المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : متقدمـٌ في الطيش ... والقمر ...


حسين آل صمع
11-20-2006, 04:31 AM
لكل من حضر في متصفح لم اشأ أن ارفعه لتأخري وخجلي كل العطر والشكر ::::
ولكن السفر كان من يحول دون عناقكم ::::
وهذه قديمة احببت تشريفكم لها ::::






لمن لا يسهرون
مشهد الرمق الأول
في تضاريس العبور
بكل احتضار ...
كنت مايلي :
قاب قوسين أو أدمى
من سيدةٍ ملتهبه
في البساتين من جمرها
بين حاجبيها ضحكة فارقة
وسيمة اللسان
كانت تسمى الغيم
وبعدما .. نما ..
تفاحها القاني
اسميتها وجعي
تيمنا بهداياها
كذبت فيها ماتُـــ..لي:


احترت أي روايةٍ أروي بها=ويطول تكرار الكلام وغيهـا
انثى يغض الشعر منها طرفه=احتار من أي البريق حليهـا

و..قلت ايضاً ....
بعاميه متناهية الخجل


الدفاتر سود والبيض النوايا=تحتويك ونرجسك لعثم عبيره
يابعد من لابعدهم بالحنايـا=كل ماجيتي سموك .. ياأميـره

*****
وتتوالى المشاهد
بين خطوط طولها
وزوايا انحناءات
روحها اليتيمة
فأوحى لها المشط
بخصلةٍ نافرة
لم تحمد الشال
ولاشكرت نعمة الحرير
تؤمن بحرية الموت
وتجاوز القبر الواحد
بإزدواجية الرحيق
في حكاية العصر
فراش المدينتين
فدونت في غيها..
ماتـــ..تخيلي:



إن كان قلبي قد تساقط من علي=فثقي بأنك كـل يـومٍ تُقتلـي
ياللنساء المورقـات بدفتـري.=كم يغرقون ويغرقون بـساحلي

وبعدما تطاول الضجر
على وجه مخيلتي
صرخت بعفوية البدو..


انشدوها ليـه ماكانـت نديـه=والمطر في قاعها يسبق رعدها
طيبة جـد وسنابـل واجوديـه=بس ماتت يوم ماجت في وعدها

وكانت المشاهد مكرره
من افلامٍ عربيه
مصابه بدوار الملل
فتوقف العرض
ليتعاطى بعض الحزن
في مقهى الرحيل...

*******
تكبد عناء الملل
قلبٌ متوجس الرجاء
ومصفر العروق
يبحث عن ورقة
ليذيبها فيه
كلما سنح الرمل
ليمتزج بجنون
في لغة الاغاني
وخربشات الطفولة
فكانت بانتحار
مادونـــ..تـــ.. لي


(انا عندي حنين مابعرف لمين )


أي حنينِ و أي ألم
كف عن الغناء
فأنت صوت
بلاصدى يذكر




(واستمطرت لؤلؤاً من نرجس وبكت ) = فرأيت تمساحاً عـلـى ورقــي





(الاماكن كلها مشتاقه لك )


يوم كنتَ الارض وعيونك فلك

ياااااااااااه


أين هو ؟
ياللنسيان البعيد
كم تقطعت في سبيلك
اليس لك من سبيل؟
لازلت اقتحم النهار
بارقٍ تام


(روح يانوم من عين حبيبي )


تسمية مجازية
في غباءٍ صحي
لاذكاء عليه


(فوددت تقبيل السيوف لأنهـا)= ذكرى اكفك حين تجري في دمي

*******
كنت ارسم جداراً
يفصل مدائني عنها
فلم احصل على فرصة
تدين اللاحدود..
في جدول جنوني
كما سبق مايلي ...

هدب
11-20-2006, 05:35 AM
المقعد الأول
تعجز أبجديتي عن التعبير

وتضيع كلماتي واحرفي

بين يدي كلماتك الرقيقة


حسين آل صمع

دمت ودام نبضك الراقي

واسلوبك المميز

دمت بروعتك

لمى الناصر
11-20-2006, 07:14 AM
آل صمع:

والمطر ينهمر على أرض الرياض ..يستحضرني الآن غناء فيروز(( شتي يا دني شتي))

تغيب ملامح صوتها في قطرات المطر الصارخ وحروف كُتبت هنا لترسخ

في ذاكرة اوراق الصمت الذي يحمل حنينا حاضرا لندى العشق..

حسين ال صمع دائما يكون لي متسعا بين سطور المطر..

قايـد الحربي
11-20-2006, 12:28 PM
حسين آل صمع
ــــــــــــــ
* * *

مَدُّ اليميم في [ متقدمـ ] ليس عبثاً
لأنّ حسين لا يعبثُ في الكتابة أبداً ...
التقدم هنا امتدادٌ لطيشٍ آخر ..
قد تعيشه الآن أو بعد ... لكنّه ليس الـ ماسبق
إذن هي البُشرى بأنّ الطيش العاشق والعاشق الطائش
مازال مستمراً كـ القمر في قلب هذا الـ حسين .

لغةٌ باذخة العطر والمطر
أقسم أنّها كذلك ، وأكثر .

العـنود ناصر بن حميد
11-20-2006, 02:33 PM
.
.

كل سفر مع حرفك

يوصلنا للقمر

حسين آل صمع

أهلاً بالعودة

محمد الناصر
11-20-2006, 03:46 PM
حسين آل صمع :
أوكلّ هذا السحاب لديك ...

ولا تجود ...

سوى بطل ... الأرض عطشى

فهات الوبل ..

وأعود .. عن قريب .. للنص

مليـ نبض القلوب ـسا
11-20-2006, 03:47 PM
في الظلمة

وحينما لا يكون هنالك أحد حولي

فمازلت حينها أدعوا

بأن حبنا من الممكن إيجاده في قلبك

شخص ما يحتاجك كما لو لم يحتاج لشخص آخر قبلك

شخص ما محتاج لحبك

أرجوك حبي افتحي ابواب قلبك

لا تتركني وحدي

لا تطفيء النورقلبك

شخص ما يريدك

شخص ما يحتاجك هذه الليلة وكل لليله

مليسا

ماننحرم

عطْرٌ وَ جَنَّة
11-20-2006, 07:03 PM
حسين آل صمع





أعرف هذا الحرف /المطرُ جيداً
يجيء مِن حيثُ لانَرى
يتلقف العُقول ..ويهبُها ـــــــــــــــــــــ ـ ـ للسماء
دُون أنْ نُدرك
فقطْ نَشعُر : أن ثمة شَيء يُسَول نفس الأوركيد أن تُقحم نَفسها
بـ جُلودناhttp://www.qamat.net/vb/images/smilies/a36.gif






* واثِقٌ أنت
ومِثلُك لا يَمشي إلا عَلى متنِ رِيح :)


http://www.mjdin22.jeeran.com/wrdah.gif

وداديّ

حسين آل صمع
11-21-2006, 12:18 AM
المقعد الأول
تعجز أبجديتي عن التعبير

وتضيع كلماتي واحرفي

بين يدي كلماتك الرقيقة


حسين آل صمع

دمت ودام نبضك الراقي

واسلوبك المميز

دمت بروعتك


التميز كان في حضوركـ سيدتي


للبهاء في مقدمكـ وسامة عظيمه


شكراً وعطراً لقلبكـ


ود

شــمــ نـجـد ــس
11-21-2006, 02:29 AM
حين يتحلى القديم بحلة الجديد في كل مرة نقرأه ...

حدثنا انك جديد في كل حين :)

لنتشرف بمصافحتها ... مرااات

حمد لله على سلامتك ..

حسين آل صمع
11-22-2006, 02:25 AM
آل صمع:

والمطر ينهمر على أرض الرياض ..يستحضرني الآن غناء فيروز(( شتي يا دني شتي))

تغيب ملامح صوتها في قطرات المطر الصارخ وحروف كُتبت هنا لترسخ

في ذاكرة اوراق الصمت الذي يحمل حنينا حاضرا لندى العشق..

حسين ال صمع دائما يكون لي متسعا بين سطور المطر..

وذات المطر كان يرحل بي إلى آخر حدودي


فكل قطرة تتشكل بإرتقاء لا هطول ..


فأتذكر تاريخاً من الكلام يرتجله الزمن ..



سيدتي


حضوركـ اشبه بإبتسامة طفلة شاغبت النسائم شعرها


شكراً وعطراً


و ود

حسين آل صمع
11-22-2006, 02:31 AM
حسين آل صمع
ــــــــــــــ
* * *

مَدُّ اليميم في [ متقدمـ ] ليس عبثاً
لأنّ حسين لا يعبثُ في الكتابة أبداً ...
التقدم هنا امتدادٌ لطيشٍ آخر ..
قد تعيشه الآن أو بعد ... لكنّه ليس الـ ماسبق
إذن هي البُشرى بأنّ الطيش العاشق والعاشق الطائش
مازال مستمراً كـ القمر في قلب هذا الـ حسين .

لغةٌ باذخة العطر والمطر
أقسم أنّها كذلك ، وأكثر .


لازلت انتظر القدوم


واقسم بأني أحس به في عروقي


ولازلت انتظر ...



سيدي


لحضورك لايجد الكلام اكثر من الشكر


فلك وسامة حضور تشبه الغيم


شكرا وعطرا


وحباً

حسين آل صمع
11-23-2006, 07:15 PM
.
.

كل سفر مع حرفك

يوصلنا للقمر

حسين آل صمع

أهلاً بالعودة




اهلا بك ايتها النقيه


بهجة حضورك وياسمين


شكرا وعطرا لك

مودتي

حمد الرحيمي
11-24-2006, 01:53 PM
حسين آل صمع ....




رائعةٌ هذه القديمة فكيف بالجديدة ؟!



سجل إعجابي المتواضع بجميل إحساسك ...




كُن بخير ....

حسين آل صمع
11-25-2006, 05:26 PM
حسين آل صمع :
أوكلّ هذا السحاب لديك ...

ولا تجود ...

سوى بطل ... الأرض عطشى

فهات الوبل ..

وأعود .. عن قريب .. للنص


عندما تثمر السماء غيماً


نحاول أن نجني المطر


دونما سابق رعد ...



سرني حضورك ايها البهاء


شكراً وعطراً


مودتي

م.عبدالله الملحم
11-26-2006, 10:53 AM
:
:

حسين
لقد عبثت بنا
و لم نعلم ما نكتب
مرت و قرات كثيرا

و انا اقول أيعقل ان يكون هذا
البركان مكتوبا و انا لم اقرأه الا الان

كتبت فــ أبدعت و ارويت
و اعطشت لانتظار نصٍ قادم

سجلني معجبا و متابعا


دمت بخير

تقديري

:
:

حسين آل صمع
12-09-2006, 07:03 AM
في الظلمة

وحينما لا يكون هنالك أحد حولي

فمازلت حينها أدعوا

بأن حبنا من الممكن إيجاده في قلبك

شخص ما يحتاجك كما لو لم يحتاج لشخص آخر قبلك

شخص ما محتاج لحبك

أرجوك حبي افتحي ابواب قلبك

لا تتركني وحدي

لا تطفيء النورقلبك

شخص ما يريدك

شخص ما يحتاجك هذه الليلة وكل لليله

مليسا

ماننحرم



تعود الليالي أدراجها كلما تنفس الصبح


ونحن بذات الوجع واللاوجع ...


مليسا


حضوركـ السوسن اسعدني


كان منتهى البهجة والتفاؤل ..


شكراً وعطراً لكـ


مودتي

بتول
12-10-2006, 12:05 PM
حسين آل صمع :

لا تعليق لدي سوى

أن المطر جميل هنا


دمت بخير

حسين آل صمع
12-10-2006, 12:41 PM
حسين آل صمع





أعرف هذا الحرف /المطرُ جيداً
يجيء مِن حيثُ لانَرى
يتلقف العُقول ..ويهبُها ـــــــــــــــــــــ ـ ـ للسماء
دُون أنْ نُدرك
فقطْ نَشعُر : أن ثمة شَيء يُسَول نفس الأوركيد أن تُقحم نَفسها
بـ جُلودناhttp://www.qamat.net/vb/images/smilies/a36.gif






* واثِقٌ أنت
ومِثلُك لا يَمشي إلا عَلى متنِ رِيح :)


http://www.mjdin22.jeeran.com/wrdah.gif

وداديّ


اتلعثم بشبر من حضورك دائما



احاول انصاف الورد فأفشل



فلا اجد سوى الشكر والعطر



لأقدمه لسيدة الحضور المخملي :)



شكرا ياجنه

حسين آل صمع
12-10-2006, 12:48 PM
حين يتحلى القديم بحلة الجديد في كل مرة نقرأه ...

حدثنا انك جديد في كل حين :)

لنتشرف بمصافحتها ... مرااات

حمد لله على سلامتك ..


نورك يعم المكان ياشمس


يزيدني حضورك شرفا وامتنانا



شكرا وعطرا



مودتي

بعد الليل
12-13-2006, 12:50 PM
حَرفٌ يَتَرنَح ..
بينّ الوصُول والبُعْد
بينّ العَبَث والصِدْق
بين العَشْرَة والعِشْرَة
بين المسْتَحيل والوَاقِع
ليَثْبُت أن للحُروف أبْعَاد قد يُمسِكُ بِها حَرفٌ واحِد وقَد يُبحِرُ إليها حُرُوف

حسين آل صمع
السفر إلى المستقبل قد يكون أجمل من الواقع
وقد يكون اكمالٌ له
وقد يجعلنا نندم على واقعنا ..
مقاطع تقول لبعضها أنا الأجمل !!

شكري لمتعة القراءة في متصفحك
تحياتي