تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : صَبَا !


عبدالله المالكي
02-21-2011, 08:44 PM
صَبَا ؛ نجْلِك !
و : أسوآرهـْ ؛ و سْهُوتْنَا ؛
وهزْج العتـْم و : أنوآرْهـ ! ؛

و كِلّ ؛ اللّيِل في : عيْنِكْ !
و أسال ؛ فجأة : بـ ويْنِكْ ؟
و هالشَارِعْ تعب فيِنيِْ !
و طآحت منِي أنوآرهـْ !؛

؛ صَبَا ؛ تلويِحَةْ إيدينِكْ و أَطْلَالك و : زفرَاتِكْ !
و كِلّ اللّيل فِي عيْنِكْ ! و أنَا عِتْمَهْ بـ : آهآَتِكْ !
و أنَا رِحلْهْ بـ أَيآمِكْ ؛
و برْد القيْضْ بـِ : درُوبِكْ !
إذَا فِي : قَرُّتِكْ ؛ [ ظُلْمَةْ ؛
و : بـ اسأل فجْأة : بـ ويْنِكْ ؟
فـ : شَارِعْ نامْت : أنوآرْة !

تِسْلهِم : شتوتِك [ كِلْمَةْ
حسْوُمْ / البرْد [ جلّآدة ؟ .،؛ [ جلّآدة ! .. [ جلّآدْة ؛
و : بيِن / الدَهْر و : فصوُلْة : تفِيِضْ ؛ الدربْ عَثْرَاتِهْ ؛
ملامْح : بسْمتِكْ ؛ قمْرَى ؛ تغِيْب بـ : غيمْة : أوقاتِكْ !
و أنَا عِتْمَهْ بـ : آهآَتِكْ !
وهزْج العتـْم و : أنوآرْهـ ! ؛












http://www.alqsed.com/up/uploads/30ddf348ad.jpg


بـ : قلبِك : أرتحِل / و اقرأ : عتابه ؛ و : النظر / نشّاد = ترْكت / لـ : باقي : هدومي / غبار : الهمّ / و: دروبة
تركْت : بـ ساحتي / و : الخلْق : و الشارع : رصيف أوتاد = تفوت : أوتاده : إن عاش / الأسير / لـ: غفوة غروبة
و يسمع / لـ : الصخب : زمزم ؛ حديثه : و البشر : جلّاد = يرِدّ : الحزن و الفرحة و : يرمي / فـ : القبر / ثوبة
يموت : الياس / بـ : إصباح / المقيض : و ؛ شرفة الذوّاد = إذا / غرْبة : حنينة / تِدْحَر : الرآوي : و مكتوبة
يمّر : الدرب : بـ : أنفاس /: الحنون و :/ ؛ يمّه المعتاد = و / يقرى فـ : البحر جرح " الأُناس " و : صفوة قلوبة
صَبا : نجلِكْ / سجنّي / بـ : الرواية عن / بشر و : بلاد = يحبْ / " الحرّ : سجّآنه " اذا / هامت : به / دروبة

وديع الأحمدي
02-22-2011, 11:17 PM
عبد الله المالكي


النصوص التي تأتي هكذا , لا تمر هكذا !!
حقيقة , قرأت وشعرت بشيء من الارتفاع رغم ثقلي والأرض تحتي , فهذا الشعر محرّض جدا على الطيران ,
أعيه تمام كـ أنه أنفاس تمرك يوميا وتحييك ..
دمت رائعا..


تحاياي

محمد الناصر الشهري
02-22-2011, 11:53 PM
يا سلاآآم .. أطربت الذّائقة بعبق الشّعر
سلاسة وعذوبة متناهية تدخلان القلب وتعبق بهما الذّاكرة .. سأُعلّق عنوان النّص في نوتة ما بها لأعود إليها مراراً.

شُكراً لك عليك أيها المالكي

محمد

عبدالله المالكي
02-24-2011, 12:48 PM
عبد الله المالكي

النصوص التي تأتي هكذا , لا تمر هكذا !!
حقيقة , قرأت وشعرت بشيء من الارتفاع رغم ثقلي والأرض تحتي , فهذا الشعر محرّض جدا على الطيران ,
أعيه تمام كـ أنه أنفاس تمرك يوميا وتحييك ..
دمت رائعا..

تحاياي


أهلا " وديع " ؛ لقد شعرت بـ القليل من السعادة ؛ ربما لأني وصلت إليك ؛ كيّ أصل إلى
مآ أود البحث عنه ؛ هل تعلم يا أخي ؛ أنها كآنت على صدر الورق ؛ ربما لـِ أخرج قليلاً
و أتنفس ! ؛

شكراً وديع ؛ كُن بخير

عبدالله المالكي
02-24-2011, 12:50 PM
يا سلاآآم .. أطربت الذّائقة بعبق الشّعر

سلاسة وعذوبة متناهية تدخلان القلب وتعبق بهما الذّاكرة .. سأُعلّق عنوان النّص في نوتة ما بها لأعود إليها مراراً.

شُكراً لك عليك أيها المالكي


محمد

مرحباً " محمد " ؛ و أنا أنتظرك كثيراً هنا ؛ لأني سـ [ أنتظرني ] دوماً في هكذا نص
و في هكذا صفحة ؛ لأنني أنفث الكثير من الحديث الآن في الأرض ؛ و ساعود هنا ! ؛
شكراً لك لـ هذه الإطلآلة ؛ شكراً اخرى

عبدالله العويمر
02-24-2011, 07:42 PM
عَالِي هَذا النّص ، والوصُول ُ له ُ عُلوّ


جَمِيْل ، وأكثر

عبدالله المالكي
02-26-2011, 11:07 AM
عَالِي هَذا النّص ، والوصُول ُ له ُ عُلوّ


جَمِيْل ، وأكثر


أهلا صديقي " عبدالله " ؛ بل لأنك على القمة دوماً ؛ ترى ذلك بـ نظرتك المعتلية
؛ لذا ؛ فشكراً لك و أنت الأجمل دوما بـ إطلآلتك البهية ؛ شكراً اخرى ؛ كُن بخير

ميسون الرملاوي
02-26-2011, 01:31 PM
عالية صرخة الحنين ها هنا
لكأنها تملأ الأرجاء
فلا متنفس حتى للبكاء
وما أصعبه حينئذ ،،


الألق / عبد الله
عميق هو حسك
لروحك :34:

عبدالله المالكي
02-27-2011, 06:07 PM
عالية صرخة الحنين ها هنا

لكأنها تملأ الأرجاء
فلا متنفس حتى للبكاء
وما أصعبه حينئذ ،،


الألق / عبد الله
عميق هو حسك

لروحك :34:

أهلا " ميسون " ؛ لـ حدِ الإبتعاد كثيراً عن الأرض ؛ لآبد من وقفة أخرى
شكراً لـ : إطلآلتك الجميلة و حضورك المميز دوماً ؛ شكراً أخرى ميسون

أمجد الدبيسي
02-28-2011, 12:26 AM
صَبا : نجلِكْ / سجنّي / بـ: الروايـة عـن / بشـر و : بـلاد
يحـبْ / " الحـرّ : سجّـآنـه " اذا / هـامـت : بــه / دروبــة

بربك ماذا تريد ان تكتب بعد هذا

يااااااااهـ كم انت مؤلم ومجرم

طِب كما طاب لي المقام هنا

محبتي

عبدالله المالكي
03-02-2011, 01:48 PM
صَبا : نجلِكْ / سجنّي / بـ: الروايـة عـن / بشـر و : بـلاد
يحـبْ / " الحـرّ : سجّـآنـه " اذا / هـامـت : بــه / دروبــة

بربك ماذا تريد ان تكتب بعد هذا

يااااااااهـ كم انت مؤلم ومجرم

طِب كما طاب لي المقام هنا

محبتي


لديّ من حديث الأرض الكثير يآ " أمجد " صديقي كُن معي
لـ ترى مآ سيصنع حقاً ؛ لكن لآبد ؛ من حضورك كـ هذا
و كـ إطلآلة رائعة قُمت بـ إيجآدها هنا كعادتك صديقي !

شكراً امجد ؛ كُن بخير أخرى ,.,.