عبدالوهاب طلال
09-07-2010, 05:09 AM
ياأنتِ..فمن أنتِ كي ارتشف الضياع جُرُعاتٍ.؟
أأنتِ أنثى قهري؛كي ارتشفكِ ضياعاً............؟
(لحظة من فضلكِ؛لاتغادرين هذا المكان).
من قبل أن أقول كلمتي.
نعم في انهيارٍ أنا/لكن لي تاريخ شخص.
وقادرٌ على لملمتي؛والمشي في ادغالكِ.
والتنفس من تحت ركامكِ المطبق ثقلاً..
على أنفاس لهفتي عليكِ.
ياغنوجة هذا الغيم الترف.
الذي ينوي الهطول على جفافات قلبي.
فيتقشعُ حين يحدس لهفتي.
فلن تجفَ أرض عشقي منكِ(لا وربي.
ولن يعتلي غروركِ غروري أنا.
مادمتُ قد شكلتُ دلع غيمكِ.
وإن بخس عطاء الهطول لي.
سأستجدي عواصف أضلاع قلبي شمالاً.
تحرك رواكد غنج غيمكِ صوبي.
وستهطلين كطفلة مطرٍ؛أدركت أنوثتها.
شاغبت كثيراً حتى قمع عشقي شغبها.
حتى تدسست بمعطفي المطري.
لتدس أنفها في صدري؛وتمنحه بياضاً.
وتقرن ياقتي؛لتقترب أنفاسها لفمي.
ويتشكل بخار العشق؛ويرسم خارطة طريقي لقلبها.
وتعلن أن جبروت الأنثى؛تفرق وتطاير كبخار هذا البرد.
من فمي ومن فمها/حكايات عشق.
يرسمنا أجمل لوحة سريال؛تلاشت غموضها عند المحك.
عندما اشار اصبعي ؛كي تتوقفين هنا؛بجرأة مبررة هو طلبي.
(لحظة من فضلكِ/لاتغادرين هذا المكان).
كتب:عبدالوهاب طلال الشمري
أأنتِ أنثى قهري؛كي ارتشفكِ ضياعاً............؟
(لحظة من فضلكِ؛لاتغادرين هذا المكان).
من قبل أن أقول كلمتي.
نعم في انهيارٍ أنا/لكن لي تاريخ شخص.
وقادرٌ على لملمتي؛والمشي في ادغالكِ.
والتنفس من تحت ركامكِ المطبق ثقلاً..
على أنفاس لهفتي عليكِ.
ياغنوجة هذا الغيم الترف.
الذي ينوي الهطول على جفافات قلبي.
فيتقشعُ حين يحدس لهفتي.
فلن تجفَ أرض عشقي منكِ(لا وربي.
ولن يعتلي غروركِ غروري أنا.
مادمتُ قد شكلتُ دلع غيمكِ.
وإن بخس عطاء الهطول لي.
سأستجدي عواصف أضلاع قلبي شمالاً.
تحرك رواكد غنج غيمكِ صوبي.
وستهطلين كطفلة مطرٍ؛أدركت أنوثتها.
شاغبت كثيراً حتى قمع عشقي شغبها.
حتى تدسست بمعطفي المطري.
لتدس أنفها في صدري؛وتمنحه بياضاً.
وتقرن ياقتي؛لتقترب أنفاسها لفمي.
ويتشكل بخار العشق؛ويرسم خارطة طريقي لقلبها.
وتعلن أن جبروت الأنثى؛تفرق وتطاير كبخار هذا البرد.
من فمي ومن فمها/حكايات عشق.
يرسمنا أجمل لوحة سريال؛تلاشت غموضها عند المحك.
عندما اشار اصبعي ؛كي تتوقفين هنا؛بجرأة مبررة هو طلبي.
(لحظة من فضلكِ/لاتغادرين هذا المكان).
كتب:عبدالوهاب طلال الشمري