أحمَد الصالِح
10-26-2010, 01:15 PM
بِسم الله الرَحمن الرَحيم
أرشيفية ،، أُحبُها
بِدون كَلافة ولا مُقدمات
اسمحوا لي أن أبدأ بالقَصيدة / عَلَها تَرقى لـ ذوائقكُم العَذبة
الشِعر يزهى براسيـــاتَ الحَضارات
وَزنٍ / قوافي / مُفــــــردات وخَطابه
،
أحـدٍ قِصيده مِثل لُعبة مَتاهـــــات
يَبقى ســـــــؤالٍ ما نلاقي جوابَه
،
وأحدٍ قصيده مِثل شَمس الصباحات
رَغمَ الوُضوح السامي ما أحدٍ درى به
،
ما جِيت عاني ولا طِـــمعت بوزارات
ولا جــــيت منتظرٍ لهمل السحابه
،
جيت بنوى فِكـري يطاوِل سَحابات
جبتَ الفِكِر ما احدٍ سِـبقني وجابه
،
جالتَ بيهَ الفِكره بأقصاها نَظرات
اللي خذاه الكِل بعدي / مشى به
،
قِد هِمتِ في وادٍ كِثيرَ العبارات
يوم إن غيري فاقــدٍ به صُوابه
،
بعَضَ العُلومَ آثارها بِـ انكسارات
يومَ القوافي ما تقولَ الإجابه
،
ناسٍ تِحَقق شِـــعرها بإنتصارات
قالوا بِوجَهَك عَن هَزيلَ الكِتابه
،
وما دامِ صارت تِنحسِب بالقِياســات
قلّ لِخويه يرمــــــي عَنه الصَحابه
،
ماهي بِـ غُثاءَ السيلِ هذهِ البيانات
سيلٍ سَقى ( نَزّال ) سفحه وترابه
،
فإن قيلِ ( نَزّالٍ ) يسولفِكِ بِسكات
قولوا لَهَ إني مِقصرٍ في جوابه
،
مساكم الله بالرضــا والمسرات
مِن شاعرٍ عَنكُم ولا صَكِ بابه
،
شاعِر فَخَر ما هو بشاعِر سَمارات
يدرى زَعَل بَيّه ويـــخشى عتابه
،
في وَقفتِه حَـــلٍ لِكل الثقيلات
في طَعنِتَه تَلـقى صدود ورَحابه
،
ما ردني هيبة بعـيدَ المسافات
ولا شِفت صعب القـاعِ الا اطى به
،
صدري احتوى أرض وسما والمجرات
يا مَرحبا بالضيــقِ لا جا هلا به
،
صَكيت أذاني عَن جـــريدة قناعات
ما بحتِمِل مشـــيَ القطيع وسرابه
،
عنِدي قَناعــاتٍ من الذات للذات
ما جابت الحِـكمة لَنا الا الخَيابه
،
مِن يحتِمل طَعنَ الغَدِر و المَذلات
خَلوه يَشَــــرب مِن قِديمه شَرابه
،
الطَعنه اللي تَحمِلَ الغَدرِ لو جات
ادري إنها ما جـــاتِك الا بهيابه
،
موتِك كِذا ارهى مِنَ الموتِ نَوبات
( قَلبيه ) كانَتْ .. أو فِـ بيت تحيا به
،
جيت بشموخٍ أردني / جيتِ مقتات
وما جيت هايب حاسبٍ له حسابه
،
مِن دارِ عَبد الله كِبيرَ الرِجالات
اللي لهُم بالأرضِ عِز ومهابه
،
عَبد الله ابن حسينِ مالِك زيارات ؟
تثلِج بَها صـــدرٍ مَلته الكآبه
،
إن جيتِ عبد الله فَيا عُظمها سوات
ولا وليفِك ضاق صَـــدره وصابَه
،
صابه مرض بعدِك عن حطامَ الآهات
إلا تِفَهّم وِش يَبــــي مِن عِتابه
.
.
نَزّال / مَسقط رأسي .. ومَحل اقامَتي
عَبد الله ابن حسين / مَلك المملكة الأردنية
أرشيفية ،، أُحبُها
بِدون كَلافة ولا مُقدمات
اسمحوا لي أن أبدأ بالقَصيدة / عَلَها تَرقى لـ ذوائقكُم العَذبة
الشِعر يزهى براسيـــاتَ الحَضارات
وَزنٍ / قوافي / مُفــــــردات وخَطابه
،
أحـدٍ قِصيده مِثل لُعبة مَتاهـــــات
يَبقى ســـــــؤالٍ ما نلاقي جوابَه
،
وأحدٍ قصيده مِثل شَمس الصباحات
رَغمَ الوُضوح السامي ما أحدٍ درى به
،
ما جِيت عاني ولا طِـــمعت بوزارات
ولا جــــيت منتظرٍ لهمل السحابه
،
جيت بنوى فِكـري يطاوِل سَحابات
جبتَ الفِكِر ما احدٍ سِـبقني وجابه
،
جالتَ بيهَ الفِكره بأقصاها نَظرات
اللي خذاه الكِل بعدي / مشى به
،
قِد هِمتِ في وادٍ كِثيرَ العبارات
يوم إن غيري فاقــدٍ به صُوابه
،
بعَضَ العُلومَ آثارها بِـ انكسارات
يومَ القوافي ما تقولَ الإجابه
،
ناسٍ تِحَقق شِـــعرها بإنتصارات
قالوا بِوجَهَك عَن هَزيلَ الكِتابه
،
وما دامِ صارت تِنحسِب بالقِياســات
قلّ لِخويه يرمــــــي عَنه الصَحابه
،
ماهي بِـ غُثاءَ السيلِ هذهِ البيانات
سيلٍ سَقى ( نَزّال ) سفحه وترابه
،
فإن قيلِ ( نَزّالٍ ) يسولفِكِ بِسكات
قولوا لَهَ إني مِقصرٍ في جوابه
،
مساكم الله بالرضــا والمسرات
مِن شاعرٍ عَنكُم ولا صَكِ بابه
،
شاعِر فَخَر ما هو بشاعِر سَمارات
يدرى زَعَل بَيّه ويـــخشى عتابه
،
في وَقفتِه حَـــلٍ لِكل الثقيلات
في طَعنِتَه تَلـقى صدود ورَحابه
،
ما ردني هيبة بعـيدَ المسافات
ولا شِفت صعب القـاعِ الا اطى به
،
صدري احتوى أرض وسما والمجرات
يا مَرحبا بالضيــقِ لا جا هلا به
،
صَكيت أذاني عَن جـــريدة قناعات
ما بحتِمِل مشـــيَ القطيع وسرابه
،
عنِدي قَناعــاتٍ من الذات للذات
ما جابت الحِـكمة لَنا الا الخَيابه
،
مِن يحتِمل طَعنَ الغَدِر و المَذلات
خَلوه يَشَــــرب مِن قِديمه شَرابه
،
الطَعنه اللي تَحمِلَ الغَدرِ لو جات
ادري إنها ما جـــاتِك الا بهيابه
،
موتِك كِذا ارهى مِنَ الموتِ نَوبات
( قَلبيه ) كانَتْ .. أو فِـ بيت تحيا به
،
جيت بشموخٍ أردني / جيتِ مقتات
وما جيت هايب حاسبٍ له حسابه
،
مِن دارِ عَبد الله كِبيرَ الرِجالات
اللي لهُم بالأرضِ عِز ومهابه
،
عَبد الله ابن حسينِ مالِك زيارات ؟
تثلِج بَها صـــدرٍ مَلته الكآبه
،
إن جيتِ عبد الله فَيا عُظمها سوات
ولا وليفِك ضاق صَـــدره وصابَه
،
صابه مرض بعدِك عن حطامَ الآهات
إلا تِفَهّم وِش يَبــــي مِن عِتابه
.
.
نَزّال / مَسقط رأسي .. ومَحل اقامَتي
عَبد الله ابن حسين / مَلك المملكة الأردنية