " الأشياء : أعظمها
و أعظمها " البسط "
ذلك يعود إلى اليدِ التي قدّمت ذلك " الشيء " .

:

- هل لابد أن يكون التناقض جزء من شخصياتنا أو مكمل لها ؟
سأردّد : " لكل مقامٍ مقال "

- هل من الضروري أن تشتمل علاقتنا مع الغير على بعض الكذب لنحوز على إعجابهم ؟
سأردّد : " المجاملة تحافظ على التوازن الاجتماعيّ ، والكذب يهدم المجتمع "

- هل نحتاج إلى ما يسمى بالغموض لإثارة من حولنا ؟
سأردّد : " لا يمكن الدخول عبر الحائط "

- هل هي الرغبة في الظهور ولفت الأنظار بتشويه الحقيقة ؟
سأردّد : " تشويه الحقيقة شروقٌ لِلغروب "

:

سأردّد : شكراً بملء السماء لك .

حمد الرحيمي
10-26-2006, 08:31 PM
الهدايا مثال بسيط جدا قد لا يرى البعض فيه العلاقة بهذه المقولة

لكني وجدت أن قبول الهدية والشكر عليها حتى لو كانت بسيطة أمر مطلوب

أن أهتم بمجرد تفكيرك في إهدائي وردة - مثلا -

قد لا يشعرك بأهميتك عندي بقدر ما يشعرني بأهميتي عندك

وإهداء القبول ولو بابتسامة أو كلمة طيبة أمر محبب

أليس كذلك ؟





نبض الحروف ...



أهلاً بك ...


ما تحته خط هو ما يجب أن يحظى بقدرٍ كبير من التفكير لإصلاح العطب في علاقاتنا الاجتماعية المشوشة ...


فعلاً فمجرد تفكيري في مجرد اهتمامك بي هو ما يجعل حبل الود موصولا ...










هل لابد أن يكون التناقض جزء من شخصياتنا أو مكمل لها ؟

هل من الضروري أن تشتمل علاقتنا مع الغير على بعض الكذب لنحوز على إعجابهم ؟




:rolleyes: :rolleyes: :rolleyes:



كوني بخير ....

عبدالله العويمر
10-26-2006, 10:47 PM
لكي تكون مهما ً لابد أن تكون مهتما ً



هذه العباره إختصرت الكثير الكثير من الكلام







أن تكون مهتما ً بمن حولك فتبحث عنهم وتهديهم وتواصلهم


أن تكون مهتما ً بمن حولك فمن يهديك لابد أن تعطيه الاهتمام وأن تُشعره بقيمة الهديه واهتمامك بها ولو كانت بسيطه

















نبض




كل عام وأنتي بخير

سنا الأبجدية
10-26-2006, 11:50 PM
هل لابد أن يكون التناقض جزء من شخصياتنا أو مكمل لها ؟
في الأصل أن التناقض بالشخصية هو من أمراضها ، لكن السؤال هل في حال تناقض الشخصية ... يجلب لها الارتياح ام القلق ...
وقد تبين في الدراسات النفسية أن أصحاب الشخصيات المتناقضة ، هم قلقون دائماً .. وتناقض الشخصية يصل بصاحبها
إلى الاكتئاب .. المزمن ..
تستبعد التناقض - محمد الناصر - وتضيف إلى رأيك تحليلا نفسيا عن الشخصية المتناقضة
وابتعد أنا قليلا عن الهدية واسألك :
هل يؤدي التناقض دائما إلى أمراض نفسية تصل إلى الاكتئاب والقلق ؟
فماذا نسمي الصراع داخل النفس بين صفتين ؟

هل من الضروري أن تشتمل علاقتنا مع الغير على بعض الكذب لنحوز على إعجابهم ؟
ليس من الضروري بل وبالعكس من الضروري الصدق ... لأن لو حزنا على إعجابهم بالكذب ... لا بد من استمرار العلاقة ..
وبالتالي ( حبل الكذب قصير ) فمتى ما تم اكتشاف الكذبة سنخسرهم إلى الأبد ....
الكذب لن يكون إلا لإبداء الإعجاب بالهدايا
أليست من أنواع المجاملة المستحبة كي لا نصدمهم برأينا فيها ؟

هل نحتاج إلى ما يسمى بالغموض لإثارة من حولنا ؟
من هم من حولنا ؟
عامة الناس بالتأكيد لن نكون كتاباً مفتوحاً أمامهم ...
وكيف ترى الغموض مع خاصة الناس ؟

أما شخص معين نريد أن نلفت نظره ... فأعتقد أن كل شخص يحمل جوانباً كبيرة من الغموض ....
قد تكشفها الأيام ... لذلك هناك من يفكر بعقله قبل أن يبدي اعجابه بأي شخص ... ويترك موضوع الإعجاب لما
يكشفه الزمن
إضافة أبعد .. إبداء الإعجاب بالأشخاص
هل الذي يفكر بقلبه يفتقد الجانب الغامض في شخصيته ، ذلك إن اعتبرنا أن للغموض ميزة ؟

نبض الحروف :
شيق هو الموضوع ، وأعترف مسبقاً أنني لم أفِ بالحق .... لكن هناك متسع من فضاء
شاكرة حضورك الكريم وإجاباتك محمد الناصر
الكثير من النوافذ فُتحت على ملامح الشخصية فأضاءت الموضوع
كل التقدير

سنا الأبجدية
10-27-2006, 12:10 AM
تحايا الخير والسرور قايد الحربي
ربما يكون " أبسط " الأشياء : أعظمها
و أعظمها " البسط "
ذلك يعود إلى اليدِ التي قدّمت ذلك " الشيء " .
رائع ...
ماذا لو كانت اليد التي قدمت الهدية ليست بتلك الحميمية ؟
هل تتقبل بساطتها كذلك ؟

- هل لابد أن يكون التناقض جزء من شخصياتنا أو مكمل لها ؟
سأردّد : " لكل مقامٍ مقال "
بالتأكيد تقصد اختلاف العلاقات ومدى قربها من النفس أو بعدها
أي أن التناقض وارد .. أليس كذلك ؟

- هل من الضروري أن تشتمل علاقتنا مع الغير على بعض الكذب لنحوز على إعجابهم ؟
سأردّد : " المجاملة تحافظ على التوازن الاجتماعيّ ، والكذب يهدم المجتمع "
سأرددها معك .. المجاملة اللطيفة تزرع الود بعكس الكذب

- هل نحتاج إلى ما يسمى بالغموض لإثارة من حولنا ؟
سأردّد : " لا يمكن الدخول عبر الحائط "
لكن بالإمكان رسم شرفة عليه ليتحول الحائط إلى ستار

- هل هي الرغبة في الظهور ولفت الأنظار بتشويه الحقيقة ؟
سأردّد : " تشويه الحقيقة شروقٌ لِلغروب "
وغروب للشروق أيضا


وافر التقدير والشكر لإيجازك المدهش
دمت بكل السعادة

سنا الأبجدية
10-27-2006, 12:21 AM
نبض الحروف ...
أهلاً بك ...
ما تحته خط هو ما يجب أن يحظى بقدرٍ كبير من التفكير لإصلاح العطب في علاقاتنا الاجتماعية المشوشة ...
فعلاً فمجرد تفكيري في مجرد اهتمامك بي هو ما يجعل حبل الود موصولا ...
مرحبا حمد الرحيمي
تعليق عذب يصب في نهر عطاء المودة بيننا وبين الآخرين
وكما قال عليه الصلاة والسلام : تهادوا تحابوا

هل لابد أن يكون التناقض جزء من شخصياتنا أو مكمل لها ؟
هل من الضروري أن تشتمل علاقتنا مع الغير على بعض الكذب لنحوز على إعجابهم ؟
لا تعليق إلا بالرمز ..
:)


أرق التحايا لحضورك الكريم
دمت بسعادةٍ وهناء

سنا الأبجدية
10-27-2006, 12:30 AM
لكي تكون مهما ً لابد أن تكون مهتما ً

هذه العباره إختصرت الكثير الكثير من الكلام







أن تكون مهتما ً بمن حولك فتبحث عنهم وتهديهم وتواصلهم


أن تكون مهتما ً بمن حولك فمن يهديك لابد أن تعطيه الاهتمام وأن تُشعره بقيمة الهديه واهتمامك بها ولو كانت بسيطه



نبض


كل عام وأنتي بخير



وكل عام وأنت بخير وسعادة عبد الله العويمر

أن تكون مهتما ً بمن حولك فتبحث عنهم وتهديهم وتواصلهم
أن تكون مهتما ً بمن حولك فمن يهديك لابد أن تعطيه الاهتمام
وأن تُشعره بقيمة الهديه واهتمامك بها ولو كانت بسيطه
كذلك عباراتك كانت رائعة
واختصرت الكثير الكثير من الكلام
فقيمة الهدية وثمنها لا يقدما أو يؤخرا كلمة شكر أو نظرة رضا عند وصولها
تكفي أنها تحمل الكثير من الود وإن كانت بسيطة

أعذب التحايا وكل التقدير

يوسف الحربي
11-11-2006, 04:12 PM
قالوا بأن التأدب أكثر أنواع النفاق شيوعاً بين الناس , كل هذا لأن التأدب إدعاء واصطناع لا أصالة وحقيقة ومع هذا فهو أحد الركائز الأساسية لبناء علاقة قوية مع الآخرين .
هل سعادتنا مبنية على كذب وخداع وأقنعة ملونة , هل نعلم نحن بهذا وننساق خلفه لأنه يخاطب العاطفة فينا لا العقل
وماذا لو أننا تحرينا الصدق في تعاملاتنا مع الآخر ونحينا المجاملة والتأدب جانبا ؟ ..كيف ستكون الحياة
ما سبق هو خطوط عامة للتعامل مع باقي البشر ولكن مع الخلصاء يختلف الوضع ..لابد من أدب لا تأدب ..وضوح لا ضبابية ..صدق لا خداع
نبض الحروف
كل التقدير لعقل تنساب منه هذه الأفكار وكل الشكر لأنامل يقطر منها كل هذا الحرف

قايـد الحربي
11-13-2006, 06:44 PM
:

سأستميحكِ عذراً بتغيير العنوان إلى الأقل من الأهمية :
[ لكي تكون آدميّاً ، كن مهتماً ]

سنا الأبجدية
11-13-2006, 10:33 PM
قالوا بأن التأدب أكثر أنواع النفاق شيوعاً بين الناس , كل هذا لأن التأدب إدعاء واصطناع لا أصالة وحقيقة ومع هذا فهو أحد الركائز الأساسية لبناء علاقة قوية مع الآخرين .
هل سعادتنا مبنية على كذب وخداع وأقنعة ملونة , هل نعلم نحن بهذا وننساق خلفه لأنه يخاطب العاطفة فينا لا العقل
وماذا لو أننا تحرينا الصدق في تعاملاتنا مع الآخر ونحينا المجاملة والتأدب جانبا ؟ ..كيف ستكون الحياة
ما سبق هو خطوط عامة للتعامل مع باقي البشر ولكن مع الخلصاء يختلف الوضع ..لابد من أدب لا تأدب ..وضوح لا ضبابية ..صدق لا خداع
نبض الحروف
كل التقدير لعقل تنساب منه هذه الأفكار وكل الشكر لأنامل يقطر منها كل هذا الحرف


( أدب و تأدب ) والبون شاسع بينهما
الأول طبع مصدره المحتوى النقي والثاني تطبع واكتساب ، سرعان ما تسقط أقنعته
أسئلتك تدور في فلك العقل والعاطفة معا - يوسف -
نعم يجب أن نتحرى الصدق في تعاملنا ، لابد أن ندرك الأساليب التي توصل رؤيتنا بوضوح بعيدا عن تلك التي تجرح
نكن صادقين بلباقة وحكمة ، أما المجاملة المبالغ فيها فهي مفتاح للتأدب وصولا إلى النفاق

تثري مداخلاتك القيمة كل متصفح بالجديد الهادف
تمنيت أن أقرأ رأيك في قبول الهدية وكيف نعبر بالصدق عنها
تحياتي وكل التقدير لفكرك العميق ونظرتك الثاقبة
دمت بكل الخير والسعادة

سنا الأبجدية
11-13-2006, 10:42 PM
:

سأستميحكِ عذراً بتغيير العنوان إلى الأقل من الأهمية :
[ لكي تكون آدميّاً ، كن مهتماً ]


عودة لأشد أبعاد الفكرة أهمية وأقواها غوصا في الذات
الاهتمام بالنواحي الإنسانية يأتي في المقدمة
اجتماعيا ، نستطيع أن نستدرك ما فاتنا من الاهتمام بالآخر
لكن إنسانيا ، يتحكم به الضمير وحده

( الأقل من الأهمية ) أوحى لي بلمحة ألم بين الحروف
ليتك تسهب فيما قلت قايد
تحياتي وتقديري لك

لحظة
11-14-2006, 03:28 AM
بداية ً ...


شكرا ً لهذه الهدية ".. لكي تكون مهما ً كن مهتما ً ..."


سأهديك قبولا ً وشكر خاص ووردة ..



نبض الحروف ...


بالتأكيد فمقابلة الذوق بالذوق يريح النفس

ويخلق علاقات منسجمة بين الناس

ولكن مع التحفظ على طريقة وأسلوب كل متلقي


فقد نتلقاها بإبتسامة وقد نتلقاها بهدية وقد نتلقاها بكلمة طيبة

ومابين الصحيح والخطأ أمور معروفة ترضي أم تسئ ...



لكني وجدت أن قبول الهدية والشكر عليها حتى لو كانت بسيطة أمر مطلوب



أسوتنا في هذا رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم

فقد كان يقبل الهدية ...



الاخت نبض الحرف ....

للأسف كثير من الناس يعتبر الهدية في حالة الإعتذار
نوع من أنواع الذل او الإستسلام للغير .... وهذا خطأ

وأعتبره إحساس بالنقص العاطفي وعدم الإستقرار النفسي



همسة ... مشكلة عندما تكون الهدية بقيمتها لا بمعناها



نبض الحروف ... تحية خاصة لك ِ


دمعه في زايد

محمد الدلماني
11-23-2006, 05:14 AM
هل لابد أن يكون التناقض جزء من شخصياتنا أو مكمل لها ؟

هل من الضروري أن تشتمل علاقتنا مع الغير على بعض الكذب لنحوز على إعجابهم ؟

أم أن الصدق هو آخر وسيلة نلجأ إليها خوفا من أن يكتشف الآخرون حقيقتنا ؟

هل نحتاج إلى ما يسمى بالغموض لإثارة من حولنا ؟

هل هي الرغبة في الظهور ولفت الأنظار بتشويه الحقيقة ؟




الانسان المتناقض هو من يكشف للآخر بانه كاذب او منافق فكثيرا ماارى من يبدي وجهة نظر وبعد ان ياتيه الرد ويكون هو الاصح نجده يناقض بامر اخر ليجد طريق للهروب ولانه يرى ان تؤثره بوجهة نظر الغير هزيمه


ومن ناحية الكذب فانا لااايده ابدا لانه في النهايه يوصل الى الخراب والصدق منجاة للانسان مهما كان


هل نحتاج إلى ما يسمى بالغموض لإثارة من حولنا

ربما هي نظرية البعض ولكني لااحبها



هل هي الرغبة في الظهور ولفت الأنظار بتشويه الحقيقة ؟


لفة النظر وبنظرية خالف تعرف

قبل ايام رأيتها من صديق وعمر هذه الصداقه 22 سنه بالاضافه الى الجيره ايضا فقد وضع موضوعا فناقشته فيه ووضحت له الامر واثبت له بانه مخطئ وان ماكتبه ليس حقيقه ولكنه دافع عنها بكل الطرق حتى الملتويه وفالنهايه حصل الخصام بسبب ذلك وعندما استفسرت من اشخاص اخرين تبين انه وضع الموضوع للفت الانظار ولكي يسخن المكان :)

فسبحان الله كيف هم البشر





كن صادقا مع الناس واحب لهم ماتحبه لنفسك ولاتنسى ان الله معك وبعد هذا لايهم ان كنت مهما عند الناس ام لا





الاخت نبض الحروف شكرا على الموضوع الكريم

سنا الأبجدية
12-03-2006, 07:10 PM
بداية ً ...


شكرا ً لهذه الهدية ".. لكي تكون مهما ً كن مهتما ً ..."
سأهديك قبولا ً وشكر خاص ووردة ..
ولكِ لحظة باقات ياسمين لونه قلبك النقي وأريجه مشاعرك

نبض الحروف ...
بالتأكيد فمقابلة الذوق بالذوق يريح النفس
ويخلق علاقات منسجمة بين الناس
هو ما تسعى إليه النفوس المحبة للتواصل والحريصة على وثائق الود


ولكن مع التحفظ على طريقة وأسلوب كل متلقي
فقد نتلقاها بإبتسامة وقد نتلقاها بهدية وقد نتلقاها بكلمة طيبة
ثلاث طرق لقبول الهدية .. كل واحدٍ أجمل من الآخر ، يعرف طريقه إلى القلب مباشرة
لكن ما نصادره هو التظاهر باللامبالاة أو رفض الهدية بأي أسلوب يبعث الألم


ومابين الصحيح والخطأ أمور معروفة ترضي أم تسئ ...
أسوتنا في هذا رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم
فقد كان يقبل الهدية ...
عليه الصلاة والسلام يقول ( تهادوا تحابوا ) ولنا فيه أسوة حسنة كما ذكرتِ


الاخت نبض الحرف ....
للأسف كثير من الناس يعتبر الهدية في حالة الإعتذار
نوع من أنواع الذل او الإستسلام للغير .... وهذا خطأ

لو تبادلنا المواقف حين الخطأ ثم الاعتذار لما طرأ هذا الشعور الغريب تجاه الغير
قد يستصعب البعض قول كلمة آسف ، لكن هل يعلم أن وردة مثلا أو بطاقة تعطي ذات التعبير ؟


وأعتبره إحساس بالنقص العاطفي وعدم الإستقرار النفسي
بالتأكيد من يتصور أن اعتذار الآخر بهدية هو نوع من الاستسلام والمذلة فذلك يعني حالة نفسية مضطربة



همسة ... مشكلة عندما تكون الهدية بقيمتها لا بمعناها
فعلا .. لأن الهدية لن تكون إلا بقيمتها المعنوية لا المادية
نبض الحروف ... تحية خاصة لك ِ
دمعه في زايد


سعيدة بتواجدك الرائع لحظة
الكثير من شرفات الود شرعتها روافد الحوار معكِ
أرق التحايا وكل التقدير

سنا الأبجدية
12-03-2006, 07:36 PM
الانسان المتناقض هو من يكشف للآخر بانه كاذب او منافق فكثيرا ماارى من يبدي وجهة نظر وبعد ان ياتيه الرد ويكون هو الاصح نجده يناقض بامر اخر ليجد طريق للهروب ولانه يرى ان تؤثره بوجهة نظر الغير هزيمه
صورة واقعية جدا وكثيرا ما تستوقفنا في الحياة العامة - في العمل مثلا - يجد المتناقض صعوبة في الاعتراف بوجهة نظر الآخر
وكأن ذلك عيب أو انتقاص بحقه ، ألا توافقني الرأي - القدير محمد الدلماني - بأن صاحب هذه الشخصية كمن يقف بمنتصف سُلم
فلا هو وصل للحقيقة واستفاد ولا هو نزل عن السلم بسلام ؟



ومن ناحية الكذب فانا لا أؤيده ابدا لانه في النهايه يوصل الى الخراب والصدق منجاة للانسان مهما كان
هو أقرب الطرق للوصول إلى أي هدف سامي بعكس الكذب فهما توقع صاحبه المهارة في الوصول بطرق ملتوية فالفشل متربص به


هل نحتاج إلى ما يسمى بالغموض لإثارة من حولنا
ربما هي نظرية البعض ولكني لااحبها
يقال أن للغموض ميزة حسنة .. هل تتوقع صحة هذا القول ؟



هل هي الرغبة في الظهور ولفت الأنظار بتشويه الحقيقة ؟
لفت النظر وبنظرية خالف تعرف
" خالف تُعرف " عنوان عريض يضم تحته الكثير من الرؤى لما نعيشه اليوم على قمم الشهرة المهتزة !!!
قبل ايام رأيتها من صديق وعمر هذه الصداقه 22 سنه بالاضافه الى الجيره ايضا فقد وضع موضوعا فناقشته فيه ووضحت له الامر واثبت له بانه مخطئ وان ماكتبه ليس حقيقه ولكنه دافع عنها بكل الطرق حتى الملتويه وفالنهايه حصل الخصام بسبب ذلك وعندما استفسرت من اشخاص اخرين تبين انه وضع الموضوع للفت الانظار ولكي يسخن المكان :)
فسبحان الله كيف هم البشر
- مع احترامي لعمر الصداقة بينكما - بعض الأقلام نقرأ لها العجب العجاب ولا ندري أهو عن قناعة أو غير ذلك
صدقت .. مناقشة هذه العقليات لا تأتي إلا بالألم لمن يحرص على قول كلمة الحق في نقدٍ هادف
تجارب كثيرة كهذه نمر بها مرور الكرام كيلا نقع في دائرة من لا يفقه الكتابة وإبداعها :)


كن صادقا مع الناس واحب لهم ماتحبه لنفسك ولاتنسى ان الله معك وبعد هذا لايهم ان كنت مهما عند الناس ام لا
نصيحة غالية أستاذ محمد ..
أن يكون المرء صادقا مع نفسه يكفيه لأن يكسب ثقتها وثقة من حوله لاعتماده على قيم ومفاهيم وجهنا لها المولى جل وعلا
الاخت نبض الحروف شكرا على الموضوع الكريم

ولك كل الامتنان على الإضافة الواعية فكرا وأسلوبا
دمت بخير وسعادة