تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : اشتباك القصائد...!


دنيا العطار
08-22-2010, 06:15 PM
نستكمل نشيدا للقصيد غير المكتمل..
والقصيد قصف الزمان وقذائف أول و آخر العمر ...!



كل من يتحدث بعين طبعه ..!
يقطع الطرق ويوصلها ... وما دهاليز الإحالة
إلا جنائن معلقة مليئة بالإحالات ...!



يهرب من براثن الموت ليسقط في الموت نفسه
وللذات اغتنام الفرص...!



ينام ..،، في متاهة لا فكاك منها إلا بها وإليها
كيف للكون ...،، أن يكون...
غافيا في أوراقك،، نائيا عن أنفاسك ...!



العمر لا يتسع لكثير الخيارات..
والهامش يتشدق بالذنوب .. وكأنه ما أقترف ذنبا ً ..!



اليد والحلم و الهامش والاستغراب والدفتر والسؤال
ذكورة بحته .. تحتضرها أنوثة الذكريات ..!



من ألف ليلتها فقدت خبرتها بالقصيد ونامت ..
لتبقى عين الديك ترصد..،،عبراتها وزفراتها...



اعتادت الصمت منذ ولجت الصمت..
فكيف تتخلص من جنينها الصامت ...!





يبقى الشاعر... شاعراً...
وما المنفى إلا النوم بعمق قصيدتها واليقظة بابتسامتها ..!




يراودها الشعور بالضحك من شظايا هوس الهشاشة
التي تمارس الشاعر احتضارا و ربما إجهاضا ً ...!
ترى من يدندن لحنا لا يدرك إيقاعه ؟!

نِسْرينْ
08-23-2010, 11:44 PM
العمر لا يتسع لكثير الخيارات..
والهامش يتشدق بالذنوب .. وكأنه ما أقترف ذنبا ً ..!

العمر بعض سويعات تذيبها مساحيق الهدر

دنيا العطار ...
تغفو بعض النظرات لكن عين حرفك لا تنامْ

صالح الحريري
08-24-2010, 07:29 PM
يسعد مساك يـ دنيا ...!
قرأت لك اكثر من نص خلال فترة بسيطة ...!!
والذي آمله أن نمنح النصوص السابقة فترة استراحة طويلة بمسرح التأمل ..
وأن نسكب عليها قطرات ردود لكل من مرّ بها ...!!



همسة ..
لغتك كغيمة ماطرة
وما القارئ إلا صحراء عطشى للارتواء ...!!

دمتِ في خير ...

دنيا العطار
08-25-2010, 11:46 PM
العمر لا يتسع لكثير الخيارات..
والهامش يتشدق بالذنوب .. وكأنه ما أقترف ذنبا ً ..!

العمر بعض سويعات تذيبها مساحيق الهدر

دنيا العطار ...
تغفو بعض النظرات لكن عين حرفك لا تنامْ



سلمت لي لؤلؤتان قرأت ما كتبت ورسمت لنا من كرمها

ما يبعث الحبور .. محبتي لك ِ .. :34:

دنيا العطار
08-25-2010, 11:49 PM
يسعد مساك يـ دنيا ...!
قرأت لك اكثر من نص خلال فترة بسيطة ...!!
والذي آمله أن نمنح النصوص السابقة فترة استراحة طويلة بمسرح التأمل ..
وأن نسكب عليها قطرات ردود لكل من مرّ بها ...!!



همسة ..
لغتك كغيمة ماطرة
وما القارئ إلا صحراء عطشى للارتواء ...!!

دمتِ في خير ...




ممتنة للمرور والحبور أستاذ الحريري

احترامي و تقديري