إبتسام السيد
10-14-2010, 06:08 PM
ها هي ذي السكرة تتصاعد حدود أن يميد بي الواقع
أستندُ على حواف الحرف فيغشاني ثمل
فأنفض عني عباءة الأرض وألتحف بُعد الوهم فتعرج الروح بكلمة سرت في دمي عندما كُنتُ أديماً لم يذق طعم الروحِ بعد
ها هي ذي الابجدية تعْرُجُ بي الى بروجٍ أتخيّرُ أيها أُناجي
تبتلعني الى رحابها فأتوه في برازخ لا تخترقها الأرض بحكاياها اللانهائية
بتراص وجوه تحْمل ذات المعاني
ملايين التكرارات حدود الملل من مسمارية العاطفة التي نُقِشت على قلوبهم
فتغنو بها وأنشدوها قصائدا وصاغوها قصصا لا شئ يُثمل في نهايتها .فأحتمالات التراب لا تنتهي بنهاية قصة إنتصر فيها الحب
أفْرَقُ من أفكارٍ توغل إلى ما بعد الزمن
وأرسم وجوها حزينة إستطعمت مرارة التراب
فأفر من ذاك الطريق إلى حضن البُعد اللانهائي
حيث الحقيقة
فأصوغ كَلِماً بواطِنُهُ تفتحُ لي أسرار الطريق
فاثمل لأصحو
وأُوغِلُ وشماً على صفحتي
لعلي أذوق بها الثبات
أستندُ على حواف الحرف فيغشاني ثمل
فأنفض عني عباءة الأرض وألتحف بُعد الوهم فتعرج الروح بكلمة سرت في دمي عندما كُنتُ أديماً لم يذق طعم الروحِ بعد
ها هي ذي الابجدية تعْرُجُ بي الى بروجٍ أتخيّرُ أيها أُناجي
تبتلعني الى رحابها فأتوه في برازخ لا تخترقها الأرض بحكاياها اللانهائية
بتراص وجوه تحْمل ذات المعاني
ملايين التكرارات حدود الملل من مسمارية العاطفة التي نُقِشت على قلوبهم
فتغنو بها وأنشدوها قصائدا وصاغوها قصصا لا شئ يُثمل في نهايتها .فأحتمالات التراب لا تنتهي بنهاية قصة إنتصر فيها الحب
أفْرَقُ من أفكارٍ توغل إلى ما بعد الزمن
وأرسم وجوها حزينة إستطعمت مرارة التراب
فأفر من ذاك الطريق إلى حضن البُعد اللانهائي
حيث الحقيقة
فأصوغ كَلِماً بواطِنُهُ تفتحُ لي أسرار الطريق
فاثمل لأصحو
وأُوغِلُ وشماً على صفحتي
لعلي أذوق بها الثبات