أسمعك .

[عبدالعزيز العنزي]

السلام عليكم , بدايةً .. سعيد جداً بوجودي في أبعاد
و أستهلُّ بمشاركةٍ بسيطة , لكم كل الورد .



أسمعك
و احضن ازهار الربيع
و اكتب اسمك
في يدي
وما اغسل ايديني أبد
خوفي اسمك لا يضيع !

أسمعك
و اسأل الدنيا عليك
و ألمح طيوفك تمرّ
و اسألك
ليه أنا مو معك ؟

و الصباح
وينه اللي صرت أعدّه
شوْف وجهك ؛ لو دقيقة !
لنّه الشمس بدفاه
و الحقيقة ؛ غاب عني
.................. من خذاه ؟

يالدفا
من قلَب صبحك مسا ؟
لا تقول الوقت
المسا ماهو ظلام و نور
المسا يعني : " غيابك "
يعني كفٍّ كنت أضمّه
و اختفى !

المسا يعني :
" فقَدتك "
يعني الليل الكئيب
يعني الشيّ العجيب
فاقدك
لكن بروحي
" وجدتك " !

[خالد صالح الحربي]

:
ونحنُ نسمعك يا عبدالعزيز من خلال قرائتنا لهذه المقطوعة المموسَقة
والمليئة بالشعر والشعور العذب .. بما للعذوبَة من معنى ومغنَى .
فـ أهلاً كثيراً بك ، وهنيئاً أكثَر لنا ,

[سعد الروقي]

:
وتتلون مساءاتي بحضورك العذب ياعملاق
رُبما أنّ المساء يحملُ لي الكثير هنا بأبعاد
من الجمال/ الروعة/ الحرف المُتقن

أشكرك كثيراً ياعبدالعزيز
فقط ليكن حضورك مشرقاً كنصك

[معيض أحمد العمري]

أنت جميل ياعبدالعزيز

[حاتم منصور]

أسمعك
و احضن ازهار الربيع
و اكتب اسمك
في يدي
وما اغسل ايديني أبد
خوفي اسمك لا يضيع !


ما أجملك ياعبدالعزيز بهذا الحضور
الذي نترنم مع إطلالته بهذه السمفونيه الرائعه
أهلا بك وسهلا لك
وأنرت الأبعاد بروعتك يارائع
تقبل إعجابي ودون متابعتي لك يارائع

لقلبك ونبضك :34:

[إبراهيم الشتوي]

وصوتك مشنف للمسامع بهذا النص الفرات العذب ..
فشكراً لك لأنك هنا ..
دمت باسقاً وارفاً..
وأهلا بك .

[خلف المهيلان]

،نرحب فيك وبعاد بهذا المطر الشعر /
، خ / م / ن

[وديع الأحمدي]

عبدالعزيز العنزي ,
من لا يسمع هكذا شعر ؟!!
فائق , ورائق جدا ,
لك و حرفك الكثير من التراحيب الماطرة ,
دمت بـ ود ,


تحاياي

[عبدالعزيز العنزي]

:
ونحنُ نسمعك يا عبدالعزيز من خلال قرائتنا لهذه المقطوعة المموسَقة
والمليئة بالشعر والشعور العذب .. بما للعذوبَة من معنى ومغنَى .
فـ أهلاً كثيراً بك ، وهنيئاً أكثَر لنا ,


شاكراً لكَ استماعُكَ يا خالد
و مبتهج بتعليقك الأدبيِّ الراقي , دُم قريباً .

[عبدالعزيز العنزي]

:
وتتلون مساءاتي بحضورك العذب ياعملاق
رُبما أنّ المساء يحملُ لي الكثير هنا بأبعاد
من الجمال/ الروعة/ الحرف المُتقن

أشكرك كثيراً ياعبدالعزيز
فقط ليكن حضورك مشرقاً كنصك


إنَّ لمن الكرم ما يحرجني , أشكركَ على ما تفضَّلت به لأجلي يا سعد
و عفواً لك على شكركَ و أدامك الله قريباً .