إسلام الصالحي
07-13-2010, 10:42 PM
http://1.bp.blogspot.com/_3PWEt39ZCt4/SWvH45KcahI/AAAAAAAAAQA/tbmkPCnrpMM/s400/mjatc.jpg
.
.
الغِيَابُ هِذهِ الْمَرة مُؤْلم بِشَكْلٍ آخَر !
لطَالَمَا آلمنِي غيَابُه .. تُهْتُ عَنِي وَ غبْتُ أكْثر منْ رائِحتهْ !
بَحَثْتُ عنْهُ فِي كُل شيْءٍ .. فِي الزوَايَا وَ الْمرايَا وَ فِي فنْجانِ قهْوتِي الباردَة دُونَ طيْفِه !
وَ أحْييتُ وُجُودهُ وَ الْغيَاب بِيْنَ قصائِدِي وَ الْحنَايَا
سألْتُ عنْهُ شرايِينِي وَ الْوتِين وَ الْقلْبَ وَ الْعُيُون
سألْتُ السمَاء وَ الْبحْر وَ الْمطرْ
و الرِيح أنْ تُوصلَ دمعِي إلَى خدِه ..لِ يحْفر ألمِي بغِيابِه !
الغِيَابُ هِذهِ الْمَرة مُؤْلم بِشَكْلٍ آخَر !
غِبْتُ عنْه ..بلْ غيبَنِي الْقدر عنْه
وَ هَا أنَا أشْكُرُهُ بِحسْرةٍ أنه ُ فعَل !
غيبَنِي الْقدَرُ عنْه !
فَاًصْبحَ اليوْم قلْباً مَيتاً فِي صدْرِي!
وَ بِه آضْمحلتْ أحْلامِي وَ توارتْ الْأمانِي
وَ بِهِ نمتْ كآبتِي وَ بقُرْبهِ رُوحِي تُرفرِفُ كُل ليْلَة مُتحسِرة علَى نِسْيانِه لِي !
حَقاً الغِيَابُ هِذهِ الْمَرة مُؤْلم بِشَكْلٍ آخَر !
بحثْتُ عَني فِي كُل شيْء..فِي الزوَايَا وَ الْمرايَا
وَ تحْتَ الْمطر وَ قُرْب الْبحْر وَ تحْتَ السمَاء وََ فِي فنْجان قهْوتِيَ الْباردَة دُونَ طيْفِي.. !
فَلمْ أجدْنِي وَ لمْ أجِدْه !
.
.
الغِيَابُ هِذهِ الْمَرة مُؤْلم بِشَكْلٍ آخَر !
لطَالَمَا آلمنِي غيَابُه .. تُهْتُ عَنِي وَ غبْتُ أكْثر منْ رائِحتهْ !
بَحَثْتُ عنْهُ فِي كُل شيْءٍ .. فِي الزوَايَا وَ الْمرايَا وَ فِي فنْجانِ قهْوتِي الباردَة دُونَ طيْفِه !
وَ أحْييتُ وُجُودهُ وَ الْغيَاب بِيْنَ قصائِدِي وَ الْحنَايَا
سألْتُ عنْهُ شرايِينِي وَ الْوتِين وَ الْقلْبَ وَ الْعُيُون
سألْتُ السمَاء وَ الْبحْر وَ الْمطرْ
و الرِيح أنْ تُوصلَ دمعِي إلَى خدِه ..لِ يحْفر ألمِي بغِيابِه !
الغِيَابُ هِذهِ الْمَرة مُؤْلم بِشَكْلٍ آخَر !
غِبْتُ عنْه ..بلْ غيبَنِي الْقدر عنْه
وَ هَا أنَا أشْكُرُهُ بِحسْرةٍ أنه ُ فعَل !
غيبَنِي الْقدَرُ عنْه !
فَاًصْبحَ اليوْم قلْباً مَيتاً فِي صدْرِي!
وَ بِه آضْمحلتْ أحْلامِي وَ توارتْ الْأمانِي
وَ بِهِ نمتْ كآبتِي وَ بقُرْبهِ رُوحِي تُرفرِفُ كُل ليْلَة مُتحسِرة علَى نِسْيانِه لِي !
حَقاً الغِيَابُ هِذهِ الْمَرة مُؤْلم بِشَكْلٍ آخَر !
بحثْتُ عَني فِي كُل شيْء..فِي الزوَايَا وَ الْمرايَا
وَ تحْتَ الْمطر وَ قُرْب الْبحْر وَ تحْتَ السمَاء وََ فِي فنْجان قهْوتِيَ الْباردَة دُونَ طيْفِي.. !
فَلمْ أجدْنِي وَ لمْ أجِدْه !