جمانة آل عبدالله
04-04-2010, 09:37 PM
يبقى شيءٌ في قَلبي يخَّبرنِي ألآ أبتعَدُ عَنْ هَذَا المَكّان..
وَهُناكَ بعضَ المفاجآت الـ وُلدِتَ مؤخراً قُرَبَ ذَلكَ النَّهَر ..
وَلـأنني لاَزلتُ فِي العَراءْ
أنْكشفَ سِتر الشْمَّس بينِ فوهَة شيطانٍ ذُو قرنٍ مُتلبسٍ بِذنبي الَفقير
وتحَتَ السَّماءَ ألْتَحَّفتُ بَينْ أصْبعِي صَوتَ ديكٍ أعْوج ، وعواءُ ذئبٍ جَائعٍ ..
عَلمتُ أنْ الحياة شبيهةً بِقشرةِ الليمونِ الحامض ِ، حَنضليِّ اَلَشْبعَ .
"
دعَني مِن قرفصةِ الأحْلامِ ودَجل الرِجَال..
دَعني أَشهقُ كَما كُنــتُ في بَطنِ أُمي دَونَ قِيدٍ .
دَعْني أَنُصُبُ خَيمَةً لاَ يتَخَّللُهُا الَماَءِ وَلتعْزفَ الأمْاكنَ شهقاً و، َتسْخَرَ مِني القِططُ البَّريةَ
دَعني أقفُ هُنا قَليلاً بَينَ خفْقاتِ صِراعَ السِحَاب .
وَتناقُضَاتِ المْدَ والَجْزِر ..
مَللتُ غَزْل شَهْقاتَ الَقْدر ..
وَسْخط ْ الأْكبَاد..
فأناَ بتُ خِرابًا لِمنَ لا مأوىً لَهمْ ..
وَأسْتَشْهَدَ إبهامي عَلى ثَغري المُحنطْ ..
..!
وَتضاخمتُ بِبطءْ حتى تقئيتْ..!
لن وَلن يَرتَشفُ عُصَارةِ خبزي سِوى مَنْ أمتلئتْ َبطنهُ نبيذًا
أعلمُ أنني صَاخِبةٌ ، فاتنةٍ وسَاخطة بِينَ رَعْشاتِ يِديكَ
وَأعْلمُ أن جِدارَ واقعي الأسود لمَ يعْد يَحْتَملَ أكْتاف فِطرتي الَعْارية،
الأرض : رجلاً متْقنعًا بِمْلذاتِ النِساءْ مُدججًا بـِ الَسْرطَاناتِ
إسْتفَاقةٍ بعْد عِلَّه ..
واستفقت بَعْدُ سِتْونَ عَامًا مِنكَ
لِـــاجدني أشبهك مذهباً ..وسُلطةً..وقبيلةً ، مِنْتهكة وَجْعًا ..
وَكنتُ أكثرَ قُربًا حينَ ألتْقي بِكَ بعيدةً عَن وطَنِ الَجْسدَ
.شَقيةً / مَوجوعةٍ /
مُسْتلقيةً عَلىَ ظهر شَيخِ تَقْوسَ ظهرهِ بذنبِ امرأةٍ -على كتفها تحمل ذنباً ..
ليلةٍ تَنفْسَّتُها بِثقةٍ وَ يقْظة ، تَلدغُ آثام الَجْبِيِنَ الضْامِرُ
فَأنَا الراهبة :صُنفتُ لأنَ أكونَ لِتْخَّيلاتي مُدَاعبةً .
وَلنَ أعْتقُ ذنبكَ مِن جسديَّ المتمرد
وَلنَ أنْظرَ عَلى يدِ منَ أتوبَ..!
وَهُناكَ بعضَ المفاجآت الـ وُلدِتَ مؤخراً قُرَبَ ذَلكَ النَّهَر ..
وَلـأنني لاَزلتُ فِي العَراءْ
أنْكشفَ سِتر الشْمَّس بينِ فوهَة شيطانٍ ذُو قرنٍ مُتلبسٍ بِذنبي الَفقير
وتحَتَ السَّماءَ ألْتَحَّفتُ بَينْ أصْبعِي صَوتَ ديكٍ أعْوج ، وعواءُ ذئبٍ جَائعٍ ..
عَلمتُ أنْ الحياة شبيهةً بِقشرةِ الليمونِ الحامض ِ، حَنضليِّ اَلَشْبعَ .
"
دعَني مِن قرفصةِ الأحْلامِ ودَجل الرِجَال..
دَعني أَشهقُ كَما كُنــتُ في بَطنِ أُمي دَونَ قِيدٍ .
دَعْني أَنُصُبُ خَيمَةً لاَ يتَخَّللُهُا الَماَءِ وَلتعْزفَ الأمْاكنَ شهقاً و، َتسْخَرَ مِني القِططُ البَّريةَ
دَعني أقفُ هُنا قَليلاً بَينَ خفْقاتِ صِراعَ السِحَاب .
وَتناقُضَاتِ المْدَ والَجْزِر ..
مَللتُ غَزْل شَهْقاتَ الَقْدر ..
وَسْخط ْ الأْكبَاد..
فأناَ بتُ خِرابًا لِمنَ لا مأوىً لَهمْ ..
وَأسْتَشْهَدَ إبهامي عَلى ثَغري المُحنطْ ..
..!
وَتضاخمتُ بِبطءْ حتى تقئيتْ..!
لن وَلن يَرتَشفُ عُصَارةِ خبزي سِوى مَنْ أمتلئتْ َبطنهُ نبيذًا
أعلمُ أنني صَاخِبةٌ ، فاتنةٍ وسَاخطة بِينَ رَعْشاتِ يِديكَ
وَأعْلمُ أن جِدارَ واقعي الأسود لمَ يعْد يَحْتَملَ أكْتاف فِطرتي الَعْارية،
الأرض : رجلاً متْقنعًا بِمْلذاتِ النِساءْ مُدججًا بـِ الَسْرطَاناتِ
إسْتفَاقةٍ بعْد عِلَّه ..
واستفقت بَعْدُ سِتْونَ عَامًا مِنكَ
لِـــاجدني أشبهك مذهباً ..وسُلطةً..وقبيلةً ، مِنْتهكة وَجْعًا ..
وَكنتُ أكثرَ قُربًا حينَ ألتْقي بِكَ بعيدةً عَن وطَنِ الَجْسدَ
.شَقيةً / مَوجوعةٍ /
مُسْتلقيةً عَلىَ ظهر شَيخِ تَقْوسَ ظهرهِ بذنبِ امرأةٍ -على كتفها تحمل ذنباً ..
ليلةٍ تَنفْسَّتُها بِثقةٍ وَ يقْظة ، تَلدغُ آثام الَجْبِيِنَ الضْامِرُ
فَأنَا الراهبة :صُنفتُ لأنَ أكونَ لِتْخَّيلاتي مُدَاعبةً .
وَلنَ أعْتقُ ذنبكَ مِن جسديَّ المتمرد
وَلنَ أنْظرَ عَلى يدِ منَ أتوبَ..!