مشاهدة النسخة كاملة : الـريـح..وأنـا..!!
خديجة إبراهيم
11-29-2010, 10:04 PM
http://sphotos.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-snc4/hs024.snc4/33574_138336099548934_100001176335772_191053_26310 27_n.jpg
الريح تعصف ببابي
أتراك أخبرتها برحيلك..؟
لم أكن أعلم أنني على موعد مع الدمع هذا المساء
فمع كل دمعة تنسكب
ينسكب خلفها عمري المهدور تحت أقدام رحيلك
صعب جداً أن تسخر منك ذكرياتك
وتضحك اللحظات من دمعك
أخبرني ألم تسألك الدقائق عني
وتبكي الثواني في غيابي
أم خانها الإحساس فأفقدها مقدرتها على الشعور
بقدر إنتهاكها إنتظاراً لك..!!
ألم تخبرك الأماكن عن لهفتي حين جمعتنا ذات يوم
أم تشاغلت بغيرنا كانوا أقل بؤساً منا..!!
والمقعد الخالي بجانبك..
هل مازال خالياً حتى من عطري
أم هو أيضاً أُحتل في غفلة منك.؟!!
آآآآهـ مختنقه بعبرتي تسكنني الآهـ
ويد الوجع تشتد على خاصرة نبضي بقوة
فتهرول الثواني في دمي إحتراقاً
لتنزفني قهراً فأتساقط الى الداخل
بصمت قاااتل.
عبدالله العويمر
11-29-2010, 10:28 PM
والمقعد الخالي بجانبك..
هل مازال خالياً حتى من عطري
أم هو أيضاً أُحتل في غفلة منك.؟!!
ياألله
إحساس ٌ قَاتِل ياشَذى والله
مُلْفِتَة جِدّاً
سالم الدوسري
11-29-2010, 11:18 PM
أي الم يخرج من بين طيات حرفك سيدتي
لم أكن أتوقع أنني على موعد مع كل هذا الحزن في هذا المساء
إقبليها مني تحية عطره لكل حرف هنا ولك
درر الشام
11-30-2010, 12:36 AM
مقعد فارغ ... يسهل تصور الفكرة
عن يد وحيدة تذرع سواحل الأحلام
باردة ... ضعيفة ....
غير معطرة بلمسات من نحب
نرفعها مرار... نتأملها
وكأنها تأمر العين بالمخاض
لتولد الدمعات ...
أيضا وحيدة
شذى البنفسج ..
كان العبق مركزا جدا
فأصابني بصدمة عطرية
ابقِ كما أنتِ ...للحرف شذى
المها
أروى المهنا
11-30-2010, 02:30 AM
شذى البنفسج
كنتِ هنا أنثى ..
ودي لك
صالح الحريري
11-30-2010, 01:37 PM
ربما هي الريح ...
تلك التي تنشر أوراق لغتك على شرفات التأمل ...!
ربما أنتِ ...
وحقيقة نص ممزوج بالعمق والأبجدية ...!
شذى وتبقى لغتك بلون البنفسج ..
دمتِ في خير ...
خديجة إبراهيم
12-02-2010, 10:19 AM
والمقعد الخالي بجانبك..
هل مازال خالياً حتى من عطري
أم هو أيضاً أُحتل في غفلة منك.؟!!
ياألله
إحساس ٌ قَاتِل ياشَذى والله
مُلْفِتَة جِدّاً
والملفت أكثر هو عبق حضورك ونورك
ياعبدالله
دام ضياؤك
:34:
نادرة عبدالحي
12-02-2010, 12:58 PM
انها الريح نفسها تطوف على جميع الابواب القابلة للاستجابة
انها الريح نفسها اني اعرف خطواتها القاسية زارتني بمساءات كثيرةشذى البنفسج
الحرف الياقوتي حين ينساب جدول لا يمكنهُ ان يجف
دمتي
دلال الماجد
12-02-2010, 03:09 PM
صعب جداً أن تسخر منك ذكرياتك
وتضحك اللحظات من دمعك
لا يوجد أصعب من ذلك , ذكرياتك تحاصرك تجتر منك جرعات الألم برفق موجع ..
ولا تكون لدموعك قدر تجعل اللحيظات تسير الهوينا احتراماً لها ..
شذى هنا كنت أنا كما كنت أنت ..
والمقعد الخالي بجانبك..
أم هو أيضاً أُحتل في غفلة منك.؟!!
أمــا هنا فهو سؤال ننتظر منه الإجابة وإن كنا لن نستسيغها أياً كانت ..
سلمت أناملك شذى ..
بوح شذي ..
خديجة إبراهيم
12-04-2010, 12:07 AM
أي الم يخرج من بين طيات حرفك سيدتي
لم أكن أتوقع أنني على موعد مع كل هذا الحزن في هذا المساء
إقبليها مني تحية عطره لكل حرف هنا ولك
شرفني حضورك أخي سالم
وعذراً على أي ألم سببه حرفي
أعطر التحايا لقلبك
:34:
خديجة إبراهيم
12-04-2010, 07:50 PM
مقعد فارغ ... يسهل تصور الفكرة
عن يد وحيدة تذرع سواحل الأحلام
باردة ... ضعيفة ....
غير معطرة بلمسات من نحب
نرفعها مرار... نتأملها
وكأنها تأمر العين بالمخاض
لتولد الدمعات ...
أيضا وحيدة
شذى البنفسج ..
كان العبق مركزا جدا
فأصابني بصدمة عطرية
ابقِ كما أنتِ ...للحرف شذى
المها
وماالعطر إلا عبق حضورك ياجميلتي
أبهجني هذا العبور
شكراً لروحك
ودام عطرك
:34:
فرحَة النجدي
12-05-2010, 07:31 AM
الرحيل ، نارٌ تلظى في قلبٍ لم يضعه يوماً في أجندته !
و أي القلوب تفعل ذلك حقاً .؟!
شذى ،
كوني بخير :34:
حنان العصيمي
12-05-2010, 08:13 AM
وانتظار يطول ،
وقطرات ندى تتساقط ..
شذى ..
تنفستُكِ هنا ..
عبقة :34:
عبدالرحيم فرغلي
12-05-2010, 08:28 AM
عفويتك وسلاسة حرفك .. وقوة العاطفة التي تكتنز الكلمات ..
مع اكتمال بدر المعاني .. شدني لأن أبقى قريبا من نصك متأملا .
فتهرول الثواني في دمي إحتراقاً
لتنزفني قهراً فأتساقط الى الداخل
بصمت قاااتل.
تساءلت بعد قراءتي لهذا المقطع .. لم القهر ؟
فأحيانا نستخدم الكلمة في وصف الظلم .. أو غدر من عزيز ..
ولكن أنت هنا تتحدثي عن الرحيل وألمه وما يتركه في النفس من دمع ..
واتفقت معك .. أن لا أمر يقهر النفس على أنسها وبهجتها مثل الرحيل ..
وغياب الأعزاء ..
صباح بهي بك
تحياتي وتقديري
خديجة إبراهيم
12-07-2010, 06:42 PM
شذى البنفسج
كنتِ هنا أنثى ..
ودي لك
شكراً لعبورك ياجميلتي
أعطر التحايا لقلبك
:34:
خديجة إبراهيم
12-07-2010, 06:49 PM
ربما هي الريح ...
تلك التي تنشر أوراق لغتك على شرفات التأمل ...!
ربما أنتِ ...
وحقيقة نص ممزوج بالعمق والأبجدية ...!
شذى وتبقى لغتك بلون البنفسج ..
دمتِ في خير ...
ربما..
لكن الأكيد هو هذا الوشاح الحريري الذي توج حرفي
من خلال حضورك البهي
شكراً لك
دمت بفرح
:34:
فاتن حسين
12-07-2010, 10:06 PM
تلألأت رقتك بين السطور يا شذى..
رغم الألم.. حرفك ثراء لا يُقدر بثمن...
محبتي..!!
خديجة إبراهيم
12-10-2010, 08:23 PM
انها الريح نفسها تطوف على جميع الابواب القابلة للاستجابة
انها الريح نفسها اني اعرف خطواتها القاسية زارتني بمساءات كثيرةشذى البنفسج
الحرف الياقوتي حين ينساب جدول لا يمكنهُ ان يجف
دمتي
هي الريح من تعصف بالقلوب حين بعثرة
هي الريح من تبعثر الأرواح في ليالي الحزن..
النادرة
وينسكب حرفك رقراق بين السطور
فتزهر حقول الياسمين بين أناملك
دمتِ بجمال
:34:
خديجة إبراهيم
12-17-2010, 09:00 PM
صعب جداً أن تسخر منك ذكرياتك
وتضحك اللحظات من دمعك
لا يوجد أصعب من ذلك , ذكرياتك تحاصرك تجتر منك جرعات الألم برفق موجع ..
ولا تكون لدموعك قدر تجعل اللحيظات تسير الهوينا احتراماً لها ..
شذى هنا كنت أنا كما كنت أنت ..
والمقعد الخالي بجانبك..
أم هو أيضاً أُحتل في غفلة منك.؟!!
أمــا هنا فهو سؤال ننتظر منه الإجابة وإن كنا لن نستسيغها أياً كانت ..
سلمت أناملك شذى ..
بوح شذي ..
شكراً لحضورك المورق يادلال
عاطر الود والورد لقلبك
سلمت روحك ياجميلتي
:34:
خديجة إبراهيم
01-05-2011, 07:35 PM
الرحيل ، نارٌ تلظى في قلبٍ لم يضعه يوماً في أجندته !
و أي القلوب تفعل ذلك حقاً .؟!
شذى ،
كوني بخير :34:
فرحة
وجودك كافٍ لغرس الفرحة بقلبي
تراتيل شكر لقلبكِ
:34:
خديجة إبراهيم
03-19-2011, 09:01 PM
وانتظار يطول ،
وقطرات ندى تتساقط ..
شذى ..
تنفستُكِ هنا ..
عبقة :34:
يعبق المكان بعطر حضورك الأنيق
ويزهر من جمال روحك
لقلبك الفرح
:34:
vBulletin® v3.8.7, Copyright ©2000-2025,