يقظة حب

[عبدالرحيم فرغلي]

بعد ثلاثين عاماً بعثت إليه بسلامها مع إحدى قريباته .. فكتب :ـ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــ
هدأ العمر يا سلمى .. فلا تزعجيه ، دعيني أنساب بين الأيام كشجر الطرقات .. أدّعي أني كبرتُ بما يكفي لتجاوز ويلات العشاق ، فأنا الآن رتبتُ ذكرياتي كما ينبغي .. أتعاطها كثيراً في الشتاء .. أكتب بعض تفاصيلها وأُبقى بعضها غضاً لا تهتك عرضها قلم .. إنَّ الذاكرة يا سلمى بعض أبناءنا البررة .. نربيها ..نرعاها .. فإذا كبرنا أسندنا رأسنا عليها .

لِمَ الآن يا سلمى ؟! أبعدما صالحتني الحياة وأفهمتني أسرارها .. كنتُ أفتّت القمر وأحنّى به كفوف المساء .. أنقر سحب الغروب لألتقط القمح النائم فيها .. وأترك وجهي للصحب ينثرونه على صدور الموائد .. وحين أصحو أُخفي أصابعي فلا تشير لحلمٍ تشتهيه .. تعلمتُ أن الحياة جداول .. صفوف وأعمدة .. أسعدها ما كان فارغاً .

كأن ما مضى إغفاءة ساعة .. لم تزل كؤوس الشاي دافئة كما تركناها .. والعيون تلعق الأرض من هول الحديث .. والمكان الذي اختفي حين القرار .. ووجهك المتغضن ألماً لم يزل معلقاً في صفحة الهواء ، تمنيتُ لو أشفى منكِ .. لكنّ ذاكرتي اللئيمة تدس تفاصيل الفراق في وسادتي .. وتدعي ممارسة الوفاء ، تمنيتُ لو أتركك على باب القلب ليصفعك الشتاء .. حقنتُ دمي بعشرين عشقاً لعلكِ تذوبي وترحلي ، إنَّ الحب يعذبنا بالشوق .. بالإنتظار الممض على أرصفة الوعد .. فإذا فرغنا منه .. جلدنا بالذاكرة .

بعدكِ أصبحت الطيور تغرد .. والزهر يُسمعني لحن ألوانه .. وللمطر رائحة ما كنتُ أعرفها .. وفي الوقت متسع لكل رغباتي ، بعدكِ لم أمضي بوجهي للمرآة .. أحياناً كنتُ ألتقيه خارجاً لتوه من حفلة تسكع على الأرصفة .. وأحياناً التقط ملامحه متناثراً بين سطور رواية .. وفي المساء أنتزع عنه الجماجم التي التصقت به طوال النهار .. بعدكِ عرفتُ البشر .. أسمع حفيف لؤمهم في كلامهم .. أقرأ أفكارهم من رنين ضحكاتهم .. ، إنَّ للعشق يا سلمى نورٌ ساطع .. يحجب عنا تفاصيل الحياة .

يا ابنة المطر .. لِمَ تبني العشب في زمن الخريف ؟! لِمَ توقظين الشوارع الخالية والنوافذ الفارغة .. الآن أصبحتُ أرى عينيك تفجعني في هدوئي .. أتعثر بها كلما أدرتُ رأسي .. وفستانك الأسود بدأ النميمة بعدما أخذ رشوته من جمالك ، يكفي يا سلمى .. قد مضينا .. ومضى حبنا .. فعليكِ وعليه السلام .

[عفراء السويدي]

نرتبنا في أزمنة الغياب .. لنخفف من أوجاع الفقد ..
ونمضي في الحياة بلا حياة ..
ندّعي الرضا ونستكين في ظل الواقع ونشهد مرور السنين ونحن خارج الزمن ..
تنكرنا المرايا .. ونجحد العمر ..
ونفيق ليت إنا لانفيق ..
نرانا والجرح القديم .. والنزف مستمر ..!






ويبقى الحب الصادق خالداً مابقينا ..
قد نبعده إلى أقصى دهاليز الذاكرة .. ولكن في لحظة قد يزدحم في داخلنا .. حدّ اليقين ..!






راق لي إني تنفستُ كل هذا الكم من المشاعر .. وعبرتُ الزمن إليكَ ../ إليها ..!







مساؤكَ فرح ..

[نادرة عبدالحي]

الاستيقاظ عادة سيئة يتخذها القلب بدون إستئذان
مثلما يتخذ السبات لانتظار مواسم الإنبات
سواء بعد ثلاثين سنة او بعد عمرا اخر ستبقى
المحبة كالقناديل التي لا تخبو

[سعد المغري]

..

عبدالرحيم فرغلي .
مثقلة ذاكرتك بالـ حنين ومتخاصرة بالـ عشب والـ مطر ..
بعد ثلاثين سنة .! رأسك ارتطم بالـ واقع وصحوت .
لك الـ ورد ياعبدالرحيم .

[صبا الكادي]

عبدالرحيم فرغلي
لو زادت الثلاثين أو نقصت..تختلف اليقظة؟؟
سطورك بحر من الحنين والذكريات والألم المعتق برائحتها..
وفيه يغرق من تجرع ظمأ السنين..
رائع..رائع

سلمت وسلم قلبك

[نواف العطا]

عبدالرحيم
قاتله هي تعتيقة الحب فمع ثمالتها تجذب الروح
فتخنقنا حين ذكرى .
حرفك بهي وجمال يزيد الجمال جمالاً كن بخير
ايها الرائع ولك كل الود والورد .

[عبدالرحيم فرغلي]

الفاضلة عفراء ..
في ثنايا كلماتك .. والتي تعانقت مع النص ..
قلت الكثير .. أوجزت الكثير .. وأخترت من المعاني
النفسية التي نسيتها في غمرة كتابة النص ..

ألف تقدير لك .. ألف شكر على هذا الحضور الباذخ ..

[عائشه المعمري]

أنا أتذكر سلمى
كلما خطرت ببالي قصة حب أعتقد بكامل اعتقادي أنها حقيقية

[فرحَة النجدي]

إنَّ للعشق يا سلمى نورٌ ساطع .. يحجب عنا تفاصيل الحياة .

إي والله ، إنّك لصادق يا عبدالرحيم ..

الذاكرة ،!
خامرتني رغبة بالبكاء و أنا أقرأ السطر الثاني و لا أعلم إن كانت النفس متأججة بما فيها أم أن السر فيما أوردته عن الذاكرة .
رُبما يحدد ذلك مروري من هنا في الأيام المقبلات لأختبر صدق الشعور ،
و أنا أقرأ في حالة نفسية أخرى لا تشابه الظروف التي تدعنا لا نقرأ سوى ما يحيق بنا في الوقت نفسه . هناك سرٌ مـا في ذلك حتماً !

أحب قلمك ، بسيط ، جميل ، متدبر و مؤثر .
ما أود قوله باختصار يا أستاذي ،
من كان كاتباً في الحب فليكن كأنت و بس !

:icon20:

[سلمى الغانمي]

,

حرفك كالنور
يجذبني إليه ويجعلني حوله لا فكاك
أتعلق به وأنزل مع تفاصيلة كثيراً
يدهشني
يقبض على مسامعي
وأغوص فيه

أنا لا أثق أنني سأترك هذا المكان ,

عبدالرحيم / لوحدك أنت .







,

[د.داليا أصلان]

إذن؟
فقد أيقظته هي لتقتله أنت .. وتوزع دية الذكرى على الفقراء


الحقيقة يا عبد الرحيم أنني صرتُ أحب سلمى من خلالك
دعها ونورها الساطع ، تعلـُّم البشر ليس راحة على أية حال


هل أقول اشتقتُ لنصوصكم وللمكان؟
أول ما فعلته أنني بحثتُ عن اسمك وثلة ممزوجة بادماني من النساء والرجال


صباحك وضيء كوجهك في مخيلتي
والسلام عليك

[خالد الداودي]

لعلها بصمتها كانت في نبض الشريان
يا صديقي .. واما بعد الحقن ...
يساورني الشك في ان خمرها كان الاجود نوعا
وان في سمها لذة مفقوده ..

ها انت تجرع بها مساءات الذاكره .. وتلوذ بالورق ..

..

همسه :- هالني مشهد بناءها للعشب .. واستفز تساؤلي .. كيف له ان يبنى .. ام ثمة زيف يروي لنا احاله غرسه للبناء ..
وبعيدا عن ذلك ارى في هذا النص فرغلي .. بأناقة حسرته المكابره ..

دمت نضراً

خ

[همس الحنين]

تتتهادى المشاعر
و تبقى في الذاكرة
كالويل يحيق بقلوبنا
كالزمهرير يعيث بنا
لا تخمد
لكنها تبقى و تبقى
و في أحيان كثيرة تصبح صيداً جميلاً لفض المشاعر بحرف
مدغوم كهذا بالجمال على اللوح

ليدم هذا القلم نبضاً وثيراً يمرغنا بالحب

[عبدالرحيم فرغلي]

الفاضلة نادرة ..
قلت الاستيقاظ عادة سيئة .. لكنها سيئة بالشكل الذي يشعل فينا الحياة ..
هي خمرة الذاكرة حين تريد أن تهرب من تداعي ذكريات أخرى ..
لمرورك فرحة في القلب .. ونور على الصفحة ..
ألف تحية وتقدير

[عبدالرحيم فرغلي]

مشرفنا الفاضل سعد
يبدو أننا لا نمل الحنين .. نشتاق لأحبابنا .. نستعيد ذكرياتهم .. نعيش بهم ومعهم .. .
كما أنت .. تأتي لمتصفحي لتزرع فيه الود والحب .. والاعتزاز بوجودك ..
ألف تحية وتقدير

[عبدالرحيم فرغلي]

الفاضلة صبا
الجمال .. كل الجمال .. حين يأتي لمتصفحي من أعتز بهم .. برأيهم وأدبهم ..
ومضت الأيام .. نقرأ أرواحنا .. ونعلق عليها .. هنا وبك يزيد شرف النص وبهجته ..
ألف تحية وتقدير

[عبدالرحيم فرغلي]

الأستاذ نواف
صباحك بهي وجميل .. يأتي بالمطر إلى الروح فيسكنها وينبت فيها الشكر والإمتنان لك ..
فلحضورك .. أنس برأيك .. وتفقد نقدك وإرشادك ..
دمت بكل الخير .. دمت بكل الود

[عبدالرحيم فرغلي]

الفاضلة عائشة ..
وهل نكتب إلا حقيقتنا بشكل أو بآخر ..
ونكتب واقعنا دوما .. فقط نضيف من هنا ونشذب من هناك ..
ليليق بقارئة كريمة مثلك ..
لك كل التقدير والاحترام

[عبدالرحيم فرغلي]

الفاضلة فرحة
قرأت تعليقك .. شعرت أن رأسي يكبر ويكبر من الغرور الذي أصابني ..
ليتني أصل لعشر ما ذكرت .. لكنما هو كرمك وجمال معدنك وعطائك .
حين نقرأ .. والنص يلامس حاضرنا .. فلابد وأن نصل لعناق مع النص .. للتأثر بالنص ..
أكثر من أي وقت مضى .. ، ولكن عارفة .. ليست قاعدة .. فحين أقرأ لا أدري متى اتعانق أكثر مع النص
ومتى أتبلد معه .. القراءة لها أوضاع عجيبة .. كما الكتابة .. ( وبيني وبينك .. كلها تعب ) ..
كلماتك تشحني بالكتابة أكثر .. للتمدد في عيون قراء رائعين مثلك .. ( بس عليك تحملي :) )
ألف تحية وتقدير

[عبدالرحيم فرغلي]

الفاضلة سلمى ..
حين أجد متصفحي منورا بإسمك .. أسعى لقراءته سريعا ..
لأرى رأيك فيه .. وهل نال ذائقتك وأدبك الرفيع ..
هكذا وما زلت .. أظل خائفا من نصي .. حتى تأتي أسماء بعينها ..
لتطمنى .. أن حروفي لا بأس بها أن تقرأ .
ألف شكر وتقدير ..

[عبدالرحيم فرغلي]

الفاضلة داليا ..
والله اشتاق لك المكان .. واشتقت لقراءة شئ لك .. مذ زمن بعيد وأنت لا تأتين لأبعاد ..
حقيقي لم يزل ملئ بالأعضاء الرائعين الكرماء أمثالك .. لم تزل له روح ونكهة خاصة به ..
لذا أتوق للقراءة لك هنا .. أتوق لاقلام كبيرة افتقدتها في أبعاد .
مشرقة هي أيامك بإذن الله .. يسعدك الله ويوفقك ..
تحياتي لك وتقديري العميق لشخصك الكريم

[عبدالرحيم فرغلي]

استاذي خالد
تأخرت عليك .. فأعذرني يا صديقي .. حين عدت كأني أردت أن أكفر عن فترة غيابي
فانشغلت كلما واتتني فرصة في الرد والتعليق على نصوص الكرام هنا .

معك كل الحق يا صديقي .. كيف يبنى العشب ؟ هل قصدت تنبت العشب ؟
كيف حدث هذا الخطأ .. رغم أني حريص على المراجعة مرات .. شكرا لك أيها الصديق ..
الوفي .. لا يكون بناء العشب شيئا .. حتى وإن قلنا أنه من قبيل المجاز .. فلا يليق به .

تأتي دوما .. لتضيف للنص روحا .. ومطرا .. ونكهة جميلة ليست فيه .. يكفي أن أرى اسمك
لأقول أني نصي يستحق القراءة ، ويكفيه فخرا أن تمر عليه ..

ألف شكر وتقدير لحضورك .. لأدبك .. ولشخصك الكريم

تحياتي واحترامي

[عبدالرحيم فرغلي]

الفاضلة همس الحنين
تبقى ذاكرتنا تؤرقنا .. تسحب منا عمرنا .. ونبقى لها أوفياء
.. ولكن لا تكون شئ .. حتى نسطر معانيها .. ولا تكون شئ أيضا
حتى يمر عليها الكرام .. في مثل ذوقك وأدبك الرفيع وخلقك العالي ..
هنا يكون شيئا يستحق أن نتحدث عنه ..

ألف شكر تقدير

[حنان العصيمي]

هي يقظة لكنها يقظة واقعٍ يئن بآلامنا وأحلامنا
الحياة بعدهم
لا تُجيد الكذب ولا تلبس ثوب النقاء
ترفضُ الانصياع لأحلامنا ، وتعيش على فتات ذكرانا ...
ولا تعرف ألواناً للربيع وزهوره ...
أستاذي ؛ عبدالرحيم
قلمك ، يكتب السهل الممتنع والمُمْتع في ذات الوقت ..
لا أُخفيك سِراً ؛
منذ اليوم الأول لنشر هذه اليقظة
كتبت لك رداً مُطوّلاً ..
لكنه ذهب أدراج الرياح
وِدّي وتقديري :34:

[عبدالرحيم فرغلي]

الفاضلة حنان ..
الوفاء لذكراهم هو بعض أعمارنا .. إن أهملناه نقصت وذبلت .
تقولي أكتب الممتنع الممتع .. ياه .. ليتني أصل لما قلت .. لكنت الآن أسعد السعداء .
هل كتبت ردا مطولا حينها ؟! .. وددت لو أقرأه .. لكن لن أكون طماعا أكثر .. يكفي
وقوفك على متصفحي .. وهذه الكلمات التي نمت عن كرمك وطيب معدنك ..
فشكرا وامتنان لك .. لشخصك الكريم .. ولحضورك الباذخ .
تحية لك وتقدير

[عبدالإله المالك]

ما أروع ما تزجيه ياعبدالرحيم

لغة سليمة .. حبكة احترافية
نص فاخر

شكرا

[إغفاءة حلم]

كعادة حرفك ياأستاذ له نبرة النهر الـ يصغي لها العشب
وتجعل من الأغصان أرضاً صالحة ووطناً للأجنحة
وحباً كثيفاً في الأعشاش وإن أفزعته الريح

أستاذ عبدالرحيم فرغلي
شُكراً لك لأنك تترك لنا نصيباً كبيراً من المطر كلما شرّعت نوافذ حرفك

[عبدالرحيم فرغلي]

المشرف الفاضل عبدالإله
الشكر لك أيها الكريم .. فقد أنارت صفحتي بوجودك ..
قد أضاء نصي بكلماتك .. والحمد لله أن راق لك ..
ويحتاج لأن يكون أرقى ليليق بك ..
ألف تحية وتقدير

[عبدالرحيم فرغلي]

الفاضلة إغفاءة حلم
المطر يأتي بك .. بحضورك الباذخ ..
هل تعرفي .. أفدت كثيرا من النصوص هنا .. فعلا
تفتح لنا نوافذ كانت مغلقة علينا .. أو تفتح لنا نوافذ تشبع عاطفتنا المتلهفة لشئ يروق لها ..
هو نصي المتواضع .. يحق له أن يضع تاجا بمرورك عليه ..
ألف تحية وتقدير

[إيمان محمد ديب طهماز]

وكما الوعد تحملني نسائم القدر الجميل وتلقي بي في ضفاف ابداعك
شكرا للقدر فقد كان كريما جدا معي اذ تركني هنا على شواطيك يا طيب وحرق المراكب
شكرا لقلب ينثر الجمال بلا مقابل لكل من يدرك قيمة هذا الجمال

شكرا من القلب لحرفك الرائع يا عبد الرحيم ولو أنها جاءت متأخرة
فماهي الا تصاريف القدر فقد أراد لي أن ألتقي هنا روح الجمال بتوقيت القلب لا أكثر

تقديري

[أحمد الإبراهيمي]

الفاضل عبدالرحيم فرغلي
نثرك جميل وبوح عذب
مودتي

[بدرية البدري]

عبدالرحيم فرغلي ..
هذا الوفاء لا يشبهه سوى وفاء رجل أعرفه

قليلون هم الرجال الأوفياء / وكذلك النساء
ولكنهم حين يُوجدون يملأوننا حبوراً ورضا

عبدالرحيم ..
حين أقرأك أرتوي / شكراً لك

[عبدالرحيم فرغلي]

الفاضلة ألحان الفلك
وكعادتي معك .. تجعليني أعود لقراءة نصوصها .. سبحان الله يا ألحان .. بعدما تمضي عاطفة النص .. تزهد القراءة فيها ، حتى أني أتعجب من إعجابك به ، لم أعد أرى فيه شيئا ، أو لأني مشغول بنص آخر فأجعل فيه كل فكري وتركيزي ،
أيتها الفاضلة .. لا أدري ما أقول لك وقد أغدقت علي بكل هذا الكرم .. ليتني أرتقى لما تصفي .. ليتني أنال سمو ذائقتك في القراءة وحرفيتها ..

هو كرم أخلاقك .. أملى عليك ما قلت .. فلك مني كل التقدير والإحترام
والشكر الذي لا ينتهي .. حتى أنه يحتاج لصباحات كثيرة لأوفيك ..
ألف تحية وتقدير

[عبدالرحيم فرغلي]

الأستاذ أحمد الإبراهيمي
تترك بصمات جميلة على متصفحي المتواضع فتزيده بهاء وجمال ..
أعلى الله قدرك وأكرم والديك ..
ألف تحية وتقدير

[عبدالرحيم فرغلي]

الشاعرة بدرية البدري
السؤال .. هل نحن نتعمد الوفاء .. أم نجدنا مرغمين عليه .. أقصد
أنه يأتي بغير إرادة منا .. لست أدري .
تكرميني دوما بحضورك .. وبكلماتك التي تجعلني أرى قلمي يستحق أن يقرأ

ألف شكر وتقدير واحترام لك .

[نهله محمد]

دخلت لأجل هذا النص ..
لا أستطيع السكوت أمام ما يثير في رغبة التصفيق
وهذا مثل كل ماتكتبه رائع ورصين ومثير للشجن ..
تتحدث عن الذاكرة وعن الذكريات ومتعلقات حبيب مضى كأم تتحدث عن ابنها ..
بنفس الحنو , بنفس الرقة ..

[موزه عوض]

حرفك حكاية
سرمدي حين يلامس وجدان الروح
هكذا حين تشتاق الأقلام لقراءة بعضها

[عبدالرحيم فرغلي]

الفاضلة نهلة محمد
قبل أيام وحين قرأت تعليقك هنا ..
كم شعرت بأن أبعاد قد دبت فيه الروح
وأستيقظ فيه الأدب الرفيع والقلم الجميل ..
ولكن مذ زمن طويل لم أقرأ لك .. وأفتقدت الكلمة التي تجعلني
أحلق في الأعلى .. وتنقلني لعوالم لا أعرفها إلا مع نصوصك ..

ممتن لك كثيرا .. كثيرا جدا .. قد تشرفت بكل حرف لك هنا ..

ألف تحية وتقدير

[عبدالرحيم فرغلي]

الفاضلة موزة عوض
قد تشرفت بوجودك على متصفحي ..
وحين تتعانق أرواح الأقلام .. فيبقى لحضورها
وهج وجمال .. ولتشريفها كل الشكر والتقدير

ألف تحية والتقدير