مشاهدة النسخة كاملة : مَا يَخُصُّ التُّرْبَة : [ نَحْنُ ] !
خالد صالح الحربي
08-12-2010, 03:59 AM
*
الإهْدَاء : لكُم و إلى مَسَج وصلني من قَايد الحَربِي بدون أن يَمُر بمركز الرسائل !
حيثُمَا كنتُم كُل عام وأنتُم بخِير ~ رمضان كريم ~ جوع أقَلّ أجر أكثَر ، حيثما لم تكونوا ~ رُبّما ~ واو عَطْف : شُكراً .
هِيَ التُّربَة :
الفَقْر واشباهي وأهل العرُوش
ـــــــــ أواسِط النّاس قبل الأنبيا !
النّاحلين المدى هِدل الكرُوش
ـــــــــ الرّاحلين السّدَى عتم وضِيَا .
مَنَابع النُّبل غيلان الوُحُوش
ــــــــ أصَابِع القَبْل والمَا بَعْد .. يَا
للي أحسّه هِنَا ماهو بخُوش
ــــــــ قام يتهايل بي إرهاق وعَيَا
عَن صَخرَة فبطنها 10 نقوش
ــــــــ والـ 10 نقوش من مبسم هيا .
مَا لا يصيبك من عيارٍ يدوش
ــــــــ واللي يصيبك حياة بلا حَيَا .
البارحة كِن في راسي ونوش
ـــــــــ تدلي كلاليبها ،، منّي لِيَا .
ناديت الأحياء أجابتني النعوش
ـــــــــ " .. إذ لا حيااااةَ لِمَنْ نُنَادِيَا .. " .
من ساحل البحر الأحمر للقروش
ــــــــــ ما عاد للأقربون : إلا النّيَا .
رصاصة العقل تاريخٍ يطوش
ــــــــــ ورصاصة الجهل كالجُغرافيا !
:
:
هِيَ التربَة
قِريبَك حَيْث تِبْتَعْدِه بِعِيدَك حَيْث تقتربه !
فناك اللوثَة اللّي مِن هِنَاك لـ يَاهِنَاك
لـ يَاهناك لـ ياهناك برحلتِك : لهناك !
:
:
هِيَ التُّربَة
قريبة منك
بعيدة عنك
جسدك اللي تهاوى فيك
هذاك اللي كثر ما استوطنك
ينفيك !
صعيدٍ لو يعيدك لَكْ ،
غدت زنزانتك :
أفضى فَلَكْ !
:
:
هي التربة :
ورقك الرَّثّ أو هي رَثّك المورِق
شعورك بأنّك التَّافه
بما يُشبِه وطَنْك " الضَّنْك "
وإنّك شيء زايد / نقص
ونقصٍ زايدٍ بَك عَنْك !!
:
هي التربَة
حكاية أبجديّة ضاربة في التّيه ،
هدايات الضلال الغربَة
اللي بصمتها لقّمتها
الحكي الذي
تحكيه !
:
:
هي التربَة
من أوّل مأتَم الأغصان
إلى آخر
مولد ..
الحَربَة !
:
:
هي التربَة
وجُوه النّاس مَلامِحْهُم ،
مِطَامِحهُم
فنَاهُم
قِلْ بِقَاهُم
فِي تَسَامِحْهُم
ِلذلك ..
لاَ تِصَالِحْهُم !
:
:
هِي التربَة
ثلاث أشيَا بلا رابِع ،
مَنَابِع ،
قِلْ :
[ عَصَب سَابِع ،
طوابِع حَالَة وْ
حالَة إنتقى ليّه
نخالَة إنتقاليّة
ما بينك يالبطاقة
والتّوابِع ] !!
:
:
هِيَ التربَة :
غُرَف جُدْرَان : رَان الجِدّْ !
قَرَف خَدْرَان : رَان الخَدّْ !
تَرَف وِدْرَان : رَان الوِدّْ !
بــ .. دَالِ تَنْخَر الآخَر
مِن الآخَر !
[ وهذا المقطَع التّافِه كما يبدو ..
..................... قَسَم : فاخِر ! ] .
:
:
هِي التُّربَة :
سِمَا الفقر وفقر يسمو بَنَا إلين يتجَذّر ،
قِل : هِيَ الذَّرْ .
لا تَعَذّر
عَن خَطَا أسلافنا
بـ افلاسنا !
:
:
هِي التّربَة :
مَتاهات ومتى هَات وعِضَات وقات واستنبات لرفات الشّتات وتمتمات ومات وبنود اغنيات في صلاة ولات ووجيه لبنات
وأمنيات و شيء مما فات واستحضار ماهو : آت !
:
:
هي التربَة
شِقَانا المُوغِل بـ غِلْوِه
ـــــــــــ غَلانَا المِشْقِي : بـ غلّه !
مِثِل بِيرٍ نِشَف : دَلْوِه
ــــــــــــ أثِل عِيرٍ حَشَف : جُلّه .
*
هي التربة /
الفَقْر وأشباهي وأهل الرُّخَام
ــــــــــ أواسط الناس وحدود الرخم !
من أول النفط لمّا كان خام .
ــــــــــ من آخر الصحّة لمبدا الوخم !
:
هي التربَة
رغيفٍ يابسٍ وأفواه ، مدينة ضاربَة بالعُمق ، وعمقٍ يشبِه لـ حَتّى ،
عُصَاةٍ حورهم بنحورهم ، والآخرين اللي بليّا حور ونحور اكتفوا
أو كُتِّفوا .. لا عِلم لي باللي حَدَث ، لكنّي أعلَم أنّي بهذي المدينة
ممتلي بآلاف آلاف الجُثَثْ ! ، وَضَعْنا الفَاصلَة هَيّا نكمّل ما نَقَص :
رغيفٍ يابسٍ وأفواه ،
ـــــــــــــــــــــــــــــ مدينة ضاربة بالقُبْح !
كُبَرْنَا قالت : المرآه ،
ــــــــــــــــــــــــــــ صِغِرْنَا ماعدا بالجرح !
شَرَقْنَا : بجرعتين و آه
ــــــــــــــــــــــــــــ غِرِقْنَا : رغم قِلّ الملح !
أَكَلْنَا : روسنا يا الله
ـــــــــــــــــــــــــــ ولا شفنا ذبالة صُبح !
وضعنا نقطة و عدنا من الأوّل
إلى التربَة ، لأنّ الأوّل التربة
ولأن الآخر : التربَة
ولأنّ التربة
التربة !
خالد علي اليامي
08-12-2010, 04:41 AM
حجز 1
ولي عوده مع عذا الكم من الشعر يابو وليد:icon20:
عبدالعزيز العميري
08-12-2010, 11:24 AM
كم من الوقت ..
سوف احتاج للقراءة هنا ؟؟
خالد
لن اكتفي بهذا المرور على الباذخة اعلاه ..
هنا الشعر الحقيقي لمن اراد الشعر
محمد السالم
08-12-2010, 02:13 PM
الفَقْر واشباهي وأهل العرُوش
ـــــــــ أواسِط النّاس قبل الأنبيا !
النّاحلين المدى هِدل الكرُوش
ـــــــــ الرّاحلين السّدَى عتم وضِيَا .
مَنَابع النُّبل غيلان الوُحُوش
ــــــــ أصَابِع القَبْل والمَا بَعْد .. يَا
للي أحسّه هِنَا ماهو بخُوش
ــــــــ قام يتهايل بي إرهاق وعَيَا
عَن صَخرَة فبطنها 10 نقوش
ــــــــ والـ 10 نقوش من مبسم هيا .
مَا لا يصيبك من عيارٍ يدوش
ــــــــ واللي يصيبك حياة بلا حَيَا .
البارحة كِن في راسي ونوش
ـــــــــ تدلي كلاليبها ،، منّي لِيَا .
ناديت الأحياء أجابتني النعوش
ـــــــــ " .. إذ لا حيااااةَ لِمَنْ نُنَادِيَا .. " .
من ساحل البحر الأحمر للقروش
ــــــــــ ما عاد للأقربون : إلا النّيَا .
رصاصة العقل تاريخٍ يطوش
ــــــــــ ورصاصة الجهل كالجُغرافيا !
يابو صالح والله ان كلها روعة وأنت أعلم بذلك مني فأنت أطول باعا وأدرك اتساعا
ولكن هذه العمودية بما فيها من ترددات جعلت ما بعدها مجرد تكملة عدد وطبعا هذا ليس بقل في الأخرى لا حشا لله
بل لأنها لوحدها تستحق لها متصفح لا يخاشرها فيه أحد
----------------
هِيَ التربَة
قِريبَك حَيْث تِبْتَعْدِه بِعِيدَك حَيْث تقتربه !
فناك اللوثَة اللّي مِن هِنَاك لـ يَاهِنَاك
لـ يَاهناك لـ ياهناك برحلتِك : لهناك !
:
:
هِيَ التُّربَة
قريبة منك
بعيدة عنك
جسدك اللي تهاوى فيك
هذاك اللي كثر ما استوطنك
ينفيك !
صعيدٍ لو يعيدك لَكْ ،
غدت زنزانتك :
أفضى فَلَكْ !
:
:
هي التربة :
ورقك الرَّثّ أو هي رَثّك المورِق
شعورك بأنّك التَّافه
بما يُشبِه وطَنْك " الضَّنْك "
وإنّك شيء زايد / نقص
ونقصٍ زايدٍ بَك عَنْك !!
:
هي التربَة
حكاية أبجديّة ضاربة في التّيه ،
هدايات الضلال الغربَة
اللي بصمتها لقّمتها
الحكي الذي
تحكيه !
:
:
هي التربَة
من أوّل مأتَم الأغصان
إلى آخر
مولد ..
الحَربَة !
:
:
هي التربَة
وجُوه النّاس مَلامِحْهُم ،
مِطَامِحهُم
فنَاهُم
قِلْ بِقَاهُم
فِي تَسَامِحْهُم
ِلذلك ..
لاَ تِصَالِحْهُم !
:
:
هِي التربَة
ثلاث أشيَا بلا رابِع ،
مَنَابِع ،
قِلْ :
[ عَصَب سَابِع ،
طوابِع حَالَة وْ
حالَة إنتقى ليّه
نخالَة إنتقاليّة
ما بينك يالبطاقة
والتّوابِع ] !!
:
:
هِيَ التربَة :
غُرَف جُدْرَان : رَان الجِدّْ !
قَرَف خَدْرَان : رَان الخَدّْ !
تَرَف وِدْرَان : رَان الوِدّْ !
بــ .. دَالِ تَنْخَر الآخَر
مِن الآخَر !
[ وهذا المقطَع التّافِه كما يبدو ..
..................... قَسَم : فاخِر ! ] .
:
:
هِي التُّربَة :
سِمَا الفقر وفقر يسمو بَنَا إلين يتجَذّر ،
قِل : هِيَ الذَّرْ .
لا تَعَذّر
عَن خَطَا أسلافنا
بـ افلاسنا !
:
:
هِي التّربَة :
مَتاهات ومتى هَات وعِضَات وقات واستنبات لرفات الشّتات وتمتمات ومات وبنود اغنيات في صلاة ولات ووجيه لبنات
وأمنيات و شيء مما فات واستحضار ماهو : آت !
:
:
هي التربَة
شِقَانا المُوغِل بـ غِلْوِه
ـــــــــــ غَلانَا المِشْقِي : بـ غلّه !
مِثِل بِيرٍ نِشَف : دَلْوِه
ــــــــــــ أثِل عِيرٍ حَشَف : جُلّه .
*
هي التربة /
الفَقْر وأشباهي وأهل الرُّخَام
ــــــــــ أواسط الناس وحدود الرخم !
من أول النفط لمّا كان خام .
ــــــــــ من آخر الصحّة لمبدا الوخم !
:
هي التربَة
رغيفٍ يابسٍ وأفواه ، مدينة ضاربَة بالعُمق ، وعمقٍ يشبِه لـ حَتّى ،
عُصَاةٍ حورهم بنحورهم ، والآخرين اللي بليّا حور ونحور اكتفوا
أو كُتِّفوا .. لا عِلم لي باللي حَدَث ، لكنّي أعلَم أنّي بهذي المدينة
ممتلي بآلاف آلاف الجُثَثْ ! ، وَضَعْنا الفَاصلَة هَيّا نكمّل ما نَقَص :
رغيفٍ يابسٍ وأفواه ،
ـــــــــــــــــــــــــــــ مدينة ضاربة بالقُبْح !
كُبَرْنَا قالت : المرآه ،
ــــــــــــــــــــــــــــ صِغِرْنَا ماعدا بالجرح !
شَرَقْنَا : بجرعتين و آه
ــــــــــــــــــــــــــــ غِرِقْنَا : رغم قِلّ الملح !
أَكَلْنَا : روسنا يا الله
ـــــــــــــــــــــــــــ ولا شفنا ذبالة صُبح !
وضعنا نقطة و عدنا من الأوّل
إلى التربَة ، لأنّ الأوّل التربة
ولأن الآخر : التربَة
ولأنّ التربة
التربة !
وهذه أيضا تستحق لها متصفحها المنفرد كي تتضح لنا الرؤية فمثل هذا الشعر يجب ان يقرا كلها بخعزل عن الثاني
مبروك عليك الشهر وأتمنى من الله لك ولي ولكافة اعضاء أبعاد وكافة أمة محمد صلى الله عليه وسلم
المعونة في الصيام والقيام والفوز بالعتق من النار
عبدالعزيز الروابة
08-12-2010, 02:53 PM
*
الإهْدَاء : لكُم و إلى مَسَج وصلني من قَايد الحَربِي بدون أن يَمُر بمركز الرسائل !
حيثُمَا كنتُم كُل عام وأنتُم بخِير ~ رمضان كريم ~ جوع أقَلّ أجر أكثَر ، حيثما لم تكونوا ~ رُبّما ~ واو عَطْف : شُكراً .
هِيَ التُّربَة :
الفَقْر واشباهي وأهل العرُوش
ـــــــــ أواسِط النّاس قبل الأنبيا !
النّاحلين المدى هِدل الكرُوش
ـــــــــ الرّاحلين السّدَى عتم وضِيَا .
مَنَابع النُّبل غيلان الوُحُوش
ــــــــ أصَابِع القَبْل والمَا بَعْد .. يَا
للي أحسّه هِنَا ماهو بخُوش
ــــــــ قام يتهايل بي إرهاق وعَيَا
عَن صَخرَة فبطنها 10 نقوش
ــــــــ والـ 10 نقوش من مبسم هيا .
مَا لا يصيبك من عيارٍ يدوش
ــــــــ واللي يصيبك حياة بلا حَيَا .
البارحة كِن في راسي ونوش
ـــــــــ تدلي كلاليبها ،، منّي لِيَا .
ناديت الأحياء أجابتني النعوش
ـــــــــ " .. إذ لا حيااااةَ لِمَنْ نُنَادِيَا .. " .
من ساحل البحر الأحمر للقروش
ــــــــــ ما عاد للأقربون : إلا النّيَا .
رصاصة العقل تاريخٍ يطوش
ــــــــــ ورصاصة الجهل كالجُغرافيا !
:
:
هِيَ التربَة
قِريبَك حَيْث تِبْتَعْدِه بِعِيدَك حَيْث تقتربه !
فناك اللوثَة اللّي مِن هِنَاك لـ يَاهِنَاك
لـ يَاهناك لـ ياهناك برحلتِك : لهناك !
:
:
هِيَ التُّربَة
قريبة منك
بعيدة عنك
جسدك اللي تهاوى فيك
هذاك اللي كثر ما استوطنك
ينفيك !
صعيدٍ لو يعيدك لَكْ ،
غدت زنزانتك :
أفضى فَلَكْ !
:
:
هي التربة :
ورقك الرَّثّ أو هي رَثّك المورِق
شعورك بأنّك التَّافه
بما يُشبِه وطَنْك " الضَّنْك "
وإنّك شيء زايد / نقص
ونقصٍ زايدٍ بَك عَنْك !!
:
هي التربَة
حكاية أبجديّة ضاربة في التّيه ،
هدايات الضلال الغربَة
اللي بصمتها لقّمتها
الحكي الذي
تحكيه !
:
:
هي التربَة
من أوّل مأتَم الأغصان
إلى آخر
مولد ..
الحَربَة !
:
:
هي التربَة
وجُوه النّاس مَلامِحْهُم ،
مِطَامِحهُم
فنَاهُم
قِلْ بِقَاهُم
فِي تَسَامِحْهُم
ِلذلك ..
لاَ تِصَالِحْهُم !
:
:
هِي التربَة
ثلاث أشيَا بلا رابِع ،
مَنَابِع ،
قِلْ :
[ عَصَب سَابِع ،
طوابِع حَالَة وْ
حالَة إنتقى ليّه
نخالَة إنتقاليّة
ما بينك يالبطاقة
والتّوابِع ] !!
:
:
هِيَ التربَة :
غُرَف جُدْرَان : رَان الجِدّْ !
قَرَف خَدْرَان : رَان الخَدّْ !
تَرَف وِدْرَان : رَان الوِدّْ !
بــ .. دَالِ تَنْخَر الآخَر
مِن الآخَر !
[ وهذا المقطَع التّافِه كما يبدو ..
..................... قَسَم : فاخِر ! ] .
:
:
هِي التُّربَة :
سِمَا الفقر وفقر يسمو بَنَا إلين يتجَذّر ،
قِل : هِيَ الذَّرْ .
لا تَعَذّر
عَن خَطَا أسلافنا
بـ افلاسنا !
:
:
هِي التّربَة :
مَتاهات ومتى هَات وعِضَات وقات واستنبات لرفات الشّتات وتمتمات ومات وبنود اغنيات في صلاة ولات ووجيه لبنات
وأمنيات و شيء مما فات واستحضار ماهو : آت !
:
:
هي التربَة
شِقَانا المُوغِل بـ غِلْوِه
ـــــــــــ غَلانَا المِشْقِي : بـ غلّه !
مِثِل بِيرٍ نِشَف : دَلْوِه
ــــــــــــ أثِل عِيرٍ حَشَف : جُلّه .
*
هي التربة /
الفَقْر وأشباهي وأهل الرُّخَام
ــــــــــ أواسط الناس وحدود الرخم !
من أول النفط لمّا كان خام .
ــــــــــ من آخر الصحّة لمبدا الوخم !
:
هي التربَة
رغيفٍ يابسٍ وأفواه ، مدينة ضاربَة بالعُمق ، وعمقٍ يشبِه لـ حَتّى ،
عُصَاةٍ حورهم بنحورهم ، والآخرين اللي بليّا حور ونحور اكتفوا
أو كُتِّفوا .. لا عِلم لي باللي حَدَث ، لكنّي أعلَم أنّي بهذي المدينة
ممتلي بآلاف آلاف الجُثَثْ ! ، وَضَعْنا الفَاصلَة هَيّا نكمّل ما نَقَص :
رغيفٍ يابسٍ وأفواه ،
ـــــــــــــــــــــــــــــ مدينة ضاربة بالقُبْح !
كُبَرْنَا قالت : المرآه ،
ــــــــــــــــــــــــــــ صِغِرْنَا ماعدا بالجرح !
شَرَقْنَا : بجرعتين و آه
ــــــــــــــــــــــــــــ غِرِقْنَا : رغم قِلّ الملح !
أَكَلْنَا : روسنا يا الله
ـــــــــــــــــــــــــــ ولا شفنا ذبالة صُبح !
وضعنا نقطة و عدنا من الأوّل
إلى التربَة ، لأنّ الأوّل التربة
ولأن الآخر : التربَة
ولأنّ التربة
التربة !
القدير المبدع خالد صالح الحربي
إذا قلت رائع ومبدع فهذا الكلام لايوفي هذا الجمال الشعري الخلاب حقه ولكن أكتفي بالتصفيق لك طويلاٍ
دمت للإبداع عنواناٍ وتقبل خالص تقديري وإعجابي
سعيد الموسى
08-13-2010, 04:10 AM
.
.
شعر فاخر _ لأبعد أبعد أبعد حدّ
:icon20:
صالح اللذيذ
08-13-2010, 06:10 AM
رقي رقي رقي بما تعني الكلمه
وكم هائل من الابداع سوف تطول اقامتنا بالقرب منه
فلك الشكر يمتد
أحمد الهايس
08-13-2010, 01:55 PM
خالد صالح الحربي
اسم خطير في عالم الشعر
خالد أكيد عشان أتكلم عن ما وجد في هذا الصفحه من شعر أحتاااج إلى صفحاات عُده
احتراماً لهكذا إسم أكتفي بالصمت
أدامك الله لنا غيث نستغيث به
كل الحب
بندر الصقر
08-13-2010, 05:47 PM
وكأنّما تُعلّم الناسَ الشعر يا خالد !
قراءة هذا النص خطوة تحتاج مني جرأة , فكيف بالغوص عميقا فيه .
شكرا لك يا خالد .
عبدالمجيد العِزّه
08-13-2010, 11:10 PM
عوداتك .. تعود بك وبنا الى حيث تتكون ..
وعلى طبقٍ شعريٍ مختلف ..
لتكوّن بُعداً نمر بهِ لنجدك ويمر بنا ليوجدك ..
كل عامٍ وأنت خالد .
جُمان
08-14-2010, 12:06 AM
مُنْذُ تَاريْخِ هَذه القَصَائد وأنَا لا أزال أُفكِّرُ كَيفَ سَأضطَرُّ للكِتابَة عَنْها !
وَكَيفَ سَأكتُب في سِِيرَةِِ شِعرٍ يَبْلُغُ عُمراً مِن مُدن ، و مسافَتُه طويلة بامتِداد الدَّهشةِ فِي رُوح هَذا الآثِم !
أَخْشَى فَقَط أن أكتُب شيئاً يَجعلنُي أَصْغرَ فِي عَينِي حِيْنَ لا أمنَحُهُ مَا يَسْتَحقُّ
وَ رُغم أنَّ الحَرف لا يُكلفني الكثير إلا أنَّ محَاولة البَحثِ عَن أجنِحَةٍ عَلى شَاكلة هذا الشِّعر مُكلِفٌ جِداً
أَحتاجُ من الحروف 28 قصيدة وقلماً مِن أعياد لأسجِّل عَلى جُدران انتِظارِنا مِيْلاد هذا الشِّعر
وأحتفلُ بِه كَما يَنبغي
استِدراك :
رُغم أن الطُّرق لهذا الشِّعر - في الأعلَى - وَعِرة
إلا أنَّ مَا سَبق هُو مُحاولة احْتِفاءٍ فَقط
ولَم أتحدَّث عَن القصيدة بَعد
.
.
حاتم منصور
08-14-2010, 12:41 AM
مَا لا يصيبك من عيارٍ يدوش
ــــــــ واللي يصيبك حياة بلا حَيَا .
والله ما أستطعت أن أتجاوز هذا الجمال
ولم اكتفي بعد سأعود كي أروي ظمأي منك يارائع
شكرا ً لا تكفيك بل قبائلها تقبل جبينك
خَالِد صَالِح الْحَرْبِي
الْصَّمْت هُنَا افْضَل مِن اى حَرْف
تَكَوُّنَه الابْجْديــــة
بَعْد كُل هَذَا الْجَمَال
دُمْت خَالِدا دَوْمَا
سلطان الوثر
08-14-2010, 02:32 AM
وأنت بخير ياخالد
لو جزّءت هذه النادرة إلى 10 صفحات لظلَّت كل صفحة بمثل فتنتها هنا لاينقص منها شيء
ممتع ومفيد ياخالد
ألف شكر لك يالحربي
الْنَّدَى عَبْدِالْرَّحْمَن
08-14-2010, 03:01 AM
"
"لم استطع حتى الآآآن كتابة كلمات.. أترجمها.. واصيغها .. إليك..بجمل مرتبة ..
ولم أستطع" أبعاد ./.. كلتا يداي.. وهي تطوف - بذهول ماقرأت ...!
لستُ هنا.. بمادحه .. ولست.. انثر كلمات منافقه ..
أتيت وأنا محملةُ .. لـِ أستاذي أعجاب وارفه ..
مدرسة" خالد صالح الحربي"!
دعني - هنا.. لعلي أتعلم منك حرف !
:34:
"
رمضآن كريم-
أمجاد محمد
08-14-2010, 03:14 AM
أستاذ / خـآلد
كتبت بغزارة شعرية و حرفنة شاعر
صح لسانك الى عنان السماء
وديع الأحمدي
08-14-2010, 01:48 PM
خالد صالح الحربي ,
ولما كان هذا الشهر الكريم , شهر عبادة ,
آثرت صيامي وقيامي , لمنزلي ومسجدي ,
ولم أجد لعبادتي الخاصة أجمل من هذا المكان أمارسها فيه ,
أمارس عبادة التأمل هنا ,
أقرأ و أردد : يا الله , سبحان الله , إن من البيان لـ سحرا
وأدرك جيّدا مدى السحر هنا ,
الذي ومع تصفيد الشياطين ,
لا يترك روحا إلا غشاها طيباً ,
ولا غواية إلا زادها جنونا ,
حقيقة أن الدخول للشعر - الخالد الصالح لكل زمان ومكان - له أبوابه المشرّعة ,
كـروضة فتحت ذراعيها لـروّادها يسيرون بين عبير معتق ويقطفون ثمارا نضرة ,
ولكن متى أردت الخروج ,
يستعسر ذلك , فـ داخل هذا الشعر مولود , وخارجه مفقود ..
هذا الشعر إذا تنفس ... ياااه ..
دمت خالد صالحا ....
تحاياي
فيصل بن عسكر المهلكي
08-14-2010, 03:06 PM
هي التربه
من زرعت لنا هذا الشعر في جوف شاعر ,,
هي التربه
من نقشت على راسها ( خبز المعاناه ) لياكل الفقراء منه ,,
هي التربه
تلد من رحم ( الطين ) طين من زمن آخر ..
صدقني
ياخالد
لم تكتبنا في هذه الجانحه بالصدق فقط
بل حتى ماوراء المشاعر كان حاضراً هنا
صدقني
انت حاله شعريه / انسانيه نادره ,,
ود
نايل السهو
08-14-2010, 10:58 PM
الله الله
والله انك جميل ياصالح
نص مجرم
شكرا لك على هذا الحضور
عطاالله ممدوح
08-15-2010, 10:51 PM
خالد صالح
فكر وشعر راقي
صح كلك
نواف التركي
08-16-2010, 12:27 AM
خالد صالح الحربي
المتنائي حدّ القرب
الممسك بزمام اللغة حدّ الدهشة
تعلم أنّ السماء ممتدة
وأنّ الغربان أحاطت بالأفق ..
غرّد فـ هناك مساحة للغناء لم تدنّس حتى الأن ..
سلم على قلبك
إبراهيم الشتوي
08-16-2010, 03:21 AM
ويمتدد هذا الشاعر الباهر الماهر في مسام التربة ، لتخصب بكل ماهو مدهش ومنعش ..
صور حسية بكر مبتكرة معتمداً على المفاجأة والمفارقة لنجني تلك الدهشة والرعشة من قيمتها الفنية والجمالية ..
ومن هنا استطاع شاعرنا أن يفجر طاقته الشعورية لنحظى بباقة من مسارب الضوء المشعة إبداعا وإمتاعاً ..
فشكراً لك أيها الخالد وشكراً لإبعاد وعيك ..
دمت بالقلب وبالقرب .
خالد العزاب
08-16-2010, 05:01 AM
الخالد الاكثر خلودً وانتصارً بالشعر
قرائتك تحتاج لإمعان اكثر واستطراد كثيف الحرف بداخل نصوصك يتجسد الى معاني كثيرها شعر وقليلها شعور
أراني اتوغل بنصوصك التي احيكت على الموسيقى السماعيه والجرس الرنان بداخلها ..
احبك والله
رضا التومي
08-16-2010, 07:24 AM
..
هنا رواية عميقة عن الوطن .
أبا يوسف .. للشعر حنين لا يعيشه إلا أهله ؛ لدي الكثير ولكن سأختصره لأقول يا توأمي :
أنت شاعر / مواطن شريف يا خالد .
أحبك في الله .
..
خالد صالح الحربي
08-20-2010, 11:33 PM
حجز 1
ولي عوده مع عذا الكم من الشعر يابو وليد:icon20:
:
العزيز : خالد .
هلا وغلا فيك يالسميّ ~ قدّ البحر والحِبر ،
عدت أم لم تعد ~ شُكراً بكثره .
خالد صالح الحربي
08-20-2010, 11:36 PM
كم من الوقت ..
سوف احتاج للقراءة هنا ؟؟
خالد
لن اكتفي بهذا المرور على الباذخة اعلاه ..
هنا الشعر الحقيقي لمن اراد الشعر
:
العزيز : عبدالعزيز العميري .
لك وللسلطنة كُلّ الحُبّ والشُّكر ~ أنتم أرباب الشِّعر في الآونة الأخيرة .
عُدت أم لم تَعُد أنت في الرفوف العلويّة للذاكرة .
خالد صالح الحربي
08-20-2010, 11:41 PM
الفَقْر واشباهي وأهل العرُوش
ـــــــــ أواسِط النّاس قبل الأنبيا !
النّاحلين المدى هِدل الكرُوش
ـــــــــ الرّاحلين السّدَى عتم وضِيَا .
مَنَابع النُّبل غيلان الوُحُوش
ــــــــ أصَابِع القَبْل والمَا بَعْد .. يَا
للي أحسّه هِنَا ماهو بخُوش
ــــــــ قام يتهايل بي إرهاق وعَيَا
عَن صَخرَة فبطنها 10 نقوش
ــــــــ والـ 10 نقوش من مبسم هيا .
مَا لا يصيبك من عيارٍ يدوش
ــــــــ واللي يصيبك حياة بلا حَيَا .
البارحة كِن في راسي ونوش
ـــــــــ تدلي كلاليبها ،، منّي لِيَا .
ناديت الأحياء أجابتني النعوش
ـــــــــ " .. إذ لا حيااااةَ لِمَنْ نُنَادِيَا .. " .
من ساحل البحر الأحمر للقروش
ــــــــــ ما عاد للأقربون : إلا النّيَا .
رصاصة العقل تاريخٍ يطوش
ــــــــــ ورصاصة الجهل كالجُغرافيا !
يابو صالح والله ان كلها روعة وأنت أعلم بذلك مني فأنت أطول باعا وأدرك اتساعا
ولكن هذه العمودية بما فيها من ترددات جعلت ما بعدها مجرد تكملة عدد وطبعا هذا ليس بقل في الأخرى لا حشا لله
بل لأنها لوحدها تستحق لها متصفح لا يخاشرها فيه أحد
----------------
هِيَ التربَة
قِريبَك حَيْث تِبْتَعْدِه بِعِيدَك حَيْث تقتربه !
فناك اللوثَة اللّي مِن هِنَاك لـ يَاهِنَاك
لـ يَاهناك لـ ياهناك برحلتِك : لهناك !
:
:
هِيَ التُّربَة
قريبة منك
بعيدة عنك
جسدك اللي تهاوى فيك
هذاك اللي كثر ما استوطنك
ينفيك !
صعيدٍ لو يعيدك لَكْ ،
غدت زنزانتك :
أفضى فَلَكْ !
:
:
هي التربة :
ورقك الرَّثّ أو هي رَثّك المورِق
شعورك بأنّك التَّافه
بما يُشبِه وطَنْك " الضَّنْك "
وإنّك شيء زايد / نقص
ونقصٍ زايدٍ بَك عَنْك !!
:
هي التربَة
حكاية أبجديّة ضاربة في التّيه ،
هدايات الضلال الغربَة
اللي بصمتها لقّمتها
الحكي الذي
تحكيه !
:
:
هي التربَة
من أوّل مأتَم الأغصان
إلى آخر
مولد ..
الحَربَة !
:
:
هي التربَة
وجُوه النّاس مَلامِحْهُم ،
مِطَامِحهُم
فنَاهُم
قِلْ بِقَاهُم
فِي تَسَامِحْهُم
ِلذلك ..
لاَ تِصَالِحْهُم !
:
:
هِي التربَة
ثلاث أشيَا بلا رابِع ،
مَنَابِع ،
قِلْ :
[ عَصَب سَابِع ،
طوابِع حَالَة وْ
حالَة إنتقى ليّه
نخالَة إنتقاليّة
ما بينك يالبطاقة
والتّوابِع ] !!
:
:
هِيَ التربَة :
غُرَف جُدْرَان : رَان الجِدّْ !
قَرَف خَدْرَان : رَان الخَدّْ !
تَرَف وِدْرَان : رَان الوِدّْ !
بــ .. دَالِ تَنْخَر الآخَر
مِن الآخَر !
[ وهذا المقطَع التّافِه كما يبدو ..
..................... قَسَم : فاخِر ! ] .
:
:
هِي التُّربَة :
سِمَا الفقر وفقر يسمو بَنَا إلين يتجَذّر ،
قِل : هِيَ الذَّرْ .
لا تَعَذّر
عَن خَطَا أسلافنا
بـ افلاسنا !
:
:
هِي التّربَة :
مَتاهات ومتى هَات وعِضَات وقات واستنبات لرفات الشّتات وتمتمات ومات وبنود اغنيات في صلاة ولات ووجيه لبنات
وأمنيات و شيء مما فات واستحضار ماهو : آت !
:
:
هي التربَة
شِقَانا المُوغِل بـ غِلْوِه
ـــــــــــ غَلانَا المِشْقِي : بـ غلّه !
مِثِل بِيرٍ نِشَف : دَلْوِه
ــــــــــــ أثِل عِيرٍ حَشَف : جُلّه .
*
هي التربة /
الفَقْر وأشباهي وأهل الرُّخَام
ــــــــــ أواسط الناس وحدود الرخم !
من أول النفط لمّا كان خام .
ــــــــــ من آخر الصحّة لمبدا الوخم !
:
هي التربَة
رغيفٍ يابسٍ وأفواه ، مدينة ضاربَة بالعُمق ، وعمقٍ يشبِه لـ حَتّى ،
عُصَاةٍ حورهم بنحورهم ، والآخرين اللي بليّا حور ونحور اكتفوا
أو كُتِّفوا .. لا عِلم لي باللي حَدَث ، لكنّي أعلَم أنّي بهذي المدينة
ممتلي بآلاف آلاف الجُثَثْ ! ، وَضَعْنا الفَاصلَة هَيّا نكمّل ما نَقَص :
رغيفٍ يابسٍ وأفواه ،
ـــــــــــــــــــــــــــــ مدينة ضاربة بالقُبْح !
كُبَرْنَا قالت : المرآه ،
ــــــــــــــــــــــــــــ صِغِرْنَا ماعدا بالجرح !
شَرَقْنَا : بجرعتين و آه
ــــــــــــــــــــــــــــ غِرِقْنَا : رغم قِلّ الملح !
أَكَلْنَا : روسنا يا الله
ـــــــــــــــــــــــــــ ولا شفنا ذبالة صُبح !
وضعنا نقطة و عدنا من الأوّل
إلى التربَة ، لأنّ الأوّل التربة
ولأن الآخر : التربَة
ولأنّ التربة
التربة !
وهذه أيضا تستحق لها متصفحها المنفرد كي تتضح لنا الرؤية فمثل هذا الشعر يجب ان يقرا كلها بخعزل عن الثاني
مبروك عليك الشهر وأتمنى من الله لك ولي ولكافة اعضاء أبعاد وكافة أمة محمد صلى الله عليه وسلم
المعونة في الصيام والقيام والفوز بالعتق من النار
:
العزيز : محمد السّالم .
رأيٌّ مُهِمّ من شاعرٍ مُهِمّ ~ إشادتك الغاليَة غاليَة ~ وملاحظتك محفوظة في الذَّاكِرة .
ألف شُكر لك يا غالي وكُلّ عام وأنت والشِّعر ومن تُحِبّ بخير .
- احترامات كثيرة ومودّة أكثر -
أكرم التلاوي
08-21-2010, 12:13 AM
كان لي شرف سماع هذا النص قبل أن يكتمل منك يا خالد في أجمل ليلة من ليالي جدة
وها أنا أكرر قراءته ُ هُنا وأتذوقه ُ بكامل روعته ولكن دون امتزاجه برائحة الشيشة الفاخرة الممتزجة بأنفاسك
نص رائع جدا ً يا خالد وأنت لا تأتي إلا بالروعه دائما ً
جدة الآن حارة جدا ّ تعال وبرّد علينا من حرّها
مساءك ورد يا ورد
نواف العطا
08-21-2010, 03:48 AM
صديقي العزيز وأخي خالد
سأتجاوز لغة النص لأنها لغة بحد ذاتها وبذات حدها بل وتفوق اللغه
اعجازاً وجمالاً ومضموناً .
ونحن من يخص التربه فنتعفر بها أملاً للخلاص من لعنه البؤس
وضنا الحال وطمعاً بتوبة شحيبر لانها حلم الوطن لكي ينال
الواد سيد الشغال شيء بسيط من القبول والعداله .
خالد صالح بكل قناعه وثقه أن كل شعرك صالح وخالد على مر
العصور والأزمان فتقبل تحياتي ومروري .
خالد العلي
09-06-2010, 04:17 AM
.
.
أ . خالد صالح الحربي
نتعلم منك اتقان التعبير عن الاخرين معنا ..!!
هكذا قرأت النص . ولم تكن قراءة واحدة كافية لكتابة رد!
فكل الاحرف التي هنا هي ابجديتك التي تكتب بها مانحب ان نقرأه ..
شكرا ياأستاذي ..
كل عام وانت بخير
منيرة بنت دحيم
09-16-2010, 08:07 AM
الجوهر النادر يُبحث عنه دائماً
إلى عود ..
هجرس البدر
09-16-2010, 10:56 AM
*
*
مَا يَخُصُّ التُّرْبَة : [ لَحْنُ ] !
هَكْذَا أيضاً تكون ُ ونكون ْ .
شُكْراً ياخَالِدْ ,لإنّك تْعْزِفُنا بدِقّة لاتقبل ُ الإرتبَاك ْ والإرتكاك ْ .
:icon20:
شهيق ورده
09-27-2010, 04:43 PM
رغم أن بطاقة الدخول كانت تحمل - في رؤيتنا للبديهي من الأمر- اختصار المُجمل من القول :
التُربة : نحنُ ..!
لكن ما يتلبَّسُها "فيما يخصّنا " -قبل هذا الشعر - ثبتَ أنّنا لا نعرفُ عنه أي شيء ! !
كثيراً ما نقسو على غرْسِنَا بدفعه نحو معترك الحياة أن ثمّة نور يجلبُ بسالة جذوره..!
ونغفلُ أنَّ الغمام إذ تبلَّدَ شعوره نحو ابنته الأرض .. سيلحقها بجدْبٍ سقيمْ ..!
:34:
عبدالعزيز الرميحي
11-07-2010, 07:32 PM
*
هي التربة /
الفَقْر وأشباهي وأهل الرُّخَام
ــــــــــ أواسط الناس وحدود الرخم !
من أول النفط لمّا كان خام .
ــــــــــ من آخر الصحّة لمبدا الوخم !
والكثير الذي يصعب التعليق عليه
هنا
متعب هذا يا خالد
وافر التحايا
خالد صالح الحربي
10-20-2018, 03:33 AM
:
أصدقائي الذين مررتم من هنا .
_____________________
كُلّي خجلٌ لأنكم مررتم من هنا وأنا غادرت من هُنا .
كنتم كرامًا إذ قرأتم وكتبتم كل هذا الجمال وكنت
" بخيلًا " إذ تركت هذا الفضاء " أبعاد أدبية " ؛
الأكيد أنّي ممنونٌ لـ أرواحكم من غادر ومن لا زال هنا
/ هذا الرد
" بطاقة اعتذار "
قبل أن يتجرأ ويحاول أن يكون
" باقة شكر ".
_____________________
هذه الليلة احتجت أن أعود إلي
إلى ما يخصّ التربة : [ أنا ]!
🌹
بدرية البدري
10-20-2018, 09:06 PM
هي التربة :
ورقك الرَّثّ أو هي رَثّك المورِق
شعورك بأنّك التَّافه
بما يُشبِه وطَنْك " الضَّنْك "
وإنّك شيء زايد / نقص
ونقصٍ زايدٍ بَك عَنْك !!
وخلص الحكي!
تحياتي
عَلاَمَ
11-10-2018, 05:00 PM
على أن اللهجةُ هُنا محليةً طاغيه , ويؤسفني أنني لم استطع استدراكها
إلا أن كاريزما " الفقر" بدت ضارية , وهَذا اروع واجمل مَا كَان وسيكون
امتناني يتسع يكبُر للفِكره لِـ الإلتفات .. النُّدرة حين طَغت " الهو والآنى السفلى والعُليا "
اعلم الإحساس مُلك , واؤمن الفقر عام واجزم من لم يُحركه خَليلُ الكُفر رُبما ! رُبما ينتمي للهَوام
وعُذرا ليُطبق شفاههُ عند رؤية الآخلاء يوما ما.
استادي,
شكرا لإنك غَني , اغّنيت قارئك , وذلك المُلقى على الرَصيف.
مساعد الحربي
11-10-2018, 05:36 PM
.
.
والله مهما كتبت ..
من كلمات الإطراء , لا أوفيك حقك يا خالد ..
" أنت أهل للشعر " وصناعته وحياكته وحباكته ..
استمتعت بالقراءة كثيراً ..
( عَوْداً حميداً ):icon20:
.
.
.
ايمَــان حجازي
11-08-2019, 09:24 AM
[right][u]*
:
هي التربَة
رغيفٍ يابسٍ وأفواه ، مدينة ضاربَة بالعُمق ، وعمقٍ يشبِه لـ حَتّى ،
عُصَاةٍ حورهم بنحورهم ، والآخرين اللي بليّا حور ونحور اكتفوا
أو كُتِّفوا .. لا عِلم لي باللي حَدَث ، لكنّي أعلَم أنّي بهذي المدينة
ممتلي بآلاف آلاف الجُثَثْ ! ، وَضَعْنا الفَاصلَة هَيّا نكمّل ما نَقَص :
رغيفٍ يابسٍ وأفواه ،
ـــــــــــــــــــــــــــــ مدينة ضاربة بالقُبْح !
كُبَرْنَا قالت : المرآه ،
ــــــــــــــــــــــــــــ صِغِرْنَا ماعدا بالجرح !
شَرَقْنَا : بجرعتين و آه
ــــــــــــــــــــــــــــ غِرِقْنَا : رغم قِلّ الملح !
أَكَلْنَا : روسنا يا الله
ـــــــــــــــــــــــــــ ولا شفنا ذبالة صُبح !
وضعنا نقطة و عدنا من الأوّل
إلى التربَة ، لأنّ الأوّل التربة
ولأن الآخر : التربَة
ولأنّ التربة
التربة ![/center]
وانتقيت من يراعك هنا اقحوانه تربة
تركي الحربي
11-08-2019, 09:51 PM
هناك نصوص تجد أن الرّد لا يُشكّل أي أهميّة في أهميّة النّص
و الأهم من الرد الكِتابي هو طريقة التفاعل معه لحظة قراءته
وسـ أنقل لك ما حدث حقيقةً /
لقد شتمتك أثناء النص وبعد قراءته
ولن أتوقف عن الشتيمه كلما مررت بهِ
أكره أن أكون كاذِباً يا شِعر 🌹
عبدالرحمن الحربي
11-08-2019, 11:54 PM
ما|هذا ي خالد-
هذا البُستان:
تُربتهُ من الزعفران ..
دُمت أيها الإنسان 🌹
عبدالرحمن الحربي
11-08-2019, 11:56 PM
ما|هذا ي خالد؟
هذا البُستان:
تُربتهُ من الزعفران..
دُمت أيها الإنسان 🌹
خالد صالح الحربي
11-11-2021, 03:37 PM
*
الأحبّة الكِرام :
بدريّة ، علام ، مساعد ، إيمان ، تركي ، عبدالرحمن.
شُكرًا لكم بحجم السماء وجحيم الأرض ؛ أنا ممنونكم جدًا..
ممنونٌ لقراءتكم قبل إراقتكم لما كتبتموه هنا .
🌹
vBulletin® v3.8.7, Copyright ©2000-2025,