نجلاء حسن
02-28-2011, 02:55 AM
http://www.m5zn.com/uploads/2011/2/26/photo/022611190227a12k3oyy4dy0zhmu8vb.jpg
تم بـ مشيئة الله إصدار " ديوان طرف غُترته " لـ الكاتبه والشاعره : نجلاء حسن ( إحساس النجلاء ) من دار الرواد للطباعه ودار الخالديه للنشر و قريباً إن شاء الرحمن وخلال عدة أيام سـ يتم نشره وتوزيعه في المكتبات و سـ يُزف كأول إطلالةٍ له في معرض الكتاب في مدينة الرياض وهو عبارة عن ديوان شعري / نثري يضم العديد من القصائد الفصيحه والقصائد النبطيه والخواطر وتعاونت من خلال هذا الديوان الكاتبة نجلاء مع المصورالمبدع والمتميز طارق الثاقب من خلال صورة الغلاف وبعض الصور الداخليه في الديوان تطرقت من خلال هذا الديوان " الكاتبه " لـ عدة جوانب إنسانيه / عاطفيه وكشفت الستار عن بعض حكايا الرحيل المقيته وما تُخلفه في النفس من جروح غائره لا تبرأها ضمادات الأيام عرَّت من خلاله كل أساطير العشق التي وُئدت تحت ثرى الفراق الجائر وأضرحة الغياب الآثم وسردت من خلاله تفاصيل أنثى كانت ( أقرب إلى الجُنون ) في عطاءها في نقاءها في عشقها في وفاءها لـِ ( رجل لكل إناث الأرض ) أنثى تحتضن عند حلول كل مساء وسائد الخيبة وتعقُد جدائل حلمها على مقاعد الإنتظار تنثر ما تبقى من ( تساؤلاتها على كف الإحتضار ) لـِ شرقيٍ يزهد بكل مواثيق العهود إلا عهد الرحيل أنثى نزفت على ضفاف قصائدها هذيانها المجنون بـ فارسها كتبته قلدته نزارياً في عشقها شيَّدت من أجله خيامٌ شاهقة من الوفاء لـ يستوطنها قلبه من بين كل رجال الأرض ورتبت فيها أحلامها الغضه لـ تُسقيه من كؤوس الفرح الأبدي فـ أغرق قلبها البريء في طوفان عنجهيته القبلية الرحَّاله وحينها أبت عبراتها العصية عن الصمود فـ صرخت بوجه خذلانه اللعين مُرددة ( روحي ماهي بيديك ) و ( قبل أن ترحل ) أودعت له على أرصفة الذكرى رسائل وداعها الأخيرة وأشلاء صبرها المُمزق وظلت في كل ليلة تطفئ مصابيح حجرتها لـ تُمارس طقوس هذيانها البائس به ف تحتضن ( طرف غترته ) لـ تبقى أنفاسه عالقة بكل حواسها وتستمد منها حياة لـ غدٍ لا يعانق إلا تفاصيل قيسها الراحل !
http://dc16.arabsh.com/i/02722/omatuaiqrlom.png
- ماورد أعلاه بين الأقواس من خلال تلك النبذه هي
( عناوين لـ بعض قصائد ونصوص
ديوان طرف غترته ) لـ الكاتبة نجلاء ..
النبذه بقلمي مُحبتكم نجلاء حسن / إحساس النجلاء http://www.aoraq.net/vb/images/smilies/12536565837.gif
http://dc16.arabsh.com/i/02722/z2eii48pl5u7.png
http://www.aoraq.net/vb/images/smilies/12536565838.gif
تم بـ مشيئة الله إصدار " ديوان طرف غُترته " لـ الكاتبه والشاعره : نجلاء حسن ( إحساس النجلاء ) من دار الرواد للطباعه ودار الخالديه للنشر و قريباً إن شاء الرحمن وخلال عدة أيام سـ يتم نشره وتوزيعه في المكتبات و سـ يُزف كأول إطلالةٍ له في معرض الكتاب في مدينة الرياض وهو عبارة عن ديوان شعري / نثري يضم العديد من القصائد الفصيحه والقصائد النبطيه والخواطر وتعاونت من خلال هذا الديوان الكاتبة نجلاء مع المصورالمبدع والمتميز طارق الثاقب من خلال صورة الغلاف وبعض الصور الداخليه في الديوان تطرقت من خلال هذا الديوان " الكاتبه " لـ عدة جوانب إنسانيه / عاطفيه وكشفت الستار عن بعض حكايا الرحيل المقيته وما تُخلفه في النفس من جروح غائره لا تبرأها ضمادات الأيام عرَّت من خلاله كل أساطير العشق التي وُئدت تحت ثرى الفراق الجائر وأضرحة الغياب الآثم وسردت من خلاله تفاصيل أنثى كانت ( أقرب إلى الجُنون ) في عطاءها في نقاءها في عشقها في وفاءها لـِ ( رجل لكل إناث الأرض ) أنثى تحتضن عند حلول كل مساء وسائد الخيبة وتعقُد جدائل حلمها على مقاعد الإنتظار تنثر ما تبقى من ( تساؤلاتها على كف الإحتضار ) لـِ شرقيٍ يزهد بكل مواثيق العهود إلا عهد الرحيل أنثى نزفت على ضفاف قصائدها هذيانها المجنون بـ فارسها كتبته قلدته نزارياً في عشقها شيَّدت من أجله خيامٌ شاهقة من الوفاء لـ يستوطنها قلبه من بين كل رجال الأرض ورتبت فيها أحلامها الغضه لـ تُسقيه من كؤوس الفرح الأبدي فـ أغرق قلبها البريء في طوفان عنجهيته القبلية الرحَّاله وحينها أبت عبراتها العصية عن الصمود فـ صرخت بوجه خذلانه اللعين مُرددة ( روحي ماهي بيديك ) و ( قبل أن ترحل ) أودعت له على أرصفة الذكرى رسائل وداعها الأخيرة وأشلاء صبرها المُمزق وظلت في كل ليلة تطفئ مصابيح حجرتها لـ تُمارس طقوس هذيانها البائس به ف تحتضن ( طرف غترته ) لـ تبقى أنفاسه عالقة بكل حواسها وتستمد منها حياة لـ غدٍ لا يعانق إلا تفاصيل قيسها الراحل !
http://dc16.arabsh.com/i/02722/omatuaiqrlom.png
- ماورد أعلاه بين الأقواس من خلال تلك النبذه هي
( عناوين لـ بعض قصائد ونصوص
ديوان طرف غترته ) لـ الكاتبة نجلاء ..
النبذه بقلمي مُحبتكم نجلاء حسن / إحساس النجلاء http://www.aoraq.net/vb/images/smilies/12536565837.gif
http://dc16.arabsh.com/i/02722/z2eii48pl5u7.png
http://www.aoraq.net/vb/images/smilies/12536565838.gif