هآك ؛

[عبدالله المالكي]

http://www.kaheel7.com/userimages/rain_night_day_0000.JPG

الله : يسآمح موطنكـ !
بعيد و أنفاسه /
بعآد !
بعيد و أنفاسه
معآد ..
و مآت المعاد ؛
فـ : موطنك !
لكن ..
بـ : هالموطن ودعت
قلبٍ له / الذكرى
رمآد ..
بعيد و أنفاسه
بعآد !

و في موطنك /
تحت المطر !
نآس و : شبابيك
و بحر ..
يمرّ / بيّ شارع
فقر !
و يمر / بي شارع
قفر ..
و شوي من قلبٍ رحل
و عيون و غصون / و :
نجل !
و ادورك : فجر
و / رصيف ..
و أنام / في نثل
و / حصيف ..
لين أرتويت من / السواد
و عيوني / شتات و بعاد
و أجمع أشلائي رحيل !
اوراق : و أنهآم
و / معاد ؛
رآجع بـ هالطرقة :
سهر !
يمر بي شارع /
فقر ..
و يمر ..
بي شارع : قفر !
لين أرتحل عن
موطنك !
ربي يسآمح موطنك ..
بعيد و أنفاسه ..
بعآد !


و هآك الدرب / و أسرف به / مشي : و أبعد شويّ / هنآك = أنا / في قبري : المعتم / غريب : و موطنك / يرثيك
بعيد / أكثر / من : انداهي / قبل : مآ تنوي / لـ : ممشاك = بعيد / أبعد من : أشلائي معك / لو مآبغت تمحيك
تهمهم : لي شفآهي / و أهذي بـ: صمتك و / أعيش رضآك = أنا : مسرج / تملل / من ضيآه و : حرقته / تعنيك
سنين / يسفّر / لـ: دآرك ؛ / يجيك / بـ: رآحتك / و : عيآك = يطوف الليل : بـ / أوراقك / و يصبح ميت و ممسيك
و هـ : الحين / إنتهى : عمر : السهآرى / و إنتهيت أحياك = أنا وآحد : غريب / و مآت : ليله / و إرتحل / يطريك
إذاً / يآ : موعدي / هآك ـ الملآمح ـ / و : إنتبه في : هآك = عطيتك / كل مآيرضي / عتآبك / لو : نويت / أرضيك
على : سهو / الغياب و : غربة / الشاعر و : همّ / رضاك = أنا / أبعد من : أشلآئي و / هي / في ليلتك / تمسيك

[عون القحطاني]

عبدالله المالكي ..


الشعر موطننا الجميل الذي يجمعنا دوماً
ولا نستطيع مغادرته

شكراً لك .. وصباحك مشرق ان شاء الله

مودتي

[ماجد العيد]

عبدالله المالكي ..
حالة من التصوير تقف أمامه متأملاً لحرفٍ ملفتٍ خلّاق
سلمت

[ميــرال]

على : سهـو / الغيـاب و : غربـة / الشاعـر و : هـمّ / رضـاك

يكفيني هذا الشطر القصائد
متعب جداً هذا الأحساس وعذب جداً

[عبدالناصر الأسلمي]

نص ممهور بالرونق وابهى
وباسق فعلا
تحياتي ايك اخي عبدالله

[حياه]

..

عذبة تفاصيل أنفاسك ..
لله درك .

[نواف بن جارالله المالكي]

عبدالله المالكي

جميل في كل انعطافاتك ممتع في كل أنطباعاتك

آسر بابداعك

شكراً ياعبدالله .

[عبدالله المالكي]

عبدالله المالكي ..


الشعر موطننا الجميل الذي يجمعنا دوماً
ولا نستطيع مغادرته

شكراً لك .. وصباحك مشرق ان شاء الله

مودتي


نعم ؛ و هو المرجع دآئماً من متنفس الحيآة الضيق جداً ؛ فما أجملها
من علآقة بيننا و بين هذا الشعر يآ عون ؛ و كل الشكر لـ حضورك !

[عبدالإله المالك]

عبدالله المالكي ,,

هنا لذة الشعر .. وعذوبته ..

شكرا أيها المبدع.. دوما

[عبدالله المالكي]

عبدالله المالكي ..
حالة من التصوير تقف أمامه متأملاً لحرفٍ ملفتٍ خلّاق
سلمت


أهلاً بـ العذب ؛ لآبد و أن لـ هذا الدرب الذي مررت من خلاله
ألق ممتد على ذلك المدى ؛ لأنك فقط مررت هنآلك ؛ شكراً مآجد

شكراً ..

[عبدالله المالكي]

على : سهـو / الغيـاب و : غربـة / الشاعـر و : هـمّ / رضـاك

يكفيني هذا الشطر القصائد
متعب جداً هذا الأحساس وعذب جداً

مرحباً ؛ كلمآت أشعر أنني أصِل من خلالها إلى مآ أود الولوج إليه
و هآ هنا أرآها أخرى ؛ شكراً لـ رقيّك ؛ شكراً : ميرآل ؛ أخرى !

[عبدالله المالكي]

نص ممهور بالرونق وابهى
وباسق فعلا
تحياتي ايك اخي عبدالله

عبدالناصر ..
و توآجد أول من خلال نافذتي ؛ أسعدني كثيراً ؛ أتمنى ان أرآك
أخرى ؛ هنا و هنآلك ؛ توآجد عذب ؛ و جميل ؛ شكراً لك ..

شكراً اخرى

[عبدالله المالكي]

..

عذبة تفاصيل أنفاسك ..
لله درك .


أهلاً : حيآهـ ؛ لأنها الطائف و كيف تخلق هذه التفاصيل
التي لآ نآقة لي بها و لآ جمل ؛ ..
شكراً حيآه ؛ راقيّة ؛ .. عذبة

[عبدالله المالكي]

عبدالله المالكي

جميل في كل انعطافاتك ممتع في كل أنطباعاتك

آسر بابداعك

شكراً ياعبدالله .


أهلا أستاذي نوآف ؛ شكراً لك ؛ حتى ترضى ؛ لم أعد أستطيع التعبير
أكثر مما قد تكتب انت ؛ لأننا و إن تعدينا الإختيآل ؛ لن نصل ؛ إليك ؛

كُن بخير ..

[عبدالله المالكي]

عبدالله المالكي ,,

هنا لذة الشعر .. وعذوبته ..

شكرا أيها المبدع.. دوما


عبدالإله ؛
العذوبة أنت ؛ كما أطلقتها ؛ إسمح لـ القليل من وقوف المرتبك
أمام هذا المسمى ؛ الإدلآء بـ الصمت ؛ لأنني و إن كتبت لـن
أوفيك ؛ شكراً صديقي ..