مشاهدة النسخة كاملة : [ وحدي ] !
فرحَة النجدي
07-04-2010, 11:27 PM
http://www.ab33ad.info/up/uploads/images/ab33ad.info-027ce0319f.jpg (http://www.ab33ad.info/up/uploads/images/ab33ad.info-027ce0319f.jpg) (http://www.ab33ad.info/up/uploads/images/ab33ad.info-027ce0319f.jpg)
وحدي و لا أحد هنالك حولي !
قد اعتدت المضي في متاهات الحياة وحدي ، لم تكلف حياتي نفسها تعب أن توجد لي فرصاً مناسبة لعلاقات طيبة تدوم إلا فيما ندر ، و إن فعلت لم تكن لتكمل احسانها معي ، بل تنتزعها كلها مني في أوج ارتباطها كانتزاع قطعة من جسد لا يكتمل دونها تلك فتبقيني بذلك عليلة ، تقتص مني لما لا علم لي به ، و كأنها أُجبرت على أن تكون حياتي أنا خلافاً لرغبتها فيَّ ..
اعتدت الوحدة و اعتدت السيرَ عاريةً في ظل الشمس من كل واقٍ و مؤنس لي حتى ظلي ، بيد أن الغريب أني لم أعتد الألم المتكرر لفعل حياتي بي ، تؤلمني في كل مرة كما آلمتني في أول مرة ! حتى أن استهانتها بقلبي تجلت واضحة لا يعكر صفو تجليها لي أدنى معكرٍ يوم أن وهبتني إياك . جذلةٌ قبلتك ، و ليقيني بتلذذها ، بتعذيبي ، أعددت العدة لفراقنا بعد السنة الأولى للقائنا ، و تزودت منك لسنين عجافٍ تعقب رحيلك عني ، و لم أحسب هنيهة أننا باقون معاً ، و لكنها عاودت خداعي جاعلة الخديعة اثنتين .. الأولى يوم أن أبقتك معي طويلاً حتى ظننتُ بقاءك لي مؤبداً فرتبت لحياة بهيجة تطول ، و الثانية حين جعلتني أنام قريرة العين ملئ جفنيّ طمأنينة و إيماناً ببقائك معي / لي / بي ، و ما إن غفوت حتى سلبتك مني !
بي الكثير من الجراح كلما حاولت رتق جرح أُحدث آخر ، حتى إذا ما انشغلت بالآخر أُحدث آخر ، و بذلك تبقى فيّ نازفة ثائرة بلا ضماد يُهيجُها دفعة واحدة تسعُرُ نارَ أيّ جرحٍ جديد !
أتمنى أن لو أستطيع فصل هذه الحياة عني ، فرصيد ما خلفته لي من فرح أقل بكثير من كل ما ليس له خصائص فرح ! هي لم تعد مجدية لي ، ليتها تكف أذاها عني ، و تبعث بي إلى نقيضها ، إلى ما لا يشبهها ، ليس بالضرورة أن يكون موتاً و لكني أريدُ أن أحيا بعيداً عنها .. !
قابلٌ للنقدِ حتماً
صالح الحريري
07-04-2010, 11:51 PM
هذه المناجاة يــ فرحة ...
بينك وبين تلك الحياة المكتظة بالوجع / الألم / النزف / الخداع .....
تفصح بشيء واحد جلي يدركه القارئ من خلال التأمل لهذا السرد الممتلئ باللغة والعزلة ..!
ولكن ....
هل تنظرين إلى أسمكِ " فرحة " ..؟
وحده الونيس بكل تفاصيله لبعثرة عتمة تلك الوحدة التي تسكنك ...!
لحرفك أسلوب يمزك ...
لا تتخلي عنه ..!
نِسْرينْ
07-05-2010, 07:40 AM
نتوحد رغم الإكتظاظ
نسير رغم الخطى المستأصلة
ونبحر بمد وجزر
ولا ماء فوق البحيرة ............
فرحة
كنت رائعة وأكثر
سعد المغري
07-05-2010, 10:52 AM
..
فرحة ..
هذه الـ حياة مثقلة بأصابع الـ منى الـ متعبة وبعض من غنى ,
ما أن تهبنا الـ عصافير فجراً حتى تنكرنا ليلاً .
وحدكِ يافرحة كنتِ تأولين أنفاس الـ مطر وتبعثرين وحدة الـ تشرد
وتمارسين لعبة تحويل الأرض إلى قطعة من غيمة لا تسكب إلا الـ ضوء .
على حافة الأشياء تنمو فرحة كـ عشبة طازجة على شفة الـ وجع .
لكِ أسمك.
قابلٌ للنقدِ حتماً :34:
فقد الـ نقد هنا .!
حصه العامري
07-05-2010, 04:59 PM
.
.
هل تُؤمنين جيداً إذن يافَرح بأَن ما مِنْ أمرٍ يؤلِمُنا إلانا ؟
نحن من نشجُب الصُبح بسهرٍ مُزدحم بصخب ذِكريات المَنافي والعجاج, وبأمرٍ ما لانَكتفي أن نبكي .
وكُل وجدٍ نحن من أوجدناه ونُجيده فينا لن يَنتهي .
فرح
تكتُبين بِمَسرة الجُرح الثقيل .
ابتسام آل سليمان
07-05-2010, 08:42 PM
يال اختيال الحزن في أفُق الشعور ...!
يال الليالي الحالمات على سحب الدهور ...!
يال التراخي و انفعالات الضمير ...
تضج باليأس / البأس و بعض ٌ من خفوت ...!
همسة :
هل تؤمنين بسيبويه ؟؟؟!
آمل أن تكوني بارة به هنا[ ملئ جفنيّ] , كما كنت في هذه الجمال !
..
و الجرح إن استطاب يعود جرح آخر لنكشه ويعكر صفو سعادتنا
بقدر الأيام التي ابتسمنا بِها كغفلة من الـحزن ذات مرة ومرات ..
فيرد الصاع صاعين صاعين ،
فرح .. و تسألين لِمَ أنا حياه ،
أ لأننا عكس ذلك تماما ؟
أمنية يا طهر تغسل جسدك وقلبك من الألم ،
جَميلة
..
عائشه المعمري
07-05-2010, 10:57 PM
فرح ..
وحدكِ
وتسير بكِ المنافي إلى حديث لا يشبه الحياه ،
إلا في وجهتها التي ضيعت الوجه .
أو وجهها الذي لم يشأ الله أن يهبه وجهه ..
كم هي مملؤة بالنقائض والمفارقات .. وبنا ونحن كذلك ..
كم نمضي .. نجر خذلاناتنا معنا كظلال .. لا تقصر ، بل تطول ،
كلما استطالت يد الزمن
تتسرب نحو رقابنا ،
ويضيق هو هُناك ..
الحياة حينما تكون مرة .. أهون بكثير من أن تكون بلا طعم ..
جميلة يا فرح ..
إلا أنكِ أوردتِ بعض الألفاظ في النص .. بما لا يتناسب مع قالبها النثري العبق ..
عليكِ أن توغلين أكثر ..
فحسكِ يشي بالكثير من الروعة ،
وعليك أن تمنحينه الطيران ..
محبتي
مريم الخالد
07-06-2010, 10:34 AM
هل انتهيتِ الآن من سرد تلك الأحزان التي تختبىء خلف ظلال اسمك !
هل ارتحتِ الآن !
~
~
الكل يسأل كيف لك هذا وأنت الفرحة !
لا يدركون بأن خلف كل ابتسامة تقظن لوعة
يا فرحة ......
لا تأبهي باسمك واحزني قدر ما تشائين
صافحيه بكلتا يديكِ وعانقيه إن شئت ِ
إلا أن يمل منك الحزن ويغادركِ تماما ً
ويذهب كي يستشف من غيرك حتى لو كان اسمها يشابه اسمك وأقرب للفرح منكِ
وقتها سوف يزول تماما وتقولين بينك وبينك
نعمـ أنا هي الفرحة
همسة : لا تكوني كاسمك إلا حينها وسوف تبتسمين حقا ً :)
علي السعد
07-06-2010, 03:36 PM
قابلٌ للنقدِ حتماً
وهل هنالك ما ما لا يقبل النقد , اصلاً , وهل اصلح النقد شيئا , يوما
فرحة ..
همساتك الشاكية , وشكواك الهامسة اسمعها بصوت خافت حتى ليخيل
الي اني احدث نفسي , او انك قد سرقت افكاري وهواجسي ومخاوفي
انه تحديق من خلال الجرح , بانسياب لا يضاهيه فرح الجداول وهي
تهوي الى شلالها العذب , كعصافير تهوي الى اعشاشها ليلا بعد ان
هدها تعب الالتصاق بسماوات لم تعد ترغب في منحها شيئا غير الالم
فرحة ..
انى للنقد ان ينفذ الى اعماق الوجدان ليبين لنا ما استوطن الجنان
بامكانهم ان يبحثوا في الحروف ومابينها وان يمسكوا هذه الهنة
وتلك لكن ليس بمقدورهم ان يسلبوا الجمال مما ولد جميلا .
منثورك / خاطرتك / همستك اجمل من ان تنالها انياب النقد
فلا تبالي واستمري , لقد وجد النقد ليقتات على العاثر من
قوافينا وليس ليسلبنا لجام الكلمة .
صالح العرجان
07-06-2010, 10:00 PM
على رماد الوقت يبقى الفرح ذلك الجناح المليء بالهواء
فرحه
رغم لون الدماء الثائر على متصفحك إلا ان هناك ضحكة تصفح أحداق الماره
رد ود
http://ro7elb7r.jeeran.com/ثَغْرٍ%20الوٍُرٍٍدِ.gif
بلقيـس
07-10-2010, 10:57 PM
بيد أن الغريب أني لم أعتد الألم المتكرر لفعل حياتي بي ، تؤلمني في كل مرة كما آلمتني في أول مرة
نحن لا نعتاد الألم يا فرحة وإنما يزداد مقدار احتمالنا له في كل مرة حتى نتقن الصبر
أسأل الله أن يحقق أمانيكِ ويهب الفرح لقلبك
رائعة كأنتِ دائماً
وردة
فرحَة النجدي
07-14-2010, 11:10 PM
هذه المناجاة يــ فرحة ...
بينك وبين تلك الحياة المكتظة بالوجع / الألم / النزف / الخداع .....
تفصح بشيء واحد جلي يدركه القارئ من خلال التأمل لهذا السرد الممتلئ باللغة والعزلة ..!
ولكن ....
هل تنظرين إلى أسمكِ " فرحة " ..؟
وحده الونيس بكل تفاصيله لبعثرة عتمة تلك الوحدة التي تسكنك ...!
لحرفك أسلوب يمزك ...
لا تتخلي عنه ..!
في خاطري فرحَة عظيمة تقلب موزاين حياتي ،
و اسمي هبة لم يبلغني خيرها بعد :( ..
شكرا لنورك أيّها الفاضل :icon20:
فرحَة النجدي
07-14-2010, 11:12 PM
نتوحد رغم الإكتظاظ
نسير رغم الخطى المستأصلة
ونبحر بمد وجزر
ولا ماء فوق البحيرة ............
فرحة
كنت رائعة وأكثر
بـروعة حضورك يا عزيزتي ،
شكرا لك :icon20:
فرحَة النجدي
07-16-2010, 08:21 AM
..
فرحة ..
هذه الـ حياة مثقلة بأصابع الـ منى الـ متعبة وبعض من غنى ,
ما أن تهبنا الـ عصافير فجراً حتى تنكرنا ليلاً .
وحدكِ يافرحة كنتِ تأولين أنفاس الـ مطر وتبعثرين وحدة الـ تشرد
وتمارسين لعبة تحويل الأرض إلى قطعة من غيمة لا تسكب إلا الـ ضوء .
على حافة الأشياء تنمو فرحة كـ عشبة طازجة على شفة الـ وجع .
لكِ أسمك.
فقد الـ نقد هنا .!
الصباحات تأتينا محملة بالبرد و ابتسامات الربيع ما إن تمر أنت بها ..
شكرا لكَ أستاذي ، :icon20:
فرحَة النجدي
07-16-2010, 08:24 AM
.
.
هل تُؤمنين جيداً إذن يافَرح بأَن ما مِنْ أمرٍ يؤلِمُنا إلانا ؟
نحن من نشجُب الصُبح بسهرٍ مُزدحم بصخب ذِكريات المَنافي والعجاج, وبأمرٍ ما لانَكتفي أن نبكي .
وكُل وجدٍ نحن من أوجدناه ونُجيده فينا لن يَنتهي .
فرح
تكتُبين بِمَسرة الجُرح الثقيل .
أؤمن بلى ،
و نقضم بأحزاننا عُمر الفرح !
حصة ،
أُحب وهجك :icon20:
فرحَة النجدي
07-16-2010, 08:30 AM
يال اختيال الحزن في أفُق الشعور ...!
يال الليالي الحالمات على سحب الدهور ...!
يال التراخي و انفعالات الضمير ...
تضج باليأس / البأس و بعض ٌ من خفوت ...!
همسة :
هل تؤمنين بسيبويه ؟؟؟!
آمل أن تكوني بارة به هنا[ ملئ جفنيّ] , كما كنت في هذه الجمال !
:o أهكذا تكون [ ملأ جفنيّ ] .؟!
شكرا لكِ كثيراً يا ابتسام :icon20: ..
فرحَة النجدي
07-16-2010, 08:38 AM
..
و الجرح إن استطاب يعود جرح آخر لنكشه ويعكر صفو سعادتنا
بقدر الأيام التي ابتسمنا بِها كغفلة من الـحزن ذات مرة ومرات ..
فيرد الصاع صاعين صاعين ،
فرح .. و تسألين لِمَ أنا حياه ،
أ لأننا عكس ذلك تماما ؟
أمنية يا طهر تغسل جسدك وقلبك من الألم ،
جَميلة
..
لسنا العكس يا صديقتي بل النزر اليسير مِنا ،
غداً يكبر نصيبنا منا صدقيني :) ..
حياه ،
أترين كيف أنكِ للحياة رواء .؟!
خذيها بحب :icon20:
فرحَة النجدي
07-19-2010, 01:35 AM
فرح ..
وحدكِ
وتسير بكِ المنافي إلى حديث لا يشبه الحياه ،
إلا في وجهتها التي ضيعت الوجه .
أو وجهها الذي لم يشأ الله أن يهبه وجهه ..
كم هي مملؤة بالنقائض والمفارقات .. وبنا ونحن كذلك ..
كم نمضي .. نجر خذلاناتنا معنا كظلال .. لا تقصر ، بل تطول ،
كلما استطالت يد الزمن
تتسرب نحو رقابنا ،
ويضيق هو هُناك ..
الحياة حينما تكون مرة .. أهون بكثير من أن تكون بلا طعم ..
جميلة يا فرح ..
إلا أنكِ أوردتِ بعض الألفاظ في النص .. بما لا يتناسب مع قالبها النثري العبق ..
عليكِ أن توغلين أكثر ..
فحسكِ يشي بالكثير من الروعة ،
وعليك أن تمنحينه الطيران ..
محبتي
شكرا بالغةٌ يا عائشة ، :icon20:
فرحَة النجدي
07-19-2010, 01:37 AM
هل انتهيتِ الآن من سرد تلك الأحزان التي تختبىء خلف ظلال اسمك !
هل ارتحتِ الآن !
~
~
الكل يسأل كيف لك هذا وأنت الفرحة !
لا يدركون بأن خلف كل ابتسامة تقظن لوعة
يا فرحة ......
لا تأبهي باسمك واحزني قدر ما تشائين
صافحيه بكلتا يديكِ وعانقيه إن شئت ِ
إلا أن يمل منك الحزن ويغادركِ تماما ً
ويذهب كي يستشف من غيرك حتى لو كان اسمها يشابه اسمك وأقرب للفرح منكِ
وقتها سوف يزول تماما وتقولين بينك وبينك
نعمـ أنا هي الفرحة
همسة : لا تكوني كاسمك إلا حينها وسوف تبتسمين حقا ً :)
مريم ، قربك مريح جداً ،
ممتنة لكِ :icon20:
لمى خالد
07-19-2010, 06:09 AM
حزنٌ ما لا يهدأ إلا بحزنٍ يضاهيه ، أما أفراحنا فعلى العكس تماماً
هذا وجعٌ من نوع خاص يا فرحة
انتقاء الكلمات هنا حالة مستثناه + :34:
فرحَة النجدي
07-30-2010, 11:07 PM
قابلٌ للنقدِ حتماً
وهل هنالك ما ما لا يقبل النقد , اصلاً , وهل اصلح النقد شيئا , يوما
فرحة ..
همساتك الشاكية , وشكواك الهامسة اسمعها بصوت خافت حتى ليخيل
الي اني احدث نفسي , او انك قد سرقت افكاري وهواجسي ومخاوفي
انه تحديق من خلال الجرح , بانسياب لا يضاهيه فرح الجداول وهي
تهوي الى شلالها العذب , كعصافير تهوي الى اعشاشها ليلا بعد ان
هدها تعب الالتصاق بسماوات لم تعد ترغب في منحها شيئا غير الالم
فرحة ..
انى للنقد ان ينفذ الى اعماق الوجدان ليبين لنا ما استوطن الجنان
بامكانهم ان يبحثوا في الحروف ومابينها وان يمسكوا هذه الهنة
وتلك لكن ليس بمقدورهم ان يسلبوا الجمال مما ولد جميلا .
منثورك / خاطرتك / همستك اجمل من ان تنالها انياب النقد
فلا تبالي واستمري , لقد وجد النقد ليقتات على العاثر من
قوافينا وليس ليسلبنا لجام الكلمة .
يا علي ،!
شلال الضوء هذا الذي شققت له طريقاً إليَ فأبهجتني ،
سأحكيه للعطر ، للمطر ، للزهر و الثمر !
شكرا تبلغك و رضاً تملؤك ، :icon20:
فرحَة النجدي
07-30-2010, 11:10 PM
على رماد الوقت يبقى الفرح ذلك الجناح المليء بالهواء
فرحه
رغم لون الدماء الثائر على متصفحك إلا ان هناك ضحكة تصفح أحداق الماره
رد ود
http://ro7elb7r.jeeran.com/ثَغْرٍ%20الوٍُرٍٍدِ.gif
و من على الأرض التي كتبت إليّ منها ،
ها أنا أقرؤك منها و مني السلام ..
شكرا لك :icon20:
فرحَة النجدي
07-30-2010, 11:13 PM
بيد أن الغريب أني لم أعتد الألم المتكرر لفعل حياتي بي ، تؤلمني في كل مرة كما آلمتني في أول مرة
نحن لا نعتاد الألم يا فرحة وإنما يزداد مقدار احتمالنا له في كل مرة حتى نتقن الصبر
أسأل الله أن يحقق أمانيكِ ويهب الفرح لقلبك
رائعة كأنتِ دائماً
وردة
صدقتِ يا بلقيس ،
تتسع رئة الصبر فينا بهذا المران !
و لكِ بمثل يا عزيزتي ، و لا يفوتني أن أقول :
كان لي شرف مشاركتكِ الأولى هنا ،
فشكراً لكِ كثيراً :icon20:
فرحَة النجدي
08-06-2010, 01:10 AM
حزنٌ ما لا يهدأ إلا بحزنٍ يضاهيه ، أما أفراحنا فعلى العكس تماماً
هذا وجعٌ من نوع خاص يا فرحة
انتقاء الكلمات هنا حالة مستثناه + :34:
حسناً الحق أنكِ صدقت ،
فالحزن لا يُنسيه إلا حزنٌ أشد منه !
شكرا لكِ يا لمى :icon20:
vBulletin® v3.8.7, Copyright ©2000-2025,