مشاهدة النسخة كاملة : ربما,!
عبدالله الكايد
02-15-2010, 05:21 PM
"
(................ ؟! ...............)
...................أحتـاج لـي (حــرف) ماعـرفـه
زي السمـا و الظـمـا و (الـشـك)
....................زي "البكـا" فـي حـضـن تـرفـه
على الورق
من تحمل افكاري وتنجب:
فـ
ا
طـ
م
ـة؟!
مابين موتين , (الحياة) احزان و احزان و دِما
مدري من اتقاسم معاه الموت و لـ مين انتمي
حتى اليقين .. يشك في نفسه ويصبح "ربما" ,!
على شفاه من الحيا تاخذ وتعطي من دمي
الى متى .. والشوف ,, نفتح له شبابيك العمى؟!
إلى متى.. والـ(لاء) ,, (وجه انثى),,! بـ وجهي تحتمي؟!
أنا بـ وجهك,! (لا)
تغنّي لي "حزين من الظما"
خلااااص
يكفي,, ما بقى بالحزن حزن ,, تبسّمي
رجال واحتاج انتقامك ينتزع حقّي,,, كما
تنزع ملايكة الغضب من (زخرف الطين) آدمي
محتاج (ادس) من التعب وجهي بـ صدرك مثلما
يحتاج وجهك صدر يتدلل عليه و يرتمي
و آآمشّط الثاير بـ اصابيع اشتهاها ,!
(لين ما),,
يهدا , واصابيعك يمررها الحنين لـ مبسمي
نقرا من العتمة , (ملامح هامش) , قراية عمى
من دون سطر المبصرين نعيش ,, بـ احساس العُمي,!
هذا انا
لا (آه)
لا (أدما) معاك و كلما
قيدك يحاصرني بـ حريّته,,,
يزهر معصمي
الـــــلـــــه
كم تمطر عيونك مفردات من السما
أضمّها و ارتاح من هم الحصاد الموسمي
اخلق بها سلسال "يختال" بحكايتنا
و(ما)
يختال في "سلسالك الفرعوني" الا
(خاتمي) ,!
نعيش بك (نيّة حَمَام) اختار بيت الله حما
ونموت فيك ظنون كم عاشت ,, تراود مرسمي
لين اليقين يموت في نفسه عليك
و "ربما" ؟!
ماقول غابت
(لا)
ورب الحب ذابت
في
فمي,!
بسام محمد
02-15-2010, 05:46 PM
عبدالله ..
اتتبع خطواتك كثيرا لاني اتعلم منك .. لله درك
حاتم منصور
02-15-2010, 05:47 PM
الكايد
نحتاج للكثير من الأدوات كي نرتل هذا النص
فلا أظن بمرور واحد تُسلب به العقول ونشتاق به إلى تنفسك
نستطيع أن نخبرك مدى العجز الذي نصل إليه
بطرح رد يليق بسماء روعتك
دعني أتلذذ فبكل مره
أنا على يقين بأنني سأكتفي بالصمت
ودي وإعجابي لك يارائع
حاتم منصور
02-15-2010, 06:00 PM
مابين موتين , (الحياة) احزان و احزان و دِما=مدري من اتقاسم معاه الموت و لـ مين انتمي
حتى اليقين .. يشك في نفسه ويصبح "ربما" ,!=على شفاه من الحيا تاخذ وتعطي من دمي
الى متى .. والشوف ,, نفتح له شبابيك العمى؟!=إلى متى.. والـ(لاء) ,, (وجه انثى),,! بـ وجهي تحتمي؟!
أنا بـ وجهك ,! (لا) تغنّي لي "حزين من الظما"=خلااااص يكفي,, ما بقى بالحزن حزن ,, تبسّمي
رجال واحتاج انتقامك ينتزع حقّي,,, كما=تنزع ملايكة الغضب من (زخرف الطين) آدمي
محتاج (ادس) من التعب وجهي بـ صدرك مثلما=يحتاج وجهك صدر يتدلل عليه و يرتمي
و آآمشّط الثاير بـ اصابيع اشتهاها ,! (لين ما),,=يهدا , واصابيعك يمررها الحنين لـ مبسمي
نقرا من العتمة , (ملامح هامش) , قراية عمى=من دون سطر المبصرين نعيش ,, بـ احساس العُمي,!
هذا انا لا (آه) لا (أدما) معاك و كلما=قيدك يحاصرني بـ حريّته ,,, يزهر معصمي
الله كم تمطر عيونك مفردات من السما=أضمّها و ارتاح من هم الحصاد الموسمي
اخلق بها سلسال "يختال" بحكايتنا و(ما)=يختال في "سلسالك الفرعوني" الا (خاتمي) ,!
نعيش بك (نيّة حَمَام) اختار بيت الله حما=ونموت فيك ظنون كم عاشت ,, تراود مرسمي
لين اليقين يموت في نفسه عليك و "ربما" ؟!=ماقول غابت (لا) ورب الحب ذابت في فمي,!
قايـد الحربي
02-15-2010, 06:37 PM
عبدالله الكايد
ـــــــــــ
* * *
أُرحبُ بك كثيراً .
:
كَـ الشّك
كَـ رُبما
كَـ كُلّ الأشياء المُؤرْجحة للغيم ..
تأتي فلا يأتي مِثلك ، لأنّك إذْ تغيْب - وَ تفعلها دائماً - ،
لا نَجد عوضاً عَنك سواك !
فكن حاضِراً لنحْضر و الشّعر معنا .
:
شكري وَ مودتي الخالصة .
فاطمة ناصر
02-15-2010, 06:45 PM
عبدالله الكايد
وَ يظلُّ الحَرْف يرْقصُ كثيراً والرّب
بِ كلمآتِك جمآلٌ آخَر
طبْت
[http://www.u3u2.com/vb/images/smilies/8555.gif
عمر المسفر
02-15-2010, 07:48 PM
.
.
عبدالله الكايد
الحديث عن هذا النص طوييييييل جداً
وسيمتطي ذاكره الذائقه
نعيش بك (نيّة حَمَام) اختار بيت الله حما
ونموت فيك ظنون كم عاشت ,, تراود مرسمي
نعيش بك (نيّة حَمَام) اختار بيت الله حما
ونموت فيك ظنون كم عاشت ,, تراود مرسمي
نعيش بك (نيّة حَمَام) اختار بيت الله حما
ونموت فيك ظنون كم عاشت ,, تراود مرسمي
نعيش بك (نيّة حَمَام) اختار بيت الله حما
ونموت فيك ظنون كم عاشت ,, تراود مرسمي
نعيش بك (نيّة حَمَام) اختار بيت الله حما
ونموت فيك ظنون كم عاشت ,, تراود مرسمي
إلى مالا نهايه ياعبدالله
.
.
عمر المسفر
02-15-2010, 07:49 PM
نقرا من العتمة , (ملامح هامش) , قراية عمى
من دون سطر المبصرين نعيش ,, بـ احساس العُمي,!
نقرا من العتمة , (ملامح هامش) , قراية عمى
من دون سطر المبصرين نعيش ,, بـ احساس العُمي,!
نقرا من العتمة , (ملامح هامش) , قراية عمى
من دون سطر المبصرين نعيش ,, بـ احساس العُمي,!
نقرا من العتمة , (ملامح هامش) , قراية عمى
من دون سطر المبصرين نعيش ,, بـ احساس العُمي,!
نقرا من العتمة , (ملامح هامش) , قراية عمى
من دون سطر المبصرين نعيش ,, بـ احساس العُمي,!
يالله !
هكذا الشِعر وإلا فلا
هل سمعتم يا شعرآء ..؟
اللهم إني بلغت !
عبدالله الكايد دمت بخير يا شِعر
محمد الزويد
02-15-2010, 08:10 PM
عبد الله الكايد .. للجمال حضور مثير و جذاب في شاعرية حرفك
حيث استطعت تكوين نص ممتع يروي كل متعطش للجزاله
محتاج (ادس) من التعب وجهي بـ صدرك مثلما
... ... ... يحتاج وجهك صدر يتدلل عليه و يرتمي
صح لسانك و لا هنت
دمت بخير
عبدالمجيد العِزّه
02-16-2010, 04:05 AM
يامجنون ..
الله يسعدك على هذا النص التبشيري ..
حلقات جنونيه مكثفه متتااليه ومتداخله بجمالية ..
شاعريه عظيمه .. خدرتني .. والله ..
نواف بن جارالله المالكي
02-16-2010, 07:22 AM
عبدالله الكايد
عرفتك في تلك الليله الرمضانيه
التي اطلقت فيها شياطين الشعر من الاصفاد
لم اكد اصحو من الدهشه ياكايد
حتى واجهتني دهشة هذا النص
عبدالله
أنت تكتب بلغه قليل قليل قليل من المبدعين يكتب بها
أنت خلقت شاعر ،، ولو لا المسلمات العقدية لقلت وماخلقت ياعبدالله الا لتشعر وتبدع
تحياتي لهدؤك العنيف .
عبدالرحمن السمين
02-16-2010, 08:41 AM
عبدالله
"
انت مذهل وتمنحني الأوكسجين دائما !
صح قلبك ونبضك الوارف
مودتي لك .
محمد بن شتير
02-16-2010, 05:05 PM
"
حتى اليقين .. يشك في نفسه ويصبح "ربما" ,!
على شفاه من الحيا تاخذ وتعطي من دمي
نعيش بك (نيّة حَمَام) اختار بيت الله حما
ونموت فيك ظنون كم عاشت ,, تراود مرسمي
اقسم بالله انك غير يا عبد الله
غيييير
تكتب الشعر بدهشه عاليه و اسلوب سهل مفهوم بدون تعقيدات
وانا متابع لابجدياتك الجميله
ودي لقلبك :icon20:
أكرم التلاوي
02-16-2010, 07:27 PM
عبدالله الكايد
نص جنوني من شاعر مجنون حد الحكمة
هذه ِ الموسيقى العذبة التي غلفت النص كانت تصعد بنا إلى الأفق وتمنحنا ما لا تستطيع منحنا إياه الأجنحه
بالغ الجمال أنت وليس بمستغرب عليك هذا العزف المتفرد
لك الود الكثير
وديع الأحمدي
02-18-2010, 12:09 PM
في النص :
خامس محاولة لي لكتابة رد ...
أي تعليق على هذا النص إجحاف / سفك ..
أنتمى أنا لهذا النص وجدانا وروحا , يالله يا عبدالله , كم تكتبني ؟!!
بعيدا عن النص
سابقا كنت أسأل نفسي , هل تحب عبدالله الكايد لـ الشعر فقط , وعندما عرفت انك مكيّ , زاد سببا , ولم أقتنع ...
وبحديث الاصدقاء المشتركين , أصبحت أحبك أكثر ,... لدرجة أخشى من المعرفة المباشرة , لأني حتما حتما , سـ أجاد آلاف الأسباب لمحبتك ...
كل الود / الورد
تحاياي
سعيد الموسى
02-18-2010, 01:43 PM
منذ أن كان هذا النص وليداً
وأن أتنبئ له التخليد ,
وجــه أنثى , حمام البيت , شفاه الصمت والكبت , الموتين الـ منزوعة في ورق هذا النص
كل الحكاية إن شاعرٌ مجنون يخاطب ربّما ويرمي عليها لومه !
مابين هذا النص , وروح كاتب النص : بحرٌ عميق , يعيشُ به برزخ من الخيال الواقعي !
تكوّن هذا النص على ثلاث مراحل !
1/ ربما !
2/ عبدالله
3/ أنثى مجهولة الهوية يراها عبدالله لاتشبه إناث الأرض
مابين التكوين والـتلقين والتبطين , يختبئ خلف الـ حائط [ طفل ] !
كَبُر , وهو لايزال ُ طفلاً !
هنا يكمن الشعور الصعب !
ربما ! ربما !
حتى وجد أن أجمل طريقة للإختباء من قسوة الحياة !
الله .
ورب البيت ياعبدالله : أتقنت كل حرف في هذا النص
إلى الآن / أترقبك !
كُن بخير يامعلمي , لكي يكون الشعر بداخلي بخير! :)
ماجد العيد
02-18-2010, 02:04 PM
عندما يكون القارئ على أهبة الإستعداد ..
حين يجهّز نفسه و يزن نفسه لـ يقتفِ بنظره ما سيحدث ..
يكون من البدهي أن الشاعر كثير في ذات القارئ ..
و كثيرٌ للشعر ..
هنا يا عبدالله أنت محظوظ كـ حظ القارئ بك !
أنتَ و هو شعر صادق كتابةً و قراءة دون زيف ..
و في هذا النص للعلم بالشيء أو للعلم بالشعر ..
نفض غبار لاختزالاتٍ سابقة لتترتّب لتتعلّم منك ..
و هدية مساء ٍ لا تنسى و أشكرك عليها كثيراً يا عبدالله ..
سلمتِ
سعيد الموسى
02-19-2010, 05:38 AM
.
.
.
فوق !
لـينا
02-19-2010, 06:00 AM
:
[ ـــــ
كرِيمة تلك الحروف
حين تُروِينا بـ قِراءة كـ أنت ،
طِبت يانقي
وسلم البوح ..!:icon20:
حاتم منصور
02-19-2010, 03:10 PM
:
:
:
أيضا ً للأعلى
خالد الداودي
02-19-2010, 06:56 PM
يووه يا عبدالله
هذا ما احتاجه في لحظة تملأني بصخب العزله
كنت قد قرأتها في مكان آخر
وجعلتني ابحث عن اخوات ربما في ارشيف الذاكره
وابحث عن الكايد
يا عبدالله
انت محرض للكتابه وباعث روح خلاقه في الطين
هذه القصيده ترجعني الى ما قبل خمس سنوات قلت فيها
يكفي ْمن الحلم انتِ فاطمه
طفلك من العام مقهور وحزين
وانت بهذه تعيدنا الى زخرفة الطين من جديد
لك الشكر امتداد
خ
عبدالله الكايد
03-09-2010, 06:09 PM
عبدالله ..
اتتبع خطواتك كثيرا لاني اتعلم منك .. لله درك
اهلاً بك يا بسّام
و شكراً من القلب على الابتسامة التي وهبتني إيها بوجودك الأول هنا في قلبي,!
فايز بن جبيل
03-09-2010, 09:03 PM
رجال واحتاج انتقامك ينتزع حقّي,,, كما
تنزع ملايكة الغضب من (زخرف الطين) آدمي
محتاج (ادس) من التعب وجهي بـ صدرك مثلما
يحتاج وجهك صدر يتدلل عليه و يرتمي
الله لا املك سواها عندما يكون الجمالُ كمالً
كل التقدير
جُمان
03-11-2010, 04:14 PM
يالليقين المختبىء في هذه الـ [ ربما ] حِين استطعت أن تُشعِله في أوردتنا ياعبدالله
تتصَالحُ مع الشِّعر بطريقَتِك الخاصة والمُدهشة
وتُمرر فينا إيمَانَك الذي لا يَنضَب بأنَهُ سَفرٌ لا مَجيء بَعده
شُكراً تفيضُ شُكراً
.
.
سعيد الموسى
06-10-2011, 12:44 PM
ربما ..إحتجت للقراءة ياصديقي !
عون القحطاني
07-09-2011, 06:15 AM
تعويذة الحب .. انصح بقرائتها كل صباح
ما اجملك ياعبدالله
احتاج لذلك الحضور الذي يستحقه حرفك .. تخذلني لغة الشكر كيف تكون هئيتها امام حرفك العظيم
لكن " ربما " اجد في المرات القادمه ما يشفع لي صمتي .
لك شكري حتى اعود
هاني فهد العيسى
07-09-2011, 11:21 AM
الفاضل / عبد الله الكايد
منذ زمن وانا اتفقد اثر الشعر بين حروفك
وعندما اشاهد اسمك تبتسم الذائقة ..
لانها على يقين ان هذا الاسم لا يخلو من الشعر والسحر
وشكراً شكراً شكراً
لهذا النص القريب جداً من الكمال
السلام لقلبك
خميس الأسلمي
07-09-2011, 01:11 PM
عبدالله الكايد
شعر لايـــأتي به إلا شاعـر متمكن من خبايا الدهشة
طابت لحظاتنا بك يارائع
عفراء السويدي
07-12-2011, 02:53 AM
سأقف عند النقاط أنا التي وقفت عند النقطة الآخيرة .. عمري ..
أبحث في علامة الأستفهام عن إنتحار الأسئلة من شفاه الصمت ..
وقد أجد في علامة التعجب .. بدايات الوله ..
من يدري ..؟!
أنت .. ربما ..
هي التي نقحمها حين نبحث عن إجابات .. أو ربما نحتاج إجابات ..
خاصة حين ننتظر هطول السماء في زمن الظمأ الجائر وفي دوامة الشك .. نسأل عيوننا .. البكاء ..!
رميت نفسك في حضن ..
سقاك الحضن .. حزن ..
قد تكون لي عودة إن شاء المولى ..
صحّ قلبكَ ثلاثاً ..
صباحكَ رضا ..
سعيد الموسى
07-12-2011, 04:23 AM
إشتاقت إليك ساحة الشعر ياعبدالله ...
أثق تماماً أن غيابك هو الهدوء الذي يسبق العاصفه ...
.
.
للأعلى ياشِعر فوالله أنك تحترم الشعر عندما تكتبه !
خالد علي اليامي
07-12-2011, 05:13 AM
أم المصايب هنا !!!
نادية المرزوقي
06-06-2012, 10:04 AM
نعيش بك (نيّة حَمَام) اختار بيت الله حما
ونموت فيك ظنون كم عاشت ,, تراود مرسمي
لين اليقين يموت في نفسه عليك
و "ربما" ؟!
ماقول غابت
(لا)
ورب الحب ذابت
في
فمي,!
فعلا مدرسة
هذا ما أسميه الشاعرية الحقيقية
مفردات بسيطة تصطف بعجائبية ابداع
فتشكل معنى لم نعهده
سلاسة صعبة و صعوبة سلسلة
يعني شي غير
تجد نفسك فيه بكل جمال ،
أخونا الشاعر المبدع
عبدالله الكايد
اقف احتراما و تقديرا
لابداعاتك
و إلى الأمام دوما
احترامي
اختك
خالد الداودي
06-06-2012, 11:01 AM
الكايد
نحتاج للكثير من الأدوات كي نرتل هذا النص
فلا أظن بمرور واحد تُسلب به العقول ونشتاق به إلى تنفسك
نستطيع أن نخبرك مدى العجز الذي نصل إليه
بطرح رد يليق بسماء روعتك
دعني أتلذذ فبكل مره
أنا على يقين بأنني سأكتفي بالصمت
ودي وإعجابي لك يارائع
هذا ارتكاب يهواه الكبار ..
لست مجرم بحق الشعر .. انت من يحرض على ادمانه بسبق الاصرار
ولك في الترصد ما يقتنص كل حركة على حده .. ليغرس فيها صمتا يتحرك وفق الظنون الجنون
عبدالله الكايد
ممتع وربي ..
خلاق ومبدع ..
همسة للصديق حاتم .. خل النص تقراه عيون وافئده
خ
فهد الدقيس
06-07-2012, 03:21 AM
الكايد :
أسماً _ يأخذ من صاحبه الكثير..مبدع واكثر .
منتهى القريش
06-07-2012, 08:03 AM
(كم تمطر عيونك مفردات من السما
أضمّها و ارتاح من هم الحصاد الموسمي)
ومن مثل هذا الـ كايد ..
روحه سما وحروفه عصافير ..
هنا يكون الصمت أبلغ من كل التعابير ..
شكراً لهذا الصباح وأنت أيها الرائع ..
لك من الود أعذبه ..
بدرية البدري
06-08-2012, 05:35 PM
عبدالله الكايد ..
أنصفت الشعر
فلله درك من شاعرٍ منصف
تقديري أخي
أمجاد محمد
06-09-2012, 08:38 PM
نص بعثر حروفي
ولاوجدت جمله تليق بحروفك ...
سوى الصمت
هـيـفـااللاّفـي
06-10-2012, 07:42 PM
.
.
ذهول إعترى النبض
لِـ جمال ما إكتنز به حرفُك
شكرا بعمق ياشاعر..
سعيد الموسى
06-05-2013, 11:39 PM
[ الشِعر لايسقط ياعبدالله .... أتنفس , أتنفس , أتنفس ]
ياااااااااه ياعبدالله يااااااه !
صالح العجيمي
06-06-2013, 03:27 AM
عبدالله الكايد
حاولت الإقتباس ولم أستطع ...
كلمة مبدع لا تفيك ياعبدالله ...
لا أقول إلا :
سلمت أناملك ،، دام فكرك ،، عاش قلمك ...
فكرت ،، فكتبت ،، فأبدعت ...
vBulletin® v3.8.7, Copyright ©2000-2025,