المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : خَوَاطِرْ ~


بَقَاءْ
09-08-2011, 02:01 AM
.
.
بِسْمِ اللهِ فَاتِحَةُ تَوَكّلِي
وبِالصَّلَاةِ عَلَى مُحمَّدٍ وآلهِ..
يُبَسْمَلُ عَمَلِي ~

سَرْمَدًا ,,

بَقَاءْ
09-09-2011, 05:41 PM
وْزرِي بِأنّي قصيدةُ وَجدٍ
أغنّي بِوقتٍ أصم ٍ
فليسَ يُراودُ حُزنِي عدى صوتُ حُزنِي
وصوتِي مملٌ.. ومُبكِي
حكايَا المقابرِ جدًا حزينة
وشَعبِي الذينَ أحالُوا المدينة
إلى صوتِ حُزنِي !
أنا اشتقتُ ذاكَ -شِتائِي المُنمّق-
أنا اشتقتُ عِطرَ ارتِجافِي المُعتّق
أنا اشتقتُ لونَ مدافنِ جِلدِي..
حُزنٌ تألّقَ بالحُزنِ أزرق !!

بَقَاءْ
09-09-2011, 05:47 PM
حَزينٌ هُوَ الوَقتُ يا أمُّ والدَّمعُ مِيقاتُ يَومِي !
وتكتَكةُ الحُزنِ.. لحن اغتِرابِي
عليهِ أنامُ وأصحُو ..
وأدعوكِ أمّي !

بَقَاءْ
09-14-2011, 10:01 AM
ولَقَد أبَنْتَ بِمَا تَصَدّدَ مِن حَنِينكَ مَا أبنتْ.. لَم يأتِ فيكَ الشوقُ لا تَصدِيقَ فِيكَ ولستَ أنتْ!

بَقَاءْ
09-14-2011, 04:32 PM
مَن راهِبُ الأشواقِ مَن سُلطانُ طولِ اللَّيلِ منْ ذا صَفَّفَ الألحانَ لَحنًا أربكَ الأوزانَ في كلّ البُحُورِ - بُحُورِ وجدِ القلبِ - ثُمّ مَضَى يُصلّي اللهَ أن عِشقٌ رحيييييمْ!
ثمّ لم يَرحَم إلهُ الحبّ شوقَ قُلُوبنَا - آلَاءَ رحمة - !
فظلّ يَعشقنِي إلى أن ماتَ فِيّ لِكَي نَعيشَ مدًى جديدْ
يُشبهُ الخَرَفَ الجميلْ.. لا يُبالِغ.. ولَيسَ يَحلُم
كلّ مَا فِي يَومهِ عِشقٌ نَبيلْ ~

13-9

بَقَاءْ
09-14-2011, 04:36 PM
كنْ في بقاء ..
كلّ القصائد ِ آهة ٌ لكنّما تزهو إباء !
كل ّ القصائد ِ في دمي
شعث ٌ .. وفيك َ الالتقاء ~
كن ْ في بقاء ..
موسق ْ جمال َ الآه ِ أنغامًا حزينة
راقص ْ بحزن ٍ كل ّ أطياف ِ المدينة !
سلّم على هذا الجلَد .. صبري أيا كلّي بلد
فيه ِ تنام ْ .. أطيافك َ الولهى .. وكل ّ حقائب ِ السّرحان ِ من ساحات ِ شوقك
وكل ّ مسافر ٍ قد جاء َ من آهاتها - نبضات ِ قلبك -
وكل ّ الشّعب يا كل ّ الشعوب ِ ..
كل ّ انتفاضة .. يا كل ّ صيحات ِ الضّمير وكل ّ ساحات ِ الحروب ْ !
كل ّ الأيامى واليتامى والنّساء ِ الثاكلات ِ أيا حبيب َ الروح ِ يا أقصى قريب !
يا اغتِرابي .. يا مواطن َ قافياتي .. يا سيّد َ الغرباء ِ في عشق ٍ غريب !
كل ّ الحكايا بيننا .. كل ّ الموسيقى .. والقصائد ِ ..
لم يبق َ عندك َ أيّ أشياء ٍ غريبة !
كلها في ذا البلد .. فاقترب يا كل ّ شعبي في سلام ٍ وانحني ما بينَ ضلعي في وئام ْ
سلّم على هذا الجلد // صبري ..
أيا كلّي بلــــد !!!!
يمتد ّ في لقياك َ عشق ٌ يستبيح ُ فضا مدد !!

بَقَاءْ
09-15-2011, 04:08 PM
انتَ خذلت أكثرْ من الرّوح بالرّوح !

بَقَاءْ
09-20-2011, 01:06 PM
انتَ خذلتْ أكثرْ من الرّوح بالرّوح
احسَاس جدْ يجرَح على جدْ جامِح
في سَبِع أيّامِي انه سَبعَة جرُوح
فِي جِمعتِي لابدّ أرضَى واسَامِح
لانّ يحزّ الرّوح في احساسكْ جروحْ
ولانّ شعوري دامِكْ بخيرْ رابِحْ
لاانتَ بخيرْ ولا شُعُوري بهْ الرّوحْ
احساسْ جدْ يجرحْ.. على جدْ جامِح!

بَقَاءْ
09-30-2011, 08:58 PM
.
.
إيه ازدحم أكثررر وضآيق كل حزن !
فيني ~
وضآيق حتّى حدّ الاتّساع

بَقَاءْ
10-06-2011, 02:43 PM
.
.
19 !!

بَقَاءْ
05-24-2012, 09:52 PM
سبّوحٌ قُدّوس رَبّ المَلَائِكَةِ والرُّوحْ

بَقَاءْ
06-02-2012, 04:23 PM
لأنّكَ رَاحِلْ
فَلا تقتربْ من حُدودِ بِلادِي
ولا تكترث لقضايا فُؤادِي
ولا تتورّط
بِشِعري.. بنثرِي
حماقاتِ حبرِي
وإيّاكَ.. أن تتحدّى عنَادِي

أنا اليومَ أدرِي بأنّ الرجالَ - جميعُ الرّجالِ -
كَثيرٌ عليهُم.. بأنْ يَخْلُدُونَ
بخَاطِرِ أنثَى!

فَهُم يتعَبُونَ..
ودربُ الهَوَى لَيسَ يَبغِي فُؤادًا..
ضَعيفَ المراسِ.. وجدّ
اعتِيَادِي!