( يمكن .. كبرت ) !

[سلمى فاضل]

مساكم / أوقاتكم .. شهد

:

:

:


مو كثير اللي لأيامي .. جنيت
مو قليل اللي من اْوهامي خسرت

ياما قلت انّي من الدنيا قويت
والحقيقه: ما على القوّه قدرت !

قد خذيت أشياء لكن ما بغيت
لا رضيت ولا بعد حتى شكرت

فـ المقابل ما كسبت إلاّ لقيت
شيّ يخنق فرحة اللي به ظفرت

كلّ دربٍ تايهٍ به قد خطيت
لين مثله صرْت لكن ما شعرت

تايهه .. مدْري وش اللي له سريت
صامته .. ما لمْت حدّ ولا عذرت !

ياااه .. كم قلبٍ انا عنّه مشيت
مـ انجبرت أرحل! وربي مـ انجبرت

بس أحس إني إلى البُعد اهتديت
مو تكبّر! بس أنا: ( يمكن .. كبرت )

والدليل؟ أشيا كثير اللي نسيت
وان بغيت أذْكِر .. كرهت اللي ذكرت

إي كرهت أذْكِر بكائي لا بكيت
بسْ نسيت أنسى أنا كيف انغدرت

هذا كل اللي رفضته أو رضيت
هذا هو اللي أنا منْه انكسَرت

هذا حال العمْر .. يمضي لو أبيت
وآنا ما أرفض ولكن ما صبرت !

بس أببقى لا ذكرت الله وْدعيت
أرجو انّي أبتسم لو مـ انتصرت

يا عسى يزهى بياضي لا نويت
يا عساي اْفخر بـ طيبي لا افتخرت

[الموج]

للأمَانه ، اقتّحمتْ المُتصفَّح علَى أملْ أن أقرَأ " شَعر حرّ " . .
ولَكن سُعدت كثيراً لأنّه لم يفتنيِ هَذا النّص الرائِع !

بس أحس إني إلى البُعد اهتديت
مو تكبّر! بس أنا: ( يمكن .. كبرت )


بَس أنا يمَكن كَبرتْ . . !

جميلَة والله . .
:)

[ظافر الهرمسي الهاجري]

سلمى فاضل

صباحك نور

مررت هنا سريعا ً فـ أستوقفني النص ْ عنوة

لم يكن شعراً عاديا ً

بل كان شعورا ً وأكثر

لا فض ْ فوك

.

[أنثى جموح]

مـ انجبرت أرحل! وربي مـ انجبرت=بس أحس إني إلى البُعد اهتديت

مو تكبّر! بس أنا: ( يمكن .. كبرت )=والدليل؟ أشيا كثير اللي نسيت


الله
الله الله يا سلمى
من أروع الأشطر اللي مرّت علي
قصيدتك قصيده , لا تحتاجني
وأستسمحك لدمج الأشطر التي تحلو لي على الطريقة التي تحلو لي :)


دوم كبيره يا سلمى

[فهد نهار]

سلمى فاضل ..
تتقزم الأحرف ولا يطول الذاكرة إلا إنكساري في هذا الحضور!
جميل جداً أن تكتبك الناس .. والله جميل ...


مو تكبر بس أنا يمكن كبرت !

لا زالت هناك قضايا في حضرة الشعر كـ هذا النبض
..جميل هذا الى أندثر .. في خفايا القلب وأصبح أحلام

كوني بخير

[حاتم منصور]

ما عساي أقول يا سلمى

هنا النبض يعطيني مساحات شاسعه وأفق بعيد جدا ًللتأمل
كم شعرت وأنا أقرأ النص بأنني أود قرائته مرات عديده
فمثل هذا الأحساس الصادق يلامس شغاف القلوب

تايهه .. مدْري وش اللي له سريت
....... صامته .. ما لمْت حدّ ولا عذرت !

لهذا البيت وصورته المؤلمه
اشياء كثيره لامست وذكرت صور عديده أراها
فقد نصاب بمثل هذا التيه والضياع على قارعة الطريق
والصمت و الإختناق عن البوح و .....

يا سلمى كثير كثير كثير جدا ً ما وجدت في داخل هذا النص
اجزم بأنني قرأت نص يجعلني اسجل خروجي دون تردد
فقد ارتويت شعرا ً حقيقيا ً صادقا ً .....

همسه
مدخل النص بحد ذاته قصيده فـ لله درك يارائعه

فشكرا ً من القلب معطره بإحساسك
لروحك اكاليل :34:

[شيخه الجابري]

.
.


اهلا بك يا سلمى
أضأت الأبعاد بحرفك الوضاء
مودتي

[احمد بن سارح]

سلمى فاضل

هنا جمال كثير واحسست ان القصيده فعلا انثى ولا اعلم ماذا شعرت به وانا اقرأ القصيده


فـ المقابل ما كسبت إلاّ لقيت
شيّ يخنق فرحة اللي به ظفرت

كلّ دربٍ تايهٍ به قد خطيت
لين مثله صرْت لكن ما شعرت

تايهه .. مدْري وش اللي له سريت
صامته .. ما لمْت حدّ ولا عذرت !

ياااه .. كم قلبٍ انا عنّه مشيت
مـ انجبرت أرحل! وربي مـ انجبرت

بس أحس إني إلى البُعد اهتديت
مو تكبّر! بس أنا: ( يمكن .. كبرت )

هنا احساس شعرت به وله لذة مؤلمه

لك ودي

[حاتم منصور]

تسجيل عطش لهذا المطر
شكرا ً كبيره جدا ً :34:

[شقران الزيادي]

تايهه .. مدْري وش اللي له سريت
صامته .. ما لمْت حدّ ولا عذرت !

ياااه .. كم قلبٍ انا عنّه مشيت
مـ انجبرت أرحل! وربي مـ انجبرت

بس أحس إني إلى البُعد اهتديت
مو تكبّر! بس أنا: ( يمكن .. كبرت )

والدليل؟ أشيا كثير اللي نسيت
وان بغيت أذْكِر .. كرهت اللي ذكرت

إي كرهت أذْكِر بكائي لا بكيت
بسْ نسيت أنسى أنا كيف انغدرت

هذا كل اللي رفضته أو رضيت
هذا هو اللي أنا منْه انكسَرت




سلمى قرأتك سابقاً وما زلت أقرأ لكِ
لدي مساحة كافية في الذائقة لهكذا شعر

اتفق مع العنوان وكثيراً
انتِ فعلا كبرتي ولكن كبرك (( شعر حقيقي ))
امنتك الله اكبري اكثر نحتاج لهكذا شعر نسائي
شعر يكتب بإحساس أنثى


تقديري واحترامي

شقران الزيادي

[سلمى فاضل]

للأمَانه ، اقتّحمتْ المُتصفَّح علَى أملْ أن أقرَأ " شَعر حرّ " . .
ولَكن سُعدت كثيراً لأنّه لم يفتنيِ هَذا النّص الرائِع !

بس أحس إني إلى البُعد اهتديت
مو تكبّر! بس أنا: ( يمكن .. كبرت )

بَس أنا يمَكن كَبرتْ . . !

جميلَة والله . .
:)



أنا أكثر سعادة بأن النص أعجبك ..

أشكر لج رقة تواجدج

[سلمى فاضل]

سلمى فاضل

صباحك نور

مررت هنا سريعا ً فـ أستوقفني النص ْ عنوة

لم يكن شعراً عاديا ً

بل كان شعورا ً وأكثر

لا فض ْ فوك

.



مساك خير يا ظافر

لك جزيل الشكر على تواجدك

[سلمى فاضل]

مـ انجبرت أرحل! وربي مـ انجبرت=بس أحس إني إلى البُعد اهتديت

مو تكبّر! بس أنا: ( يمكن .. كبرت )=والدليل؟ أشيا كثير اللي نسيت


الله
الله الله يا سلمى
من أروع الأشطر اللي مرّت علي
قصيدتك قصيده , لا تحتاجني
وأستسمحك لدمج الأشطر التي تحلو لي على الطريقة التي تحلو لي :)


دوم كبيره يا سلمى


أتمنى فعلاً أن تكون من أروع الأشطر :)

شكراً لرقتج