المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : نحن والإعلام !


سعيد الموسى
02-02-2012, 08:53 AM
نحن دمية يحركها الإعلام مثلما يريد , صدقوني نحن كذلك !
تغريدة الشيحي [ قضية رأي عام ]
قضية الشيخ القرني وسلوى العضيدان [قضية رأي عام ]
حقوق المرأه [ قضية رأي عام ]
حسناً احزنوا واضحكوا معي فقط فلنحسبها بعقل :
نشر الإسلام ليس قضية رأي عام
خروج بعض الروايات عن الأدب إلى قلة الأدب ليس قضية رأي عام
حوادث المعلمّات في الطرق النائيه بل وإستغلالهن أحياناً [ ليست قضية رأي عام ]
الفقر … ليس قضية رأي عام
البطالة ليست قضية رأي عام
السكن وفقر السكن وغلاءه في أحايين كثيرة ليس قضية رأي عام
أطفال التوحد والفئة المستضعفة من المجتمع ليسوا قضية رأي عام !
لاحظوا معي ماذكرته سلبي أو نستطيع إدراجة ضمن ذلك , حسناً فلنأتي للإيجابي :
منجزات العرب , والإفتخار بذوي الإنجاز والمعرفة … لم يكن يوماً قضية رأي عام
الأخذ بأيدي المواهب ومدهم بالعون وإحتضانهم على المستوى العربي ليس قضية رأي عام
تسليط الضوء على منجزات المرأه العربيه والمفاخرة بها ليس قضية رأي عام
ماذا تريدون مني أن أقول أكثر ؟
القائمة طويلة !
أنا تقريباً فهمت ياجماعة الخير متى تفهمون إنكم [ للأسف ] دميه ؟
هي حرب ضروس مابين الفئة المتدينة والفئة المثقفه التي تناشد بالحريّه المشكلة الحقيقية أننا كالرصاص في هذه الحرب , وأننا نحن الجرحى وأننا من يدفع الثمن …
لم نقدم شيئ ياأحبّه , ماذا قدمنا ؟
إعلامنا لايساعد , صحافتنا لاتساعد , الأيدي المؤتمنة علينا إعلامياً لاتساعد !
ماتت سامية الدكتورة العظيمة التي من اختراعاتها جهاز الاسترخاء العصبي وهو عبارة عن وحدات من أجهزة الكمبيوتر المحاكي تستطيع من خلالها تحريك وشفاء الأعصاب المصابة بالشلل بإذن الله تعالى. كذلك اخترعت الشهيدة جهاز الجونج وهو جهاز فريد من نوعه يساعد على التحكم بالخلايا العصبية ما بين فتحها وإغلاقها, وهذا الجهاز يعتبر الوحيد في العالم إضافة للاختراع الذي يساعد على اكتشاف حالات السرطان المبكرة. كما أنها حصلت على براءة الاختراع من المجلس الطبي الاميركي p.c.t ومن هنا بدأت لحظات عمر الدكتورة السعودية سامية ميمني بالعد التنازلي.
القائمة طويلة ياأحبّه , أين الإعلام عنها سابقاً وحاليّاً ؟
نحن مشغولون [ بنا ] بجرح بعضنا !
لماذا ؟
لأن إعلامنا خدعنا ومازال يخدعنا !
[ أنا تقريباً فهمت ماذا عنكم ] ؟

محمد فرج
02-02-2012, 10:03 AM
صباحك رضا ياسعيد
أوافقك أن إعلامنا ( ريشة في وجه ريح )
أكثر الكتاب لدينا ليس لديه ما يقدمه
ويجد نفسه مجبرا على تعبأة مقاله في الصحيفة بأي سواد
حتى لوكان ذلك السواد ( يسود الوجه )
لذا لا غرابة أن ترانا في كل يوم نضخم فقاعة كبيرة
ولا نلبث أن نفقعها في وجوهنا سريعا
ثم لا نعالج آثارها
ناهيك عن أسبابها !
ما هذه التغريدات إلا نباح في ذيل القافلة .
ونحن كمجتمع علينا تقبل هذه التهويمات حتى إشهار آخر!
يا عزيزي
أشكرك أن جعلتني أدخل إلى متصفحك بدون ترتيب ، لأن الموضوع لامس لدي حاجة ،
لم ألم بأطراف أفكارك ولكن أحببت أن أتماس معها طمعا في السنا الذي بين جنباتها .
تقبل تواضع مروري .

سماح عادل
02-02-2012, 11:26 PM
اهلا أخي
بورك الطرح

تستفزني تلك الإطروحات أو هذه الشوشرة والفوضى التي تقام أمام قضية بغض النظر عن قيمتها
سواء بسيطه أو غير كذلك ,, في حين إن هناك أمورا تحتاج لمن يعطيها حقها أو أقل من حقها ولاتلاقي سوى التهميش


الموضوع ذو شجون ولايكفيه متصفح
شكرا لك

عبدالله الجودي
02-05-2012, 11:34 PM
سعيد موسى
من ناحية خدعنا فهو خدعنا ولا شك في ذلك
ولكن ما سبب خداعه لنا ومن خلفه ولصالح من يخدعنا
ويجب ان نبحث في رؤؤس الاعلام لدينا ومسيريه وتاريخهم الوضاء لنصل الى مانريد من استفسارات
شكراً لهذا المداد الجميل ياسعيد

فرحَة النجدي
02-06-2012, 08:06 PM
صدقت و الله يا سعيد !
إعلامنا فاشل بكل المقاييس .

و اما عن أنها حرب بين ... و بين .... !
فهي كذلك و أحياناً تدخل معهم بينٌ ثالثة و رابعة ووو



شكرا لك .

شقران الزيادي
02-07-2012, 01:28 PM
سعيد موسى /-- اسم يستوطن الذائقة والعقل

اخي سعيد هذا هو الاعلام [ الموجه ] وغالباً يبنى علي مصلحة او عدة مصالح مشتركة
اقحام المواطن البسيط في قضايا لديه اهم منها هذه سياسة !
لو رجعنا للخلف قليلاً واقصد خطبة او كلمة الدكتور عايض بما يخص دخل ثابت لكل مواطن لوجدنا ان:
خيوط اللعبة بدأت بالتفكك ، لست في صدد الدفاع عن الدكتور عايض فالخطاء من وجهة نظري خطاء سواء منه او من هو اكبر منه او اقل منه..

اتمنى وجود منابر غير مسيسة ولا تخضع للتشويش وان تنقل الخبر بحيادية وان يكون المصلحة العامة فوق اي حسابات
واتمنى ان لا يقحمنا اعلامنا الاصفر بين الغلافين لأي قضية اخذت مجراها ولم تحسم قانونياً بعد

انظر الي اعلامنا بعيد عن قضايا الرآي العام ماذا اثار؟ ولماذا؟
اجزم ان الأغلبة العضمي فاهمه لكن ، برآيك ماهو الحل في ظل وجود هذا الكم من المنابر الصفراء!؟

يا سعيد هناك ما هو اهم من القرني والعضيدان هناك مايستحق النقل بمصداقية بدون تصفية حسابات
او مصالح مشتركة

همسة :
الخبر ليس هو ما ينقل عبر وسائل الإعلام الخبر الحقيقي هو لماذا تثار قضايا تشغل/ تصرف / نظر العامة عن حدث معين. وراء الأخبار حقائق تخفى عمداً

بوركت ياسعيد

فاتن حسين
02-09-2012, 12:56 AM
سعيد موسى /-- اسم يستوطن الذائقة والعقل

معك حق يـ شقران هو كذلك هذا الـ سعيد..
ينثر الحق بصدق..!

محمد الكحلاني
02-09-2012, 01:12 AM
صدقت و الله يا سعيد !
إعلامنا فاشل بكل المقاييس .


الفشل والنجاح .. نسبيان ، ما نراه نحن فشلاً قد يراه من في الضفة الآخرى نجاحاً
نعم ، لا أستبعد أن يكون هناك من يرى إختلاق هذه الموجات التي يركبها عامة الناس // نجاحاً

،،

رأي:
الموجات الإعلامية التي تهدف إلى جذب المتابع والاستحواذ على الجزء الأكبر من وقته لدوافع مادية أو غيرها
كلها ذات تأثير سلبي على المتابع ذاته ، لذلك ليتنا نتعلم ألا ننشغل بتلك الموجات ونركز دائرة تفكرينا وطموحنا في تطوير ذواتنا والمجتمع الصغير -بمفهومه الضيق- من حولنا.

،،

سعيد موسى / لوعيك كل الود :34:

طلال الفقير
02-25-2012, 09:43 PM
نحن بعالم واعلامنا بعالم آخر ..

لا أريد ان ادخل بالتفاصيل لانها موجعه ايها النبيل ولكنه مخزي .. !

إيمان محمد ديب طهماز
03-02-2012, 01:59 AM
صدقت يا أخي

اللعبة مفهومة

الإعلام لم تعد مهمته الا التضليل و تسليط الأضواء على ما يشغلنا بالقشور

والتصفيق للرائج و الأكثر

لو أردنا أن ندخل بتفاصيل هذا ما اكتفت الصفحات والله

حسبنا الله ونعم الوكيل

شكرا لك أخي الكريم

نوف سعود
03-08-2012, 07:34 AM
الفهم موجود من بضع السنين أو يزيد ..!؟
لكن الأبواب موصدة ..!!
/
كان مدادك نوراً فكل الشكر الأخ القدير / سعيد موسى ..
تقديري وعظيم إمتناني للفكر النيّر ..
بوركت ..

نادية المرزوقي
03-08-2012, 12:58 PM
حقيقة كل القضايا ما دامت تمسنا يجب أن تكون مهمة بأهميتنا و تمس أفرادا و أشخاص بعينهم أو بعمومهم

لكن الإشكال بالنسبة لي هو طغيان بعضها و طمس الآخر ، هنا يقع التساؤل:

لم تضخم و اهتمام مفرط هنا، و حجب و تدليس هناك

غياب المقياس الذي يوجد التوازن بين الاهتمام بكل الأشياء على ذات المقدار

هو الموجع و المتهم به الاعلام بشتى أنواعه

لنتساءل: ما وراء ذلك ؟ و ما الهدف؟

و هل صدقا الجمهور عاوز كدة ، أم هي سلطات و إدارات و إرادات بائسة تطحن الكبود و العقول في مطاحنها ليل نهار و هي مغمضة العين و البصيرة

حتى بات كل شيء روتينا نؤمن به ،

هل القصد أن نفقد خاصية التساؤل و الاستغراب ،، اعتياد كتخدير وراءه ما وراءه من أهداف ليست بسامية ولا شريفة أبدا

خطط و استيراتيجيات طويلة المدى، يساق لها الأغبياء و الكسالى من أبناء البلد ليدوروا بهم في السواقي لذات الهدف ،،


،

أخي القدير سعيد موسى

فكر أقف له احتراما و تبجيلا و أسعد في جواره ،

ارتقاء

،،
بوركت و دام النبض أخي
باركك الله