: [ كاتبة : مع مرتبة القرف]

[الهنوف الخالدي]

.
.
.
.
.
بما أنه جمعة , يوم الصالحين , وعيد الرجال , للشتائم في الطريق , وبصق العاملين , في معاجن الاسمنت , ومصاب الميّاة < -- في دورات --> المياه , سأحتفل بهذا اليوم بطريقتي الخاصه , الروتينه ربما , " غبية " وهذ الكادر الحقيقي للصورة , أذكر مرةً وأنا صغيره , طلب مني والدي " شماغه للصلاة " أذكر حينها كنتُ مطيعة , قفزتُ مثل الضفدع للطابق الاعلى , سألت نفسي للحظة : مالذي طلبه مني ؟ لم يسعني الوقت للتفكير كثيراً , فتحت الرفوف الخشبية , والتقطت " شماغ , ثوب , وفانيلة , فكرتُ لو احمل " جزمة " في طريقي حتى تصلني هي الاخرى بطريقة عشوائيه ***) .
عاجلني صوته الناعم من وراء السُلالم , ارتعدت فرائصي , وبصوت الصبية الخبلة : سسسسسسسسسسسسسسم يبه , حملت أشياؤه بين اصابعي النحيلة وركضتُ جرياً الى الاسفل , اذكر انا العقال الاسود أعجبني كثيراً , سرحتُ لوهله بين طيات الحلم , حدثتني نفسي الامارة بالسوء حينما أكبر ساصنع لزوجي واحداً , وسوف اضربه به اذا تطاول على اطفالي المشاكسين , فقتُ من فقاعة هذا الحلم الخاص للفتيات , على خشخشة الفئران في منزلنا , غضبتُ على المقاطعه وسمحت لهن بالمرور , أمسكتُ الحلم الاسود بين اصابعي , كانت برمته الدائريه تغري خاصرتي , تطاولت على سلطتي الخاضعه للاذعان , وألبسته حول عودي الضَال , لعبت به 1 طش , 2 طش " طاش ماطاش "
تماهيت في اللعب كـ عادتي الصبيانه , حال نزولي عند العتبه ماقبل الاخيره , تذكرت ان والدي امامي في الواجهة , كان الحلم الاسود لم يزل يلتف حول مداري بطريقة لولبية , تجمد ماء وجهي وأنا ارى اصابعه تتقافز نحوي , اذكر اني فكرت بذكاء خارق عن العادة , قلت سأفقد الوعي للحظات , حتى ازعزع غضبه وينسى امر هذا الحلم الاسود الذي تموسق حول شجرتي , وجدتُ الفكرة ليست سيئه "( لمبة ذكاء) " .
ارسلتُ الشاره الى اعضائي المتصله , وسارعنا الى الميلان , زدات حدة الزاوية عن المطلوب , سقطتُ على الجدار , "وقبِلَ رأسي صدر جدارنا بمنظر لم يقدِره التاريخ لأحد من الصعاليك .
حاولت ان اطمر شعوري بالفضول لملامح ابي , عصرت عيناي بالاغماض كثيراً , وشكرت الله على فقد الوعي " الكاذب ." .اذكر جيداً انفاسه الحاره " المتراكظه " لضربي قبل قليل , تسبح خوفاً على وجهي , والمسواك الطويل في فمه كان حاضراً بكل اريحيه في انفيّ ,
غمرني الفرح بمقدرية ذكائي الذي انبثق فجأة للعالم , ضحكت سراً لمستقبلي القادم , سوف " افقد الوعي " كل ماجاء بي خوفاً من أحد ..
أعودُ بعيداً عن التحدث عن سر الاستنتاجات الغير مسبوقة , سراُ تبدو افضل , على الاقل احتراماً لذكاء القارئ ..


*يُندلع

[الهنوف الخالدي]

.
.
.
بعد سنوات ..
وعلى مرأى التاريخ .. كانت هناك في صفوف احدى جامعات وطني الكبير , (أنا *) طالبةً مجده , احمل ظهري على حقيبتي وامضي للدرس , اربطُ شعري بـ" مغاط ابو ريالين " واقتفي اثر الصالحين الزاهدين .. يومياتي في السنة الاولى من الجامعه , تماماً كـ يوميات فيحان في شيكاغو .. اذكرُ اول ايام قبولي في الغير مغضوب عليهم .
قرأت اسمي 10 مرات , وللضمان جعلت " شغالتنا " تتاكد في المرة 11 .. وكان الامر صحيحاً لاريب فيه .. اسمي ضمن القائمة السوداء يتراقص بخلخال التخصص الفاحش .. , اذكر ان " جدتي " طلبت من السجود شكراً لله , لاأعترضُ على العباده , ولكن الفرحة ليست بمحلها , ابداً ..


حوكمت احلامي بالفشل الذريع , .. توالت الايام , وبدوتُ مريبةً في امر عقلي , لايستجيب , ولا أنا استجيب , ولا الله يستجيب لنا ..
حاولتُ جلد عقلي حتى يتحرك , المسكين تحملني مرارا , حتى فقد الكثير من الكيلو جرمات للوعي المطلوب , كنتُ انسانة فعلاً فيما يختص " ضميري " .. اتوجه الى الجامعة كل يوم , وسجلات الغياب " فارغه " من اسمي , كان الحضور جسد مع عقل مغيب عن الوعي , كنتُ " ولازلتُ " من اوائل من يحضرون " الخانة " .. بلا ادنى شك , اتحمل الكثير من المشاق , والمصائب , والامور المعيبة .. لـ إناثٍ سويات , لايتحممن في السنة الا مرة واحده , كانت نافذة الصبوره ترسم على وجهي رائحه الثوم المندلقه من ثغر [س.ص] , وبالمقابل كانت رحمة الرب تسبغني بعطر " فلورا من - قوتشي - " لصديقتي من [آل . آل ] والنعم .


كل هذا " يهُون " ..عند طقوس الاجواء في السنه , والتي بدورها تهب في يوم ٍ واحد " سبعطش مره " .. أبتداء من الغبار الساخر في القاعه وانتهاءً بنقطاع الكهرباء في وقتِ الاختبار , لك ان تتخيل ياوزير الكهرباء ارقام الاحصاء لضريرة مثلي في الـ 00 : 2 ؟!
وما ان البث في تهدئة روعي , ان العظماء وحدهم من يتحملون المشاق , حتى تفوز الرائحه من جانبي مرةً اخرى .. بلا " ادنى كارثه سوى امنية لفقد الوعي ..
لاأجد داع ٍ ملح من ذكر التفاصيل عن سوء الوجوه في الصباح للموظفات , ولا تهريب الـ " كام " في كل بوابه , ولا اكتشاف " التختوره[س. ص] للشهادة التمريض , وفي وطنك .. ا . د + رئيسة قسم .. هذه الهوامش لاتهم ياوطني .. فالاهم هي ابنتك التي سوف تكبر على ظهرك .وتلعب بجدائل حلمها كل ليلة ..


بعد شهور ..
سأكُون على مدافع التخرج للوطن, والذي سـ يفتح ذراعه ويحتضنني ..
افكر بالكثير من الامور التي قد تجعلني غداً منضاداً كبيراً للجمهور ..
سأصبح مديرة .. او وزيرة .. او نائبة الفايز .. او خالة مدرسه . اوخياطة دراويش .. او كتابة بريد ..
وجدتها كاتبه (لمبة ذكاء) ,
الان الكل يكتبُ , حتى " الأمُيّ كاتب مع مرتبة قرف " .. كل هذا يحدث في وطني " الرعَويّ " ..
سأخلقُ رواية مثيره , مثل ورده . وأنشر" غسيلي " بلبنان الشقيق قبل ان تنقض عليه " ماما اسرائيل "
سأرسم الرجل بصورة ٍ مريضه , سأكتب عن الخفاء .. والمشوبات في ظلام ظهورنا .. وعن تجربتي في المنتديات .
ببساطة : سأشتهر كالهواء الطلق , في موسم فقاعات الصابون ..
أتخيل أن الناس سوف تتوالى على المبيعات وكأنه يوم الحشرْ ..
واسمي الاعلامي " القبيليّ " سيكون منبراً لرجال قبيلتيّ " كفوك الطيب "
ليصرح مصدر غير مسؤول * غ القصيبي ..
عن نبوؤة افكاري الغير مسبوقة في مسيرة السعوديات " المتناسخات من الاخر " ..
حتى اكتب في نهاية الكتاب , اهداء الى كل فتاةٍ عاجزه .. هذه تجربتي العظيمة ..
وقد قالها الدوريش محمود .. سـ أصير يوماً ماأريد ..

.
.
لا بعد سنوات ولا بعد شهور ولابطيخ ..
مايشغلني الان لو علم والدي بنيتي في الكتابه " مستقبلاً " , وغضب من سوء تربيته لي .
هل " افقد الوعي " كما فعلتها مسبقاً وينسى أمر الرواية القادمه ؟
..


؟

[نواف العطا]

الهنوف
حرفك شيق وباعث على الاستمرار بالقراءه بتلذذ
أقرأ وعيناي تتسابقان على الأحرف والكلمات بشوق
وبشيء من الفضول والمتعه فلك كل الود والشكر يارائعه .

[سميراميس]

صديقتي الروائية القادمة بقوة :o
لو كانت كتاباتهم بهذا القرف الذي كتبته هنا ، فما أحوجنا لهكذا قرف !
* أكثر ما أعجبني حلمك الوردي ذلك عن العقال : ) ، أمّا عن الحرم الجامعي و الأطياف السابقة له
فلي عودة تليق بك علّها في المساء :77:

[بثينة محمد]

رائعة و ممتعة كما العيد تماما يا هنوف :)
ثقي بأني سأشتري ما تكبين ;)

[مي العتيبي]

حين تجيد الأنثى صهر مجتمع وزَمنين مختلفين بـ أماكنهما في مقالٍ بهذه الدقه ،
أثق تماما ً بـ قدرتها على إفتعال الف حجة ٍ وحجه لـ إقناع / إخضاع
رجل :) ..

ومابيننا سوى سنوات ٍ ياصديقتي
سنوات
مذهله وأكثر ..

[أسمى]

.

مايشغلني الان لو علم والدي بنيتي في الكتابه " مستقبلاً " , وغضب من سوء تربيته لي .
هل " افقد الوعي " كما فعلتها مسبقاً وينسى أمر الرواية القادمه ؟
..





حجرتِ واسعا..يا هنوف
ليسَ من سوء التربية ذلك ..وليست كل كاتبة تستطيع أن تكون كاتبة وليسَ كُل مجال ينضم لحكم والدك إن قُدِّر له أن يحكم
_والدك_ تعني كل أب لا يُحبّذ أن يخلِف صوتاً ينتهج هذا المجال،
ثُمَّ ..لاتتصنعي الإغماء مُستقبلاً لكن ولأن الوقت تغيَّر افتحي عينيك على مصراعيهما < مُضحك التخيُّل
ثم قولي بصوتٍ واضح جداً : انا كاتبة و أُريد إيصال صوتي إلى سمع العالم.
إن سلّمنا بمبدأ فتاة اليوم تختلف عن فتاة الأمس ،
ولا يموت صوت مصدره مبدأ يستحق.


هنوف أحياناً نحن لانكتب بل نكتئب.. لكن مُمتع ذلك ويُعدّ بوصلة لك لو أعتلت امواج وابتعدت مرافئ.



*ذكرتيني ..
مرة كتبت لأبي : حين يُطلَب مني أن أوقع على روايتي مع فلاشات التصوير
: هل تأذن لي بأن ابتسم للكيمرا.؟
[لا يعني ذلك أن انتهاج الكتابة يجلب معه أشياء اُخَر ..لكني كنت أصنع مُستقبلي بطريقة استفزازية
تُخلِّف أقل الضررين ههههههه *_^
+ جمعتك مباركة ياقمرى :icon20:

[تهاني سلطان]

الهنوف ,

أهالينا ليس خوفاً علينا هم يفعلون ذلك ..
ليس مجرد أنهم يسمعون ويرون
ويقرأون ماتتداولهُ الصحف هم يفعلون ذلك ..
ربما التردد و خوفاً من تعليقات المجتمع "القبليّ " و الإصرار دوماً بِـ أن
فلانه دون ذكر أسمائها هي بنت فلانْ الذيّ يحتل فلان= اسم الولد الأكبر بشرفْ ..

لا عليكْ مادام أن لكِ مايميزكِ عن غيرك و يُوصل ماتُريدهُ الأفواه المقمعه أوصليهِ .. و مادام
أنكِ من الحريصات جداً على ذلك فَـ ماتُريدين سَ تُحقيقيه ولن أبعث لكِ بِ اشاراتٍ ايجابية
لِـ تتفاقم لديك صفة الثقة ف أنتِ لا تحتاجين إلى هذا الأمر ..


أتذكر عندما أستوقفني التفكير بِـ شكلٍ مُتبصر عندما روى أحدهم أو قرأتهُ في أحد الصفحات
أن فلانه بنت فلان يوم توقيعها في معرض الكتاب حضر أخوها لِـ يوقع بالنيابة عنها !!!!؟؟؟
الأمور المعقدة تنحل شاهدي مافعلت تلك الكاتبة والله ياهنوف يمكن تعبك يوقعه لك
أخوك الصغير بِـ "شخبطة " تُرضي القراء .. < من باب المزح لا أكثر :) ..


موفقه خير ..
.

[سميراميس]

فلي عودة تليق بك علّها في المساء :77:

و بددّت أبالسة هذا المساء أفكاري ، حتى كنست ما كتبت : (
:34:

[الهنوف الخالدي]

الهنوف
حرفك شيق وباعث على الاستمرار بالقراءه بتلذذ
أقرأ وعيناي تتسابقان على الأحرف والكلمات بشوق
وبشيء من الفضول والمتعه فلك كل الود والشكر يارائعه .




آملُ ياعزيزي أن لذة المكتُوب تنفصل عن الكاتب " بشكل آو بكشكُول " .
وبما أنك العنصر الوحيد من الرجال الوارد الـ 1 للقرف ,
لك نسخةً مجانية ً من الكتاب الموعًود :|
+ العرض ساريّ حتى إنتهاء الجُمعة " المنيلة بستين نيلة " .
.
.

[الهنوف الخالدي]

صديقتي الروائية القادمة بقوة :o
لو كانت كتاباتهم بهذا القرف الذي كتبته هنا ، فما أحوجنا لهكذا قرف !
* أكثر ما أعجبني حلمك الوردي ذلك عن العقال : ) ، أمّا عن الحرم الجامعي و الأطياف السابقة له
فلي عودة تليق بك علّها في المساء :77:



أولاً " يختي انتِ أجمل شيء بالعالم "
الثانياً والزبده .. أنا لاروائيه ولا هم يحزنُون ..
أصلاً فكرة الكتابه , الروايه , النثر , ككل , شيء عدم من قاموسيّ , حالياً الآن ..
بمعنى, انا ماقصدت الكتابة " للكتابة " ولا القبيلة " كـ قبيلة " , هي جائت بتسلسل مائي " سلسل " فقط .
الموضوع برمته لا يعدو كونه [ مزاج + قهوة + اليسا + فراغ صباحي مُمل ] ..
* امّا فكرة العقال , وحي من الله هه! , بصراحة أكثر , لما قريتها الان حسيت بـ " شطحة " قوية جداً
في تاريخ شطحاتي المستُورة , خصوصاً ان الزيجات في علم الغيب , لكن جاء ذكره أداةً مجرورةً لاأكثر .
.
.

ياشُوق , ليس لدي كمية نفاق كافيةً لمجاملات الردود , في وقتي الراهن تحديداً ..
لكن اثق جيداً بأنك تعلمين ان المساجلة معك في مكان غير هذا .. ستصفق لها ابالسة ً العالمين جميعا ً ..
.. ـ وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .

[صالح الحريري]

الــ هنوف ...
كاتبة بلغة الترف ...
تمسح بمناديل الكلمات موائد القرف ...!:)

أنا هنا ..
للقراءة فقط ...!

:)

[الهنوف الخالدي]

رائعة و ممتعة كما العيد تماما يا هنوف :)
ثقي بأني سأشتري ما تكبين ;)




أنتِ بالذات , سوف أكتب لكِ اهداء أسفل الغلافْ ..
* عيد , ها ؟

[الهنوف الخالدي]

حين تجيد الأنثى صهر مجتمع وزَمنين مختلفين بـ أماكنهما في مقالٍ بهذه الدقه ،


أثق تماما ً بـ قدرتها على إفتعال الف حجة ٍ وحجه لـ إقناع / إخضاع
رجل :) ..

ومابيننا سوى سنوات ٍ ياصديقتي
سنوات

مذهله وأكثر ..






وكبرتُ الصبيه , وفي مُتكأ اذنها صوتُ شيخها الغليظ " نحنٌ الفقراء لانقدر على عار النساء .. ولا على اصواتهن اذا كبرن ..
موتهُن هو المنفذ الوحيد .. لبقاء مائنا في العروق .. (* آنتهى كلامُه
.
.
.
لآأدري ياصديقتي الجميلة هل أحسنتُ الأقتباس الآن , آم تجنيتُ على نفسي بالأفتهامية العاليه .
عموماً .. أنا أكتبُ ماأشعر به حيال الأشياء الساذجه , والظل الطويل خلف الأصابع , والون العائم للحياة .
الأجمل من كل هذا الهراء .. هو أنك ِ مي العُتيبي كما أراد الله لها [لتكُون] ..ــ + قفلُ الأقواسْ

[حياه]

..

لا بعد سنوات ولا بعد شهور ولابطيخ ..
مايشغلني الان لو علم والدي بنيتي في الكتابه " مستقبلاً " , وغضب من سوء تربيته لي .
هل " افقد الوعي " كما فعلتها مسبقاً وينسى أمر الرواية القادمه ؟

..
قد تكون فكرة الفئران جيدة أطلقهن حتى تـمر بجانبي ويتفرقع الغضب
ويتسلى والدي بِ قتلهن واحد تلو الآخر(:
؛
ي عزيزتِي قلمك دُثر بِ ورق التوت وَ سقته ينابيع عطاؤك
كونِي بخيـر ي موظفة المستقبل "بس عساك تتخرجين وتلاقين وظيفة"(:

سلاِمي لك
..

[الهنوف الخالدي]

حجرتِ واسعا..يا هنوف

ليسَ من سوء التربية ذلك ..وليست كل كاتبة تستطيع أن تكون كاتبة وليسَ كُل مجال ينضم لحكم والدك إن قُدِّر له أن يحكم
_والدك_ تعني كل أب لا يُحبّذ أن يخلِف صوتاً ينتهج هذا المجال،
ثُمَّ ..لاتتصنعي الإغماء مُستقبلاً لكن ولأن الوقت تغيَّر افتحي عينيك على مصراعيهما < مُضحك التخيُّل
ثم قولي بصوتٍ واضح جداً : انا كاتبة و أُريد إيصال صوتي إلى سمع العالم.
إن سلّمنا بمبدأ فتاة اليوم تختلف عن فتاة الأمس ،
ولا يموت صوت مصدره مبدأ يستحق.


هنوف أحياناً نحن لانكتب بل نكتئب.. لكن مُمتع ذلك ويُعدّ بوصلة لك لو أعتلت امواج وابتعدت مرافئ.



*ذكرتيني ..
مرة كتبت لأبي : حين يُطلَب مني أن أوقع على روايتي مع فلاشات التصوير
: هل تأذن لي بأن ابتسم للكيمرا.؟
[لا يعني ذلك أن انتهاج الكتابة يجلب معه أشياء اُخَر ..لكني كنت أصنع مُستقبلي بطريقة استفزازية
تُخلِّف أقل الضررين ههههههه *_^
+ جمعتك مباركة ياقمرى :icon20:








أهلاً بالقارئه الذكيه ..
قبل كل شيء , ("غيري خطك عجزت أطالعك :| ولونك بهت عيوني "")
المتطلب الآخر .. أقتابسك للأخير جاء رداُ لمحور لم أنوي ابداً النظر أليه .. أو التطرق اليه " بمسمار حتى !
لستُ يصدد الكتابة التي نمارسُها نحن ياشذى , ولا سرداب الشهريار " صحافه " وحصد أعجاب الطرف الآخر .
او " خالف تعرف " لتثبت وجودك بين المتخلفين ..هذه الأجواء لاتعنيني أبداً .. ولا أحملُ لها مثقال ذرة ً لها ..
حديثي لم يكُن شخصيّ , او عن مواقف والدي حيّال مزاولة الكتابه للأناث , كل مافي الأمر أنه جاء منحدراً لسلسةٍ من تطورات الأحداث ..
وحتى " فقدُ الوعي الذي راق لكِ عدمُه " جئتُ به خيالا ً مكملاً للصوره الفعليه للواقع الذي فرض علينا " لعبة غميمه " مع الجميع ..


أعلمُ مايدور برأسك الان (: ..
وربما أقتباسك للنهاية جاء لحاجةِ في نفسك , لايحُزنك ياعزيزتي الحالة مريره للغايه , والذكاء في تفاقم مستمر ..
كل ماأودُ قوله لكِ بسجية ً تامه .. أتمنى قريباً أن احضى بروايتك وعلى شرف ِ وجودي طبعا ً : )

[الهنوف الخالدي]

* شهيتي هذا اليُوم للردود مشرعةً على مصرعيها : )
لكن النوم " سُلطان " ..الى حين اللقاء مع عاطلة المستقبل ..
استودعكم الله ياأصدقائيّ ..

[العطر]

لن أمتدحك كثيراً ياهنوف .. وأنا التي تتبع خطوطك دائماً وأهمس لنفسي عنك " هالبنت شيء "
أغرق مع مزاجياتك وكأني استطعمو شيئاً شهياً .. حتى لو صرخ أحدهم بجانبي يااابت لن أفيق :)
ومع ذلك أنا ربما أكثر من تخالفك في بعض معتقداتك الحياتيه .. واقترب إليك أيضاً بسببها ..

نجي للجد : أعتقد أن أغلب الأقلام الذكوريه في هذا الوقت بذات صورت وطبعت
وشجعت على النظرة التشاؤميه .. ولا أقصدك بل عامة : فالبنت السعودية محطمه
مدفونه بتراب بيتها هكذا يقولون .. حتى أن أغلب الفتيات صدقنا هذه الكذبه ...!!

الأهم : إذا تعلمت الفتاهـ وأصبحت بدرجة وعي كامله ثم تفشل في
خطف قرار مستقبلها من كل من حولها أجزم أنها غير جديرهـ بهذا العلم ..
عني : لا أحب المرأة الضعيفة .. المتشائمه .. المرأه الذكية هي التي
تستطيع ترويض الف رجل لرأيها وقراراتها طالما أنها تسير في طريق
يحفظ لها ولهم كرامتهم الأخلاقية .. دون الإساءة بل بكل إحترام
برأيي : الرجال عامةً طيبون لكنهم يحتاجون أنثى تجعلهم يثقون بها
فما بالك إذا كان هذا الرجل " أب "

سأقولـ لك بفرح ولا تقولين لديه مبالغه في التفاؤل .. أعتقد أنك
ذكية بالقدر الذي سيجعل " بباتك" يوقع على كتابك لو أردتي .. :)

وأخيراً : مدري ردي راكب صح أم أنه داخل عرض ..
وتصبحين على أمل ...

[سـ/ـماء غازي]

- مرحباً .
- الكتابة ياحلوة ستجعلكِ كالمسكينة في صورتكِ الرمزية , وهذا في نظري أقل مايمكن لأبوكِ فعله!
أيُعقل بعد سنوات التعلم و الصرفيات تخرجين منه بكتاب و قلم أبو نص ريال للتوقيع؟
افترضي أن لا أحد سيشتري الكتاب , أو أن لا أحد سيبيعكِ قلماً!
العرب كائن غير متوقع , هم أصحاب المفاجآت المميتة عادةً , ربما يكونون حينها تحت المرتبة المذكورة بمراحل أو فوقها بمراحل
أوقن أنك ستعودين بعدها إلى الحلم الأسود
وهذا ما لا أتمناه لكِ , استهدي بالله و استعيذي به من سوء أفكار يوم الجمعة المعتاد
و غيري نمطكِ , كوني لمبة مثلاً! أو وعي مفقود , هذا أضمن .

[الهنوف الخالدي]

الهنوف ,

أهالينا ليس خوفاً علينا هم يفعلون ذلك ..
ليس مجرد أنهم يسمعون ويرون
ويقرأون ماتتداولهُ الصحف هم يفعلون ذلك ..
ربما التردد و خوفاً من تعليقات المجتمع "القبليّ " و الإصرار دوماً بِـ أن
فلانه دون ذكر أسمائها هي بنت فلانْ الذيّ يحتل فلان= اسم الولد الأكبر بشرفْ ..

لا عليكْ مادام أن لكِ مايميزكِ عن غيرك و يُوصل ماتُريدهُ الأفواه المقمعه أوصليهِ .. و مادام
أنكِ من الحريصات جداً على ذلك فَـ ماتُريدين سَ تُحقيقيه ولن أبعث لكِ بِ اشاراتٍ ايجابية
لِـ تتفاقم لديك صفة الثقة ف أنتِ لا تحتاجين إلى هذا الأمر ..


أتذكر عندما أستوقفني التفكير بِـ شكلٍ مُتبصر عندما روى أحدهم أو قرأتهُ في أحد الصفحات
أن فلانه بنت فلان يوم توقيعها في معرض الكتاب حضر أخوها لِـ يوقع بالنيابة عنها !!!!؟؟؟
الأمور المعقدة تنحل شاهدي مافعلت تلك الكاتبة والله ياهنوف يمكن تعبك يوقعه لك
أخوك الصغير بِـ "شخبطة " تُرضي القراء .. < من باب المزح لا أكثر :) ..


موفقه خير ..
.



لو كنتُ مؤمنه للحظة ً واحده فقط بالكتابه التي تُكتب الان ..
لما طلبت من " سعد سيف " ازالة " كاتبة " و ! " كُل ماحولي هُراء " .
مجيئُك .. جاء كما ينبغي يا إمرأةُ الرماد ..

[الهنوف الخالدي]

و بددّت أبالسة هذا المساء أفكاري ، حتى كنست ما كتبت : (
:34:




" الله يكنسهُم "
-

[الهنوف الخالدي]

الــ هنوف ...
كاتبة بلغة الترف ...
تمسح بمناديل الكلمات موائد القرف ...!:)

أنا هنا ..
للقراءة فقط ...!

:)



العنوان مقرف لهذه الدرجة ؟!
وكما قلت .. غداً يوقظ الله موائد عدةً " للتـ(ق)ـرف "
لحين ذالك , شكراُ لك ياحريريّ ..

[الهنوف الخالدي]

..


لا بعد سنوات ولا بعد شهور ولابطيخ ..
مايشغلني الان لو علم والدي بنيتي في الكتابه " مستقبلاً " , وغضب من سوء تربيته لي .
هل " افقد الوعي " كما فعلتها مسبقاً وينسى أمر الرواية القادمه ؟

..
قد تكون فكرة الفئران جيدة أطلقهن حتى تـمر بجانبي ويتفرقع الغضب
ويتسلى والدي بِ قتلهن واحد تلو الآخر(:
؛
ي عزيزتِي قلمك دُثر بِ ورق التوت وَ سقته ينابيع عطاؤك
كونِي بخيـر ي موظفة المستقبل "بس عساك تتخرجين وتلاقين وظيفة"(:

سلاِمي لك

..





إعملي مابدى لكِ ياتُوت ..
فئران , جرذان , أعواد كبريت .. شاتان ..
" الي يجي " , الأهم لاتصيبي أصابع والدك بعاهة مستديمة " لاقدر الله " ..
الحياة بجنونها , وإعتباطِها , تبدو " حياةً .. فعلاً ..
ثقي بي , أعيشُها كما هي , مع المذكور أعلاة [م.خ]
و النتائج" مقرفة " حد الترفْ السعوديّ : )
.
.

[الهنوف الخالدي]

لن أمتدحك كثيراً ياهنوف .. وأنا التي تتبع خطوطك دائماً وأهمس لنفسي عنك " هالبنت شيء "

أغرق مع مزاجياتك وكأني استطعمو شيئاً شهياً .. حتى لو صرخ أحدهم بجانبي يااابت لن أفيق :)
ومع ذلك أنا ربما أكثر من تخالفك في بعض معتقداتك الحياتيه .. واقترب إليك أيضاً بسببها ..

نجي للجد : أعتقد أن أغلب الأقلام الذكوريه في هذا الوقت بذات صورت وطبعت
وشجعت على النظرة التشاؤميه .. ولا أقصدك بل عامة : فالبنت السعودية محطمه
مدفونه بتراب بيتها هكذا يقولون .. حتى أن أغلب الفتيات صدقنا هذه الكذبه ...!!

الأهم : إذا تعلمت الفتاهـ وأصبحت بدرجة وعي كامله ثم تفشل في
خطف قرار مستقبلها من كل من حولها أجزم أنها غير جديرهـ بهذا العلم ..
عني : لا أحب المرأة الضعيفة .. المتشائمه .. المرأه الذكية هي التي
تستطيع ترويض الف رجل لرأيها وقراراتها طالما أنها تسير في طريق
يحفظ لها ولهم كرامتهم الأخلاقية .. دون الإساءة بل بكل إحترام
برأيي : الرجال عامةً طيبون لكنهم يحتاجون أنثى تجعلهم يثقون بها
فما بالك إذا كان هذا الرجل " أب "

سأقولـ لك بفرح ولا تقولين لديه مبالغه في التفاؤل .. أعتقد أنك
ذكية بالقدر الذي سيجعل " بباتك" يوقع على كتابك لو أردتي .. :)

وأخيراً : مدري ردي راكب صح أم أنه داخل عرض ..

وتصبحين على أمل ...




ياصباحك ورقتك ..
كلامك جميل , والأجمل أنه يكبرني بمراحلْ ضوئيه , ليس هذا المُهم ..
مالفت أنتباهي ياعطر .. أن الحضور شد على ظهري بالكتابه , الكتابه .. البطيخ!
تطرقتُ كـ رمزيه , و ليس عاموداً " فقيراً " , لأجل أن يُعقد على يدي فيونكة " ابي " العزيزه .
أنا اتحدثُ هنا عن وطن , قضية .. نساء مهدورات .. جامعة " قروية " .. وظل طويل " عاطل "
أكرر .. لاتهمني كثيراً الكتابه العبقرية , ولاحتى الروائية الساخنة , ولا حلمي الأسود " الهُلامي " ..
كل هذا يذهب للجحيم مع سابق التعزيه ..
مايجعلني اتسأل كثيراً .. هل " سعودية وتكفيني ؟! "

.
.

[الهنوف الخالدي]

- مرحباً .


- الكتابة ياحلوة ستجعلكِ كالمسكينة في صورتكِ الرمزية , وهذا في نظري أقل مايمكن لأبوكِ فعله!
أيُعقل بعد سنوات التعلم و الصرفيات تخرجين منه بكتاب و قلم أبو نص ريال للتوقيع؟
افترضي أن لا أحد سيشتري الكتاب , أو أن لا أحد سيبيعكِ قلماً!
العرب كائن غير متوقع , هم أصحاب المفاجآت المميتة عادةً , ربما يكونون حينها تحت المرتبة المذكورة بمراحل أو فوقها بمراحل
أوقن أنك ستعودين بعدها إلى الحلم الأسود
وهذا ما لا أتمناه لكِ , استهدي بالله و استعيذي به من سوء أفكار يوم الجمعة المعتاد

و غيري نمطكِ , كوني لمبة مثلاً! أو وعي مفقود , هذا أضمن .




أقدّر السُخرية ..
وبما أنه رحل فضيلة الجمعه المُعتاد , سأكتبُ هوايتي المفضله " علناً " أمام الحشود " الكثيرة "
والتي خشيتُ البارحه التطرق إليها .. والمسجد ملاصق لنافذة غرفتي جنباً بجنب لِيأمُهم في الصلاة .
عادي " أصير طقاقه بالزواجات " + ماذكرتي ؟!
هذا في حال أن كائن العرب " أبي " و " المجتمع " و " الناشر " و " المنشور "
لم يقُرّ لي صكاً بالغفران لصدور الرواية في مقدسات المنطقة .

[صالح العرجان]

المرونه ليست تلك الإستطالة المعروفه
بل هي الإمتداد بعد اخر نقطه إستطاله وصل لها الحال
كذلك أنتِ الهنوف تستطيلين بإتجاه الذكاء بعد صدمة المفاجأة

أهنيك من قلبي ومن قلبي أقول [ جنان يا خادم البيتين ] :)

رد ود

[الهنوف الخالدي]

المرونه ليست تلك الإستطالة المعروفه
بل هي الإمتداد بعد اخر نقطه إستطاله وصل لها الحال
كذلك أنتِ الهنوف تستطيلين بإتجاه الذكاء بعد صدمة المفاجأة

أهنيك من قلبي ومن قلبي أقول [ جنان يا خادم البيتين ] :)


رد ود




الله يجبر بخاطرك ياخييّ .
تضمُد الجرح دائماً : )

[بندر الصقر]

لم أتجاوز حلم العقال لما بعده , على الاقل ليس الآن ..

ولأول مرة سأعترض على عنوان المقال , فوالله إن مايكتب هنا ليس اقل من ( عسل صافي ) ..

العودة مشروعة بلا إستإذان .. وسأعود .

[بثينة محمد]

لن أمتدحك كثيراً ياهنوف .. وأنا التي تتبع خطوطك دائماً وأهمس لنفسي عنك " هالبنت شيء "
أغرق مع مزاجياتك وكأني استطعمو شيئاً شهياً .. حتى لو صرخ أحدهم بجانبي يااابت لن أفيق :)
ومع ذلك أنا ربما أكثر من تخالفك في بعض معتقداتك الحياتيه .. واقترب إليك أيضاً بسببها ..

نجي للجد : أعتقد أن أغلب الأقلام الذكوريه في هذا الوقت بذات صورت وطبعت
وشجعت على النظرة التشاؤميه .. ولا أقصدك بل عامة : فالبنت السعودية محطمه
مدفونه بتراب بيتها هكذا يقولون .. حتى أن أغلب الفتيات صدقنا هذه الكذبه ...!!

الأهم : إذا تعلمت الفتاهـ وأصبحت بدرجة وعي كامله ثم تفشل في
خطف قرار مستقبلها من كل من حولها أجزم أنها غير جديرهـ بهذا العلم ..
عني : لا أحب المرأة الضعيفة .. المتشائمه .. المرأه الذكية هي التي
تستطيع ترويض الف رجل لرأيها وقراراتها طالما أنها تسير في طريق
يحفظ لها ولهم كرامتهم الأخلاقية .. دون الإساءة بل بكل إحترام
برأيي : الرجال عامةً طيبون لكنهم يحتاجون أنثى تجعلهم يثقون بها
فما بالك إذا كان هذا الرجل " أب "

سأقولـ لك بفرح ولا تقولين لديه مبالغه في التفاؤل .. أعتقد أنك
ذكية بالقدر الذي سيجعل " بباتك" يوقع على كتابك لو أردتي .. :)

وأخيراً : مدري ردي راكب صح أم أنه داخل عرض ..
وتصبحين على أمل ...


والله رائعة يا عطر
و أؤيدك بقوة ...

و عذرا لصاحبة الموضوع عالمداخلة العنيفة :) من طرفي.

[بثينة محمد]

أنتِ بالذات , سوف أكتب لكِ اهداء أسفل الغلافْ ..
* عيد , ها ؟


العيد عندي يا هنوف مناسبة بائسة .. كل ما أحاول أستمتع فيها يحدث ما لا يحمد عقباه .. و أستشهد بـ " جبنا العيد .. "
و مازلت بيأس كل عيد أحاول أخليه عيد و ما يصير .. بس لما يخلص لي منه حلوى وحيدة أصنعها بنفسي ، و هي السخرية ..
أسخر مني و من كل ما حدث و أضحك .. لا أدعه يمر بدون أن أسرق لنفسي بعضا من الضحكات

الشاهد :
بالطبع أنت لست ببؤس العيد في نظري ولا أحاول أن أسرق منك الضحكات ..
ما عنيته هو شعورك بالمرارة الذي أشعر به في العيد .. و ما تزالين قادرة على السخرية كما أجيدها أنا في العيد ..

فأنت ممتعة و رائعة كالعيد من هذا الجانب لا إنقاص لقدرك والله :)

[الهنوف الخالدي]

العرجان ..
فقيرة ولاأملكُ " إلا كسرة خبز " من بقالة باب الحارة .
لايغرنك " كوب المثقفين " مظاهر اللهم حوالينا ولا علينا .
.
.
الأخ الملوح : الصقر
رغم أن " العقال " جلد ظهري حد الموت ..
لكن سأبتهل الله الآن , عل بركة العسل الصافْ " تشفينيّ " ..
عموماً . وبدون إستئذان .. هذا " الترف " حلالْ عليكمْ .
.
.
بثينة ..
لاأحبُ الأنثى الحزينه, أو بمعنى " الحزن " بجميع أنماطه المُمله بالحياة . دعيه مثل الهواء " متحرك " على حسب الأرادة
أنتِ خلقتِ للفرح فقط ! لاعيداً يجعلني سعيده .. ولاحزناً يرمدَ ضلاعي , موتي هو الصوره الوحيده .. لبقائي " قرف " في قبورهم .
ولاعليكِ ياصديقتي , أنا اكبرُ من الحساسية و " الكحه " من الردود .

[خالد صالح الحربي]

:
جميلٌ هذا الأنسياب ، ممتعٌ هذا الطيش ، عاقلٌ هذا الجُنُون .
بُمناسبة الجمعة "اللّي عدّت مدري وشلون عَدّت أمس " مررت هذا اليوم السّبت !
لـ أكتُب : اندلاعُكِ جَنّةٌ في عِزّ القيظ .

[الهنوف الخالدي]

:



جميلٌ هذا الأنسياب ، ممتعٌ هذا الطيش ، عاقلٌ هذا الجُنُون .
بُمناسبة الجمعة "اللّي عدّت مدري وشلون عَدّت أمس " مررت هذا اليوم السّبت !

لـ أكتُب : اندلاعُكِ جَنّةٌ في عِزّ القيظ .




ماقبل البعد : صباحك أحد وإثنين وجمعة ثلاثْ ..
مابعد القبل : ربي يكفيك هَبةْ " جحيمي " في المربعانية "

[فرحَة النجدي]

الهنوف ، سلفيني الإغماءة و * أعطيج اللي تبين .

* أعطيج اللي تبين : كل ما هو في ايديني و ما هو في ايدينج ،
مثالٌ على ذلك : سياقة سيارتي في حارتنا :d

يلا سلم و استلم ;)



.
.







:34:

[وَرْد عسيري]

خَوف و إن اختلفت سُبله كُلها تصُب في معينٍ واحد ، عدم القَبول إما أن يكُون خوفاً في رأس الواحِد منهم كَيف لـ " فلانة " ابنتي .. أختي .. زوجتي أن يعرفها الكثيرون ،و إما أن يكون عدمُ قبُولٍ راضخ للبيئة حوله .. فعقلُه لا يمانع لكنّه يخشَى الأحادِيث وهو في غنى عنها فمَن يجنِي لنفسِه حديثاً يكرهُه ؟
المعين : الناسْ .

يا حُلوة .. غداً أبيض إن أردناهُ أن يكُون ، و غداً بإذن الله أراكِ في زاوية المكتبَة توقِعين ما شئتِ له أن يُنشر .http://www.khozamanajd.com/vb/images/smilies/flower1.gif

[الهنوف الخالدي]

الهنوف ، سلفيني الإغماءة و * أعطيج اللي تبين .

* أعطيج اللي تبين : كل ما هو في ايديني و ما هو في ايدينج ،
مثالٌ على ذلك : سياقة سيارتي في حارتنا :d

يلا سلم و استلم ;)


:34:





في وطني " الرعَويّ " يافرحة , يخافُون على نسائهم من عنكبُوت المحركات .. وأصوات الطرق " العربجية " ..
وألسنة المدُن " البالوعة " , لاضير في قيادة " ناقة بهودج" في أوساطِ المملكة .. الأهم أن لاتواكب الرجل بضلعٍ من حديد!
وستبقى " القيادة الفضائية " معلقةً بين أروقةِ التاريخ , كمثل إمرأة ً أرملة في محاكم " أفغانستان " .. والقاضي " ثمِل "
عموماً عموماً ورداً على إغرائك أقول :
لله رب العالمين ..
ثابتة على قيمي ..

+ (؛

[خالد العزاب]

مقالتك تحتاج لمقاله للرد عليها

وهي ليست مقاله بقدر ماهي كتيب بين طياته الكثير والكثير !!

اتعلمين انني مبتسم من اول حرف وحتى استفهامك !!


اسلوب ماتع سخروي انيق محمل بمالذ وطاب وكأن بخامرته الكنز المفقود وهو الاكثر وضوحً!!


لا تعليق سوى اني اعدك سيرتسخ في ذاكرتي الهنوف الخالدي!!

[الهنوف الخالدي]

خَوف و إن اختلفت سُبله كُلها تصُب في معينٍ واحد ، عدم القَبول إما أن يكُون خوفاً في رأس الواحِد منهم كَيف لـ " فلانة " ابنتي .. أختي .. زوجتي أن يعرفها الكثيرون ،و إما أن يكون عدمُ قبُولٍ راضخ للبيئة حوله .. فعقلُه لا يمانع لكنّه يخشَى الأحادِيث وهو في غنى عنها فمَن يجنِي لنفسِه حديثاً يكرهُه ؟
المعين : الناسْ .

يا حُلوة .. غداً أبيض إن أردناهُ أن يكُون ، و غداً بإذن الله أراكِ في زاوية المكتبَة توقِعين ما شئتِ له أن يُنشر .http://www.khozamanajd.com/vb/images/smilies/flower1.gif



أصالةً عن نفسيّ : " مش فارقة معي "
لكن من أجل هذا الورد العسيريّ " آمين "

[الهنوف الخالدي]

مقالتك تحتاج لمقاله للرد عليها







وهي ليست مقاله بقدر ماهي كتيب بين طياته الكثير والكثير !!

اتعلمين انني مبتسم من اول حرف وحتى استفهامك !!


اسلوب ماتع سخروي انيق محمل بمالذ وطاب وكأن بخامرته الكنز المفقود وهو الاكثر وضوحً!!



لا تعليق سوى اني اعدك سيرتسخ في ذاكرتي الهنوف الخالدي!!






أهلاً خالد ..
أتمنى لوكانت " هنوف الخالدي " هي " هنوف الخالدي "
على أقل تقدير .. تظفر من تلك المقاله بغنيمة " البطولة "
لوعلى ورق .. لو على ورق .
* + شكراً للطفك
-

[ماجد الذيبان]

وقرف مع مرتبة الشرف

[الهنوف الخالدي]

وقرف مع مرتبة الشرف







" إنت صح "
-

[الهنوف الخالدي]

ليصرح مصدر غير مسؤول * غ القصيبي ..
عن نبوؤة افكاري الغير مسبوقة في مسيرة السعوديات " المتناسخات من الاخر " ..






شيعُوك إلى ربك , قبل أن تشيّع جثمان الرواية ( الـ....... )
ليرحمكما الله سوياً , أمواتاً , أجداثاً في مكتبة داريّ ولكن لايعلمُون .
-