المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : حديث الغصن | ليل الطايف | أرصفة وَ بيوت | قلب مهجور


عبدالله المالكي
12-30-2010, 12:01 AM
http://www14.0zz0.com/2010/12/09/15/187162403.jpg

و في / عينِك [ صَبا ] و ؛ يسولف الكسر بـ : غصن ممقوت = يضيع : الدرب / ما ؛ نِلقى : من / ِعيون : الشفاعة / باب
يـ: قلبي لو / هجرتك ليلة أمْس / و : تهْتْ بـ: أرضي صوت = أنادي / في : بقايا / غصن ؛ طاحت / بـ : / الوداع / غياب
أدوّر : توته / الباقي / و : لا / عشت / بـ : حطامه / توت = أعانق هـ : السماء لو : نمت / ليلي : وَ : النسيم / أصحاب
أعيش / بـ :/ حلمي ؛ الغابر ؛ و : أتمتم : في / طريقي قوت = أخاف : أصبح على : جوعي / و يعطش لـ : الضما / أسراب
كذا حآلي / و عيشة : خآطر / الدرويش : شمس و : موت = إذا : همّ / الفقر : ريحه / و : طآشت : و بـ ضميري : غاب
يموت / بـ: فجري / أفواج البشر / غمّ / و : شقى و : كبوت = يقولون /: الأسى / فرْحة :/ و : يبكون / الممات :/ عتاب
صَبا : قلبِك / كتبنِي / بـ : الألمَ / جرح / و: غدى ؛ منحوت = كـ: أنه / ليل هـ : الطايف / اذا / عاش بـ : ضياه / حجاب
بـ : يحكي لِك / شتاءه ؛ و: أرصفة ناسك / صخب و بيوت = و يسهب لك ؛ روآيه / أو : حديث و : خآطره / بـ: كتآب
ألملم : / دمعتي / بـ : شتات :/ دربي / و : الهموم : تفوت = و بـ: ارثي / في فتات اليآس / دربك / و بـ : مطر / و : تراب
و أشوفه تهذي شفاهه / ملامح : و : الوجيه / سكوت = أنا يـ : اللي / مشيته / وهْم / مآ : عشته [ أنا و : أحباب
أنا : إيه ؛ و : يزمزم :/ حولي / الناس : بـ : صدْر / تآبوت = أضمك يا : [ صَبا ] ؛ نسمة : و أموتك و : الوعي يرتاب
بـ: عينك : لو هجرت الـ: قلب / ليلة و بـ : شفاهي صوت = أخاف : بدونه أرجع / لو : دعيته ؟ ؛ في : عيونك غآب


30 ـ 12 ـ 2010 | شكراً لكم

ماجد العيد
12-30-2010, 12:56 AM
عجيب أمر هذا الحرف معك يا عبدالله ..
يتلألأ و يتلون رغم رماديته و نظرته ..
أشكرك كثيراً على هذه الإضاءة .. الشعر ..

سعيد الموسى
12-30-2010, 09:51 AM
تحتضن القصيدة كـ أحتضان الغيم للمطر .
تضمّها بشِدة ثم تذرفها إلى الذائقة !
سيل ٌ غزير من الشعروالشعور ...
وإحساسها يتساقط كالبَرَد ْ !
.. جميل ياعبدالله والله جميل جداً جداً :34:

أكرم التلاوي
12-30-2010, 05:27 PM
الجميل عبدالله المالكي

أتسائل ما لهذا الشعر لا يترك لرئتنا فرصة للتنفس من غير أكسجينه
نص بارع جداً يا عبدالله وفارع رغم الحسن المتجذر فيه
أبدعت وأمتعت الذائقة وجعلت المساء أجمل

مساؤك شعر

عبدالله المالكي
01-02-2011, 09:00 PM
عجيب أمر هذا الحرف معك يا عبدالله ..
يتلألأ و يتلون رغم رماديته و نظرته ..
أشكرك كثيراً على هذه الإضاءة .. الشعر ..

مرحباً [ " مآجد " ] ؛ ربما نصنع من البسمة ايضاً تلألآت و تلون و بذخ
بينما يمكننا .. أن نتصنع ذلك ؛ إنما هنا ؛ نكتب كيّ ؛ ننفث دخآن الهمْ !

و أنت هنا أكثر إضاءة بهذه الإطلآلة الجميلة ؛ شكراً " مآجد " ؛ كُن بخير

وديع الأحمدي
01-03-2011, 11:18 AM
عبدالله المالكي ,

هذا النص , كـ الطائف وليلها الساحر رغم وحشته ,
كثير من الالتقاطات الجميلة هنا ,
دمت رائعا



تحاياي

رامز علي التوكات
01-03-2011, 05:00 PM
عزيزي عبد الله المالكي
ساحرص ان اكون دائما حاضرا في قصائدك فهي شبيهة بامسية كبيرة اخالني اسمع تصفيق البيت للبيت الذي يليه وهكذا دواليك
صح الله لسااانك

كريمه السالمي
01-03-2011, 07:58 PM
ك: أنه / ليل هـ: الطايف / اذا / عاش بـ: ضياه / حجاب
بـ: يحكي لِك / شتاءه ؛ و: أرصفة ناسك / صخب و بيوت


وشممتُ رائحة الورد والعناب بين ابياتك يالمالكي

صح كلك على هالرائعه الفذه

عبدالله المالكي
01-05-2011, 06:16 PM
تحتضن القصيدة كـ أحتضان الغيم للمطر .
تضمّها بشِدة ثم تذرفها إلى الذائقة !
سيل ٌ غزير من الشعروالشعور ...
وإحساسها يتساقط كالبَرَد ْ !
.. جميل ياعبدالله والله جميل جداً جداً :34:

هيّ ليست مجرد حديث ؛ نكتب حتى لآ نتعب كثيراً ؛ هكذا نتعايش مع الحرف ليس أكثر
هكذا يُكتب لـ نبتسم قليلاً ؛ فـ نحن نعانق البعيد للأعلى أحيآناً ؛ شكراً لك " سعيد " لهذه
الإطلآلة المميزة ؛ و حضورك أجمل دوماً ؛ شكراً لك أخرى ..

عبدالله المالكي
01-05-2011, 06:18 PM
الجميل عبدالله المالكي


أتسائل ما لهذا الشعر لا يترك لرئتنا فرصة للتنفس من غير أكسجينه
نص بارع جداً يا عبدالله وفارع رغم الحسن المتجذر فيه
أبدعت وأمتعت الذائقة وجعلت المساء أجمل


مساؤك شعر

و هكذا نريده دوماً ؛ فـ لآ أرآه بغير هذا الموضع كثيراً ؛ حتى بـ أوقآت الفرح ؛
شذرات كثيرة هنا من الألق ؛ بـ وجودك المميز دوماً " أكرم " ؛ شكراًَ لك لـ هذا
الجمال ؛ شكراً أخرى ..

عبدالله المالكي
01-05-2011, 06:22 PM
عبدالله المالكي ,

هذا النص , كـ الطائف وليلها الساحر رغم وحشته ,
كثير من الالتقاطات الجميلة هنا ,
دمت رائعا

تحاياي


الطائف ؛ على عروشها تعيش ؛ كل لحظة ؛ كل يوم ؛ كل وقت ؛ هناك بـ تمتمات الدآخل
أحيآناً و صخبه الشديد كثيراً ؛ أكتب لها و منها ؛ و بسببها ؛ فـ لله درها ؛ و لله درك لهذا
البهاء بـ وجودك ؛ شكراً لك " وديع " فـ : الطائف تستحق ذكرها دوماً ؛ شكراً أخرى ؛

عبدالله المالكي
01-05-2011, 06:25 PM
عزيزي عبد الله المالكي

ساحرص ان اكون دائما حاضرا في قصائدك فهي شبيهة بامسية كبيرة اخالني اسمع تصفيق البيت للبيت الذي يليه وهكذا دواليك

صح الله لسااانك

مرحباً " رآمز " ؛ يبدو قد كُتب لي الكثير من التفاؤل ؛ شكراً لك رآمز لـ المرور أولاً هنا
فـ المتصفح يزداد أناقةً بك ؛ و شكراً لـ حضورك الجميل ؛ صح كلك ؛ شكراً لك آخرى

كُن بخير ..

عبدالله المالكي
01-05-2011, 06:27 PM
ك: أنه / ليل هـ: الطايف / اذا / عاش بـ: ضياه / حجاب
بـ: يحكي لِك / شتاءه ؛ و: أرصفة ناسك / صخب و بيوت


وشممتُ رائحة الورد والعناب بين ابياتك يالمالكي

صح كلك على هالرائعه الفذه

هيّ الطائف بـ حضورها دوماً ؛ ربما بصمت هنا بالعشرة ؛ لأن ذلك لها و لها ؛ و منها
شكراً " كريمة " لـ هذا الحضور المميز عآدةً و الأنيق دوماً ؛ للالق دوماً ؛ شكراً أخرى