فرحة المُشتاق

[سلمى الغانمي]

نغيب ..
نطيل الغياب ومن ثم نعود
في أيدينا الصغيرة ورود
وفي الشفاه شروقاً ساطعاً
وفي العين أفراحاً تواقةً تتأجج ,
نجد المغيبْ
أول من يرفع رايةً
يعزف من جديد لحناً للغياب
ينهمر الجليد
فلا قلوبنا ولا الورود ,
ننزل الأفراح عن أكتافنا طوعاً للرفرفه
وننتظر على بساط غُربةً من لا ينتظرون منّا شروق
يا فرحة المُشتاق ..
عُدت غريبة والعود لم يكُن أحُمداً
عودي أسيرةً
فالأحبة في سفر
عودي كسيرةً
فاللهفة لم تستقر
وألثمٍ وجه العزاء في كبرياء
وأتركٍ على كل الطُرق مُتبّرئةٍ
ما خالج القلب الكسير
في هجر الوطن .




سلمى الغانمي

[عبدالله العويمر]

حَديث ُ الحَنين ُ ، والغِيَاب لَه رَفْرَفة ٌ تُحرّك كُل سَاكِن

سَلمَى
سَلِم الحَرْف ُ والنّبْض

[نادرة عبدالحي]

وألثمٍ وجه العزاء في كبرياء
وألثمٍ وجه العزاء في كبرياء
وألثمٍ وجه العزاء في كبرياء


وبقيت هذهِ الجملة تردد صداها ويعلو صوتها
فيفجر نهر من الامل فينا
نعم يا غالية لنتحدا كل الألم بكبرياء

[فاتن حسين]

هو كذلك الغياب يـ سلمى..
يضرم النار في ارواحنا.. ولكنها بحضورهم سرعان ما تصبح بردا وسلاماً..
كـ فتنة بوشاح بلوري انتِ..!!

[أحمد آل زاهر]

..

..

ما خالج القلب الكسير
في هجر الوطن .

..

تكفينا هذه

كي نرحل معها في دوامة

ونعود كما رحلنا

نجهل ما نريد !

..

سلـّـم الله نبضك

..

[همس الحنين]

سلمى

ويحٌ للغياب حين يستيطر
وحين يسطو علينا
وحين يدفعنا للانزواء
ويح له ؛؛؛ ويح له

ياقديرة

نصك زواياه مكتحلة بالجمال

تقبلي مروري

[صالح الحريري]

الغياب طائر يحمل في منقارعودته غصن الشوق :)


للغتك موسيقى خاصة يا سلمى ...!

[سلمى الغانمي]

حَديث ُ الحَنين ُ ، والغِيَاب لَه رَفْرَفة ٌ تُحرّك كُل سَاكِن


سَلمَى

سَلِم الحَرْف ُ والنّبْض



,

عبدالله العويمر

بات الغياب حنوناً
أهلاً وسهلاً بك .

[سلمى الغانمي]

وبقيت هذهِ الجملة تردد صداها ويعلو صوتها

فيفجر نهر من الامل فينا

نعم يا غالية لنتحدا كل الألم بكبرياء



,


نادرة عبدالحي

كغلا تلك الأرض التي تحتضنكِ هو حضورك ِلدي
يا مرحباً .

[سلمى الغانمي]

هو كذلك الغياب يـ سلمى..
يضرم النار في ارواحنا.. ولكنها بحضورهم سرعان ما تصبح بردا وسلاماً..

كـ فتنة بوشاح بلوري انتِ..!!



,


هنالك ماء أنهار عُذبة تطفيء تلك النار
كحضورك ِالعذب يا فاتن

شكراً مليون .

[عبدالإله المالك]

يا سلمى الغانمي ..

يقول الشاعر الكبير / ناصر الفراعنة ..

كأن جبالَ سلمى دونَ سلمى / هُـنا وهُـناكَ أنيابُ الضواري ..

وهذا سهيل ٌ يرقبُ الثريا .. هل اعرضت عنه .. أم أنها تزور من فرط الشوق .. أو الوله ... أو الأعراف والقيود..
لكِ وردة .. باقة من الورد ياسلمى ..

[فرحَة النجدي]

العاشقون خلقوا ليكونوا بلا استقرار ،
فما بين مدار و مدار تكثر الأسفار
و أحيانا القلوب بالأحاسيس تحار ،
و فرحة اللقاء و إن تكررت تبقى ناقصة
إن لم تكن يتيمة بلا تكرار !

سلمى ،
هذا الألق / الودق
يعطي المشاعر ضوءا أخضراً للإنسكاب !
شكرا لك :icon20:

[سَارة القحطاني]

*
يااااااه يا سلمى ,
لحرفك لحناً فريداً لا نملّ من الإستماع إليه في كل حين .

طبتِ يا بياض :icon20:

[سلمى الغانمي]

..


..



..

تكفينا هذه

كي نرحل معها في دوامة

ونعود كما رحلنا

نجهل ما نريد !

..

سلـّـم الله نبضك

..





..,



أحمد الزواهرة

عبق يلتفت حول النص ليزهر
على الرحب والسعة

[سلمى الغانمي]

سلمى

ويحٌ للغياب حين يستيطر
وحين يسطو علينا
وحين يدفعنا للانزواء
ويح له ؛؛؛ ويح له

ياقديرة

نصك زواياه مكتحلة بالجمال


تقبلي مروري



..,


في الغياب راحة , تعرفها النفس حينما تقف له
فهو الأغنية التي تستمتع بها الليالي المُسافرة


همس الحنين
شكراً لكِ

[عبدالرحيم فرغلي]

هم يرحلون ويتركون لنا اللهفة والشوق ..
فقط الغربة والشعور بها من يمنحنا جمال الحرف وفريد المعاني
ألف تحية وتقدير

[نبيل الفيفي]

الغياب .. ؟!
حسناً !
الغيابُ كُرةً نركِلُها ... ترتدُّ مِن جدارِ اللّهفَةِ حنيناً لِشيءٍ ما .
أهلاً بي هُنا , و أهلاً بكِ في ذائِقتي .
























رُبمـا !

[سلمى الغانمي]

الغياب طائر يحمل في منقارعودته غصن الشوق :)


للغتك موسيقى خاصة يا سلمى ...!



..,


قد نعود يوماً وحضورنا هو كل الحضور
فقلوبنا أصبحت أكثر صلابة , لا ينبت فيها شوق ولا حنين ولا بذرة حُب تثمر


صالح
حضورك كالمطر بعد جفاف

[سلمى الغانمي]

يا سلمى الغانمي ..


يقول الشاعر الكبير / ناصر الفراعنة ..

كأن جبالَ سلمى دونَ سلمى / هُـنا وهُـناكَ أنيابُ الضواري ..

وهذا سهيل ٌ يرقبُ الثريا .. هل اعرضت عنه .. أم أنها تزور من فرط الشوق .. أو الوله ... أو الأعراف والقيود..

لكِ وردة .. باقة من الورد ياسلمى ..



عبدالإله المالك

تختلف المساءات بما تحمل ,
فليس كل مساء .. مساء , كمساء يسعد بطلتك .

يا مرحباً

[بثينة محمد]

عذبة يا سلمى.
لكِ ودّي :34: