الأكثرُ تأنيثاً بين يدَيه

[نُورَه التميميْ]

..


أردتُ منفىً آخر ، يختلفُ كثيراً عمّا آتردد عليه طيلة أيامي الفائتة !
أردتُ شيئاً أبعد ..
شيءٌ لا يستطيعُ الوصول إليه .
شيءٌ لا يقدرُ أن يقرأني فيه ، إلا إن استطاعت العرّابة نفسها أن تشي به له !
يومها سيعاتبني بقوله : ما الذي لم أقترفه حتى لم تعودي تخلقينني من جديد يا أنثى الحرف !!

هاهُنا ، سألطخُ بياضه بلون ثرثرتي ..
و ليعذر لي جُرأتي / حُبّي ....

[نُورَه التميميْ]

عطرُك يفتكُ بي ..
في الوقت الذي أسبغُ فيه عليك لعناتي ...!

[نُورَه التميميْ]

..


ربّاه ، أحلامي بلغَت سقفَ سماءٍ لا تنتهي و أكثر ..
قريبة قُرب الملائكة حولك ..
احفظها عندك ..!
لا تُعطها أحداً ، فهي تخصّني وحدي !
و لن يفرحَ أحدٌ بها ، بحجم الفرحِ الذي سيتملكني إن فُزتُ بها ..
احفظها لي ، حتّى إذا قرُب موعد تحقيقها ، اجعل الغيوم حبلى بها ..
لـ تهطل مطراً يرسمُ البسمة على وجهي ، و تكُونْ .........
لأحلامي الحقُّ بأن تكونَ يا ربّي ، لها الحقُّ بأن تكُونْ ..

[نُورَه التميميْ]

الأمطَار ، أحلامٌ صعدَت إلى السّماء بدعوَة ...
و هطلَت لـ تتحققْ ....

[نُورَه التميميْ]

..


مخنووقةٌ أنا بـ حُبّك ...
أنت يا من لا تقرأني ..
تترجمني بُعداً ، و أكون ....

[نُورَه التميميْ]

..

أحبُّه ....
مثنى و ثُلاث و رُباع ...
و الخامسة هُناك ، قُرب شفتيه حينَ يتوسّد قلبي و ينام ...

[نُورَه التميميْ]

..

أحبُّه ...
عدد ما كَان ، و عدد ما يكُون ...
و عدد الحرَكاتِ و السُّكونْ ..
عدد ما رأته العيونْ ، و عدد ما نطق بها : اشتقتُ النُّونْ ....

[نُورَه التميميْ]

..

هذا ضيّ الصبح ، أو هو بعض نورك ..؟؟

[نُورَه التميميْ]

..

يا حظّها قهوة ، لـ شفاك شفقانه ...

[نُورَه التميميْ]

..

و يا حظّها عيونٍ ، بـ فضاك غرقانة ..

[نُورَه التميميْ]

ما زلت أعقد الأمل على أنني سأراك مجدداً ! حجم فقدك المفاجئ لم يمنحني الفرصة لتقبله نعم، الفقد يفعلُ ذلك أحياناً!

[نُورَه التميميْ]

Try to believe in something you hate, And U'll be o.k almost all the time..

[نُورَه التميميْ]

خلفَ كُل بابٍ موصَد , تُولدُ الحكَايَا …. و يُولدُ أبطالها..

[نُورَه التميميْ]

و مع أن دموع الفرح تختلف كلياً في طعمها و ظرفها و دفئها عن أي دموعٍ أخرى، إلا أننا لا نملك الجرأة الكافية لأن نذرفها أمام العيان!

[نُورَه التميميْ]

أحاول أن لا أتخيّل شيئاً يتعلق بما سيحدثُ مستقبلاً، فلا أريد أن أصاب بخيبة أمل، أو خيبة خيال!

[نُورَه التميميْ]

هل تؤمنون بالأحلام في مناماتكم؟ حتى و إن صدف أن أصبح تفسيرها يتعلق عن كل ما تتمنوه حقاً؟ لا أحبذا التمادي خوف أن تكون أضغاث أحلام...و أستيقظ...

[نُورَه التميميْ]

قوسُ قُزحٍ يتوهّج .. و أمنيةٌ معلّقة.. يا رب ألوانه قل لها كوني

[نُورَه التميميْ]

مخنووقةٌ أنا بـ حُبّك ... أنت يا من لا تقرأني .. تترجمني بُعداً ، و أكون!

[نُورَه التميميْ]

هذه المدينة...... كلّ يومٍ يزدادُ من عمرها بكْ .. تزدانُ أكثر..

[نُورَه التميميْ]

لا تسل عفواً نائماً، لا تلم حباً زائلاً..!

[نُورَه التميميْ]

قُصّوا أجنحة أحلاميَ المُتمرّدة، فما عادتْ تؤمن بالواقع شيئاً!

[نُورَه التميميْ]

القهرُ يصنعُ منّا أحراراً، بأعيٍن قد لا تخطئ التنبؤ أبداً!

[نُورَه التميميْ]

شكراً لذلك الماضي الذي صنعَ من حاضري شيئاً جميلاً أفتخرُ به

[نُورَه التميميْ]

حاولتُ الغناء بمُفردي و لم أستطع