مشاهدة النسخة كاملة : الحَلقـةُ الـ رابعة من فعاليـة : [ غيمةُ ومطْر]
سعد المغري
09-06-2010, 11:25 PM
http://www.ab33ad.info/up/uploads/images/ab33ad.info-cc50bce081.gif
على حافة الـ غيم سنحي هذه الأمسية بكم ومعكم
وبـ ملامح غيمة تنسكب كالـ حلم الـ وردي على واقع الـ رماد ..
هي فرحة لـ كل الـ عابرين على أرصفة الـ غربة حين تكتب تعيي جيداً أن هناك حياة سـ تنعش غرس أرواحنا .
ومع الـ مطر الـ متدفق الـ محرض على نزع كل شائبة تقضم حروف الـ جمال هو كل شيئ حين لا يكون هناك شيئ
ينصف الإبداع .. كتابته حريرية روحه كـ الماء شهي جداً حين يكتب حزنه ومعتق حين يكتب فرحه.
ومع ضيفتنا شذى الـ فهد
كاتبة تثير الـ ضوء تعي ذكريات الـ شمس وذاكرة الـ مطر .. ينبت الـ ورد من بين أصابعها الـ تفاؤل .
دافقة اللغة عارمة الأدب تقرأ خطى الـ ضالين في شوارع الإبداع وتكتب الـ مدى الـ يبعث الـ ندى .
سنتشبع أيها الأصدقاء في هذه الـ مسامرة وسنستقي من أرواح الـ ضيفة والـ غيمة والـ مطر بعض من الـ ذكريات والـ طفولة والأماني والـ حلم والـ كتابة .
جانبتني البدايات بأنواعها وكُنتُ استجدي منها العون
فكادت لي بِ تنحٍ من النوع الماكر وما وجدتُ من فيض اللغة عوناً إلا:
مساء الأُمنيات الحقيقة بالوقوع والفرحة المرسومة على وجه الوقت واللحظات المُزوَّدة بانهمارٍ للفرح..
سعيدة بكم ،بي معكم ..بالغيمة والمطر ...بهذا التقديم المُربِك سعد.
:icon20:
.
.
أهلاً بِكم أحبتي ...
ضيفتي أنا وصديقتي الــ [ غيمة ] وبالطبع ضيفتكم
كاتبة ذو ملامح ٍ طفولية أكثر ... حسّاسة ٌ جِداً .
وهادئة ٌ أكثر !
كإبتسمات الأطفال ... عندما تتحدث نثراً .
وكاللبوة ُ عندما تتحدث [ مقالاً ] !
يطيب لي أنا وصديقتي الـ [ غيمة ] أن نُرحب َ بالكاتبة المتألقة [ شذى الفهد ]
أهلاً ياشذى أثق أن الحوار َ معك ِ سيكون ممتع وشفيف ٌ و مُختلف تماماً كـ أنت ِ :)
عائشه المعمري
09-06-2010, 11:43 PM
شذى الفهد .. قيدٌ من ورد ..
العابقة بالعطر وأكثر ..
الماطرة بالحنين والحرف ،
المُتناغمة كـ غيم يمتطي الحلم ، ونغفو .
شذى
اسمٌ ارتبط بذاكرة أبعاد ، وأكثر
أهلا بكِ وسهلاً
،
غيمة & مطر ،، أهلا بكما ..
هيا ، هذا المدى ، فأمطرونا
شذى الفهد .. قيدٌ من ورد ..
العابقة بالعطر وأكثر ..
الماطرة بالحنين والحرف ،
المُتناغمة كـ غيم يمتطي الحلم ، ونغفو .
شذى
اسمٌ ارتبط بذاكرة أبعاد ، وأكثر
أهلا بكِ وسهلاً
،
غيمة & مطر ،، أهلا بكما ..
هيا ، هذا المدى ، فأمطرونا
أهلاً ياعائشة لاتبتعدي :)
:34:
أهلاً بالسيدة العلية ، تلك التي أقرؤها بحبٍ و كثيراً ما تلجمني بالدهشة ، أنا التي تخونني أبجديتي كثيراً حين دهشة و انبهار !
إعلمي أني قد أكون غيمة و لكنني على الدوام مُبعثرة و إن حاولت لملمت نفسي بعثرتها من جديد ، فلا أكاد أعلم أين وُلدت قطراتي و متى تكاثفت و كيف ، و بأي أرضٍ وقعت ، كُل ما أعلمه أن الرضا عني كافٍ بالنسبة لي ! فإن فعلت ذلك معك برغم لملمة عائشة لي فأعذريني ، فقد قيل فيما مضى بأن الطبع غلب التطبع ، و إن لم أفعل فذلك حسن .. و في كلا الحالين أتمنى أن أكون مثقلة بالزهر ، و لذيذ المطر ..
و من جديد ، أهلا بك كثيرا ً
و بجميع الأحبة ..
.
.
أهلاً بِكم أحبتي ...
ضيفتي أنا وصديقتي الــ [ غيمة ] وبالطبع ضيفتكم
كاتبة ذو ملامح ٍ طفولية أكثر ... حسّاسة ٌ جِداً .
وهادئة ٌ أكثر !
كإبتسمات الأطفال ... عندما تتحدث نثراً .
وكاللبوة ُ عندما تتحدث [ مقالاً ] !
يطيب لي أنا وصديقتي الـ [ غيمة ] أن نُرحب َ بالكاتبة المتألقة [ شذى الفهد ]
أهلاً ياشذى أثق أن الحوار َ معك ِ سيكون ممتع وشفيف ٌ و مُختلف تماماً كـ أنت ِ :)
خَفَقَ قلبي مُذ أول استهلال يا مَطَر... أهكذا يكونُ فيض السحاب وكرم السماء..
راقبتُ الهمس والتشبيه والكلام..أهي البدايات مممممـ أستشعرُ الليل يمضي وما ابتدأ
وألمحُ في الأُفق مُسامرةً من النوع الذي لا يبرح الذاكرة من قريب..
تحدث كي نكون على بينة ويأتيني من خبرك ماأستيقنهـ..
لأُدلي برأيٍ أو رؤية وأكون مني على يقين....
شذى الفهد .. قيدٌ من ورد ..
العابقة بالعطر وأكثر ..
الماطرة بالحنين والحرف ،
المُتناغمة كـ غيم يمتطي الحلم ، ونغفو .
شذى
اسمٌ ارتبط بذاكرة أبعاد ، وأكثر
أهلا بكِ وسهلاً
،
غيمة & مطر ،، أهلا بكما ..
هيا ، هذا المدى ، فأمطرونا
عائش يا عائش..أنا من تستجديكِ المُكث
فلا تكوني عليّ معهم والزمن ..
أهلاً بك وبألق المكان إذ يجمعنا ،هبيني من وقفات الحديث فُرصة ولا تجعلي الهبات
عن يميني والشمال...
:icon20:
أهلاً بالسيدة العلية ، تلك التي أقرؤها بحبٍ و كثيراً ما تلجمني بالدهشة ، أنا التي تخونني أبجديتي كثيراً حين دهشة و انبهار !
إعلمي أني قد أكون غيمة و لكنني على الدوام مُبعثرة و إن حاولت لملمت نفسي بعثرتها من جديد ، فلا أكاد أعلم أين وُلدت قطراتي و متى تكاثفت و كيف ، و بأي أرضٍ وقعت ، كُل ما أعلمه أن الرضا عني كافٍ بالنسبة لي ! فإن فعلت ذلك معك برغم لملمة عائشة لي فأعذريني ، فقد قيل فيما مضى بأن الطبع غلب التطبع ، و إن لم أفعل فذلك حسن .. و في كلا الحالين أتمنى أن أكون مثقلة بالزهر ، و لذيذ المطر ..
و من جديد ، أهلا بك كثيرا ً
و بجميع الأحبة ..
أيُّ غيمٍ من أحرُف سيكون مالم يكن هكذا..
غيمة.. وأبهرني الوصف حتى ربطتُ طرفه الأخير بأوَّله عودة إثرَ عودة..
ماذا أيضاً...حدثيني
:icon20:
شكرا يا صديقي المطر على هذه الديباجة الترحيبية و دعنا نبدأها الآن فلا أريد للوقت أن يداهمنا دون أن نشبع ما بسويدائنا من فضول حيال شذانا ..
لأبدؤكِ بالكتابة ما دمتِ نهراً متدفقاً رقراقاً من لغة .. أمواج أحبارنا تحت وطأة مدٍ و جزر ، متى ينحسر بحر أبجديتك و متى يدنو من الشط / يفيض .؟!
أيُّ غيمٍ من أحرُف سيكون مالم يكن هكذا..
غيمة.. وأبهرني الوصف حتى ربطتُ طرفه الأخير بأوَّله عودة إثرَ عودة..
ماذا أيضاً...حدثيني
:icon20:
الآن لن أحدثك عني أكثر ، حدثيني أنتِ أنتِ فالضوء بكل قواه مسلطٌ عليك يا ورد ،
و المطر أيضاً يفعل !
:34:
شكرا يا صديقي المطر على هذه الديباجة الترحيبية و دعنا نبدأها الآن فلا أريد للوقت أن يداهمنا دون أن نشبع ما بسويدائنا من فضول حيال شذانا ..
لأبدؤكِ بالكتابة ما دمتِ نهراً متدفقاً رقراقاً من لغة .. أمواج أحبارنا تحت وطأة مدٍ و جزر ، متى ينحسر بحر أبجديتك و متى يدنو من الشط / يفيض .؟!
لا فيضَ ولا انحسار..مبدأ الحرف شعور ..أيَّاً كان فدواؤه في داءه ولا يكون إلا بإلصاقه في أي مساحةٍ أو أُفُق
الأهم رسمه ليكون ذِكرى ، وضعُ حِمْل أو إبدالُ حال... ويفعل والحمدلله رب العالمين ..
ياغيمة وأيُّ ميزةٍ للقلم ما لم يكن عونا ..؟!
سعد المغري
09-07-2010, 12:06 AM
ما أشهى هذه الليلة وبذاتها صاخبة الـ ضجيج لامقعد للهدوء هنا.!
لاتبحثين عنكِ بكِ ياشذى فـ الغيمة تتقن فن المراوغة والـ مطر لايتقلد بالارتباكة.!
لا فيضَ ولا انحسار..مبدأ الحرف شعور ..أيَّاً كان فدواؤه في داءه ولا يكون إلا بإلصاقه في أي مساحةٍ أو أُفُق
الأهم رسمه ليكون ذِكرى ، وضعُ حِمْل أو إبدالُ حال... ويفعل والحمدلله رب العالمين ..
ياغيمة وأيُّ ميزةٍ للقلم ما لم يكن عونا ..؟!
أو يكون عوناً في كل حال .؟! إذاً رُبما كان الصدق مع الذات هو المحرض الفعلي لإستمرارية القلم !
قلتِ إبدال حال ، أو نستطيع القول بأن الكتابة ملاذٌ إذاً .؟!!
لا فيضَ ولا انحسار..مبدأ الحرف شعور ..أيَّاً كان فدواؤه في داءه ولا يكون إلا بإلصاقه في أي مساحةٍ أو أُفُق
الأهم رسمه ليكون ذِكرى ، وضعُ حِمْل أو إبدالُ حال... ويفعل والحمدلله رب العالمين ..
ياغيمة وأيُّ ميزةٍ للقلم ما لم يكن عونا ..؟!
حسناً تراوغ هذه الحورية :)
عجبت ُ لكِ ياشذى ومن إستخدامك للقلم إذ تجعلينه كائن جميل يتم التعامل معه بانفعال صادق واشراقة روحية تؤدي الي استخراج ما في قراراته من معطيات ايقاعية وموسيقية،
شذى ياماطرة الحرف !
نقطة . فوق الهاء .
حدثينا عن النقطة ! وحدّثينا عن الهاء ولماذا وضعت النقطة فوق الهاء ؟ :)
ما أشهى هذه الليلة وبذاتها صاخبة الـ ضجيج لامقعد للهدوء هنا.!
لاتبحثين عنكِ بكِ ياشذى فـ الغيمة تتقن فن المراوغة والـ مطر لايتقلد بالارتباكة.!
أوَ أفعل يا سعد .؟! :3:
الآن لن أحدثك عني أكثر ، حدثيني أنتِ أنتِ فالضوء بكل قواه مسلطٌ عليك يا ورد ،
و المطر أيضاً يفعل !
:34:
:
ومكمنُ الفِطنة النباهة وأظن أني خليَّة منها هذه الليلة ههههه أفلا كانَ الحديث مُحددا فإني والله يعلم
ممن تستفزهم الأسئلة ذات المحور الشاسع فأقف أو أتنحى..فلا تجعليني أهرب أولَ الليل لِتكون قاصمة الأماني
وعارُ التاريخ على قيد الوردْ هههههههه ،
سأحدثك عمَّا خالطَ شعوري عند الفطْر هذا اليوم واضحكني جداً.. حلمتُ بأحدهم (ولن أبوح بإسمه ههه)
وكان في مطبخي يساعدني في التعليب وكُنتُ أُشير له بأن هذا غلط ..وهو لا يُصغي بل يستمر ليضعها في الثلاجة..
أيُّ أفكارٍ هذه تلك التي تُنتج أحلاماً كهذه ياغيمة أُترانا استقللنا ساعات اليوم لِنكمل ماأبتدأنا في الأحلام،أم أن الأحلام
مُتنفس المُنزعجين لتحيك الضحكات بعدَ الاستيقاظ؟!
بثينة محمد
09-07-2010, 12:19 AM
كيف أفوت حضور لقاء معك يا شذى ؟!
الوردة التي أحب القراءة لها في أي وقت و في أي حين
:34:
بثينة محمد
09-07-2010, 12:21 AM
شذى، حدثيني عن طفولتك .. عن جدتك السكر ..
أشعر بأني أغمض عيني و أراك ترتدين فستانا بلون الفوشيا .. و بيدك عصا سحرية كما كانت سوسن الجميلة
و تنثرين البهجة هنا و هناك
أطربيني :)
صالح الحريري
09-07-2010, 12:21 AM
كاتبة تهز غيمة الكلمة
لتمنح خدّ الورقة المتصدع قطرات مفردة وأكثر ..
هي القائلة ..
لا تُعجبني حالات الثقة بقدر ماتعجبني حالات الصدق المُشمِس.
مممم مامعنى الصدق المُشمِس.؟
أعني بهذلك الذي جففته الشمس وصَدَح تحتها بِ نقاء..
بلا رطوبة دَبِقَة تفوح برائحة التآمروالكذب.
----
ونحن بهذا المساء ...
لا نريد أكثر من شمس صدقها ..
أن تفوح رائحة المتعة من زجاجة لغتها ...!
أهلا بكِ يــ شذى ...
ما رأيك ..
أن تفتحي أبواب صمتك ...
تخبرينا عن " حكاية قيد من ورد " ...
الذي اصبح عنوانا للربيع في حضن الفصول الأربعة ...
شكرا للمطر ...
شكرا للغيمة
وشكري الخاص لمشرفي النثر الأدبي الأبعادي ...
طابت المساءات الأدبية لكل المشاركين والحاضرين والعابرين مملكة الورد ...
أوه يا مطر ، ليست النقطة فوق الهاء فقط ما تثير فضولي !
بل و هذه أيضاً ،
http://www.ab33ad.info/up/uploads/images/ab33ad.info-5dae041e68.jpg (http://www.ab33ad.info/up/uploads/images/ab33ad.info-5dae041e68.jpg)
وشمتْ بكِ ألوان السماء خلوداً و اتخذتها قبلة ، ما سرُ تشبثكِ بها يا شذى ؟!
.
.
حسناً تراوغ هذه الحورية :)
عجبت ُ لكِ ياشذى ومن إستخدامك للقلم إذ تجعلينه كائن جميل يتم التعامل معه بانفعال صادق واشراقة روحية تؤدي الي استخراج ما في قراراته من معطيات ايقاعية وموسيقية،
شذى ياماطرة الحرف !
نقطة . فوق الهاء .
حدثينا عن النقطة ! وحدّثينا عن الهاء ولماذا وضعت النقطة فوق الهاء ؟ :)
بعضُ الظُلل يا سيدي تنتظر كثيراً حتى تسنَح لها الفرص لِ تتحدث ،ولطالما قُلت أن كُل مُباشِر بلا تمهيد سيءُ الوقع فالأثَر_رأيي ويضل نتاجا لرؤيتي_
لكن نقطة فوق الهاء حُلمٌ صغير وكُنتُ إحدى الزوايا فيه لِتكتملَ الرسمة ..كَبُر مع الخفقات حتى وإن تولَّت بعض الوِجهات أو والت..لكنهُ كَبُر وسيكبُر
إلا أن... ولا أملك لذلك إبصارا فهو مما يكمُن خلفَ الأُفُقْ.
سؤالك حولَ النقطة ..هو حرفٌ تاسع بعد العشرين متساوٍ معها في الوِجهة ومعينٌ لها في الانتشار وأيضاً أيضاً أيضاً حُلم.
صالح الحريري (http://www.ab33ad.com/vb/member.php?u=962), سعد المغري (http://www.ab33ad.com/vb/member.php?u=1121), عائشه المعمري (http://www.ab33ad.com/vb/member.php?u=499), , فاتـــن (http://www.ab33ad.com/vb/member.php?u=1165) , بثينة محمد
.
.
أهلاً ياأصدقاء السماء والمساء :)
فاتن حسين
09-07-2010, 12:31 AM
شذى الورد..
تجيد التسلل الى اعماقنا..
فـ تستولي على نبض القلب..
كغيمة تحمل الماء بخار وتسقطه مطراً..
غيمة / مطر/ عائشة/ سعد
ليلة ثرية بكم..!!
أو يكون عوناً في كل حال .؟! إذاً رُبما كان الصدق مع الذات هو المحرض الفعلي لإستمرارية القلم !
قلتِ إبدال حال ، أو نستطيع القول بأن الكتابة ملاذٌ إذاً .؟!!
عُذراً على التجاوز تخلَّل المطر هدبَ عيني فتجاوزتك يا سحابة..
ثقي أن الحرف الضد لا يعيش طويلا..عنِّي أتحدَّث ولطالما أعدمت حرفاً كانَ مؤلما حتى وإن أضحكَ قُراءه
ولطالما تركت آخر أبكي كلما مررتُ به لكن له وبينه وبينه صِدقاً يُلامس شِغافَ قلبي في كل مرة..
وماعلينا إن بكينا مرة لِ نضحك مرَّات..
دائما امي تقول :اتبعي مُبكيك ولاتتبعي مضحكيك..وفي الأثر من يُبكيك لِتضحك كثيراً فيما بعد خيرٌ من يضحكك لِتبكي كثيرا فيما بعد..)أو كما ورد.
كذلك القلم صديقٌ آن وعدوٌ أحيان..
وأعودُ لـ الصدق مع الذات _والله يدري أني أكره من أحرفي ماكتبته قبلَ تفكيرٍ بمآله..وحول ذلك يطولُ الحديث..
:
ومكمنُ الفِطنة النباهة وأظن أني خليَّة منها هذه الليلة ههههه أفلا كانَ الحديث مُحددا فإني والله يعلم
ممن تستفزهم الأسئلة ذات المحور الشاسع فأقف أو أتنحى..فلا تجعليني أهرب أولَ الليل لِتكون قاصمة الأماني
وعارُ التاريخ على قيد الوردْ هههههههه ،
سأحدثك عمَّا خالطَ شعوري عند الفطْر هذا اليوم واضحكني جداً.. حلمتُ بأحدهم (ولن أبوح بإسمه ههه)
وكان في مطبخي يساعدني في التعليب وكُنتُ أُشير له بأن هذا غلط ..وهو لا يُصغي بل يستمر ليضعها في الثلاجة..
أيُّ أفكارٍ هذه تلك التي تُنتج أحلاماً كهذه ياغيمة أُترانا استقللنا ساعات اليوم لِنكمل ماأبتدأنا في الأحلام،أم أن الأحلام
مُتنفس المُنزعجين لتحيك الضحكات بعدَ الاستيقاظ؟!
كلا كلا يا عزيزتي ، سيكون محددا صدقيني و إن كنت أعلم أن لا إسار بحجم معصم قلمك و قلبك :)
الأحلام تفعل الكثير ابتداء باليسير و انتهاء بالكثير ..
و لا تسلي عما إذا كان متنفسا أو غيره فهو يأتِ على ضروب كثيرة ..
إلا أن الموقف الذي ذكرته يحدث كثيراً ، :34:
و ما دمنا نتحدث عن الأحلام لنتحدث عن الأحلام الأخرى تلك التي نمسك بزمامها و نخلقها كما نشاء و تناسبنا أو نظن أنها كذلك..
ما مدى اليقين الذي تمسكين به جدائل أحلامك .؟! أتستطير لتشاركك واقعك .؟! هل يحدث أن تعيشي الحلم واقعاً و الواقع حلم .؟!
و هل تعدلين بينهما الحلم / الواقع .؟! ما الحلم الذي كلما راودك أرجأته لوقت آخر و نفضت جيوب عقلك منه .؟!
.
.
كيف أفوت حضور لقاء معك يا شذى ؟!
الوردة التي أحب القراءة لها في أي وقت و في أي حين
:34:
ياأهلاً بِ بُثينة القريبة جداً ، جداً
أرمقكِ كثيراً يا يانعة وأتنبأ لحرفك حُللٌ من جمال يتسربل بها أبدا
:icon20:
دائما امي تقول :اتبعي مُبكيك ولاتتبعي مضحكيك..وفي الأثر من يُبكيك لِتضحك كثيراً فيما بعد خيرٌ من يضحكك لِتبكي كثيرا فيما بعد..)أو كما ورد.
صدقت صدقت أمك والله ،!
الأحبة ، مرحباً بكم أجمعين .. :icon20:
سعد الصبحي
09-07-2010, 12:43 AM
مُستمتع كثيراً بهذا التحليق ,
شذى سماء الفكر .. ومن حولها الجميلين غيمة ومطر .
شكراً كثيراً لصناع الجمال سعد وعائشه .
شذى، حدثيني عن طفولتك .. عن جدتك السكر ..
أشعر بأني أغمض عيني و أراك ترتدين فستانا بلون الفوشيا .. و بيدك عصا سحرية كما كانت سوسن الجميلة
و تنثرين البهجة هنا و هناك
أطربيني :)
وتطربين لأنوء انا ههههه ..طفولتي جنون أوَ تكفي هذه الكلمة .؟!
ردَّدت ذلك أُمي كثيراً وكانت تقول لا أخاف عليك إلا منك ..
ولأبي عبارة مشهورة قُلتها هُنا مرة: شذى لايمكن التنبؤ بما ستفعل .
أوَ يكفي هذا التلميح حول طفولتي يا بُثينة.؟
بربك لا تستدرجي المواقف أكثر ففي ذلك ما يُضحك الحديث من الحديث..
أما جدتي السُكر ..فلا أعادَ الله فكرةً كهذه قرأها أبي على أُمي وآثارا التساؤلات حول نقاطٍ عِدَّة
وما ملكت إلا :حديثٌ جرَّ الحديثٍ يا أبي ..أوَ تُدقق ؟!
ولاأدري أزعزع ذلك حِرفةَ الأديبة في خيالِ أبي أم ماذا فصمتهُ الديدن يجعلني في حيرة وذلك كله
إثرَ جدتي السُكر..والتي مازلت أُحبها جداً.
أما الفوشيا فأنا لستُ من أنصار الألوان الحارة بل أبحثي عني بين الأخضر والسماوي لِتجديني
أقبض على قطةٍ بيضاء مرة وأدهن ظهرها بطلاءٍ سماوي ...لتموت مختنقة وتكاد تقتلني أُمي.
ثم ...لا تسألوا عن أشياء إن تُبدَ لكم يا بُثينة..دعينا من طفولتي فهي صارخةُ الألوان ومجنونة الذكرى
وأكادَ أتكهن بطفلةٍ مثلي وأخاف مما سَتفعل ...و يُضحك قلبي هاجسي جدا
مُستمتع كثيراً بهذا التحليق ,
شذى سماء الفكر .. ومن حولها الجميلين غيمة ومطر .
شكراً كثيراً لصناع الجمال سعد وعائشه .
ثق ْ ياسعد أننا أسعد ,أنا وصديقتي الغيمة بهطول عبق رياحينك هنا
فـ أهلاً بِكَ كما ينبغي ولاتبتعد :)
:34:
عائشه المعمري
09-07-2010, 12:51 AM
الأحبة /
فاتن ، بثينة ، صالح .. ولكل من مر من هُنا ،
أهلا بكم ، كـ النور ، حينما يتشربنا ،
كونوا هنا
وتطربين لأنوء انا ههههه ..طفولتي جنون أوَ تكفي هذه الكلمة .؟!
ردَّدت ذلك أُمي كثيراً وكانت تقول لا أخاف عليك إلا منك ..
ولأبي عبارة مشهورة قُلتها هُنا مرة: شذى لايمكن التنبؤ بما ستفعل .
أوَ يكفي هذا التلميح حول طفولتي يا بُثينة.؟
بربك لا تستدرجي المواقف أكثر ففي ذلك ما يُضحك الحديث من الحديث..
أوَ تعلمين يا شذى أنه كان لي توأمٌ رحل و ترك لي ذكرى الطفولة الفوضوية المغامرة الجميلة ،
أجزم على أن براءة تلك الأيام و شقاوتها لا دواوين تأتي بحجمها / تسعها ..
كل شيء اختفى برحيله رفيقي إلا شريط الذاكرة الذي كلما بكيت الوحدة أدار نفسه !
أما الشقاوة ، فكم أُحب الأطفال الأشقياء أرى فيهم صورتي :o
أتذكرين أنتِ يا شذى رفاق الطفولة .؟! و ما الصورة التي طبعت في ذهنك منذ الطفولة و لم تفارقك حتى الآن .؟!
.
.
بثينة محمد
09-07-2010, 12:52 AM
وتطربين لأنوء انا ههههه ..طفولتي جنون أوَ تكفي هذه الكلمة .؟!
ردَّدت ذلك أُمي كثيراً وكانت تقول لا أخاف عليك إلا منك ..
ولأبي عبارة مشهورة قُلتها هُنا مرة: شذى لايمكن التنبؤ بما ستفعل .
أوَ يكفي هذا التلميح حول طفولتي يا بُثينة.؟
بربك لا تستدرجي المواقف أكثر ففي ذلك ما يُضحك الحديث من الحديث..
أما جدتي السُكر ..فلا أعادَ الله فكرةً كهذه قرأها أبي على أُمي وآثارا التساؤلات حول نقاطٍ عِدَّة
وما ملكت إلا :حديثٌ جرَّ الحديثٍ يا أبي ..أوَ تُدقق ؟!
ولاأدري أزعزع ذلك حِرفةَ الأديبة في خيالِ أبي أم ماذا فصمتهُ الديدن يجعلني في حيرة وذلك كله
إثرَ جدتي السُكر..والتي مازلت أُحبها جداً.
أما الفوشيا فأنا لستُ من أنصار الألوان الحارة بل أبحثي عني بين الأخضر والسماوي لِتجديني
أقبض على قطةٍ بيضاء مرة وأدهن ظهرها بطلاءٍ سماوي ...لتموت مختنقة وتكاد تقتلني أُمي.
ثم ...لا تسألوا عن أشياء إن تُبدَ لكم يا بُثينة..دعينا من طفولتي فهي صارخةُ الألوان ومجنونة الذكرى
وأكادَ أتكهن بطفلةٍ مثلي وأخاف مما سَتفعل ...و يُضحك قلبي هاجسي جدا
ههههههههه كما توقعت تماما، الفوشيا كان لاستفزازك فقط للحديث أكثر و أكثر و أكثر
ذكرتيني بالقطة الرمادية الي كتبت عنها البطل كان يدهن برضه بطلاء أحمر .. انا أكره القطط :(
* أكاد أتخيل الحديث عن جدتي السكر :p
كاتبة تهز غيمة الكلمة
لتمنح خدّ الورقة المتصدع قطرات مفردة وأكثر ..
هي القائلة ..
لا تُعجبني حالات الثقة بقدر ماتعجبني حالات الصدق المُشمِس.
مممم مامعنى الصدق المُشمِس.؟
أعني بهذلك الذي جففته الشمس وصَدَح تحتها بِ نقاء..
بلا رطوبة دَبِقَة تفوح برائحة التآمروالكذب.
----
ونحن بهذا المساء ...
لا نريد أكثر من شمس صدقها ..
أن تفوح رائحة المتعة من زجاجة لغتها ...!
أهلا بكِ يــ شذى ...
ما رأيك ..
أن تفتحي أبواب صمتك ...
تخبرينا عن " حكاية قيد من ورد " ...
الذي اصبح عنوانا للربيع في حضن الفصول الأربعة ...
شكرا للمطر ...
شكرا للغيمة
وشكري الخاص لمشرفي النثر الأدبي الأبعادي ...
طابت المساءات الأدبية لكل المشاركين والحاضرين والعابرين مملكة الورد ...
يا وريثَ الحرف الشرعي..ما لخَّصتَ من حديث وأسهبت من معنى
جعلني والحرف في حيرة ..أن كيفَ يكونُ الجواب
لاحكاية مُعينة لـ قيد من وردْ كُنت الوجد الساكن ثم وحين أردتُ
التسجيل هُنا في أبعاد توقفت قليلاً أُفكِّر بمعرفي
فَ وَمَضَ فجأة قيدٌ من وردْ وماترددت إذ صَحبته مُذ أول وَمضة.
أما إن كان سؤالك عن معناه فلا أجد وصفاً أكثر من أن الأشياء
المُتاحة ليسَ بالضرورة أن تكون مُباحة لذلك قيَّدَ الوردْ فِهمه ..
و ربِّ لاتُزِغْ قلوبنا وأرواحنا آمين.
بثينة محمد
09-07-2010, 01:01 AM
شذى .. ما رأيك في القمر ؟ و المريخ ؟! الفضاء بشكل عام ..
نتحدث أنا و إحدى الصديقات عن حبنا المشترك للمريخ :d
أوه يا مطر ، ليست النقطة فوق الهاء فقط ما تثير فضولي !
بل و هذه أيضاً ،
http://www.ab33ad.info/up/uploads/images/ab33ad.info-5dae041e68.jpg (http://www.ab33ad.info/up/uploads/images/ab33ad.info-5dae041e68.jpg)
وشمتْ بكِ ألوان السماء خلوداً و اتخذتها قبلة ، ما سرُ تشبثكِ بها يا شذى ؟!
.
.
أُحب منها كلها ..هي أنا وترمز لي
ولايعنيني منها شيء بقدر ما يعنيني إلتصاق الطفلتين ببعضهما البعض من أعلى الوجه
أشيااااء لا أستطيعُ لها وصفا سوى :أن في الحياة أعوان وهم كالجسد الواحد.. إن وجدنا
منهم من وجدنا وإن فقدنا أو فُقدنا فمازال بين ذلك والروح صِلات لاتُحدّ بزمانٍ ولا مكان.
أوشكتُ على إرجاء هذا السؤال لعدم استطاعتي التعبير حوله ..لكني قُلت كل ماكان صادقاً سيصل.:icon20:
شذى الورد..
تجيد التسلل الى اعماقنا..
فـ تستولي على نبض القلب..
كغيمة تحمل الماء بخار وتسقطه مطراً..
غيمة / مطر/ عائشة/ سعد
ليلة ثرية بكم..!!
بِك يكتمل عِقدُ الأُنس يا فاتن..
و تكتمل فرحتي في كل مرة ،أشكر لكِ حلولك وكلي امتنان..:icon20:
فاتن حسين
09-07-2010, 01:06 AM
هل لكِ ان تخبريني يا شذى عن ذلك السر الكامن في ابعاد.؟؟
حين نغيب عنها نعشقها اكثر..
يظل يراودنا اهتمامنا بها واحتوائها لنا..
حتى تستدعي كل حواسنا الهائمة بملكوتها ...فـ نعود ...!؟
أُحب منها كلها ..هي أنا وترمز لي
ولايعنيني منها شيء بقدر ما يعنيني إلتصاق الطفلتين ببعضهما البعض من أعلى الوجه
أشيااااء لا أستطيعُ لها وصفا سوى :أن في الحياة أعوان وهم كالجسد الواحد.. إن وجدنا
منهم من وجدنا وإن فقدنا أو فُقدنا فمازال بين ذلك والروح صِلات لاتُحدّ بزمانٍ ولا مكان.
أوشكتُ على إرجاء هذا السؤال لعدم استطاعتي التعبير حوله ..لكني قُلت كل ماكان صادقاً سيصل.:icon20:
و قد وصل !
الروح الطيبة التي استشعرتها فيك يا شذىِ تجعلني أوجه فضولي نحو سؤالك عما إذا كنتِ تشعرين بأنك قريبة من أحبابك بالقدر الذي تريدين أم لا ،
و هل تحدين الإقتراب ممن تكنين لهم شيئا في صدرك بحدود و حواجز .؟! أتؤمنين بأن في البعد سلامة و في القرب ندامة .؟!
.
.
رَوْضٌ
09-07-2010, 01:09 AM
نَّدَى .!
يَا رَوْح اَلْشَّذَى
وَاَلْمَاءُ يَتَراقَصُ اِسْتِحْيَّاءً فِيْ عُرْوشِ اَلْسَمَّاءِ :icon20:
وَاَلْثَنَّاءُ بِخُشُوْعٍ لِلْفَضَّاءِ [ غِيْمَةٌ وَمَطْر ]
وَلَنْ يَعْلُو اَلْجَنَّاح اَلْأَدَبِي إِلْاَ بِرُوْحِيِّن هُمَا :
اَلْقَدِيِّر / سعد المغري
اَلْقَدِيِّرة / عائشة المعمري
وِدْ
.
.
تأهبي ياشذى !
زاجلة وصلتني في ورقة مخملية !
لاأملك إلا وضعها لك ِ .
.
.
شذى الفهد : إسم ٌ أتابعة منذ برهة من الزمن , كم أتمنى أن أعرف غموضه جيّداً
أخبرها يامطر ... مالذي تفعله هذه الوردة عندما تتفتحّ للكتابة ! ؟
ماهي طقوسها ؟
ثمّ أني في وقت ٍ قصير ٌ جِداً .. قرأت لها مقالاً نثرياً
وهو والله نثرياً حيث أنّه نثر الدمع ُ حتى أسفل َ وجنتي ّ !
أتعاني من الحبّ يامطر ؟
أتعاني هي َ إلى هذه الدرجة التي جعلتني أجهش بالبكاء ؟
أبلغ رسالتي كما هي وأعتذر إن كان َ بها نوع ٌ من الإحراج .
بثينة ، فاتن ، سعد ، وريث الحرف .. و البقية
بكم تورق ليلتنا بهجة :icon20:!
.
.
تأهبي ياشذى !
زاجلة وصلتني في ورقة مخملية !
لاأملك إلا وضعها لك ِ .
.
.
شذى الفهد : إسم ٌ أتابعة منذ برهة من الزمن , كم أتمنى أن أعرف غموضه جيّداً
أخبرها يامطر ... مالذي تفعله هذه الوردة عندما تريد تتفتحّ للكتابة ! ؟
ماهي طقوسها ؟
ثمّ أني في وقت ٍ قصير ٌ جِداً .. قرأت لها مقالاً نثرياً
وهو والله نثرياً حيث أنّه نثر الدمع ُ حتى أسفل َ وجنتي ّ !
أتعاني من الحبّ يامطر ؟
أتعاني هي َ إلى هذه الدرجة التي جعلتني أجهش بالبكاء ؟
أبلغ رسالتي كما هي وأعتذر إن كان َ بها نوع ٌ من الإحراج .
نعم نعم يا مطر لنسلها أن تعري لنا الحب ما استطاعت إلى ذلك سبيلاً _ إذ لا استطاعة لأي منا على فعل ذلك بشكل تام .
هذا الإحساس الذي لا تحده أبجدية و لا يماثله شعورٌ في سموه و معجزاته ، هلا شملتيه لنا يا شذى برعاية قلبية منك .؟!
.
.
نَّدَى .!
يَا رَوْح اَلْشَّذَى
وَاَلْمَاءُ يَتَراقَصُ اِسْتِحْيَّاءً فِيْ عُرْوشِ اَلْسَمَّاءِ :icon20:
وَاَلْثَنَّاءُ بِخُشُوْعٍ لِلْفَضَّاءِ [ غِيْمَةٌ وَمَطْر ]
وَلَنْ يَعْلُو اَلْجَنَّاح اَلْأَدَبِي إِلْاَ بِرُوْحِيِّن هُمَا :
اَلْقَدِيِّر / سعد المغري
اَلْقَدِيِّرة / عائشة المعمري
وِدْ
روض ،
متلألأة سماؤنا بكِ و بالأحبة من حولنا :icon20:
نَّدَى .!
يَا رَوْح اَلْشَّذَى
وَاَلْمَاءُ يَتَراقَصُ اِسْتِحْيَّاءً فِيْ عُرْوشِ اَلْسَمَّاءِ :icon20:
وَاَلْثَنَّاءُ بِخُشُوْعٍ لِلْفَضَّاءِ [ غِيْمَةٌ وَمَطْر ]
وَلَنْ يَعْلُو اَلْجَنَّاح اَلْأَدَبِي إِلْاَ بِرُوْحِيِّن هُمَا :
اَلْقَدِيِّر / سعد المغري
اَلْقَدِيِّرة / عائشة المعمري
وِدْ
أهلاً بـ روض .
جميل ٌ هذا المساء بك ِ ياماطرة .
شكراً لـولوجك بين أنهار ِ العسل ْ . :34:
ما مدى اليقين الذي تمسكين به جدائل أحلامك .؟! أتستطير لتشاركك واقعك .؟! هل يحدث أن تعيشي الحلم واقعاً و الواقع حلم .؟!
و هل تعدلين بينهما الحلم / الواقع .؟! ما الحلم الذي كلما راودك أرجأته لوقت آخر و نفضت جيوب عقلك منه .؟!
.
.
الأحلام..
حولها وفيها وحيثها ...جُلُّ أحاديثي وماأُغمض عيني من أجله وأسدر فيه وما أُطيل النظر في الأُفق به وله ..
لا أُعيل عليّ تحقيق شيءٍ منها إلا بحول الله وثقتي به ..وماأكثر ما نُمنع عنه فنظن بذلك بؤساً وسوءا والله يدري أن الخيرة
فيه ومنه، حلمي الوحيد حالياً لن أبوح به ..ليسَ لعدم ثقةٍ في تحقيقه لكن لأن الأمل يُملي عليّ ذلك وله فيه حكمة..وحالَ
حدوث سأُطلع عليهِ الأكوان..صدقيني
في العدل بين الواقع والحلم..مجنونة أنا حالَ خيال لذلك فمكمن السعادة في الخلط بينهما حتى الثَمَلْ..وحال عودةٍ إلى رُشد
أُفرِّق بينهما في المضاجع حتى لا يُحدث مالايُحمَد...ألم أحدثك عن بعض جنون.؟!
نعم نعم يا مطر لنسلها أن تعري لنا الحب ما استطاعت إلى ذلك سبيلاً _ إذ لا استطاعة لأي منا على فعل ذلك بشكل تام .
هذا الإحساس الذي لا تحده أبجدية و لا يماثله شعورٌ في سموه و معجزاته ، هلا شملتيه لنا يا شذى برعاية قلبية منك .؟!
.
.
أتعلمين ياصديقتي الغيمة .
أنا متلهف للدخول في معالم هذه الـدُرية وهذه الزاجلة فتحت المجال لنا :)
مارأيك أن نضيّق عليها الخناق ؟
فإن لم نخرج بالرحيق لن نبرح ُ إلا بالعطر ْ : )
مُستمتع كثيراً بهذا التحليق ,
شذى سماء الفكر .. ومن حولها الجميلين غيمة ومطر .
شكراً كثيراً لصناع الجمال سعد وعائشه .
"
لستَ بأسعد مني الآن يا سعد ..وربّ القول والقلم.
أهلاً بك كما قدرك وأعظم.
عائشه المعمري
09-07-2010, 01:26 AM
ما أجمل هذه الليلة ،
ستكون ذاكرة لـ النثر ، حتماً .. ولنا بكل تأكيد ..
الوقت يُداهمنا أيها الأحبة ،
ولنكن على تآهب لـ الوداع ..
الوداع .. هل تطيقونه يا شذى ، غيمة ، المطر ..
!
وماأكثر ما نُمنع عنه فنظن بذلك بؤساً وسوءا والله يدري أن الخيرة
فيه ومنه، حلمي الوحيد حالياً لن أبوح به ..ليسَ لعدم ثقةٍ في تحقيقه لكن لأن الأمل يُملي عليّ ذلك وله فيه حكمة..وحالَ
حدوث سأُطلع عليهِ الأكوان..صدقيني
بإنتظار أن أسمع منك / عنك يا قيد .. و إذ ذاك ما قدر رضاك عن حصيلة الأماني التي تحققت لكِ ..
ترى هل أنصفتنا الأمنيات سعادة و إقبالا على الحياة .؟!
يا مطر أكيدة أنا من أننا سنخرج بالإثنين معاً ، فهذه ورد :)
عائشة ، بالله ِ عليكِ ثريتي .. فأنا مستمتعة بهذا القرب منها :(
إلا إن كان لضيفتنا رأي آخر :)
أتذكرين أنتِ يا شذى رفاق الطفولة .؟! و ما الصورة التي طبعت في ذهنك منذ الطفولة و لم تفارقك حتى الآن .؟!
رفيقتي أسماء ربطتني بها ذِكرى لا يحِلّ رباطها زمنٌ ولا أحداث،
وأبنة عمي الأجرأ حتى الضحك..ورفيقتي ديما والتي أحبها حتى الغرق بالذكرى.
"
فكرت كثيراً بالصورة فما وجدتُ غير ابن جارنا والذي توفي في يوم عرض الحلقة الأخيرة من سالي..وارتبطَ بها لدي جدا
لاأدري هذا ماجاء ببالي الآن..وماأُنسيته أبداً ما أُنسيت
.
عائشه المعمري
09-07-2010, 01:35 AM
نَّدَى .!
يَا رَوْح اَلْشَّذَى
وَاَلْمَاءُ يَتَراقَصُ اِسْتِحْيَّاءً فِيْ عُرْوشِ اَلْسَمَّاءِ :icon20:
وَاَلْثَنَّاءُ بِخُشُوْعٍ لِلْفَضَّاءِ [ غِيْمَةٌ وَمَطْر ]
وَلَنْ يَعْلُو اَلْجَنَّاح اَلْأَدَبِي إِلْاَ بِرُوْحِيِّن هُمَا :
اَلْقَدِيِّر / سعد المغري
اَلْقَدِيِّرة / عائشة المعمري
وِدْ
روض .. شُكراً لكرم حضوركِ
وثناؤكِ الذي يُبهجنا ،
ويمنحنا المزيد من الثقة ..
أهلا بكِ
ما أجمل هذه الليلة ،
ستكون ذاكرة لـ النثر ، حتماً .. ولنا بكل تأكيد ..
الوقت يُداهمنا أيها الأحبة ،
ولنكن على تآهب لـ الوداع ..
الوداع .. هل تطيقونه يا شذى ، غيمة ، المطر ..
!
ولو كنت سافتخر يوماً ياعائشة فاإنني سأفتخر بهذا اللقاء مع هذه الغمامة
وبرفقة هذه الوردة اليانعة ُ : شذى .
فلا تسأليني عن الوداع ياعائشة فلم يكن الوداع يوماً جميلاً ... وكم أتمنى أن يطول هطول هذا المطر حتى اللاإكتفاء .
حتى هُنــا سأمسك َ بيّدي جيّداً .. وأبعث قبلة ٌ مطرّية إلى ضيفتنا الطيبّه وإلى جميع من كانوا برفقة المطر والغمام في هذا المساء .
وفقط . :34:
صالح الحريري
09-07-2010, 01:41 AM
يا وريثَ الحرف الشرعي..ما لخَّصتَ من حديث وأسهبت من معنى
جعلني والحرف في حيرة ..أن كيفَ يكونُ الجواب
لاحكاية مُعينة لـ قيد من وردْ كُنت الوجد الساكن ثم وحين أردتُ
التسجيل هُنا في أبعاد توقفت قليلاً أُفكِّر بمعرفي
فَ وَمَضَ فجأة قيدٌ من وردْ وماترددت إذ صَحبته مُذ أول وَمضة.
أما إن كان سؤالك عن معناه فلا أجد وصفاً أكثر من أن الأشياء
المُتاحة ليسَ بالضرورة أن تكون مُباحة لذلك قيَّدَ الوردْ فِهمه ..
و ربِّ لاتُزِغْ قلبونا وأروحنا آمين.
في سكونك وجد
وفي قيدك ورد
وأنتِ بينهما شذى للفهد ..!
لا أريد أكثر مما قرأته فلقد تدثر السؤال برداء جوابكِ ...!
على فكرة ..
في جعبتي الكثيرة من الأسئلة ..
وأعلم أنكِ كريمة كهذا المطر والغيمة ..
لكنني فضلّت الانصات والاستمتاع بكل المشاركات ..
مودتي ...
عائشه المعمري
09-07-2010, 01:41 AM
شُكراً لك أيها المطر ،
ممتة لك على تلبية الدعوة ،
ممتنة لـ هكذا إمتاعٍ في الحوار ..
طابت ليلتك
شذى .. ما رأيك في القمر ؟ و المريخ ؟! الفضاء بشكل عام ..
نتحدث أنا و إحدى الصديقات عن حبنا المشترك للمريخ :d
مممممـ القمر أشعُر أنه من ممتلكاتي يا بُثينة ..بل أكيدة من ذلك ،أُحبه ويحبني
وأحياناً أُحدثه عني فيُجيبني بإمالة ..وربما بعدها أُقرِّر..
مقتنعة جداً بملكيتي له ، وإن نُوزِعت عليهـ فلن يقبل هو باستبدالي _:o
مما يُضحك ذلك أعلم لكنه ليسَ من العبث في شيء وفي صناعة الفرح يُجدي... و جداً.
أما المريخ فهو موطني حالَ الغضب فقط..فقط .
الفضاء لا أهتم له حتى وإن نازعتني نفسي مرة بعد ضيق إلى التمني فأني أقطع حبلَ ذلك حالَ ورود
لأنه يرتبط معي في آية..(( ضيقاً حرجاً كأنما يصعَّدُ في السماء)) .وأعوذُ با الله من ذلك.
بُثينة ..الله يعلم قدرَ امتناني لك:icon20:
بثينة محمد
09-07-2010, 01:46 AM
مممممـ القمر أشعُر أنه من ممتلكاتي يا بُثينة ..بل أكيدة من ذلك ،أُحبه ويحبني
وأحياناً أُحدثه عني فيُجيبني بإمالة ..وربما بعدها أُقرِّر..
مقتنعة جداً بملكيتي له ، وإن نُوزِعت عليهـ فلن يقبل هو باستبدالي _:o
مما يُضحك ذلك أعلم لكنه ليسَ من العبث في شيء وفي صناعة الفرح يُجدي... و جداً.
أما المريخ فهو موطني حالَ الغضب فقط..فقط .
الفضاء لا أهتم له حتى وإن نازعتني نفسي مرة بعد ضيق إلى التمني فأني أقطع حبلَ ذلك حالَ ورود
لأنه يرتبط معي في آية..(( ضيقاً حرجاً كأنما يصعَّدُ في السماء)) .وأعوذُ با الله من ذلك.
بُثينة ..الله يعلم قدرَ امتناني لك:icon20:
ياااه يا شذى :34: كنت لأحتل هذا المتصفح اليوم لولا كثرة محبينك ككاتبة..
أحب أن أتفرد بك، و سأفعل يوما ما :d
اممم نعم، أوافقك في كل ما ذكرت ..
:34::34:
ممتنة يا صديقي المطر ،!
شذى ، اختم أسالتي بهذه !
بواحدة فقط :
· شخص لا ينسى و برغم ذلك لم يعبد طريقاً للحقد إلى قلبه !
· ضوء له فعل ضوء الشمس على نبتةٍ لم تحصلي عليه بعد !
· زهرة في قلبك لا يعتريها ذبول !
· غيمة حولك لم تذبها لفحة حرٍ سموم !
· ما الله مختص إياك به عمن سواك !
· ما لن تصفيه لرجل و ما لن تصفي الرجل به !
و لولا ضيق الوقت الذي أحرجني ، لسهرت معك هذه الليلة ، فهي لا تعوض و لا تكرر أيضاً :(
المعذرة ، و إلى اللقاء !
:icon20:
هل لكِ ان تخبريني يا شذى عن ذلك السر الكامن في ابعاد.؟؟
حين نغيب عنها نعشقها اكثر..
يظل يراودنا اهتمامنا بها واحتوائها لنا..
حتى تستدعي كل حواسنا الهائمة بملكوتها ...فـ نعود ...!؟
"
ممممـ ولو قُلت أنه من مُمتلكات القمر أتكون كالغرابة إجابتي أو هي الغرابة ذاتها.؟
حسناً تعلو وجهَ المُحب حمرة حينَ حديثٍ عن محبة ..أما وأن كُنت المُحِبّ فأني مُجحفة حالَ بيان
لِذلك أكتفي بِـ ..لاأراني الله في أحبتي مكروها أو غيابا أو أفول
إلا الخير إلا الخيـر.
الروح الطيبة التي استشعرتها فيك يا شذىِ تجعلني أوجه فضولي نحو سؤالك عما إذا كنتِ تشعرين بأنك قريبة من أحبابك بالقدر الذي تريدين أم لا ،
و هل تحدين الإقتراب ممن تكنين لهم شيئا في صدرك بحدود و حواجز .؟! أتؤمنين بأن في البعد سلامة و في القرب ندامة .؟!
.
.
لابُد لابُد لابُد.. ولن أزيد على ذلك يا غيمة.
وحولَ البداية أقول : آمنت أن النية الطيبة تفعل الكثير ووالله انها تكفي.
عائشه المعمري
09-07-2010, 01:56 AM
"
ممممـ ولو قُلت أنه من مُمتلكات القمر أتكون كالغرابة إجابتي أو هي الغرابة ذاتها.؟
حسناً تعلو وجهَ المُحب حمرة حينَ حديثٍ عن محبة ..أما وأن كُنت المُحِبّ فأني مُجحفة حالَ بيان
لِذلك أكتفي بِـ ..لاأراني الله في أحبتي مكروها أو غيابا أو أفول
إلا الخير إلا الخيـر.
ياه يا شذى ..
كم أنتِ وفية ،
من هُم أمثالكِ ~ ، وحدهم من يملكون السر الكامن ، لاعادة الغائبين ،
أدام الله علينا هذا الود ،،
:)
نَّدَى .!
يَا رَوْح اَلْشَّذَى
وَاَلْمَاءُ يَتَراقَصُ اِسْتِحْيَّاءً فِيْ عُرْوشِ اَلْسَمَّاءِ :icon20:
وَاَلْثَنَّاءُ بِخُشُوْعٍ لِلْفَضَّاءِ [ غِيْمَةٌ وَمَطْر ]
وَلَنْ يَعْلُو اَلْجَنَّاح اَلْأَدَبِي إِلْاَ بِرُوْحِيِّن هُمَا :
اَلْقَدِيِّر / سعد المغري
اَلْقَدِيِّرة / عائشة المعمري
وِدْ
أهلاً بالروض ..حَلَّ البِشر وازدانت المرابع :icon20:
.
.
تأهبي ياشذى !
زاجلة وصلتني في ورقة مخملية !
لاأملك إلا وضعها لك ِ .
.
.
شذى الفهد : إسم ٌ أتابعة منذ برهة من الزمن , كم أتمنى أن أعرف غموضه جيّداً
أخبرها يامطر ... مالذي تفعله هذه الوردة عندما تتفتحّ للكتابة ! ؟
ماهي طقوسها ؟
ثمّ أني في وقت ٍ قصير ٌ جِداً .. قرأت لها مقالاً نثرياً
وهو والله نثرياً حيث أنّه نثر الدمع ُ حتى أسفل َ وجنتي ّ !
أتعاني من الحبّ يامطر ؟
أتعاني هي َ إلى هذه الدرجة التي جعلتني أجهش بالبكاء ؟
أبلغ رسالتي كما هي وأعتذر إن كان َ بها نوع ٌ من الإحراج .
:
وهل للحب درجات.؟
أخبرني كيفَ يكون لأُشخِّص معك ماوصلتُ إليه.
كُنت ولن أحيد عمَّا كُنت عليه وأقولها وكلي ثقة وتفنيد ومجادلة:
لا أؤمِن بمسمى الحب كما هو الآن ولن أُطيل الحديث حولَ ذلك سوى سَمِّه أيَّا ماتُسميه ماقرأت لي
لكنه في مقاييسي ليسَ بحب ..ولا تعقيب لديّ ..
لِتضحكك الشراسة في ردي ولاتغضب منها ،
كما حيِّ هلا بزاجلٍ جاءَ بك يا أخـ/تـي.:icon20:
نعم نعم يا مطر لنسلها أن تعري لنا الحب ما استطاعت إلى ذلك سبيلاً _ إذ لا استطاعة لأي منا على فعل ذلك بشكل تام .
هذا الإحساس الذي لا تحده أبجدية و لا يماثله شعورٌ في سموه و معجزاته ، هلا شملتيه لنا يا شذى برعاية قلبية منك .؟!
.
.
لاتقولي لي أنكِ عُدتِ من ردي حول الحب بخيبة ..لكن رؤيتي الصغيرة تملك أطرافاً من ريش،ضعيفة لكن تُجيد التحليق،
وقد ..أو لاأدري
كل سنة وأنتِ طيبة ..ممممـ تعلمين أقرأ لك وأنا أدقق في النقطتين من يضعهما دائما مممممـ.. هه:icon20:
سعد المغري
09-07-2010, 02:11 AM
..
سنختم هذه الليلة الـ ثرية أيها الأحبة
وشكراً للشذى وغيمة ومطر
وشكراً لكل من مر من هنا .
أتعلمين ياصديقتي الغيمة .
أنا متلهف للدخول في معالم هذه الـدُرية وهذه الزاجلة فتحت المجال لنا :)
مارأيك أن نضيّق عليها الخناق ؟
فإن لم نخرج بالرحيق لن نبرح ُ إلا بالعطر ْ : )
ههههه حسناً ..ضيقوا مابدالكم ..قريبةٌ أنا ويُطربني التحدِّي
:icon20:
شكراً لله أولاً ..
شكراً عائشة
شكراً سعد
شكراً ياصديقتي الغيمه
شكراً كبيرة لـ شذى الفهد على هذا الحوار الزيزفوني العابق بالعطر .
شكراً لـ زوار السماء والمساء وكل من شاركنا هذه السهرة الجميلة .
وطابت لياليكم أجمعين : )
:34:
ما أجمل هذه الليلة ،
ستكون ذاكرة لـ النثر ، حتماً .. ولنا بكل تأكيد ..
الوقت يُداهمنا أيها الأحبة ،
ولنكن على تآهب لـ الوداع ..
الوداع .. هل تطيقونه يا شذى ، غيمة ، المطر ..
!
الوداع..أُشيحُ عنه في كل مرة ولا رغبة لي أبداً لارغبةَ لي في أي قولٍ حوله .
ويالِليلتنا بكم يا عائشة والغيمة والمطر ...وأحبتنا من حولنا تحت نارنجة أبعاد النثرية :icon20:
لاأدري هل هو قصرٌ في ليلتنا أم أن لِحاظَ الأحبة ماتلبث أن تُلملم أطرافها لمضيّ..
مضت ليلتي كعود بخور استنشق منه كله حتى لا يفوتني منه شيء..
وكُنتم والروح كترياق حياة..
"
لي عودة إن أذنَ الله
ربنا أقبلنا على علَّاتنا ولاتُخلي أيدينا من أمانينا وريع الرضا بصُحبة.:icon20:
بدر العرعري
09-07-2010, 05:59 AM
رغم أن اللقاء مزحوم بالتعقيبات أكثر من الأسئله والأجوبه ، إلا أنني أحب هذا الشذى . .أينما حلّ + ورده .
مشعل الحربي
09-07-2010, 06:31 AM
للشذى قلوب تخفق بالدعاء ، والمحبة لذا لا تعجب من هذا الازدحام يا بـدر .
مهما كتبنا فلن ننصف الشذى ..
عابقة أبعاد برائحة حرفكم ..
في الجوار ، وتراتيل من الشكر لسعد ، وعائشة :34:.
فرحَة النجدي
09-07-2010, 08:23 AM
صباحكم مغفرة !
كان لقاء ممتعاً بحق ، بودي أن أقرأ بقية اجاباتك يا شذى ..
لاتقولي لي أنكِ عُدتِ من ردي حول الحب بخيبة ..لكن رؤيتي الصغيرة تملك أطرافاً من ريش،ضعيفة لكن تُجيد التحليق،
وقد ..أو لاأدري
و هل كل حبٍ سخُف ولعب يا شذى ؟ ألا تعتقدين بأنه ما زال هنالك وجود للحب السامي الذي نعرفه ؟
كان بودي أن لو كنتُ حاضرة في وقتها ، و لم أعقد العزم إلا على سؤالٍ وحيد في الحقيقة ثم أصبحا سؤالين ما إن قرأت هذه الجملة أعلاه :) ..
كثيرٌ من العادات تلازمنا هي مكتسبةٌ منذ الصغر أو في مرحلة أخرى من مراحل العمر ،
ألكِ عاداتٌ في أشيائك الثمينة كأن تحفظيها في صندوق أسرار أو رُبما كانت يوميات لا تفترين عن خطها ،
و هل لكِ طقوس خاصة إذا ما غلبك هاجس ما ؟
كل الشكر لمن رتب لهذا اللقاء الجميل مع هذه الشذى الآسرة :icon20:
بإنتظار أن أسمع منك / عنك يا قيد .. و إذ ذاك ما قدر رضاك عن حصيلة الأماني التي تحققت لكِ ..
ترى هل أنصفتنا الأمنيات سعادة و إقبالا على الحياة .؟!
[/right]
ليسَ لنا منها إلا الوميض وليسَ لها منّا إلا الابتكار..فتنمو ونحنُ بفطنتها نكون،
في السعادة عوينةٌ هي
انصافا...لاتملك من نفسها شيء فكيف نحن.؟
في الإقبال على الحياة كالـ أُكسجين أحياناً ..وتكاد أن تكون جُلَّ الدوافع.
وكل شيء بتدابير الله يكون.
في سكونك وجد
وفي قيدك ورد
وأنتِ بينهما شذى للفهد ..!
لا أريد أكثر مما قرأته فلقد تدثر السؤال برداء جوابكِ ...!
على فكرة ..
في جعبتي الكثيرة من الأسئلة ..
وأعلم أنكِ كريمة كهذا المطر والغيمة ..
لكنني فضلّت الانصات والاستمتاع بكل المشاركات ..
مودتي ...
لن يُعيقني عن إجابة مَدُّ ظرفٍ ولا جزرُ وقت..إن أَذِن الله
ولإنصاتك فيضُ امتناناتي وفي كُلٍّ من ذلك خير وسعادة.
أشكرك ولا أكتفي .
ياااه يا شذى :34: كنت لأحتل هذا المتصفح اليوم لولا كثرة محبينك ككاتبة..
أحب أن أتفرد بك، و سأفعل يوما ما :d
اممم نعم، أوافقك في كل ما ذكرت ..
:34::34:
ولو يعلمون كيف أحسب وأحفظ في قلبي يا بُثينة..لو يعلمون
سعادتي بك لاتوصف ورؤيتك لي لن أنساها..
في قلبي يارفيقة ..في قلبي.
ممتنة يا صديقي المطر ،!
شذى ، اختم أسالتي بهذه !
بواحدة فقط :
· شخص لا ينسى و برغم ذلك لم يعبد طريقاً للحقد إلى قلبه !
· ضوء له فعل ضوء الشمس على نبتةٍ لم تحصلي عليه بعد !
· زهرة في قلبك لا يعتريها ذبول !
· غيمة حولك لم تذبها لفحة حرٍ سموم !
· ما الله مختص إياك به عمن سواك !
· ما لن تصفيه لرجل و ما لن تصفي الرجل به !
و لولا ضيق الوقت الذي أحرجني ، لسهرت معك هذه الليلة ، فهي لا تعوض و لا تكرر أيضاً :(
المعذرة ، و إلى اللقاء !
:icon20:
رِفقتكم مازالت تتدافع في صدري وبرد الهبوب..فتميل تارة أو تخفق في استمالتها الريح
أظن ان عليّ اختيار سؤال واحد من هذه ..أو هكذا فهمت
حيرتني يا غيمة ..كلها أسئلة يصطفيها قلبي لقلبي
لذلك سأختار السؤال المختص بإجابةٍ عني أراني ومذ
وعيت احمل معي صفة للسلب أقرب من الإيجاب ألا وهي النسيان
النسيان جداً..فيبقى في قلبي عتاب ولاأدري لمَ،وتبقى في عيني دمعة وأُنسى أسبابها
وكم أسميته أحايين سذاجة.. هه بيني وبيني من باب نقد الذات ..
بقية الأسئلة اعفيني أو دعينا منها...
يعني عدِّي عَدِّي ....:icon20:
رغم أن اللقاء مزحوم بالتعقيبات أكثر من الأسئله والأجوبه ، إلا أنني أحب هذا الشذى . .أينما حلّ + ورده .
سَعد المكان والتعقيبات وكل سؤالٍ وإجابة ..
فعيادتك عِيادة يا بدر.
للشذى قلوب تخفق بالدعاء ، والمحبة لذا لا تعجب من هذا الازدحام يا بـدر .
مهما كتبنا فلن ننصف الشذى ..
عابقة أبعاد برائحة حرفكم ..
في الجوار ، وتراتيل من الشكر لسعد ، وعائشة :34:.
حارَ وصفي ورصفي يا مشعل ..
لكن الأبلغ أن أقول أني الأسعد هُنا بكل ماتحمله العبارة من معان.
صباحكم مغفرة !
كان لقاء ممتعاً بحق ، بودي أن أقرأ بقية اجاباتك يا شذى ..
و هل كل حبٍ سخُف ولعب يا شذى ؟ ألا تعتقدين بأنه ما زال هنالك وجود للحب السامي الذي نعرفه ؟
كان بودي أن لو كنتُ حاضرة في وقتها ، و لم أعقد العزم إلا على سؤالٍ وحيد في الحقيقة ثم أصبحا سؤالين ما إن قرأت هذه الجملة أعلاه :) ..
كثيرٌ من العادات تلازمنا هي مكتسبةٌ منذ الصغر أو في مرحلة أخرى من مراحل العمر ،
ألكِ عاداتٌ في أشيائك الثمينة كأن تحفظيها في صندوق أسرار أو رُبما كانت يوميات لا تفترين عن خطها ،
و هل لكِ طقوس خاصة إذا ما غلبك هاجس ما ؟
كل الشكر لمن رتب لهذا اللقاء الجميل مع هذه الشذى الآسرة :icon20:
هي رؤيتي ولم أجد من يؤيدها حقيقة ..لكن إن وُجِد فهو نادر لأسباب متعلقة بطرفين
إن توافقت مرة ماتوافقت مرات .وإن اكتملت الجوانب اللازمة لدى طرف لم تكتمل لدى الآخر
يخلط الناس بين الحب وعلاقات أُخرى أقل درجة منه بكثير كالاعجاب مثلا،
حديثي له شهود يجدها كُل منَّا في قلبه ،من تغيُّرٍ فيه او في مُقابله وذلك تابعٌ لجفاء او قُرب زائد..هل هذا الحب؟
ولاأدري قد أكون مخطئة ..لكن في عالمنا ظُلِمَ الحب ومثَّل دوره كثيرين بينما هو مُغيَّبٌ حاضر وشاهدٌ لم يرى مما أُستشهِدَ عليه شيء
#
أشيائي الثمينة أضعها في سمكة خزفية وأقدسها جدا ولو ناسبَ الظرف لوضعتُ صورتها هنا
لكن مممم لاتهم أحدا بقدر ماتهم شذى هه
#
طقوسي... لاشيء معين لكني أهتم بحيازة الأفكار لتكون مقروءة عدا ذلك إلى الرسم أقرب ،
أعني مالم يكن إثر فكرة فأنا أعتبره رسمة وأحبه أيضاً بالطبع.
فرحة وسعادتي بك غامرة ومودتي
أشكرك وأشكر طيب قلبك الذي أعرفه جدا:icon20:
الأصدقاء..
عاشة المعمري
سعد المغري
غيمة
مطر
أشكركم كما ينبغي أن يكون الشكر
وأسأل الله لنا الرضا والقبول وكل عام وأنتم بخير..
..
كُل من شاركَ أو زار..لاحرمنا الله فيضَ الود حتى نرضى
ورفعنا بالحمد حتى يرضى..سبحانه.
:icon20:
vBulletin® v3.8.7, Copyright ©2000-2025,