كمـ مضى ..!؟

[صالح الحريري]

http://www.ab33ad.info/up/uploads/images/ab33ad.info-29b9e0ebf9.gif


كم مضى ..؟
شهر ... شهران ثلاثة أشهر ..!
اعتقد قارب الأمر العام إن لم تخن الذاكرة حرفي ..!
أعلم إنها فترة طويلة لكتابة بوح جديد يمارس نشوة الإفصاح بك على مسرح الحب ..!

ولكن ...
قبل الشروع في البدء ..
تعالي نبعثر أوراق الأيام القديمة ..
نركض على رمال السطور المخضبة بحناء المرح والحكايات العتيقة ..!
نتدثر برسائل العشق المرسلة مع ساعي الوريد بليالي ما زالت صاخبة بلحظات لم تمت ..!
هل يذكر قلبك حقيقة تلك العناوين الملقاة على متن كل نبض خفق بك قبل ميلاده على مهد الورق ..!

أنظري ..!
هذا كتب بمناسبة ميلادك ... وآخر في أعيادك ... وذاك في حزن أوقاتك ...
ما زلت اذكر حقيقة زراعتي وسقايتي لهذه السنابل النابتة في جنتك ..
المعطرة بأنفاس عتابكِ ولذة صباحكِ وصرخة جنونك ...!
ما أكثر النصوص في حقائب ذاكرتي ...!
وما أقل الحروف في خيالي كلما حاولت مغازلتك بحرف راقص ..!
لأنكِ أشبه بالحلم المسكوب في عروق الواقع ...
لا ، بل أشبه بواقع منصهر في جمالية الحلم ...!
سيقول كل من يقرأ الآن ..
شتان ما بين غروب حزني وصُبح فرحي ...!
كمسافات تأخذك إلى أقاصي الغياب ..
وتعيدك إليّ في زمن الأحباب ..!

احرقي كل النصوص القديمة ...
فلا أنا ولا ذاكرتي نحتاج إليها لأننا قد اكتفينا بك ..!

حتى هذا النص ..
لا أريده ولا احتاج إليه ...
فلم يكتب إلا لإرضاء غروري بك ..
لمداعبة شيء كنت اخشى ترمده في احشاء الصمت ..!

نامي الآن هادئة القلق ..
تصحبكِ أحلام دافئة الأغنيات كصباحي بك
يا نون نسوة تغفو في ظلال قلبي وتبقيني مستيقظا ..!

[فاتن حسين]

كم مضى..؟
ولم يتساقط نبضك فوق غصون الأوراق..!؟
كم مضى..؟
وحرفك لم يملأ ثقوب السطور بلحن حريري يراقص أوتار الكلمات..!؟
كم مضى..؟
ونحن نستمطر مزن النثر لنثرك..!؟
كم مضى ..؟
وحرفك لم يتساقط كثمار ناضجة..تنير الورق لـِ يستدل طريقاً عبر أوردة انتظارنا..


صالح الحريري..
جاءت في فصل الشتاء..كـَ اغنيات دافئة..
هنيئاً لنا احساسك بما أبدع..!

[صالح الحريري]

كم مضى..؟

ولم يتساقط نبضك فوق غصون الأوراق..!؟
كم مضى..؟
وحرفك لم يملأ ثقوب السطور بلحن حريري يراقص أوتار الكلمات..!؟
كم مضى..؟
ونحن نستمطر مزن النثر لنثرك..!؟
كم مضى ..؟
وحرفك لم يتساقط كثمار ناضجة..تنير الورق لـِ يستدل طريقاً عبر أوردة انتظارنا..


صالح الحريري..
جاءت في فصل الشتاء..كـَ اغنيات دافئة..

هنيئاً لنا احساسك بما أبدع..!


لو لم يكن إلا هذا النبض الغارق في تفاصيل النثر لقبلت كفوف القصيدة ..!

هى جاءت بفصل بارد لكنها بتواجدك اتشحت بالدفء والامتنان ...

شكرا وأكثر لك ..!
يا فاتن :)

[همس الحنين]

الجميل / الحريري

أي لحظة قادتني لهذه الرائعه
قرأتها بتدوينتك ووددت أن كان لها استقلاليه
لم أقرأها هاهنا باستقلالها إلا هذه اللحظة

أي نبض يحتل قلبك
و أي حروف تنصهر بين يديك
لتطلقها بهذا الجمال
كعادتك تتقاطر حروفك عذوبة
تهدينا شهدها

ممتنة لك / لحرفك / لكلماتك / لنصك

كنت معطاءً

تقديري

[ميــرال]

http://www.ab33ad.info/up/uploads/images/ab33ad.info-29b9e0ebf9.gif

كل مااتمناه الآن ان لاينتهي الشتاء
مملؤةُ بالدفء وباالمطر

[وردة نجد]

لا ينسكب الحرف لنا طواعيه
أملا ً بكتابة ِ نص ٍ أدبي مالم يكن ..!
هنالك نبض , هم , فرح , شوق ...الخ
ينساب مع كل خفقة قلب
فتنهمر مزون الحرف تباعا ً تكتبنا
فتدون بنزف مشاعرنا رواية القلب .

أستاذ .. صالح الحريري ...

مضى عام ٌ وحرفك متواريا ً بأحضان الجمال يا.. وريثُ الحرف !
زدنا فنحن لهطول حرفك متلهفون .

وتقبل مروري

[بدرية البدري]

كم مضى من العمر وأنا لا زلت أنا ..
كما أعهدني منذ أن بكيتني أول مرة ..
وحتى هذه اللحظة من الحزن ..

الحريري ..
لقلمك رونق ليس كأي حرف ..

زهر

[موزه عوض]

كم هي الأيام سريعة ...
مرتبكة بنا / لنا
مضى الصمت محترقا مع تلك الأوراق القديمة التي تطايرت مع دخان النسيان ..
خضبها الحنين / مخترقا أوردة الأنين ..

كم مضى ..؟

كُنتُ أنتظر فقط متى يأتي وريث الحرف ( صالح ) ويجلب مع الشتاء موقده ..


اشتقت لحرفك صديق الحرف :)

[سَارة القحطاني]

.
.
مسرح الحُبّ بمثابة الجنّة التي نكتب على أروقتها أمانينا .. بمثابة الربيع الذي يغدقُ
قلوبنا فرحاً وأُنساً ...

*وَ اشتقنا يا صالح اشتقنا ..
+ لانضب لك مداد

[صالح الحريري]

الجميل / الحريري


أي لحظة قادتني لهذه الرائعه
قرأتها بتدوينتك ووددت أن كان لها استقلاليه
لم أقرأها هاهنا باستقلالها إلا هذه اللحظة

أي نبض يحتل قلبك
و أي حروف تنصهر بين يديك
لتطلقها بهذا الجمال
كعادتك تتقاطر حروفك عذوبة
تهدينا شهدها

ممتنة لك / لحرفك / لكلماتك / لنصك

كنت معطاءً


تقديري


لأن ..
يكون لهذا الحرف متابعة بحجم ذائقتكِ ...
حتماً سيكون مغموساً في نهر الحنين تداعب مسامعه تراتيل الهمس ..!


كلي امتنان لتواجدك ...
دمت بخير ..!

[صالح الحريري]

كل مااتمناه الآن ان لاينتهي الشتاء
مملؤةُ بالدفء وباالمطر

وكل ما اتمناه لكِ ..
أن تظل عناقيد شِعركِ دالية بالغناء ..!
قادرة على مراقصة الكلمات بلحن إبداعكِ المعهود يــ ميرال ...!

[مريم الخالد]

لعلك تدرك بأن أجمل مافي الحب ذكرياته !!
وأجمل مافي العشق لوعته وانتظار ساعي البريد

ما أجمله من نصٍ قديمٍ أيا صالح
شكرا ً لهذا الدفء

[صالح الحريري]

لا ينسكب الحرف لنا طواعيه

أملا ً بكتابة ِ نص ٍ أدبي مالم يكن ..!
هنالك نبض , هم , فرح , شوق ...الخ
ينساب مع كل خفقة قلب
فتنهمر مزون الحرف تباعا ً تكتبنا
فتدون بنزف مشاعرنا رواية القلب .

أستاذ .. صالح الحريري ...

مضى عام ٌ وحرفك متواريا ً بأحضان الجمال يا.. وريثُ الحرف !
زدنا فنحن لهطول حرفك متلهفون .


وتقبل مروري


صدقتِ يــ وردة نجد ..
لن نكتب ما لم يكن في دواخلنا دوافع للكتابة ..
فعوامل الكتابة عندما تكون متوفرة حتما سيكون ميلاد أي نص ..!


اكتمل النص بربيع تواجدك ...
شكرا لك وأكثر ..

[عبد الرزاق دخين]

ذكرتني بـ "إبراهيم ناجي" في ملحمته الشَّهيرة "الأطلال" الَّذي قتل على أعتاب باب الحبيبة!.

هنالك من يكتب على ثياب الحبيبة،
وآخر يكتب تحت ثيابها،
ويبدو لي الأمر سيِّان ما دامت القوافل ستضع الرِّحال عند الأسِّرَة.

رائعٌ أنت..

كل الود، والتَّقدير.

[صالح الحريري]

كم مضى من العمر وأنا لا زلت أنا ..

كما أعهدني منذ أن بكيتني أول مرة ..
وحتى هذه اللحظة من الحزن ..

الحريري ..
لقلمك رونق ليس كأي حرف ..

زهر






مضت الأيام مثقلة بالحزن والذكريات يــ بدرية ..
كمذكرة يومية يودع فيها صاحبها ما يحدث له من لحظات فرح وآخرى باكية ...!


بدرية البدري
لهطولك زخات المطر على أوراق الزهر

[فرحَة النجدي]

أنظري ..!
هذا كتب بمناسبة ميلادك ... وآخر في أعيادك ... وذاك في حزن أوقاتك ...
ما زلت اذكر حقيقة زراعتي وسقايتي لهذه السنابل النابتة في جنتك ..
المعطرة بأنفاس عتابكِ ولذة صباحكِ وصرخة جنونك ...!
ما أكثر النصوص في حقائب ذاكرتي ...!


ما أكثرها حقاً ، و مع ذلك ،
لا يزال في العمر متسع لأمثالها و أكثر ،
و إلا لما جاء هذا النص !



سعيدةٌ بهذا النور هنـــا يا صالح .

[صالح الحريري]

كم هي الأيام سريعة ...

مرتبكة بنا / لنا
مضى الصمت محترقا مع تلك الأوراق القديمة التي تطايرت مع دخان النسيان ..
خضبها الحنين / مخترقا أوردة الأنين ..

كم مضى ..؟

كُنتُ أنتظر فقط متى يأتي وريث الحرف ( صالح ) ويجلب مع الشتاء موقده ..



اشتقت لحرفك صديق الحرف :)


مضى الكثير ..
ولم يبق إلا رماد لأوراق حرقت بليلة شتاء قديمة ...
كان الصمت يتيم الكلام وللحكايا صخب أرهق أيادي البوح الحزينة ..!



عوداً حميداً بعد غياب يــ ونة ...!

أهلاً بك ..

[رَوْضٌ]

تَنَامُ اَلْذِكْرَيَات اَلْقَدِيمَةِ عَلْىَ اَلْوَثيِّر
وَتَنْهَضُ فَزِعَةً مِنْ وَخْزِ اَلْأَنَيِنِ


أَيَّا صَالِح
تَهَابُ اَلْحَوَاجِزُ مِنْ شُرَفَاتِ اَلْضَوْءِ
وتَتَصَدَّعُ خِشْيَة اَلْإِنْتِمَاء

إِجْلال

[أروى المهنا]

تلمّس الذّكرى بخشوع وإمسح عنها هذا التّعب
ستبقى تعيش في قلبك ياصالح

جميلة جدا قرآئتك
كل التّحية لحرفك

[صالح الحريري]

.
.
مسرح الحُبّ بمثابة الجنّة التي نكتب على أروقتها أمانينا .. بمثابة الربيع الذي يغدقُ
قلوبنا فرحاً وأُنساً ...

*وَ اشتقنا يا صالح اشتقنا ..
+ لانضب لك مداد

مسرح الحب ..
ربيعٌ في حضن جنّة مؤمنة بالفرح كافرة بالخذلان والجراح ..!
ولأن الحب نفسٌ أمّارة بالعشق كان هذا البوح يمضي عبر انهار البوح ..!


وللشوق في عروق المدد موال يــ سارة .!

شكراً لأنكِ هنا ...

[صالح الحريري]

لعلك تدرك بأن أجمل مافي الحب ذكرياته !!

وأجمل مافي العشق لوعته وانتظار ساعي البريد

ما أجمله من نصٍ قديمٍ أيا صالح
شكرا ً لهذا الدفء

ولكن يــ مريم ..!
هل يدرك الحب بأن الذكريات سرّ الحياة في جسد العشق ..؟
لعله يدرك ذلك عندما يعلم بأنه أكسجين الحياة للقلوب العاشقة ...!

لعله معتق بالذكريات وإن كان بميلاده الأول :)


شكرا لهذا الهتان يــ مريم ..!

[صالح الحريري]

ذكرتني بـ "إبراهيم ناجي" في ملحمته الشَّهيرة "الأطلال" الَّذي قتل على أعتاب باب الحبيبة!.

هنالك من يكتب على ثياب الحبيبة،
وآخر يكتب تحت ثيابها،
ويبدو لي الأمر سيِّان ما دامت القوافل ستضع الرِّحال عند الأسِّرَة.

رائعٌ أنت..

كل الود، والتَّقدير.


وهناك من يكتب تحت الجلد ..
ينحت وشمه على مساحات العظم يــ عبد الرزاق ..!

وتظل القوافل مسافرة عبر أوردة الذاكرة بين الإفصاح والصمت ..
لا يغتال حاديها جمر الهلاك ..!


كريمٌ أنت ..
كضوء يبدد جيوش العتمة ..!

[غنى طارق]

حتى هذا النص ..
لا أريده ولا احتاج إليه ...
فلم يكتب إلا لإرضاء غروري بك ..
لمداعبة شيء كنت اخشى ترمده في احشاء الصمت ..!

وصرخ الصمت هنا لذكرياتٍ تائه في بيداء الوتين
كل يوم و كل لحظة تمضي تكبرُ فينا الاحلام وتزدهر الامنيات
نتوق لرجوع الحبيب و أيامه
نبعثر أنفسنا على اوراق الخريف لنرمي التعب على راحة الليل
نصاحب البدر و نتحدث مع هالته ..
http://t1.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcRt4IIB9YFbHtsSsVH3oRm4UQ4sVbvEX-aOEyWG8YI9QVwhdaLr

الجميل صالح .........تتبرعم وتنتشي بقلمك كل الكلمات :icon20:

[عبدالرحيم فرغلي]

فلم يكتب إلا لإرضاء غروري بك ..
لمداعبة شيء كنت اخشى ترمده في احشاء الصمت ..!
وقفت هنا طويلا .. شعرت أنها فاصلة النص ..
فليس التقرير الذي فيها هو من جذبني .. بل الحالة النفسية
التي اقتنصتها ببراعة لتضعها هنا .. التناقض النفسي
الذي نتعرض له في حالات الحب ، كبرياء ترصده هنا ، فالكتابة
لم تكن لها بقدر ما هو إرضاء لغرور الحب بها ، ثم يأتي تقرير
مخالفا بقولك .. مداعبة شئ تخشى ترمده .. وما هذا غير الحب ..
الذي يسكنك .

أعجبتني كثيرا عبارتك .. هادئة القلق .. تضاد جميل .

نعتذر لأنفسنا عن تأخرنا في حضور الجمال .. ونعتذر ثانية لأننا لم نوفيه حقه عند حضوره .

ألف تحية وتقدير

[عثمان الحاج]

لان المشاعر لا تشيخ ولكنها تكبر,
يخفق القلب باتجاه مغاير لعقارب الزمن..
ولم يمض سوي توق متلاحق لقلمك الشفيف..
فائق التقدير

[نوف سعود]

كم مضى ..؟



/

كم مضى ..؟!؟
بداية إستفهامية جذابة ..!!
تبعتها إنسكاب حروف فاخرة اللفظة والمضمون ..!؟
صح بوحك الأخ القدير / صالح الحريري ..
شكري وأمتناني وتحيه ..
بوركت ..

[موضي]

على الجفاف وأنا المسجى بين مائيين !.



::

[يحيى الحكمي]

هل يذكر قلبك حقيقة تلك العناوين الملقاة على متن كل نبض خفق بك قبل ميلاده على مهد الورق ..!

الاسئلة تنتهي بعلامة استفهام ،، والأسئلة في هذا النص
تعدَّت الرؤى
والسؤال
وتحوّلت إلى فنون من الخيال ..


علماً أن روائح السرد تظهر في ما كتبه أستاذنا الفاضل

شهر ... شهران ثلاثة أشهر ..!
اعتقد قارب الأمر العام إن لم تخن الذاكرة حرفي ..!

إلا أن الحب عصف بالنص وحوله إلى مقطع موسيقي رومانسي
،، في مساءٍ جميل ،،





.

[صالح الحريري]

ما أكثرها حقاً ، و مع ذلك ،
لا يزال في العمر متسع لأمثالها و أكثر ،
و إلا لما جاء هذا النص !




سعيدةٌ بهذا النور هنـــا يا صالح .



اتمنى أن لا تكون كزبد البحر ..
بل زهور يانعة على ضفاف نهر البوح يــ فرحة ...!


أسعد الله أيامك بك ..

شكرا لكِ ..

[صالح الحريري]

تَنَامُ اَلْذِكْرَيَات اَلْقَدِيمَةِ عَلْىَ اَلْوَثيِّر
وَتَنْهَضُ فَزِعَةً مِنْ وَخْزِ اَلْأَنَيِنِ


أَيَّا صَالِح
تَهَابُ اَلْحَوَاجِزُ مِنْ شُرَفَاتِ اَلْضَوْءِ
وتَتَصَدَّعُ خِشْيَة اَلْإِنْتِمَاء

إِجْلال








وهل يربك غير فزعها يــ روض ..؟

تخيلي كيف تكون ملامح الغفوة على جسدها الغافي على أثير السطور ..؟
سيعلم الصُبح أن الأحلام تنهض فزعة على أنفاس الضوء ..!
فلا تنام الذكريات فينا ..!


إمتنان ..!

[عائشة العريمي]

صالح
بوحك جميل

[صالح الحريري]

تلمّس الذّكرى بخشوع وإمسح عنها هذا التّعب
ستبقى تعيش في قلبك ياصالح

جميلة جدا قرآئتك
كل التّحية لحرفك

بعض الذكريات لا تموت يــ أروى ..!
كأمنية نحاول لملمة أطراف جمالها ببرواز الخضوع ...!



الجمال مكتمل بحضورك ..
دمتِ بخير ..

[صالح الحريري]

وصرخ الصمت هنا لذكرياتٍ تائه في بيداء الوتين
كل يوم و كل لحظة تمضي تكبرُ فينا الاحلام وتزدهر الامنيات
نتوق لرجوع الحبيب و أيامه
نبعثر أنفسنا على اوراق الخريف لنرمي التعب على راحة الليل
نصاحب البدر و نتحدث مع هالته ..
http://t1.gstatic.com/images?q=tbn:and9gcrt4iib9yfbhtsssvh3orm4uq4svbvex-aoeywg8yi9qvwhdalr

الجميل صالح .........تتبرعم وتنتشي بقلمك كل الكلمات :icon20:




من يمنح الصمت حنجرة الكلام يـ غنى ..؟
لتستيقظ تلك الأحلام القابعة فينا بمواسم الأيام المتساقطة من أعمارنا ..!
سيبقى الخريف مسرح الذبول يشهد كل المشاهد على مسرح الحياة ..
ولن يموت البطل الحلم ..!


غنى ...
لكِ بصمة لون ..
تمنح اللوحات ابتسامات الرضى ..!

[صالح الحريري]

فلم يكتب إلا لإرضاء غروري بك ..
لمداعبة شيء كنت اخشى ترمده في احشاء الصمت ..!
وقفت هنا طويلا .. شعرت أنها فاصلة النص ..
فليس التقرير الذي فيها هو من جذبني .. بل الحالة النفسية
التي اقتنصتها ببراعة لتضعها هنا .. التناقض النفسي
الذي نتعرض له في حالات الحب ، كبرياء ترصده هنا ، فالكتابة
لم تكن لها بقدر ما هو إرضاء لغرور الحب بها ، ثم يأتي تقرير
مخالفا بقولك .. مداعبة شئ تخشى ترمده .. وما هذا غير الحب ..
الذي يسكنك .

أعجبتني كثيرا عبارتك .. هادئة القلق .. تضاد جميل .

نعتذر لأنفسنا عن تأخرنا في حضور الجمال .. ونعتذر ثانية لأننا لم نوفيه حقه عند حضوره .

ألف تحية وتقدير

أن يأتينا من أقصى المعنى قارئ يحمل على متنه ما نريد البوح به ..
حتماً سيكون الشعور في أعماقنا البهجة والهدوء ..
بأن هناك من يقرأ ..
ويدرك المعنى ..!


يــ صديقي الأنيق ..
لحضورك ابتسامات العيد ..
ابتهاج الأرض بقطرات المطر ..!

شكراً لك

[فرح الحربي]

* *

تُجيدُ الغوصَ في ذاتِك الرحبة وتعيش الخيال بشكلٍ يشبِهُ الواقع في تفاصيله


* *


ما أكثر النصوص في حقائب ذاكرتي ...!
وما أقل الحروف في خيالي كلما حاولت مغازلتك بحرف راقص ..!

لأنكِ أشبه بالحلم المسكوب في عروق الواقع ...
لا ، بل أشبه بواقع منصهر في جمالية الحلم ...!


دِفقُ شعور يُنبِئُ بِصدقِ العاطفةِ والحنين

http://www.ms6ool.net/vb/images/icons/smile35.gif

[صالح الحريري]

لان المشاعر لا تشيخ ولكنها تكبر,
يخفق القلب باتجاه مغاير لعقارب الزمن..
ولم يمض سوي توق متلاحق لقلمك الشفيف..
فائق التقدير


ولأنها تبقى عذراء ..
لا تهرم ولا يتجعد جبينها يــ عثمان ..
تستمر القلوب بنبضها حتى يتوقف النبض عن الحياة ..!


ما أجمل النص إذ جاء بك ..!!

شكري وتقدير لشخصك الكريم ..

[صالح الحريري]

/

كم مضى ..؟!؟
بداية إستفهامية جذابة ..!!
تبعتها إنسكاب حروف فاخرة اللفظة والمضمون ..!؟
صح بوحك الأخ القدير / صالح الحريري ..
شكري وأمتناني وتحيه ..
بوركت ..



تحت عرش الاستفهام كانت جماجم الأجوبة يــ نوف ..!
سعيدٌ بتواجدك هنا ...
تقديري ..

[صالح الحريري]

على الجفاف وأنا المسجى بين مائيين !.



::

والأرض لا تضم إلا بقايا الماء وأغنيات باكية تمتص ألحانها جذور الحياة ..!

[صالح الحريري]

هل يذكر قلبك حقيقة تلك العناوين الملقاة على متن كل نبض خفق بك قبل ميلاده على مهد الورق ..!

الاسئلة تنتهي بعلامة استفهام ،، والأسئلة في هذا النص
تعدَّت الرؤى
والسؤال
وتحوّلت إلى فنون من الخيال ..


علماً أن روائح السرد تظهر في ما كتبه أستاذنا الفاضل

شهر ... شهران ثلاثة أشهر ..!
اعتقد قارب الأمر العام إن لم تخن الذاكرة حرفي ..!

إلا أن الحب عصف بالنص وحوله إلى مقطع موسيقي رومانسي
،، في مساءٍ جميل ،،





.

أهلا بمعلمنا وناقدنا الأنيق ...
صدقت أن التساؤلات تُلثم بتلك الأنثى المنحنية على نقطة خرساء " ؟ " ..شكرا لملاحطتك التي تزين عتمة النص بضوء النصح ..!



يــ يحيى ..!
سيذكر هذا النص عيد حضورك ...
يقيم على شرفات الامتنان مراسم الاحتفاء بتواصلك ..!


شكري وتقديري

[صالح الحريري]

صالح
بوحك جميل

وحضورك مطر يــ قطر الندى ..!


شكرا لك ..

[ماجدة الظاهري]

جميل ما أينع في نبض الحكاية والحرف والذاكرة متآلفان
استمتعت بالقراءة لك

[صالح الحريري]

* *

تُجيدُ الغوصَ في ذاتِك الرحبة وتعيش الخيال بشكلٍ يشبِهُ الواقع في تفاصيله
* *
دِفقُ شعور يُنبِئُ بِصدقِ العاطفةِ والحنين
http://www.ms6ool.net/vb/images/icons/smile35.gif


في قاع الذات مرجان الشعور ولؤلؤ الاحساس بكل تقاسيمه ..!

وفي حضورك انبثاق فرح
وموسيقى مطر ..
http://www.ms6ool.net/vb/images/icons/smile35.gif

[صالح الحريري]

جميل ما أينع في نبض الحكاية والحرف والذاكرة متآلفان
استمتعت بالقراءة لك

كان للوقت لونه ولوحاته ..
كحضوركِ المشرق بلون الصُبح بعد غروب ..!


دمتِ بالف خير يــ ماجدة ..