تركي الحربي
11-08-2006, 07:53 PM
الــ.. إهْدَاءْ : لـِ..فيديلْ كَاسْترو ــ عَلى فِراشْ المَرَضْ
تَعْريفْ بَسيطْ للــ..مِسْتَر إكسْ :
هُوَ بَني أدَمْ يَحْتَسي الغَبَاءْ
وَيَتَجَشّأ الـ..جَهلْ !
( 1 )
بَقّالَهْ يَمْلُكُها هُوَ ، أسْتئِجِرَتْ مِنهْ بِوَاسِطَةْ مَجْموعَهْ مِنَ الكَادِحينْ ،رأسُ المَالْ مُشْتَرَكْ وَالْغَلّهْ للجَميعْ ، تَعَاهَدوا عَلَى أنْ يَجْلِبوا لَهَا الزّبَائِنْ مِنْ كُلِّ حَدب ٍ وَصَوبْ ، وَلَكِنْ وَبِمَا أنّهُمْ بَشَرْ ، فَلابُدْ مِنْ الخِلافْ ؛ التآمُرْ ؛ وَتأتي دَرَجَة هَذِهِ الأشْيَاءْ بـِـ.. مِقيَاسْ ذَكَاءْ كُلٌ مِنْهُمْ ، إشْتَهَرَ المَحَلْ إنْتَصَبْ تَجَاريا ً وَذَاعَ صيتُهْ في الآفَاقْ ، إجْتَمَعوا يَوما ً مَا وَتَنَاقَشوا فيما بَينَهُمْ وكَانَتْ النّتيجَهْ إقْتِرَاحْ بـِـ..رَغبَهْ مِنَ الـ.. مِسْتَرْ إكسْ بـِـ.. تَوْسَعَةْ البَقّالَهْ لـِ..تِصْبِحْ سُوبَرْ مَارْكِتْ يُقَابِلُهَا رَفعْ قيمَةْ الإيجَارْ فـَ..أذْعَنْ للطّمَعْ بِدَاخِلِهْ ، هَدَمَ غُرْفَةْ إبْنِهِ المُجَاوِرَهْ للـ.. مَحَلْ وَالتي تَحْمِلْ بينَ جُدْرَانِهَا ذُكْريَاتْ طُفولتِهْ ، نَقَلَ سَريرْ الإبنْ المَسْكينْ إلى غُرْفَةْ الخَادِمَهْ المُجَاورَهْ للـ.. مَطْبَخْ والتي أصْبَحَتْ جُْدرَانُهَا أفيشَاتْ أفْلامْ هِنْدِيّه وَغَارَقَهْ بِرَائِحَةْ الفِلْفِلْ وِدِهنْ الشّعرْ ذُو الرّائِحَهْ التي وَإنْ شُبِّهَتْ فَهِيَ لا تَشْبَهُ إلاّ جِثّةْ قِطْ لامَسَ تَيّارْ كَهْرَبَائي بـِـ.. الخَطَاْ ، وَطَلبْ مِنَ الخَادِمَه المَغْلوبَهْ عَلى أمْرِهَا المَبيتْ بِالمَطْبَخْ والكُلْ يَعْلَمْ بِأنّ أرْضِيّة المَطَابِخْ مِنَ السِّيرَاميكْ والجُدْرَانْ مِنَ الألومنْيومْ " إنْسَانْ حَقيرْ جِدا ً " ــ بِالنسْبَهْ للـ.. كَادِحينْ كُلُ شيء ٍ يَمْشي عَلى مَا يُرَامْ ــ طُزْ فيه وفي إبْنِهْ ــ المُهُمْ المَشْروعْ يَنْجَحْ وَالبَقَاءْ أوْلا ً وَأخيرا ً للـ.. مَالْ ــ تَمّتْ التّوْسِعَهْ ....
طفشت من التنوين بعد إذنكم
راح أكمل بلا تنوين ـــ أنا إبتشلت في هالتنوين الزفت :)
يتبع
تَعْريفْ بَسيطْ للــ..مِسْتَر إكسْ :
هُوَ بَني أدَمْ يَحْتَسي الغَبَاءْ
وَيَتَجَشّأ الـ..جَهلْ !
( 1 )
بَقّالَهْ يَمْلُكُها هُوَ ، أسْتئِجِرَتْ مِنهْ بِوَاسِطَةْ مَجْموعَهْ مِنَ الكَادِحينْ ،رأسُ المَالْ مُشْتَرَكْ وَالْغَلّهْ للجَميعْ ، تَعَاهَدوا عَلَى أنْ يَجْلِبوا لَهَا الزّبَائِنْ مِنْ كُلِّ حَدب ٍ وَصَوبْ ، وَلَكِنْ وَبِمَا أنّهُمْ بَشَرْ ، فَلابُدْ مِنْ الخِلافْ ؛ التآمُرْ ؛ وَتأتي دَرَجَة هَذِهِ الأشْيَاءْ بـِـ.. مِقيَاسْ ذَكَاءْ كُلٌ مِنْهُمْ ، إشْتَهَرَ المَحَلْ إنْتَصَبْ تَجَاريا ً وَذَاعَ صيتُهْ في الآفَاقْ ، إجْتَمَعوا يَوما ً مَا وَتَنَاقَشوا فيما بَينَهُمْ وكَانَتْ النّتيجَهْ إقْتِرَاحْ بـِـ..رَغبَهْ مِنَ الـ.. مِسْتَرْ إكسْ بـِـ.. تَوْسَعَةْ البَقّالَهْ لـِ..تِصْبِحْ سُوبَرْ مَارْكِتْ يُقَابِلُهَا رَفعْ قيمَةْ الإيجَارْ فـَ..أذْعَنْ للطّمَعْ بِدَاخِلِهْ ، هَدَمَ غُرْفَةْ إبْنِهِ المُجَاوِرَهْ للـ.. مَحَلْ وَالتي تَحْمِلْ بينَ جُدْرَانِهَا ذُكْريَاتْ طُفولتِهْ ، نَقَلَ سَريرْ الإبنْ المَسْكينْ إلى غُرْفَةْ الخَادِمَهْ المُجَاورَهْ للـ.. مَطْبَخْ والتي أصْبَحَتْ جُْدرَانُهَا أفيشَاتْ أفْلامْ هِنْدِيّه وَغَارَقَهْ بِرَائِحَةْ الفِلْفِلْ وِدِهنْ الشّعرْ ذُو الرّائِحَهْ التي وَإنْ شُبِّهَتْ فَهِيَ لا تَشْبَهُ إلاّ جِثّةْ قِطْ لامَسَ تَيّارْ كَهْرَبَائي بـِـ.. الخَطَاْ ، وَطَلبْ مِنَ الخَادِمَه المَغْلوبَهْ عَلى أمْرِهَا المَبيتْ بِالمَطْبَخْ والكُلْ يَعْلَمْ بِأنّ أرْضِيّة المَطَابِخْ مِنَ السِّيرَاميكْ والجُدْرَانْ مِنَ الألومنْيومْ " إنْسَانْ حَقيرْ جِدا ً " ــ بِالنسْبَهْ للـ.. كَادِحينْ كُلُ شيء ٍ يَمْشي عَلى مَا يُرَامْ ــ طُزْ فيه وفي إبْنِهْ ــ المُهُمْ المَشْروعْ يَنْجَحْ وَالبَقَاءْ أوْلا ً وَأخيرا ً للـ.. مَالْ ــ تَمّتْ التّوْسِعَهْ ....
طفشت من التنوين بعد إذنكم
راح أكمل بلا تنوين ـــ أنا إبتشلت في هالتنوين الزفت :)
يتبع