MBC و مفهوم Arab Idol

[همس الحنين]

السلام عليكم و رحمة الله وبركاته


لم يولد هذا العنوان من فراغ

بل لما لا نملكه من ثقافة و وعي بمخططات الآخر لنا
و ما يختاره الآخر ليقدمه لنا و ما يدخل على ثقافتنا
من ثقافات تختلف أصلاً و فرعاً عن ثقافتنا

معظم إن لم يكن جميع البرامج الأمريكيه تم عولمتها بجميع دول العالم
و استنسخ منها نسخ لمعظم دول العالم ولاعد و لاحصر لما تقدمه
تلك البرامج

بدءً من سوبر ستار
مروراً بستار أكاديمي
و البيت الكبير و عرب ألبوم و عرب تالنت

انتهاءً ببرنامج عرب آيدول

و تطول القائمة إن أردنا سرد هذه البرامج التي وجدت لمسخ
العادات و التقاليد العربية و الاسلامية ليحل محلها عادات
ليس من غالبية مجتمعاتنا العربية و الاسلامية

و كل هذه البرامج مستنسخة ومقدمة بقالب عربي
لتخدم مصالح العدو الخفي الذي يظهر الحب و الرغبة
في تحرير الشعوب المغلوبة من الدين والعادات و التقاليد

فماذا كانت النتيجة

والله إنها لنتيجة يندى لها الجبين و تذوي لها الروح وينفطر القلب أيما انفطار

تحرر الفكر والجسد و الروح

فأضحى شبابنا وشاباتنا باحثين عن الحرية الجسدية مبتعدين
عن التحرر الروحي متجهين بالفكر للحضيض

أشاهد تقليعات غربية بين الفتيات
لدرجة أن مفهوم الحرية قلب ليكون ألا احترام


و حتى لا أخرج عن الهدف من موضوعي
وصلنا ظهر اليوم رابط لتفسير كلمة Idol

فتبين لي أن معناها لا ينبغي أن يكون دارجاً على ألسنتنا أو ألسنة فتياتنا وفتياننا






http://www.youtube.com/watch?v=TAwmrqs3J0k

























وأيضاً بحثت عنها بترجمة قوقل التي لاترقى لترجمة تلك المصادر التي أوردها الباحث

و لكن اتضح من خلال الترجمه

أن من أحد معانيها الشخص الذي يعجب بها لدرجة عبادته أو المغني الطاغوت لآلاف المعجبين

اوصلوا المغني لدرجة العبودية

إلى متى ووسائل إعلامنا تقودنا وتقود مراهقينا ومراهقاتنا للحضيض

ما إن انتهوا من المكسيكية والفنزويلية والبرازيلية المدبلجة حتى انتقلوا
لاستنساخ البرامج الامريكية ثم المسلسلات الكورية والصينية المدبلجة
و آخيراً وليس آخر المسلسلات التركية
والأشد ثقافة المسلسلات الخليجية و العربية


إلى أي حد تريدنا مجموعة MBC
أن نصل بفكرنا و بأخلاقنا و بوعينا


مهما قدمت هذه المجموعة من خير للكثير من الدعاة
غير أنها تمحوه بما تقدمه من برامج تسقط
عاداتنا وتقاليدنا لتحل محلها ماليس من صميم مجتمعنا
أو من صميم عاداته و تقاليده

[عفراء السويدي]

هلا الغالية ..
وأنا وصلني برود كاست حول هذا الموضوع من كذا يوم ..
وفكرت أكتب في هذا الموضوع ولكنكِ سبقتيني .. ولو كنت كتبته يمكن ماراح أطرق كل الزوايا اللي جاءت في مقالكِ ..




هكذا إعلامنا يتعلق بالقشور إلا من رحم ربي ..
وطالما الغرب هو القدوة .. فعلينا السلام ..
وطالما الأفكار منسوخة 100% .. فلن يكون هناك إبداع ..
المطلوب هو إلهاء الناس .. عن أمور دينهم ودنياهم ..
(وما الحياة الدنيا إلا لعب ولهو وللدار الآخرة خير للذين يتقون أفلا تعقلون (http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=1277&idto=1277&bk_no=48&ID=700#docu)..)
واللعب هو إنشغال الجوارح ..
واللهو هو إنشغال القلب ..
وهذا ماتكرّسه هذه البرامج وتسعى إليه ..
أليس في القائمين على هذه المؤسسات رجل رشيد .. يتقي الله في أجيال الأمة ..
وإن كان الربيع العربي أفرز جيلاً مختلفاً عما سبقه من أجيال ..
فنأمل منه في وقفة جادة تعيد الأمور إلى نصابها الصحيح ..
وأبسطها مقاطعة هذه البرامج التافهة ..
خاصة وكما أوردتي فإسم البرنامج يحمل شبهة دينية .. ولا أريد أن أفتي بإن به نوعاً من الشرك .. والعياذ بالله ..
أسأل الله لي ولكم السلامة ..
سلمتِ ودمتِ لنا روحاً وفكراً وقلماً ..

[عبدالعزيز الرميحي]

هذا الشر المستطير الذي دخل معظم البيوت ! لاينكره إلا جاهل أو صاحب هوى
الغزو الإعلامي أخطر بكثير من الغزو العسكري ..
وتدميره أكبر وأعظم
فهو يهدف الى تغيير الأفكار والمعتقدات بل والثوابت والمسلمات الدينية

في المدى المنظور لاحل للمواجهة سوى التحصين الذاتي من خلال التوعية
والمراقبة الإيجابية


شكراً على هذا الطرح يا همس الحنين

[نوف سعود]

تدقيقنا حول هذا الموضوع كمن يدقق في بكتريا ( التفاحة ) وأُنسي إخراجها من بيته ..!!
أليس كذلك ...؟
فالواجب علينا كـــ مسلمين إبعاد هذه الفطريات من بيوتنا وإلا أفسدت العقول وخاصة الناشئة ..؟
وقُضي الأمر .. :)
/
شكراً ألف عزيزتي / همس الحنين ..
تقديري وأمتناني وودي ..:icon20:
دمتي بخير ..

[همس الحنين]

هلا الغالية ..
وأنا وصلني برود كاست حول هذا الموضوع من كذا يوم ..
وفكرت أكتب في هذا الموضوع ولكنكِ سبقتيني .. ولو كنت كتبته يمكن ماراح أطرق كل الزوايا اللي جاءت في مقالكِ ..




هكذا إعلامنا يتعلق بالقشور إلا من رحم ربي ..
وطالما الغرب هو القدوة .. فعلينا السلام ..
وطالما الأفكار منسوخة 100% .. فلن يكون هناك إبداع ..
المطلوب هو إلهاء الناس .. عن أمور دينهم ودنياهم ..
(وما الحياة الدنيا إلا لعب ولهو وللدار الآخرة خير للذين يتقون أفلا تعقلون (http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=1277&idto=1277&bk_no=48&id=700#docu)..)
واللعب هو إنشغال الجوارح ..
واللهو هو إنشغال القلب ..
وهذا ماتكرّسه هذه البرامج وتسعى إليه ..
أليس في القائمين على هذه المؤسسات رجل رشيد .. يتقي الله في أجيال الأمة ..
وإن كان الربيع العربي أفرز جيلاً مختلفاً عما سبقه من أجيال ..
فنأمل منه في وقفة جادة تعيد الأمور إلى نصابها الصحيح ..
وأبسطها مقاطعة هذه البرامج التافهة ..
خاصة وكما أوردتي فإسم البرنامج يحمل شبهة دينية .. ولا أريد أن أفتي بإن به نوعاً من الشرك .. والعياذ بالله ..
أسأل الله لي ولكم السلامة ..
سلمتِ ودمتِ لنا روحاً وفكراً وقلماً ..




مرحباً ألف بالاضاءة / عفراء السويدي


حين أقرأ اسمك باي موضوع أدرك أني ساواجه فكر واع
وقلم نابض بالحس الاجتماعي
و أنت / أنا لافرق بين أرواح جمعها أبعاد والدين من قبل


و ردك كاف واف لما تبطنه هذه الآفه و ما يتضمنه إعلامنا من قشور

شكراً لهذه الاضاءة

[همس الحنين]

هذا الشر المستطير الذي دخل معظم البيوت ! لاينكره إلا جاهل أو صاحب هوى
الغزو الإعلامي أخطر بكثير من الغزو العسكري ..
وتدميره أكبر وأعظم
فهو يهدف الى تغيير الأفكار والمعتقدات بل والثوابت والمسلمات الدينية

في المدى المنظور لاحل للمواجهة سوى التحصين الذاتي من خلال التوعية
والمراقبة الإيجابية


شكراً على هذا الطرح يا همس الحنين


القدير / الرميحي

صدقت والله لا ينكر شر هذه الآفه إلا جاهل متجاهل

والشكر موصولاً لك ودق الحضور


امتنان

[بثينة محمد]

"و تطول القائمة إن أردنا سرد هذه البرامج التي وجدت لمسخ
العادات و التقاليد العربية و الاسلامية ليحل محلها عادات
ليس من غالبية مجتمعاتنا العربية و الاسلامية"

الأخت، همس الحنين..
لا خلاف على أن المسلمين و خاصة الناشئين منهم، المتلهفين للحياة و المباهج، الساذجين بعد و لم يكتسبوا خبرة التحرز و الحرص هم هدف للكثير من أعداء الدين. غير أن الاسلام و هو الداعي للتفكر و التأمل يخبرنا أن علينا الوثوق بهويتنا و عدم التحول إلى إمَّعة. فإذا هل هو خطأ إم بي سي أم خطأ المشاهدين ؟ و إذا كان قد تكرر من قناة إم بي سي استنساخ برامج غربية قد تهدف مباشرة أو بطريقة غير مباشرة لإيذاء الفكر الإسلامي، فلمَ إذا و بالرغم من هذه المعرفة السابقة ما زال نفس المشاهدين المتبرمين: يشاهدون!
من الخطأ أن نكون ضحية دائما، و تكرر استغفالنا ما هو إلا ناتج عن غفلة لم تزاح. فخطأ من هذا؟
أليس على المشاهد - المدرك لكونه مُسْتَهْدَف - أن يفكر في ماهية ما يتابع قبل أن يستغرب و يعيش دور الضحية الذي لم يمل منه بعد؟ أليس عليه بناء وعيه بدلا من التباكي و التشكي من كمية الاستغفال الذي تعرض له و الذي لا يتوقف ففي كل مرة يعود بسذاجة ليثق في كل ما يقدم إليه دون أن يكلف نفسه عناء السؤال؟!

في الحقيقة أنا لا أعتقد أن البرنامج الأصلي / أميركان آيدول / وجد خصيصا لمهاجمتنا لأن البرنامج قديم و ليس بجديد فلم الانتظار؟! لمَ لمْ يقدم إلى العرب إلا بعد سنوات من صدوره؟! لكن من المحتمل بالطبع أن يكون من قاموا بتعريبه لديهم أهداف معينة. أقول محتمل ولا أقول أكيد.
و أحب أن أضيف أن التشكي الدائم و القول بأننا ضحية للغرب هو من أولى الخطوات في السماح للمغرضين باستضعافنا. فبدلا من القول أننا ضحايا، لمَ لا نربِّي وعيًا، يجعلنا حذرين و متحرزين؟ لمَ لا نبني ثقة بأنفسنا تجعلنا نتوقف عن التمثُّل بهم كـ " قدوة " إلا فيما يفيد من أفعالهم بدلا من السماح لأنفسنا بالوقوع ضحية على مدى زمن طويل؟!
و ألفتُ نظرك إلى أن معرِّبي البرنامج ليسوا فقط من بإمكان هؤلاء المغرضين الاندساس بينهم، بل أيضا من يكررون الشكوى و يزرعون إحساسا بالدونيَّة بيننا فهذا ما تولده الشكوى الكثيرة.


شكرا لك.

[همس الحنين]

تدقيقنا حول هذا الموضوع كمن يدقق في بكتريا ( التفاحة ) وأُنسي إخراجها من بيته ..!!
أليس كذلك ...؟
فالواجب علينا كـــ مسلمين إبعاد هذه الفطريات من بيوتنا وإلا أفسدت العقول وخاصة الناشئة ..؟
وقُضي الأمر .. :)
/
شكراً ألف عزيزتي / همس الحنين ..
تقديري وأمتناني وودي ..:icon20:
دمتي بخير ..







يجدر بنا ابعادها
لكن غاليتي نحن عرب والعرب اجتماعيون
ان حميت ابنائي بمنزلي
فالتجمعات العائلية تغير الفكر
و إن لم اتح له القنوات حتماً الانترنت
و المراهقون لاينصاعون لرغبات الأهل
منحته الحصانة و أسقيته الفكر السليم
لكن صدقيني في تلك السن لايعرف سوى
تنفيذ رغباته خاصة في ظل غياب الرفقه الصالحة

نحن واقعيون


ممتنة انارتك ياقديرة

[همس الحنين]

"و تطول القائمة إن أردنا سرد هذه البرامج التي وجدت لمسخ
العادات و التقاليد العربية و الاسلامية ليحل محلها عادات
ليس من غالبية مجتمعاتنا العربية و الاسلامية"

الأخت، همس الحنين..
لا خلاف على أن المسلمين و خاصة الناشئين منهم، المتلهفين للحياة و المباهج، الساذجين بعد و لم يكتسبوا خبرة التحرز و الحرص هم هدف للكثير من أعداء الدين. غير أن الاسلام و هو الداعي للتفكر و التأمل يخبرنا أن علينا الوثوق بهويتنا و عدم التحول إلى إمَّعة. فإذا هل هو خطأ إم بي سي أم خطأ المشاهدين ؟ و إذا كان قد تكرر من قناة إم بي سي استنساخ برامج غربية قد تهدف مباشرة أو بطريقة غير مباشرة لإيذاء الفكر الإسلامي، فلمَ إذا و بالرغم من هذه المعرفة السابقة ما زال نفس المشاهدين المتبرمين: يشاهدون!
من الخطأ أن نكون ضحية دائما، و تكرر استغفالنا ما هو إلا ناتج عن غفلة لم تزاح. فخطأ من هذا؟
أليس على المشاهد - المدرك لكونه مُسْتَهْدَف - أن يفكر في ماهية ما يتابع قبل أن يستغرب و يعيش دور الضحية الذي لم يمل منه بعد؟ أليس عليه بناء وعيه بدلا من التباكي و التشكي من كمية الاستغفال الذي تعرض له و الذي لا يتوقف ففي كل مرة يعود بسذاجة ليثق في كل ما يقدم إليه دون أن يكلف نفسه عناء السؤال؟!

في الحقيقة أنا لا أعتقد أن البرنامج الأصلي / أميركان آيدول / وجد خصيصا لمهاجمتنا لأن البرنامج قديم و ليس بجديد فلم الانتظار؟! لمَ لمْ يقدم إلى العرب إلا بعد سنوات من صدوره؟! لكن من المحتمل بالطبع أن يكون من قاموا بتعريبه لديهم أهداف معينة. أقول محتمل ولا أقول أكيد.
و أحب أن أضيف أن التشكي الدائم و القول بأننا ضحية للغرب هو من أولى الخطوات في السماح للمغرضين باستضعافنا. فبدلا من القول أننا ضحايا، لمَ لا نربِّي وعيًا، يجعلنا حذرين و متحرزين؟ لمَ لا نبني ثقة بأنفسنا تجعلنا نتوقف عن التمثُّل بهم كـ " قدوة " إلا فيما يفيد من أفعالهم بدلا من السماح لأنفسنا بالوقوع ضحية على مدى زمن طويل؟!
و ألفتُ نظرك إلى أن معرِّبي البرنامج ليسوا فقط من بإمكان هؤلاء المغرضين الاندساس بينهم، بل أيضا من يكررون الشكوى و يزرعون إحساسا بالدونيَّة بيننا فهذا ما تولده الشكوى الكثيرة.


شكرا لك.


لست هنا لاجد لي و لاباء وأمهات غيري العذر
نحن مجتمع بشري اجتماعي
و التقليد موضة
وهم حينما أوجدوا هذه البرامج السبب هو الفراغ
و البحث عن مصدر مادي مربح
المسرحية بأنواعها و الشعر الغنائي
كلها موجودة منذ القدم كان الهدف منها نشر ثقافة
و لأنشر ثقافتي أحتاج للاعلان عنها
و اتخاذ كل طريقة و وسيله لنشرها
لست أقول بأننا ضحايا لفكر ما
لكن إن أثر هذا الجسم الغريب على فكر هذا الجيل
فما هو المتوقع للنشء الذي سيربيه هذا الجيل
نعم نضع التحصينات اللازمة و الوقاية و الحماية
لما يمكن أن يكون كتحصينهم ضد الأمراض
لا بد أن أحصنهم ضد الأفكار الغريبة
لكن إن وجد لدي أكثر من منبع للثقافه
فالبتأكيد سأخذ الأقرب للهوى و النفس بحكم ضعف الضبط النفسي
في زمن مادي ........و صغارنا عاصروا و نحن عاصرنا
الكثير من التغييرات اللحظية التي حدثت في لمح البصر


و لنكن أكثر مصداقيه

قال تعالى : " ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم "

علينا ألا نحسن الظن فيما يغير الثقافة و أيدولوجية الفكر

شكراً كثيراً لك ولفكرك الراقي وردك الواعي

[سماح عادل]

همس الحنين
غاليتي أهلاً بك ,, وشكر خاص لهذا الطرح

وصلتني رسائل كثيرة حول معناها وو
وكما تطرقت أنت مشكورة إليه ,, إنعدام ثقافتنا ومعرفة بما يكيده أعدائنا علينا هو وراء هذا التخبط الذي نراه
وهذا المسخ الثقافي والإعلامي الذي تشهده وسائل الإعلام اليوم للأسف
لاجديد ,, كعادة كل برنامج يطل إلينا,,يبدأ الهجوم إليه
حول تاريخه ونشأته ومعناه ووو
ومن ثم لاشيء آخر
تبدأ لألسن بالإستنكار والصراخ والنصح ولكن لانجد أي وقفة صادقة فعليه
بإختصار شديد لانملك سوى الكلام والكلام فقط
هو سلاحنا
قبل سنتين من الآن , وجدت إعلان دعائي في إحدى المحطات ,, أستنكره كثيرا
كتبت موضوعا في هذا الشأن ووجدت هناك من يشاركني ذلك والعكس
لاأعرف إن كنت على صواب أو على خطأ ,, ولكن من ضمن الردود الطيبة
تعقيب أحدهم يشيرإلى أن أنتقل من القول إلى الفعل وهكذا يكون رد المنكر
فنصحني جزاه الله خيرا بمراسلة القناة المذكورة وتوضيح ماأنكره وأستنكره غيري لعلهم في غفلة عن ذلك وجهل
وهذا ماحصل بالفعل


ماأريد ذكره أحبتي إن الإنكارالقولي وحده لاينفع ,,



دمتم بخير


همس : أشتقت إليك ياغالية

[فرحَة النجدي]

همس بعد ما ألوم الغرب ألوم المسوخ اللي استنسخو الفكرة هههههههه ،
مو لما أقولكم أن مثلتنا هالأشكال رحنا وطي !

و صراحة يعني صراحة من يتابع هالبرامج غير الفارغ الهش ،!
لأجل ذلك أعتقد التحصين يبدأ من البيت قبل كلشي .
و لا تفهميني غلط يا همس لا قلت أن أبنائنا تنقصهم التربية العقدية الصحيحة ، عيالنا الآن للأسف فارغين عقدياً ،
تلقاه يقرا في الفلسفة في الأدب في البطيخ في كل شيء لكن وينه من دين ربه و صلاته و تمسكه بقيمه !!
لا شيء للأسف . لأجل ذلك غلبتنا كثير من الأمم لأنهم متمسكين بما يعتقدونه حتى لو باطل ،
وحنا اللي معتقدنا الصح عيالنا فاهين و متربين على .. على أيش .!؟ لا شيء مهم
مسلمين بس من دون اسلام إلا من رحم ربي و و الله العظيم ما أبالغ لا قلت هم قلة قليلة ..



شفتي الشيطان ايش يقول : فلا تلوموني و لومو أنفسكم !
التغيير يبدأ مننا قبل كلشيء . إن سهل تغيير الداخل صار أمر الخارج سهل ،
لكن إن استعصى تغيير الداخل هني المصيبة !


حمية محمودة يا همس ، بارك الله فيك يا حبيبتي .
و آسفة على اللهجة اليوم مالي خلق كتابة بس قلت أشارك يمكن تنفك العقدة
:icon20:

[همس الحنين]

همس الحنين
غاليتي أهلاً بك ,, وشكر خاص لهذا الطرح

وصلتني رسائل كثيرة حول معناها وو
وكما تطرقت أنت مشكورة إليه ,, إنعدام ثقافتنا ومعرفة بما يكيده أعدائنا علينا هو وراء هذا التخبط الذي نراه
وهذا المسخ الثقافي والإعلامي الذي تشهده وسائل الإعلام اليوم للأسف
لاجديد ,, كعادة كل برنامج يطل إلينا,,يبدأ الهجوم إليه
حول تاريخه ونشأته ومعناه ووو
ومن ثم لاشيء آخر
تبدأ لألسن بالإستنكار والصراخ والنصح ولكن لانجد أي وقفة صادقة فعليه
بإختصار شديد لانملك سوى الكلام والكلام فقط
هو سلاحنا
قبل سنتين من الآن , وجدت إعلان دعائي في إحدى المحطات ,, أستنكره كثيرا
كتبت موضوعا في هذا الشأن ووجدت هناك من يشاركني ذلك والعكس
لاأعرف إن كنت على صواب أو على خطأ ,, ولكن من ضمن الردود الطيبة
تعقيب أحدهم يشيرإلى أن أنتقل من القول إلى الفعل وهكذا يكون رد المنكر
فنصحني جزاه الله خيرا بمراسلة القناة المذكورة وتوضيح ماأنكره وأستنكره غيري لعلهم في غفلة عن ذلك وجهل
وهذا ماحصل بالفعل


ماأريد ذكره أحبتي إن الإنكارالقولي وحده لاينفع ,,



دمتم بخير


همس : أشتقت إليك ياغالية




نور على نور حضورك يا قديرة ولك بقلبي من الشوق مالله به عليم

مساؤك / صباحك عتق من النار و جنة عدن

عن أبي سعيد الخدري - رضي الله تعالى عنه - قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من رأى منكم منكرًا فليغيره بيده، فإن لم يستطع فبلسانه، فإن لم يستطع فبقلبه وذلك أضعف الإيمان أخرجه مسلم.


و هذا القصد من الكتابة

تغيير المنكر إن لم يتغير بالقناة فعلى أقل تقدير تغيير وجهة نظر متابعي البرنامج
فالبعض تؤثر به الكلمة و يؤثر به التنبيه فكانت هذه المساحة لتغيير فكر المتلقي


وكثر هم القراء قد يصل للموضوع و للفيديو عن طريق الصدفه فيتحول مساره


ممتنة لهذا السمو ياقديرة

[همس الحنين]

همس بعد ما ألوم الغرب ألوم المسوخ اللي استنسخو الفكرة هههههههه ،
مو لما أقولكم أن مثلتنا هالأشكال رحنا وطي !

و صراحة يعني صراحة من يتابع هالبرامج غير الفارغ الهش ،!
لأجل ذلك أعتقد التحصين يبدأ من البيت قبل كلشي .
و لا تفهميني غلط يا همس لا قلت أن أبنائنا تنقصهم التربية العقدية الصحيحة ، عيالنا الآن للأسف فارغين عقدياً ،
تلقاه يقرا في الفلسفة في الأدب في البطيخ في كل شيء لكن وينه من دين ربه و صلاته و تمسكه بقيمه !!
لا شيء للأسف . لأجل ذلك غلبتنا كثير من الأمم لأنهم متمسكين بما يعتقدونه حتى لو باطل ،
وحنا اللي معتقدنا الصح عيالنا فاهين و متربين على .. على أيش .!؟ لا شيء مهم
مسلمين بس من دون اسلام إلا من رحم ربي و و الله العظيم ما أبالغ لا قلت هم قلة قليلة ..



شفتي الشيطان ايش يقول : فلا تلوموني و لومو أنفسكم !
التغيير يبدأ مننا قبل كلشيء . إن سهل تغيير الداخل صار أمر الخارج سهل ،
لكن إن استعصى تغيير الداخل هني المصيبة !


حمية محمودة يا همس ، بارك الله فيك يا حبيبتي .
و آسفة على اللهجة اليوم مالي خلق كتابة بس قلت أشارك يمكن تنفك العقدة
:icon20:





البيت و تحصينه لا ينكره إلا جاهل
و لكن بين بعض الاباء و الامهات من كبار سن و المنصرفين عن
ابنائهم وبناتهم بمشاغل تشغلهم إما تجارة و إما تعدد زوجات و كثرة الأبناء والبنات
الذين قد يجهل مراحلهم الدراسية فينشغل عن المتابعه والتدقيق فلا تجدي ذاك الوعي الكافي
من قبلهم بضرورة مراقبة ومحاسبة الابناء و البنات

كل يتصرف على هواه ويسير وفق مايتوافق مع الحرية و نظام العيش الذي يراه لنفسه
فإن غاب الوعي الديني الاسري و غابت الالفه فماذا تتوقعي النتيجة

[فهد الماجدي]

بارك الله فيك
وثبتك على العقيده والتوحيد والسنه
وحفظك الرحمن من بين يديك ومن خلفك وعن يمينك وشمالك ومن فوقك
وَأَعُوذُ بِعَظَمَته ان لا تقتالي من تحتك ايتها المؤمنه والمسلمين..

[نادرة عبدالحي]

همس الحنين بوركتي أيتها الأنثى الواعية بكلمتها وبفكرها
بوركتي يا مربية الأجيال القادمة .....الاجيال القادمة
الأجيال القادمة التي نبني عليهم أمالنا أحلامنا الذين سيقودون الأمة الى البر .....
طرحتي يا كريمة الفكر موضوع غاية في الأهمية ويظن البعض أنه ورقة وستختفي
ويعود هذا الجيل لممارسة حياته العادية . ولكن ما أن ينتهي برنامج الا وترى القادم في
الاعلانات وينتظروه بفارغ الصبر ........
لو كنتُ أم ماذا سأمنع وماذا سأمنع ؟؟ وبنفس الوقت إن مانعت الأجواء الخارجية هي أكبر مؤثر
الحقيقة المسؤلية تقع على عاتقنا نحنُ من نستطيع تميز الصواب والخطأ .......
عالم التكنلوجيا أصبح يحركنا وله يد كبيرة في تربيتنا لاولادنا
الانترنت
الأجهزة الذكية
وعندما دخل عالمنا تخوفنا عليهم من هذا الوحش الكاسر الذي يدمر خلايا المخ
ويشتت أفكارهم ويجعلهم عبيد براحة تامة أمامه .....
الوجع كبير لأن الجيل يشرب ويأكل من هذا العالم التكنلوجي الأمر السالب .....
أعذريني حنين لاني قفزتُ لموضوع أخر وربطتُ بينهما لانني رأته مكمل.
تحياتي يا غالية