ابتسام آل سليمان
07-09-2010, 11:31 AM
http://www.mayyar.com/album/data/media/13/alwayslove.jpg
أ تراك للذكرى هفوتْ ..!
و على الأطلال نحتْ ..!
أ تراك سلوتْ ..!
أ تراك همستْ .!.
أ تراك بكيتْ ..!
أ تراك ضحكتْ ..!
و حين التذكر أ فزعت ْ...!
أ تراك للشوق نقشتْ ..!
أم صرت هاويا وله احترفتْ ...
أتراك للدمعات البائسات كففتْ ..
أم هل سئمت النوى وما احتملتْ ..!
وحين الصحو .. أتراك لذياك الشروق داعبت ْ...!
و تقدمت بك خطوك نحوه فمضيت ْ...!
أ تراك فرحتْ ...!
أ تراك حزنتْ ...!
و ها قد أتى المساء ... فهل له صافحت ْ...!
أم مددت يديا من توانٍ فانثنيتْ ..!
أ تراك حادي ' الحزن الشرود أم نغمه الشجي كنت .ْ..!
أ تراك قوافي الشعر الجميل أم كنت راويته و لأبياته تلوت ْ...!
أ تراك موج عارم اغتال سكون عواطفي وما اكتفيتْ ...!
أ تراك احترقت بنار النوى ... فراشة' نور فانتهيتْ...!
أ تراك أوغلت في بيداء تيهك .. فضيعت الدليل و ضعتْ ...!
أ تراك ترقب ربيع أيامنا أم هل لورده سفكتْ ...
أ تراك تلمح ذبولنا الذاوي ... ورق خريف وما اكترثتْ ...!
أ تراك تبصر لفح صيف يداعب إحساسنا فما حاولت له نجاة وما بذلتْ ..!
أ تراك تنعى شتاء لقيانا أم تذكيه بعدا ولناره أوريْت ...!
أ تراك يروقك حالنا العليل ... و طباً له ما حاولتْ ...!
أ تراك تلتحف السكوت ... أم هدك الحرف أم هل بيمينه صفعتْ ...!
والآن لم' ترديني انتظارا ... وليتك تنبس ببنت شفة ليتك .. ليتْ ...!!!
؟
وفي الختم :
علامة استفهام بحجم الخافقين تختال بجبروت طاغ لأنها لم تجد نقطة شامخة تزلزل اختيالها !
أ تراك للذكرى هفوتْ ..!
و على الأطلال نحتْ ..!
أ تراك سلوتْ ..!
أ تراك همستْ .!.
أ تراك بكيتْ ..!
أ تراك ضحكتْ ..!
و حين التذكر أ فزعت ْ...!
أ تراك للشوق نقشتْ ..!
أم صرت هاويا وله احترفتْ ...
أتراك للدمعات البائسات كففتْ ..
أم هل سئمت النوى وما احتملتْ ..!
وحين الصحو .. أتراك لذياك الشروق داعبت ْ...!
و تقدمت بك خطوك نحوه فمضيت ْ...!
أ تراك فرحتْ ...!
أ تراك حزنتْ ...!
و ها قد أتى المساء ... فهل له صافحت ْ...!
أم مددت يديا من توانٍ فانثنيتْ ..!
أ تراك حادي ' الحزن الشرود أم نغمه الشجي كنت .ْ..!
أ تراك قوافي الشعر الجميل أم كنت راويته و لأبياته تلوت ْ...!
أ تراك موج عارم اغتال سكون عواطفي وما اكتفيتْ ...!
أ تراك احترقت بنار النوى ... فراشة' نور فانتهيتْ...!
أ تراك أوغلت في بيداء تيهك .. فضيعت الدليل و ضعتْ ...!
أ تراك ترقب ربيع أيامنا أم هل لورده سفكتْ ...
أ تراك تلمح ذبولنا الذاوي ... ورق خريف وما اكترثتْ ...!
أ تراك تبصر لفح صيف يداعب إحساسنا فما حاولت له نجاة وما بذلتْ ..!
أ تراك تنعى شتاء لقيانا أم تذكيه بعدا ولناره أوريْت ...!
أ تراك يروقك حالنا العليل ... و طباً له ما حاولتْ ...!
أ تراك تلتحف السكوت ... أم هدك الحرف أم هل بيمينه صفعتْ ...!
والآن لم' ترديني انتظارا ... وليتك تنبس ببنت شفة ليتك .. ليتْ ...!!!
؟
وفي الختم :
علامة استفهام بحجم الخافقين تختال بجبروت طاغ لأنها لم تجد نقطة شامخة تزلزل اختيالها !